(د. موسى إبراهيم)
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
(د. موسى إبراهيم)
Dr. Moussa Ibrahim (د. موسى إبراهيم)
لا لهذا الحوار الوطني المزور
رداً على تساؤلاتكم الملحة اليوم، إخوتي الكرام، أقول الآتي:
إنني أختلف إختلافاً واضحاً مع بعض رفاقي الذين انجروا وراء خدعة الحوار الوطني برعاية تونسية-نهضوية وبإشراف من شخصيات فبرارية ضعيفة ومهلهلة. وذلك للأسباب الآتية:
1. الدولة التونسية لم تكن طرفاً محايداً في الصراع الذي حدث فوق الأرض الليبية. لقد انخرطت الدولة التونسية اللاحقة لعزل زين العابدين في المؤامرة الدولية ضد ليبيا خلال عام 2011 ومابعده. ووصلت مساهمة الدولة التونسية في المؤامرة إلى مستوى عال من التنظيم وذلك للعلاقة الوطيدة التي تربط قيادات هذه الدولة بالامبريالية الفرنسية منذ زمن الاحتلال الفرنسي لتونس.
2. تورطت الدولة التونسية في انتهاكات صريحة وصارخة ومدروسة (= عن سبق إصرار وترصد) لحقوق المهجرين الليبيين لديها في إشارة واضحة إلى أنها لا تساهم فقط في المؤامرة بل وتفتقر لأي بعد أخلاقي أو إنساني يمكنها من التعامل بالرحمة أو العدل مع عائلات مهجرة وأطفال وآباء وأمهات في المنفى بعد تدمير بيوتهم وتشريدهم من وطنهم. من أسوأ هذه الانتهاكات، التي ستظل عاراً يلاحق الدولة التونسية، هو تسليم مواطنين ليبيين لديها لعصابات القتل والتعذبب الناتوي في ليبيا.
3. الدولة التونسية تسيطر عليها الآن حركة النهضة بقيادة السيد راشد الغنوشي. هذه الحركة هي فرقة تنتمي لفكر وتاريخ حركة الإخوان المسلمين الدولية. هذه الحركة هي من صلب وجوهر المخطط الإمبريالي ضد ليبيا العروبة والإسلام، ليبيا معمر القذافي. فمن الجنون والجهل وغياب الوعي أن نعطي دور الراعي للحوار لعدو شديد العداوة لنا ويحمل عقيدة دينية-سياسية فاسدة تجعله ينظر لنا على أننا أعداء جذريون للمشروع الإسلامي ويجب القضاء علينا فكرياً وعملياً. إن من يتعامل مع الإخوان اليوم من رفاقنا إما فقد عقله وإما فقد قلبه أو كليهما!
4. شخصياً السيد راشد الغنوشي حظي برعاية ودعم وحماية الأخ قائد الثورة لفترة سياسية معينة كان يأمل فيها القائد الشهيد أن يحمي تونس والعروبة والإسلام من خطر التشرذم والتحزب. فبماذا كافأ الغنوشي فعل المعروف هذا؟ لقد شارك مشاركة فعالة، إعلامياً وسياسياً، في العدوان على ليبيا وأعلن معاداته للقائد في وقت صعب وحين تكالبت علينا قوى الشر العالمي، فكيف نثق بخائن عميل كافر بالنعمة مثل هذا الرجل الذي ينتمي لمدرسة أردوغان ومحمد مرسي؟
5. حتى تلاميذ السياسة في المرحلة الابتدائية يعرفون أن الإخوان المسلمين هم من أشد المخادعين والمنافقين والمزورين في تاريخ السياسة. فإن نسلم رعاية الحوار لهم معناها أن نسلم رقابنا للذبح ومستقبلنا للضياع والتلاعب، وفي عقيدة الإخوان أن الكذب والتدليس يجوز لاعتبارات السياسة (إقرأوا أدبيات الإخوان). فكيف يتكلم بعض إخوتنا عن ضرورة التعاون مع مدرسة سياسية كهذه.
6. الإخوان المسلمون التوانسة مرتبطون ارتباطاً وثيقاً بالإخوان المسلمين في ليبيا، وهذا خطر ما بعده خطر!! وإن كان إخونجية ليبيا قد أفلسوا فكرياً وسياسياً وكرههم الشعب في ليبيا فكيف نأتي نحن ونعطيهم “قبلة الحياة” من خلال وضعهم في صورة المحب للحوار والوحدة الوطنية والسلم الوطني وتسليمهم مهمة رعايته؟؟
7. الحوار، إذا حدث، يجب أن ترعاه قوة دولية ذات وزن دولي ومصداقية في تنفيذ الوعود والاتفاقات (مثل الافراج عن السجناء وغيرها) وهذا ما لا تملكه تونس ولا الاخوان ولا فبراير طبعاً.
8. لا يحق لنا أن ندخل في عملية سياسية دون أن يكون هناك تمثيل صادق للأحرار جميعاً وإشراك لكل التيارات الخضراء وخاصة الشباب، وأسر الشهداء والمعتقلين، والمنفيين، والقبائل الوطنية. فلا أنا شخصياً ولا غيري يملك حق المفاوضة على حقوق الليبيين ومستقبلهم. (وهذا يعود بنا من جديد لموضوع المنظمة السياسية التي ينضم إليها كل الأحرار)
9. وأيضاً قبل الدخول في أي حوار يجب تحديد مبادئنا وحقوقنا التي يجب عدم التفريط فيها (وهو في الحقيقة ماقامت بها مشكورة الحركة الوطنية الشعبية وبوثائق رائعة مكتوبة وموزعة ومترجمة إلى لغات العالم بعد موافقة مئات القيادات الوطنية الليبية عليها) ولكن يجب توسيع دائرة الموافقة لتضم مثلاً القبائل والشباب وغيرهم حتى لا يقول أحدنا أن هناك حقاً معيناً تم التفريط فيه.
10. يجب أن يكون لأي حوار ضمانات تنفيذ على أرض الواقع وهذا ليس متوفراً الآن في ليبيا بسبب سيطرة الميليشيات المسلحة على الأرض وعدم وجود ألية وطنية لإنجاز أي إتفاق. النتيجة هي أننا سنتوسخ بالحوار مع خونة وعملاء للناتو دون أن نحقق، في مقابل هذا الوسخ السياسي، أية فائدة للوطن أوشهدائه أو معتقليه أو منفييه (السياسيون المناضلون في أية قضية في أي مكان في العالم في العادة يكونون مستعدين للتوسخ بالعمل السياسي إذا ما تأكدوا من وجود فائدة وطنية لهذا الوسخ السياسي)
11.أيضاً يجب أن يظل لدينا دائما خيار الدفاع عن أنفسنا ووجودنا في حال فشل الحوار، وهذا يتطلب منا أن ننظم أنفسنا ميدانياً، ونثبت للعدو (فبراير ستظل دائماً عدواً لنا إلى أبد الآبدين.. حتى في حال الحوار والوصول إلى حل). العمل السياسي بدون قوة ساندة هو إعلان ضعف وهزيمة. حينما نجلس مع أعدائنا عليهم أن يعرفوا أننا قادرون على تحويل تراب الوطن إلى جهنم حمراء تحت أقدامهم الناتوية العفنة.
لهذا كله أقول: لا للحوار المقترح حالياً، ولا لإشراك تونس الإخونجية، ولا لراشد الغنوشي المنافق، ولا للشخصيات الفبرارية المهلهلة الخائبة
إخوتي: هذه أفكار عامة ولكن أساسية كتبتها إرتجالاً للرد على رفاقي (الذين لا أتهمهم بالخيانة أبداً، بل اعتبر ماقاموا به جهلاً سياسياً بنية حسنة) الذين أعلنوا دعمهم للحوار الوطني برعاية فبرارية-إخوانية-تونسية.
والسلام
لا لهذا الحوار الوطني المزور
رداً على تساؤلاتكم الملحة اليوم، إخوتي الكرام، أقول الآتي:
إنني أختلف إختلافاً واضحاً مع بعض رفاقي الذين انجروا وراء خدعة الحوار الوطني برعاية تونسية-نهضوية وبإشراف من شخصيات فبرارية ضعيفة ومهلهلة. وذلك للأسباب الآتية:
1. الدولة التونسية لم تكن طرفاً محايداً في الصراع الذي حدث فوق الأرض الليبية. لقد انخرطت الدولة التونسية اللاحقة لعزل زين العابدين في المؤامرة الدولية ضد ليبيا خلال عام 2011 ومابعده. ووصلت مساهمة الدولة التونسية في المؤامرة إلى مستوى عال من التنظيم وذلك للعلاقة الوطيدة التي تربط قيادات هذه الدولة بالامبريالية الفرنسية منذ زمن الاحتلال الفرنسي لتونس.
2. تورطت الدولة التونسية في انتهاكات صريحة وصارخة ومدروسة (= عن سبق إصرار وترصد) لحقوق المهجرين الليبيين لديها في إشارة واضحة إلى أنها لا تساهم فقط في المؤامرة بل وتفتقر لأي بعد أخلاقي أو إنساني يمكنها من التعامل بالرحمة أو العدل مع عائلات مهجرة وأطفال وآباء وأمهات في المنفى بعد تدمير بيوتهم وتشريدهم من وطنهم. من أسوأ هذه الانتهاكات، التي ستظل عاراً يلاحق الدولة التونسية، هو تسليم مواطنين ليبيين لديها لعصابات القتل والتعذبب الناتوي في ليبيا.
3. الدولة التونسية تسيطر عليها الآن حركة النهضة بقيادة السيد راشد الغنوشي. هذه الحركة هي فرقة تنتمي لفكر وتاريخ حركة الإخوان المسلمين الدولية. هذه الحركة هي من صلب وجوهر المخطط الإمبريالي ضد ليبيا العروبة والإسلام، ليبيا معمر القذافي. فمن الجنون والجهل وغياب الوعي أن نعطي دور الراعي للحوار لعدو شديد العداوة لنا ويحمل عقيدة دينية-سياسية فاسدة تجعله ينظر لنا على أننا أعداء جذريون للمشروع الإسلامي ويجب القضاء علينا فكرياً وعملياً. إن من يتعامل مع الإخوان اليوم من رفاقنا إما فقد عقله وإما فقد قلبه أو كليهما!
4. شخصياً السيد راشد الغنوشي حظي برعاية ودعم وحماية الأخ قائد الثورة لفترة سياسية معينة كان يأمل فيها القائد الشهيد أن يحمي تونس والعروبة والإسلام من خطر التشرذم والتحزب. فبماذا كافأ الغنوشي فعل المعروف هذا؟ لقد شارك مشاركة فعالة، إعلامياً وسياسياً، في العدوان على ليبيا وأعلن معاداته للقائد في وقت صعب وحين تكالبت علينا قوى الشر العالمي، فكيف نثق بخائن عميل كافر بالنعمة مثل هذا الرجل الذي ينتمي لمدرسة أردوغان ومحمد مرسي؟
5. حتى تلاميذ السياسة في المرحلة الابتدائية يعرفون أن الإخوان المسلمين هم من أشد المخادعين والمنافقين والمزورين في تاريخ السياسة. فإن نسلم رعاية الحوار لهم معناها أن نسلم رقابنا للذبح ومستقبلنا للضياع والتلاعب، وفي عقيدة الإخوان أن الكذب والتدليس يجوز لاعتبارات السياسة (إقرأوا أدبيات الإخوان). فكيف يتكلم بعض إخوتنا عن ضرورة التعاون مع مدرسة سياسية كهذه.
6. الإخوان المسلمون التوانسة مرتبطون ارتباطاً وثيقاً بالإخوان المسلمين في ليبيا، وهذا خطر ما بعده خطر!! وإن كان إخونجية ليبيا قد أفلسوا فكرياً وسياسياً وكرههم الشعب في ليبيا فكيف نأتي نحن ونعطيهم “قبلة الحياة” من خلال وضعهم في صورة المحب للحوار والوحدة الوطنية والسلم الوطني وتسليمهم مهمة رعايته؟؟
7. الحوار، إذا حدث، يجب أن ترعاه قوة دولية ذات وزن دولي ومصداقية في تنفيذ الوعود والاتفاقات (مثل الافراج عن السجناء وغيرها) وهذا ما لا تملكه تونس ولا الاخوان ولا فبراير طبعاً.
8. لا يحق لنا أن ندخل في عملية سياسية دون أن يكون هناك تمثيل صادق للأحرار جميعاً وإشراك لكل التيارات الخضراء وخاصة الشباب، وأسر الشهداء والمعتقلين، والمنفيين، والقبائل الوطنية. فلا أنا شخصياً ولا غيري يملك حق المفاوضة على حقوق الليبيين ومستقبلهم. (وهذا يعود بنا من جديد لموضوع المنظمة السياسية التي ينضم إليها كل الأحرار)
9. وأيضاً قبل الدخول في أي حوار يجب تحديد مبادئنا وحقوقنا التي يجب عدم التفريط فيها (وهو في الحقيقة ماقامت بها مشكورة الحركة الوطنية الشعبية وبوثائق رائعة مكتوبة وموزعة ومترجمة إلى لغات العالم بعد موافقة مئات القيادات الوطنية الليبية عليها) ولكن يجب توسيع دائرة الموافقة لتضم مثلاً القبائل والشباب وغيرهم حتى لا يقول أحدنا أن هناك حقاً معيناً تم التفريط فيه.
10. يجب أن يكون لأي حوار ضمانات تنفيذ على أرض الواقع وهذا ليس متوفراً الآن في ليبيا بسبب سيطرة الميليشيات المسلحة على الأرض وعدم وجود ألية وطنية لإنجاز أي إتفاق. النتيجة هي أننا سنتوسخ بالحوار مع خونة وعملاء للناتو دون أن نحقق، في مقابل هذا الوسخ السياسي، أية فائدة للوطن أوشهدائه أو معتقليه أو منفييه (السياسيون المناضلون في أية قضية في أي مكان في العالم في العادة يكونون مستعدين للتوسخ بالعمل السياسي إذا ما تأكدوا من وجود فائدة وطنية لهذا الوسخ السياسي)
11.أيضاً يجب أن يظل لدينا دائما خيار الدفاع عن أنفسنا ووجودنا في حال فشل الحوار، وهذا يتطلب منا أن ننظم أنفسنا ميدانياً، ونثبت للعدو (فبراير ستظل دائماً عدواً لنا إلى أبد الآبدين.. حتى في حال الحوار والوصول إلى حل). العمل السياسي بدون قوة ساندة هو إعلان ضعف وهزيمة. حينما نجلس مع أعدائنا عليهم أن يعرفوا أننا قادرون على تحويل تراب الوطن إلى جهنم حمراء تحت أقدامهم الناتوية العفنة.
لهذا كله أقول: لا للحوار المقترح حالياً، ولا لإشراك تونس الإخونجية، ولا لراشد الغنوشي المنافق، ولا للشخصيات الفبرارية المهلهلة الخائبة
إخوتي: هذه أفكار عامة ولكن أساسية كتبتها إرتجالاً للرد على رفاقي (الذين لا أتهمهم بالخيانة أبداً، بل اعتبر ماقاموا به جهلاً سياسياً بنية حسنة) الذين أعلنوا دعمهم للحوار الوطني برعاية فبرارية-إخوانية-تونسية.
والسلام
ابوعلي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 1715
نقاط : 4398
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
رد: (د. موسى إبراهيم)
تونس هي من مولت جرذان الزنتان والامازيع بالسلاح والاموال الغذاء وفق خطة امريكية - اسرائيلية -اوروبية للقضاء على القذافي اثناء نكبة 17 فبراير بموافقة الحمار الماسوني الباجي السبسي ورشيد عمار فتحت الحدود التونسية على مصرعيها من اجل تدمير ليبيا وقتل الشعب الليبي وبالاضافة قام فروخ التوانسة بالحرب ضد معمر القذافي لنصرة الصهيونية بقيادة برنار هنري ليفي ... ونفس الشئ فعلت مصر في الجهة الشرقية بقيادة العملاء طنطاوي وعنان وعمرو موسى رحمة الله عليهم وبعد انتهاء مهمتهما تمت تصفية من يستحق التصفية وطرد من يستحق الطرد من منصبه ونفس الشئ العبد السوداني وبعدين نقول لماذا مصر وتنس تسلم في الاحرار الى تنظيم القاعدة الحاكم في ليبيا بدعم امريكي اوروبي بالسلاح والاموال فهم اول من شاركوا في تدمير ليبيا وقتل زعيهما ارضاءاً لللصهيونية اعتقاداً منهم المشكلة في القذافي ومبارك وزين العابدين بعد التخلص من هؤلاء ظهرت المشكلة الشعوب الحيوانية المتخلفة بهذه الدول وظهور مدى تخلفهم الديني والاجتماعي والثقافي .
محسن الاخضر- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
مواضيع مماثلة
» د. موسى إبراهيم
» د. موسى إبراهيم
» د. موسى إبراهيم:للتاريخ ليس إلا
» عاجل الفريق مصطفي الخروبي في ذمة الله
» د. موسى إبراهيم:يمر هذا الليلْ
» د. موسى إبراهيم
» د. موسى إبراهيم:للتاريخ ليس إلا
» عاجل الفريق مصطفي الخروبي في ذمة الله
» د. موسى إبراهيم:يمر هذا الليلْ
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
اليوم في 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
أمس في 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
أمس في 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi
» كتائب القسام تستهدف قوة إسرائيلية متحصنة بإحدى العمارات..و قنص ضابط برتبة نقيب
الأحد نوفمبر 17, 2024 10:29 pm من طرف larbi
» اليمن,,يحيى سريع استهدفنا ام الرشراش بعدة مسيرات
السبت نوفمبر 16, 2024 10:41 pm من طرف larbi