- يحبون دائما ان يكذبوا علي انفسهم .. ويحبون ان يصدقوا كذبتهم.. د عبدالله عثمان
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
- يحبون دائما ان يكذبوا علي انفسهم .. ويحبون ان يصدقوا كذبتهم.. د عبدالله عثمان
د عبدالله عثمان ليبيون ....
- يحبون دائما ان يكذبوا علي انفسهم .. ويحبون ان يصدقوا كذبتهم .. ويحبو ن أن يتعاملوا معها - ويطلبون من الآحرين كذلك - أن يتعاملوا معها علي انها "حقيقة" واضحة بذاتها .. لاتحتاج الي نقاش أو دليل اوبرهان .. ثم يتساءلون -بإستغراب طفولي- كيف للآخرين ان لايصدقونها .. ويستنتجون ويبررون لأنفسهم -بعبقرية ملحوظه - ان موقف المعارضين ذلك كان بسبب عدم مشاركتهم في هذه الحقيقة الاستراتيجية المهمة فقط .. ويحتضنون حقيقتهم -مولودهم- وكأنهم أتوا بنصر اعجازي علي الجميع ان لا يشاركونهم فيه بعد عقم وكطفل أنابيب .. تبادرت الى ذهني هذه الصورة حين رايتهم يجتمعون في "حوار وطني" من اجل "دولة مدنية ديمقراطية ".. بمالطا .. وتساءلت فيما اذا كانوا يعون أن هذه المفاهيم بالذات تقوم علي المشاركة .. ولاتعني شيئا مالم تعكس مضمونها .. فالقول بحوار وطني في ليبيا الجديدة .. وبين اطراف ليبيه "يمكن أن يعتبرها البعض طرف واحد " .. ليس ذو اهمية حين لايتناول ملفات حقوق الانسان المنتهكة في ليبيا الجديدة او ملف المهجرين والمطاردين على ارائهم وقبل ذلك دسترة الدولة والاتفاق على كيفية التعايش بين شعب انقسم كما لم ينقسم من قبل .. يمكن ان يعتبره البعض كل شيء الا حوار وطني .. - ولنفترض - بحسن نية غريب عن مجال السياسة - أنه قد تم نقاش تلك الملفات وتم الوصول الي توصيات ونتائج .. فالسؤال الملح هنا : ماذا بإمكان الطرف "المنظم والداعي للحوار"والذي" يقدم نفسه كطرف في الحوار وليس راع او منظم له " أن يفعل .. وبمعنى آخر هل تستطيع د.فاطمه الحمروش بعد جولات مالطا أو أي جولة من جولات من الحوار اللاحقه ان تفرض "أو حتي تقنع" بارائها وحقائقها "المتفجرة" بعد تركها للوزارة اثناء حقبة فبراير أحد ما .. وهل تستطيع اقناع من يؤمنون باعادة انتاج "دولة الخلافة" في طرابلس .. ويعارضون قيام دولة مدنية ديمقراطية ان يستجيبوا لنتائج الحوار هذا .. وهل ستبلغهم بنتائج الحوار الوطني المهم هذا بواسطة "السكاي بي" علي طريقة تواصل المناضلين الجدد .. ام انها تستطيع الذهاب اليهم "العودة" بطرابلس لاقناعهم باهمية ونتائج الحوار من أجل اللحمة الوطنية المبتغاة .. دون أن تلبس وشاحها او ان "تتحجب ".. ودون ان يتم استضافتها في سجن الهضبة برعاية المجاهد خالد الشريف .. أو ان تعتقل بتهمة الفساد .. علي الأقل .. - السياسة - أيها السادة - ليست حملة علاقات عامة لتسويق الافكار والاشخاص فقط - علي اهمية العلاقات العامة في مجال السياسة - وبمعنى آخر ليست طريقة لتسويق الافراد وبعض الاراء .. وليست "حفل تعارف"لتبادل الابتسامات والصور .. ولكنها طريقة للوصول لأهداف محددة دون وسائل عنفية او قمعية او اجبارية .. - فمن اجتمع في مالطا هم افراد يمثلون "طرف واحد".. ولذلك أسميه "حوار الطرف الواحد" .. أو يمكن ان نطلق عليه حوار بين "متضرري فبراير " .. الأولين منهم والمتأخرين .. لأنها جمعت افراد يجمعهم العداء لفبراير مع اختلاف التوقيت والدوافع .. ولامعني لاطلاق عنوان "حوار وطني" عليه .. فهو سيكون مهرجان لاثبات قناعة البعض بلاجدوى بإحباط أمله في "تجربته مع فبراير".. واﻹختلاف بينهم هو اختلاف "في الدرجه وليس النوع" .. اختلاف طفيف بين افراد تجمعهم الطاولة الواحدة .. اي أنه حوار بين اصحاب الطيف او الطائفة او المذهب الواحد .. المسمى تجاوزا .. هدف واحد .. - ان قراءة رمزية "لصورة الاجتماع" يمكن ان تؤكد ماذهبت اليه .. من خلال ان كل حوار يكون بين طرفين متقابلين .. تعبر عنه طريقة جلوسهم علي طاولة الحوار وهي "ليست مسألة شكلية" .. فطريقة جلوسهم اوضحت انه "اجتماع اكثر منه حوار" مع رئيسة الاجتماع التي هي هنا د.فاطمه حمروش وصديقتها المالطية وزيرة الصحة .. وبحضور لأفراد لا صفات لهم ولاتمثيل .. انه اجتماع "للرعاة الاوربيين " مع من يرعونهم .. اكثر منه حوار وطني حول القضية الليبية .. - ومع ذلك - وبتجاوز الشكليات الي المضمون - اتساءل حين يعود من ذهب الي مالطا الي جمهورهم كيف سيقنعونهم انهم جاءوا "برأس غومه" .. او حتى في طريقهم لاصطياده .. وحتى اذا كنا حسنيي النية واعتبرنا أنه حوار هام واستراتيجي لنتساءل : كيف سينفذ ما تم الاتفاق عليه ؟.. - فالحوار مهم ولاسبيل غيره للوصول لحلول لكل مشكلاتنا .. خاصة السياسية منها .. لكن الحوار يكون مع من يمتلك تصور مختلف للوطن .. يمكن للحوار معه ان "يجعله ويجعلنا " نقدم "تنازلات" او مراجعات ليصل الطرفين الي فهم مشترك للامور .. ويصلان في هذه الحالة الي "دولة التعايش المشترك" .. الدولة الجامعة والمعبرة عن قناعات كلية فيها من قناعات كل طرف البعض ... اتفهم أن يذهب البعض الي حوارات للاعتراف به كطرف .. ولإعلان وتثبيث شرعية وجوده .. او لإحراج الطرف اﻵخر واظهاره كرافض للحوار .. ومايستدر ذلك من تعاطف "البعض" معه .. علي طريقة المناضل ياسر عرفات رحمه الله .. لكن ما لا اتفهمه .. - ان بجتمع "الوطنيون"مع انصار الدولة المدنية الديمقراطية .. وهم طرف واحد عمليا .. في ظل غياب من يؤمن بمشروع دولة ثيوقراطية للخلافة .. خصمهم الذي يتربع بطرابلس ويعيث فيها فسادا .. وينتظروا نتائج من حوارهم ذلك .. - وحتي ندير حوار جاد وحقيقي حول قضايانا .. اتمني لمن في "صورة" حوار مالطا التوفيق وتحقيق الاحلام .. واستعير بالمناسبة هنا - وكتعبير عن السرور والبهجة والفن السابع - اغنية بدأ بها فيلم "بريتي وومن " لجوليا روبرتس وريتشارد غير .. تقول : إنها هوليودد .. مدينة الأحلام .. كل الناس يأتون الى هنا .. ليحلموا .. بعض الاحلام تتحقق .. وبعصها لايتحقق .. لكنهم لايتوقفون عن الحلم .. ومع استبدال هوليوود بمالطا هنا .. اتمني ان يكون حوار مالطا .. مجرد حلم ذات ربيع .. وان يكون حلم سعيد وليس اضغات احلام .. وانه من الأحلام التي تتحقق
- يحبون دائما ان يكذبوا علي انفسهم .. ويحبون ان يصدقوا كذبتهم .. ويحبو ن أن يتعاملوا معها - ويطلبون من الآحرين كذلك - أن يتعاملوا معها علي انها "حقيقة" واضحة بذاتها .. لاتحتاج الي نقاش أو دليل اوبرهان .. ثم يتساءلون -بإستغراب طفولي- كيف للآخرين ان لايصدقونها .. ويستنتجون ويبررون لأنفسهم -بعبقرية ملحوظه - ان موقف المعارضين ذلك كان بسبب عدم مشاركتهم في هذه الحقيقة الاستراتيجية المهمة فقط .. ويحتضنون حقيقتهم -مولودهم- وكأنهم أتوا بنصر اعجازي علي الجميع ان لا يشاركونهم فيه بعد عقم وكطفل أنابيب .. تبادرت الى ذهني هذه الصورة حين رايتهم يجتمعون في "حوار وطني" من اجل "دولة مدنية ديمقراطية ".. بمالطا .. وتساءلت فيما اذا كانوا يعون أن هذه المفاهيم بالذات تقوم علي المشاركة .. ولاتعني شيئا مالم تعكس مضمونها .. فالقول بحوار وطني في ليبيا الجديدة .. وبين اطراف ليبيه "يمكن أن يعتبرها البعض طرف واحد " .. ليس ذو اهمية حين لايتناول ملفات حقوق الانسان المنتهكة في ليبيا الجديدة او ملف المهجرين والمطاردين على ارائهم وقبل ذلك دسترة الدولة والاتفاق على كيفية التعايش بين شعب انقسم كما لم ينقسم من قبل .. يمكن ان يعتبره البعض كل شيء الا حوار وطني .. - ولنفترض - بحسن نية غريب عن مجال السياسة - أنه قد تم نقاش تلك الملفات وتم الوصول الي توصيات ونتائج .. فالسؤال الملح هنا : ماذا بإمكان الطرف "المنظم والداعي للحوار"والذي" يقدم نفسه كطرف في الحوار وليس راع او منظم له " أن يفعل .. وبمعنى آخر هل تستطيع د.فاطمه الحمروش بعد جولات مالطا أو أي جولة من جولات من الحوار اللاحقه ان تفرض "أو حتي تقنع" بارائها وحقائقها "المتفجرة" بعد تركها للوزارة اثناء حقبة فبراير أحد ما .. وهل تستطيع اقناع من يؤمنون باعادة انتاج "دولة الخلافة" في طرابلس .. ويعارضون قيام دولة مدنية ديمقراطية ان يستجيبوا لنتائج الحوار هذا .. وهل ستبلغهم بنتائج الحوار الوطني المهم هذا بواسطة "السكاي بي" علي طريقة تواصل المناضلين الجدد .. ام انها تستطيع الذهاب اليهم "العودة" بطرابلس لاقناعهم باهمية ونتائج الحوار من أجل اللحمة الوطنية المبتغاة .. دون أن تلبس وشاحها او ان "تتحجب ".. ودون ان يتم استضافتها في سجن الهضبة برعاية المجاهد خالد الشريف .. أو ان تعتقل بتهمة الفساد .. علي الأقل .. - السياسة - أيها السادة - ليست حملة علاقات عامة لتسويق الافكار والاشخاص فقط - علي اهمية العلاقات العامة في مجال السياسة - وبمعنى آخر ليست طريقة لتسويق الافراد وبعض الاراء .. وليست "حفل تعارف"لتبادل الابتسامات والصور .. ولكنها طريقة للوصول لأهداف محددة دون وسائل عنفية او قمعية او اجبارية .. - فمن اجتمع في مالطا هم افراد يمثلون "طرف واحد".. ولذلك أسميه "حوار الطرف الواحد" .. أو يمكن ان نطلق عليه حوار بين "متضرري فبراير " .. الأولين منهم والمتأخرين .. لأنها جمعت افراد يجمعهم العداء لفبراير مع اختلاف التوقيت والدوافع .. ولامعني لاطلاق عنوان "حوار وطني" عليه .. فهو سيكون مهرجان لاثبات قناعة البعض بلاجدوى بإحباط أمله في "تجربته مع فبراير".. واﻹختلاف بينهم هو اختلاف "في الدرجه وليس النوع" .. اختلاف طفيف بين افراد تجمعهم الطاولة الواحدة .. اي أنه حوار بين اصحاب الطيف او الطائفة او المذهب الواحد .. المسمى تجاوزا .. هدف واحد .. - ان قراءة رمزية "لصورة الاجتماع" يمكن ان تؤكد ماذهبت اليه .. من خلال ان كل حوار يكون بين طرفين متقابلين .. تعبر عنه طريقة جلوسهم علي طاولة الحوار وهي "ليست مسألة شكلية" .. فطريقة جلوسهم اوضحت انه "اجتماع اكثر منه حوار" مع رئيسة الاجتماع التي هي هنا د.فاطمه حمروش وصديقتها المالطية وزيرة الصحة .. وبحضور لأفراد لا صفات لهم ولاتمثيل .. انه اجتماع "للرعاة الاوربيين " مع من يرعونهم .. اكثر منه حوار وطني حول القضية الليبية .. - ومع ذلك - وبتجاوز الشكليات الي المضمون - اتساءل حين يعود من ذهب الي مالطا الي جمهورهم كيف سيقنعونهم انهم جاءوا "برأس غومه" .. او حتى في طريقهم لاصطياده .. وحتى اذا كنا حسنيي النية واعتبرنا أنه حوار هام واستراتيجي لنتساءل : كيف سينفذ ما تم الاتفاق عليه ؟.. - فالحوار مهم ولاسبيل غيره للوصول لحلول لكل مشكلاتنا .. خاصة السياسية منها .. لكن الحوار يكون مع من يمتلك تصور مختلف للوطن .. يمكن للحوار معه ان "يجعله ويجعلنا " نقدم "تنازلات" او مراجعات ليصل الطرفين الي فهم مشترك للامور .. ويصلان في هذه الحالة الي "دولة التعايش المشترك" .. الدولة الجامعة والمعبرة عن قناعات كلية فيها من قناعات كل طرف البعض ... اتفهم أن يذهب البعض الي حوارات للاعتراف به كطرف .. ولإعلان وتثبيث شرعية وجوده .. او لإحراج الطرف اﻵخر واظهاره كرافض للحوار .. ومايستدر ذلك من تعاطف "البعض" معه .. علي طريقة المناضل ياسر عرفات رحمه الله .. لكن ما لا اتفهمه .. - ان بجتمع "الوطنيون"مع انصار الدولة المدنية الديمقراطية .. وهم طرف واحد عمليا .. في ظل غياب من يؤمن بمشروع دولة ثيوقراطية للخلافة .. خصمهم الذي يتربع بطرابلس ويعيث فيها فسادا .. وينتظروا نتائج من حوارهم ذلك .. - وحتي ندير حوار جاد وحقيقي حول قضايانا .. اتمني لمن في "صورة" حوار مالطا التوفيق وتحقيق الاحلام .. واستعير بالمناسبة هنا - وكتعبير عن السرور والبهجة والفن السابع - اغنية بدأ بها فيلم "بريتي وومن " لجوليا روبرتس وريتشارد غير .. تقول : إنها هوليودد .. مدينة الأحلام .. كل الناس يأتون الى هنا .. ليحلموا .. بعض الاحلام تتحقق .. وبعصها لايتحقق .. لكنهم لايتوقفون عن الحلم .. ومع استبدال هوليوود بمالطا هنا .. اتمني ان يكون حوار مالطا .. مجرد حلم ذات ربيع .. وان يكون حلم سعيد وليس اضغات احلام .. وانه من الأحلام التي تتحقق
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: - يحبون دائما ان يكذبوا علي انفسهم .. ويحبون ان يصدقوا كذبتهم.. د عبدالله عثمان
بالله هالراجل المريض معاش تنشرو له شئ لانه احد عملاء نكبة قهاير
محسن الاخضر- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
مواضيع مماثلة
» مهزلة جنايات مصراتة تقضي بإعدام "عثمان محمد عثمان"
» اليوم 1 الماء مايو 1999 توفي المهندس عثمان أحمد عثمان الرجل الذى بدأت معه حركة البناء في الجمهورية العربية الليبيــة
» لماذا 99,99% الجزائريين يحبون القذافي
» لقد حرص معمر القذافي على ابعاد رجال الدين عن ثورة الفاتح حتي لا يكذبوا على الله باسمه
» مفتي الناتو الاعور الغرياني يصف الليبيين الذي لا يحبون قطر بانهم اقل قدرا من الكلاب
» اليوم 1 الماء مايو 1999 توفي المهندس عثمان أحمد عثمان الرجل الذى بدأت معه حركة البناء في الجمهورية العربية الليبيــة
» لماذا 99,99% الجزائريين يحبون القذافي
» لقد حرص معمر القذافي على ابعاد رجال الدين عن ثورة الفاتح حتي لا يكذبوا على الله باسمه
» مفتي الناتو الاعور الغرياني يصف الليبيين الذي لا يحبون قطر بانهم اقل قدرا من الكلاب
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:31 pm من طرف larbi
» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 793 من عناصره ونحو 6 آلاف مصاب
أمس في 9:30 pm من طرف larbi
» إعلام إسرائيلي: انفجار مسيرة في قاعدة عسكرية بمنطقة إلياكيم ووقوع إصابات
أمس في 9:21 pm من طرف larbi
» مسيّرة لحزب الله تراوغ دفاعات إسرائيل وتسقط في إلياكيم
أمس في 9:20 pm من طرف larbi
» حزب الله يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية ومقاتلوها يواصلون اشتباكاتهم المباشرة في القطاع الغربي
أمس في 9:19 pm من طرف larbi
» النتن ياهو حزين وسموترتيش غاضب.. حزب الله يقتل 6 جنود من نخبة جيش الاحتلال
أمس في 9:18 pm من طرف larbi
» حزب الله: رسالة من الأمين العام نعيم قاسم إلى مقاتلي المقاومة الإسلامية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:13 pm من طرف larbi
» يوم نوعي لحزب الله.. مسيرات وصواريخ تصل إلى مشارف تل أبيب وحديث عن استهداف مقرات عسكرية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:01 pm من طرف larbi
» حزب الله يهاجم مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:59 pm من طرف larbi
» القسام تعرض مشاهد لمعارك مقاتليها في جباليا استهداف الجنود وتفجير الدبابات من مسافة الصفر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 3:07 pm من طرف larbi