مخططات الصهاينة في العراق حرب بين السنة والشيعة

حياك الله شاعرنا..........
ما يجري في العراق مخطط له من قبل.....و انا هنا لا اتكلم عن البعث
.............................................................
داعش هي امريكا و اسرائيل........
الاعبين ال مردخان مملكة الرمال الشيطان الاكبر ال سعود....و حبة تقطر و هنا مال الحرام الخليجي....
...............................
نعيد الشرف كما قلنا سابقا مسعود البرازرني يريد دولته و يستخل في كل الفرص و ما يهمه الا نفسه و اكراده حتى انه تقابل مع اردغان و تقارب كبير بحضور قطري..
مسعود البرزاني سيعلن دولته قريبا
...............................
يبقى المشكل قائم  في المالكي لو يعرف كيف يقود هذه المرحلة سيننجح
يبقى حزب البعث غير قادر او يكمل مسيرته السبب بسيط الان الشعوب فاقت و تريد الا الامن و الاستقرار و لا يهمهم من يحكم

كيسنجر: واشنطن تساهم في سيطرة الشيعة على المنطقة

اعترف وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري كيسنجر بأن الولايات المتحدة الأمريكية تساهم في سيطرة المتطرفين الشيعة على منطقة الشرق الأوسط من خلال تركهم يسيطرون على العراق.
وقال في مقال لـ صحيفة "واشنطن بوست" إن إدارة الرئيس أوباما ومنذ وصولها للحكم حاولت تجنب الحديث عن البعد الإستراتيجي الجغراقي للعراق وعلاقته بالمصالح الأمريكية، مشيرًا إلى أن الانسحاب الأمريكي من هناك لن يغير من حقيقة أهمية العراق الجغرافية والإستراتيجية.
وأكد أن بلاد الرافدين كانت ولا تزال منطقة إستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط، وأن مصادر وثروات العراق تؤثر على مصالح دول ومناطق بعيدة عنها.
وقال كيسنجر أنه من الملاحظ أن العراق أختفى وبشكل كبير من النقاشات حول السياسات في واشنطن، وأشار إلى أن إدارة أوباما عينت مبعوثًا خاصًا لكل منطقة حيوية ومهمة للسياسة الخارجية الأمريكية باستثناء العراق، البلد الذي يقول أن تطوره سيساعد على تحديد علاقة أمريكا بالتيارات السياسية في المنطقة وطريقة الحكم عليها.
ودعا الوزير الأمريكي الأسبق إدارة أوباما للعثور على صوتها من أجل إيصال رسالة مفادها أن العراق لا يزال يلعب دورًا مهمًا في الإستراتيجية الأمريكية.
لا يمكن فصل العراق عن الصراع مع "الجهاد الثوري":
وقال إنه ليس من مصلحة أمريكا ترك العراق يعيش حالة من الفراغ، مثلما من غير الممكن فصل العراق عن الصراع مع "الجهاد الثوري".
وأضاف أنه يعتقد أن نتائج غزو العراق ستؤثر قطعًا على التوازن النفسي في الحرب ضد "الراديكالية الإسلامية"، خاصة إذا نظر للانسحاب الأمريكي الجاري من العراق على أنه هزيمة وتراجع من المنطقة.
وشدد على أن الزيارات العابرة من قبل مسؤولي الإدارة الكبار للعراق مهمة من ناحية بعدها الإستراتيجي في منطقة يلوح فيها التهديد الإيراني أكثر من أي وقت مضى.
وأكد كيسنجر أن خط الانقسام السني الشيعي في العالم يجري من العاصمة بغداد المدعوم من اوباما وفق خطة المجلس الماسوني في الموصل وسوريا ضد الشيعية.
وقال إن الحكومة في بغداد ديكتاتورية يسيطر عليها السنة، ولكن البنية الديمقراطية الجديدة التي نشأت بعد الحرب ويسيطر عليها الشيعة لم تعمل على بناء التوازن المناسب والمطلوب بين السنة والشيعة والأكراد وهي محتويات العراق، فيما لم تتضح بعد طبيعة علاقتها طويلة الأمد مع إيران.
وأضاف أنه في حالة سيطرة المتطرفين من الجانب الشيعي وأصبح الطرف الشيعي المتسيد على السنة والأكراد ومناطقهم وتطورت العلاقة مع إيران فإننا سنشاهد، انحرافًا جذريًا في التوازن الإستراتيجي في المنطقة، وهو ما ساهم الأمريكيون بجزء منه.
وقال كيسنجر إن التوازن بين العراق وإيران قبل الغزو كان حقيقة أساسية وجيواستراتيجية معروفة في المنطقة.
ما سينجم عن العراق سيؤثر على السعودية ولبنان:
وأضاف أن ما سينجم عن العراق سيترك آثاره على السعودية أهم دولة في الخليج ودوله الباقية وعلى لبنان الذي تقوم إيران فيه بتمويل "حزب الله"، والذي يدير دولة شيعية داخل الدولة، على حد قول كيسنجر.
وتابع أن كل هذا يجعل من الدور الأمريكي أساسيًا في أثناء تطور سياسة العراق الداخلية والخارجية.

سني و شيعي اخوة......و اللعة على كل من يريد ان يفتن......