عاجل جدا ... الى متابعي قنوات أل فبراير المقيتة

عاجل جدا ...
الى متابعي قنوات أل فبراير المقيتة البارحة عرضوا عليكم شريط فديو ما سمى بإعترافات السجين الساعدي القذافي وقمتم بأفضل دعاية لتلك القنوات وشتمتم ما شئتم وقلتم في السجين اكثر مما قاله مالك في الخمر. وغدا سيأتونكم بشريط فيديو لاعترافات السجين سيف الاسلام القذافي ... ألم تقل لكم ذلك نبية ثورات الربيع العربي وحفيدة سجاح التغلبية هدى عبداللطيف الفينيفية والتي يأتيها الوحي والالهام من داخل اروقة المخابرات الغربية ... فهلا تركتم له قليلا من سبابكم وشتائمكم هو الاخر؟ فمتى تبتعدون عن سب وقدح وشتم السجناء ؟ يا من لم تجربوا سجون أل فبراير .. اني والله بت اتمنى ان تجربوا يوما واحدا فقط عندهم ا... ما انا فقد دقت مرارة سجونهم عام ونصف العام واعرف ما تعنيه سجون هولا الاوغاد دمتم عزا وفخرا للجردان يا من تشتمون سجناء الوطن من اجل الوطن وليس من اجلكم ابها السذج التفه . ...........علي رداد
*******************************************

تابعت ليلة البارحة ما تناقلته بعض صفحات التواصل الاجتماعي على الفيس بوك والتي يدعي أصحابها بأنهم احرار والتعليقات التي صاحبت ما كتبوه نقلا عن احدى القنوات الجردانية. ويبدوا بأن أصحاب هذه الصفحات يتابعون هذه القنوات أكثر مما يتابعون قناة الخضراء ووسائل الاعلام الدولية وكذلك كل من علق على ما أوردته هذه الصفحات والتي تنقل ما يقوله العدو في إطار الحرب النفسية. وأود ان أقول لأصحاب هذه الصفحات وللذين علقوا على ما كتبت ما يلي: 1. إن متابعتكم لهذه القنوات ونقلكم عنها ما تبته من سموم دون وعي أو إدراك منكم هو خدمة للعدو في حربه النفسية ضد الشعب الليبي وكان الاجدر بكم إما تفنيد ما ينشره العدو أو تجاهله وليس الدعاية له. 2. إن الذين شتموا السجين الساعدي القذافي في تعليقاتهم من الواضح أنهم لم يذوقوا طعم سجون آل فبراير اللعين لا هم أو |أيا من أقربائهم ولم يشاركوا في القتال هم أو أقربائهم ضد الناتو اللعين والجردان دفاعا عن الوطن 3. إن الذين يشتمون السجناء ويدعون بأنهم أحرار كان الاجدر بهم أن يوحدوا صفوفهم ويشمروا عن سواعدهم ويحرروا السجناء والسجينات من سجون هذه العصابات الاجرامية الظلامية التكفيرية المتأسلمة هذا اذ كانوا فعلا أحرارا كما يدعون. وختاما أقول لكم تبا لكم يا من تدعون بأنكم أحرارا وتشتمون سجناء لدى العصابات الاجرامية وأمثالكم نكبة على من يعملون بصمت على الأرض من أجل تطهير ليبيا من هولاء الاوغاد أيها السذج الاغبياء عملاء الجردان..............ع/د

من ضيع ليبيا ، وضيع القائد معمر القذافي ، ومازال مسلسل الضياع مستمر هم اولاده الذين لا يفرقون بين الصديق والعدو ، ويعتقدون كل ما يلمع لهم ذهب ، عندما كان القائد فرداً مع رفاقه تحدى العالم وحارب في جميع قارات العالم ، ودعم جميع الثوريين المناهضين للصهيونية جاءت ليبيا الغد بجميع المرتزقة التي سمعنا بها ولم نسمع بها التي تحكم ليبيا اليوم عبر ضحكة صهيونية بجميع الانفتاح والتطور .وجميع مصائب ليبيا من اولاده .هذه الحقيقة المرة .