مسؤولة أوروبية: «ليبيا دولة فاشلة»!

أعلنت مفوضة الأمن الداخلي الأوروبية سيسيليا مالمستروم، أن ليبيا تعتبر دولة فاشلة وأنه من الصعب التعاون معها في مجال الهجرة.
وقالت مالمستروم أمس الاثنين خلال مؤتمر صحفي في بروكسل على هامش إصدار المكتب الأوروبي لدعم سياسة اللجوء تقريرًا مفصلاً حول تعاطي الاتحاد مع سياسة الهجرة واللجوء: «إن قسم العمل الخارجي الأوروبي يقيم بعض التعاون مع ليبيا في هذا المجال، ولكن ليبيا كما تعلمون هي دولة فاشلة يمزقها العنف وأن الموقف صعبٌ وصعبٌ جدًّا في ليبيا».
وأضافت مالمستروم أن ليبيا دولة من الصعب جدًّا التعاون معها وأن غالبية السفن التي تحمل المهاجرين إلى إيطاليا مصدرها ليبيا.
وهذه هي المرة الأولى التي يشير فيها مسؤول أوروبي على هذا المستوى إلى ما آلت إليه الأوضاع في ليبيا إلى درجة ترقى لوصفها بأنها «دولة فاشلة»!
وانتقدت المسؤولة الأوروبية عدم قيام الدول الأوروبية بالعمل بنفس القدر من المسؤولية في ملف الهجرة، وبيَّنت أنه توجد ضرورة لعمل جاد ومكثف، خاصة بشأن تعزيز عمل وكالة الحدود الخارجية الأوروبية، (فرونتكس)، وتوفير قدرات أفضل لها، وتعزيز نظام تبادل المعلومات بين السلطات المختلفة.
واستعرضت الإجراءات والتدابير الجديدة التي أقرها الاتحاد في مجال الهجرة واللجوء، خاصة بشأن التعاون مع دول الجوار وآليات إعادة ترحيل وتوطين المهاجرين ورسم ضوابط لمنح اللجوء.
على صعيد آخر قال مصدر أمني رفيع في بروكسل طلب عدم الكشف عن هويته لـ«بوابة الوسط»: «إن أهم معضلة تواجه الاتحاد الأوروبي هي صعوبة العثور على مخاطب له في ليبيا».
وأضاف أن إرساء حكومة مستقرة في ليبيا سيسمح بفتح قنوات أفضل مع هذا البلد وسيتيح للاتحاد الأوروبي هامشًا في مجال المساعدة على احتواء أنشطة المنظمات الإرهابية وتصنيفها عند الضرورة.
وتابع المصدر الأمني أن الاتحاد يسهم فعلاً عبر بعثة «يوبام ليبيا» في جهود بسط الاستقرار وتعزيز قدرات ضبط الحدود ولكن الانتقال إلى مرحلة أخرى يحتم وجود مخاطب وحكومة مستقرة، مؤكدًا أن الأمر يعود إلى الليبيين أنفسهم.
ويعبر كثيرٌ من المسؤولين الأوروبيين ومن الفعاليات البرلمانية في بروكسل التي وقفت مع ليبيا إبان اندلاع الثورة عن مشاعر متصاعدة من خيبة الأمل تجاه أداء الطبقة السياسية الليبية واستمرارها في التناحر بشكل بات لا يتردد فيه البعض عن وصف ليبيا علنًا بأنها دولة فاشلة.

ليبيا كانت دولة آمنة و مزدهرة أيام القائد معمر القذافي و كانت ماسكة عنكم المهاجرين غير الشرعيين .
اما الان فهي فعلا دولة فاشلة و أنتم الاوروبيون السبب في تدمير ليبيا و جعلها دولة فاشلة .

كل ما يحدث في ليبيا بسبب الاتحاد الاوروبي وامريكا وخنازير الخليج الصليبي وفق خطط المنظمات الصهيونية هذه خلاصة حروبكم ياكلاب المسيح الدجال ضد الاسلام والمسلمين فهؤلاء كلابهم الصهيونية الاسلامية تنفذ في مخططاتكم الصهيونية في الدول العربية والاسلامية الدلالة الرمزية للرقم 11 وعلاقته بطقوس الماسونية الشيطانية ورمز الدجال 666 تقوم فلسفة القبالة على شجرة ( ويسمونها شجرة الحياة ) اصلها في السماء وفروعها في الارض " أي انها مقلوبة او تبدأ بالذات العليا وتنتهي بالعالم الدنيوي " وتتكون من عشر طبقات يتاح السفر بينها بالروح بعد الموت
الرقم 10 يرمز للملكوت أو الإله و الرقم 11 يعني تخطي هذه العوالم إلى عالم ما بعد الإله و العياذ بالله
فإذا توقفت عند الرقم 9 وتعديته إلى الرقم 11 أي تعديت الإله .. إذن أنت تعد من عبدة إبليس
الخطاب الذي ألقي في تاريخ 11- 9- 1991 هو خطاب جورج بوش الأب في الكونجرس الأمريكي حين قال : إنها ليست مجرد فكرة صغيرة إنه النظام العالمي الجديد !!
يوم 11 - 9 - 2001 حدث الطقس الماسوني المتمثل في انفجار برجي التجارة فليس هذا إلا طقس يرمز كلا البرجين للرقم 11 و الأرواح التي راحت هي مجرد قرابين للشيطان حسب زعمهم ورمزية التنقل من رقم 9 إلى 11 مباشرة بدون المرور برقم 10 هو تخطي للإله حسب معتقداتهم و العياذ بالله في التقويم الهندوسي و المصري القديم و تقويم المايا اجتمعت كل التقاويم القديمة على أن نهاية العالم يوم 21/12/2012 و مجموع أرقام هذا اليوم : 1+2+2+1+2+0+1+2 = 11
و ربما لذلك هم يقومون بالطقوس عند الأهرامات و الحضارات القديمة حيث أن الهرم الأكبر به طاقة مركزية و هو ليس مجرد قبور لخوفو و غيره بل له أهمية أكبر من ذلك بكثير فهو مصدر للطاقة و مرصد فلكي حيث أنه مرسوم بدقة على خطوط طول و عرض محددة و يعبر عن مجموعات من الكواكب في الفضاء الخارجي أو ربما هو وسيلة للاتصال بعوالم الجن و الشياطين و قد اشتهر المصريين القدماء بالسحر أو ربما هو مجمع لأسرار علوم فلكية و رياضية و هندسية و جيوميترية و طبية لحين يأتي أوان استخراجها ربما على أيدي المسيح الدجال حيث أنه يستخرج كنوز الأرض و تتبعه الكنوز كلها
وذلك لأن هناك تعاون بين إبليس و المسيح الدجال و إبليس هو أعلم أهل الأرض كما قال الإمام الحسن البصري فهو حي منذ ملايين السنين و عالم الجن متطور جداً عن عالم الإنس و إبليس خُلق من نار فهو من الجن و ليس ملاك ساقط كما يدعون زوراً و بهتاناً بل هو كبير الجن فالتعاون بين الإنس و الجن يمنح الإنس علوم خاصة و يمنح الجن إغواء بني آدم و عبادته من دون الله فمن أطاع شخص عبده و طاعة الشيطان و تقديم القرابين له عبادة من دون الله فهي علاقة تبادل منفعة كما تبدو و لكنها علوم ضارة و منفعة باطلة نهايتها جهنم و بئس المصير.