بطل عملية نهاريا أحمد الأبرص لدام برس: كل فلسطيني حمل السلاح ضد سورية مستأجر من قبل الصهاينة .
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار الفلسطينية
صفحة 1 من اصل 1
بطل عملية نهاريا أحمد الأبرص لدام برس: كل فلسطيني حمل السلاح ضد سورية مستأجر من قبل الصهاينة .
بطل عملية نهاريا أحمد الأبرص لدام برس: كل فلسطيني حمل السلاح ضد سورية مستأجر من قبل الصهاينة ..ومستعدون لتشكيل مجموعات استشهادية في الجولان والانتفاضة الفلسطينية قادمة
خاص دام برس - حاوره - بلال سليطين:
سنوات طوال مرت على عملية نهاريا التي كان الاسير المحرر "أحمد الابرص" أحد أبطالها الشجعان الذين دخلوا الى عمق فلسطين المحتلة لينفذوا مهمتهم الوطنية رغم كل المخاطر والصعوبات التي كانت تحدق بهم واستطاعوا أن يقتلوا ويصيبوا عشرات الصهاينة في عملية تعد من أهم العمليات في عمق العدو، مرور الزمن وسنوات الاسر والاعتقال لم يستطيعوا أن يغيروا مابداخل هذا المقاوم من ايمان بالقضية وتضحية في سبيلها، وهو اليوم أكثر ايماناً بالكفاح المسلح ويعتبر أن قرار سورية فتح جبهة الجولان هو عين الصواب وينظر الى كل فلسطيني يقاتل ضد سورية على أنه خارج التاريخ وعديم الأخلاق ويصفهم بالمستأجرين من قبل الاحتلال الصهيوني.
"الأبرص" وفي حديث خاص له مع موقع دام برس أشاد بحالة التعاون بين الشعبين السوري والفلسطيني في سبيل مواجهة الازمة والدفاع عن سورية وقال أن هذا التعاون بناء وهو لخدمة القضية، فشرفاء سورية وفلسطين قلب واحد وروح واحدة، واصبعهم على الزناد لتطهير المنطقة وتحرير كامل تراب فلسطين وكل الاراضي المحتلة بما فيها لواء اسكندرون.
المقاوم العريق يرى أن كرامة المقاومين تستفزهم للنضال والعمل على مواجهة هذه الهجمة الصهيونية، ويقول:«نحن نؤمن تماماً بوجود المؤامرة، ونرى أن الجيش العربي السورية يواجه في هذه المعركة دولاً وحكومات نعتبرها عدوةً لنا ولأمتنا، هو سينتصر لامحالة فهذا المحور ممنوع ان ينكسر، سينتصر لانه صاحب حق وقناعة مبادئ وكرامة عربية هذه الكرامة هي من تستفز كل المقاومين للنضال والعمل على مواجهة هذه الهجمة الصهيونية».
"الأبرص" يرفض ربط المقاومة ببعض الفصائل الفلسطينية في اشارة منه لحركة حماس التي ينتقد موقفها من الازمة السورية والمعركة مع العدو ويقول:«انحراف بعض الفصائل والافراد عن البوصلة لايعني أن المقاومة في خطر، فالمقاومة لا ترتبط بفصيل بعينه وانما هي فكر وعقيدة يجب أن تتوارثها الاجيال جيلا بعد جيل.
أقولها بكل أسف سورية احتضنت أشخاصاً غير جديرين بالاحتضان والثقة وقد أساؤوا للمقاومة ولشعب المقاومة كثيراً، وهم اليوم انكشفوا على حقيقتهم أثبتوا انهم غير أهل للثقة».
الاسير المحرر من سجون العدو ينتقد ابتعاد ما أسموه الربيع العربي عن فلسطين التي هي الأجدر بأن يكون فيها هكذا حراك، ويرى أن الانتفاضة الفلسطينية قادمة لامحالة بعد انتصار سورية، ويضيف :«قرار سورية بفتح جبهة الجولان هو عين الصواب ويدعو كل المقاتلين لان يكون ربيعهم بتشكيل مجموعات تقاتل ضد العدو الصهيوني على طريقة المقاومة الشعبية، فالخطوة التي قامت بها سورية بفتح الجبهة هي خطوة بالاتجاه الصحيح، وهي تفتح لنا الأمل لعودة فلسطين الى حضن الوطن، ونتمنى فتح جبهة الشمال لاستعادة اللواء السليب».
بطل عملية نهاريا شن هجوماً لاذعاً على الفلسطينين الذين حملوا السلاح ضد سورية وقال:«كل فلسطيني يحمل السلاح ضد سورية وفي وجه الجيش العربي السوري هو خارج التاريخ والاخلاق، وهو يقوم بعمل مدفوع الثمن أي انه مستاجر لمن يدفع أكثر.
والفلسطيني الذي يحمل السلاح ضد سورية شخص مباع وليس له كرامة».
رفيق الاسير المحرر "سمير القنطار" في عملية نهاريا، وجه تساؤلاً للحكومة السورية قائلاً لماذا الحراك الشعبي المؤيد لسورية والمدافع عنها في رام الله أكثر من غزة رغم ان سورية دعمت غزة بالسلاح والذخيرة بطريقة لامتناهية، ألا يستدعي هذا اعادة النظر؟.
"الابرص" يستذكر عملية نهاريا ويدعو لعمليات مشابهة لها في هذه المرحلة ويقول:«كنا أربعة شبان فقط وقد قمنا بعملية لخطف مدير المفاعل النووي "دان هيران" وتقديمه هدية للرئيس الراحل حافظ الاسد، وقد دخلنا الى فلسطين المحتلة واشتبكنا مع العدو في قلب فلسطين وقتلنا /18/ صهيونياً وجرحنا /22/ آخرين، وقد حكمني العدو بالسجن /745/ سنة وخرجت بتبادل الاسرى، بعد أن امضيت في الاسر حوالي /15/ سنة ونصف حيث سجنت في فلسطين المحتلة والاردن ومصر ولافرق عندي بين الانظمة التي اعتقلتني والعدو الصهيوني.
العملية لم نحاسب عليها من قبل العدو لاننا قتلنا صهاينة وانما حاسبنا على حالة الخوف والهلع التي خلفناها لدى الصهاينة مما أدى لهرب /25/ ألف يهودي من فلسطين (هجرة معاكسة)».
ويضيف :«نحن اليوم بامس الحاجة لاحياء هذه العمليات، ويجب أن تحظى بكل الدعم وأن تتوفر من أجلها كافة الامكانيات، نظراً لحساسية المرحلة وأهمية عودة الكفاح المسلح الى الذروة من جديد».
صاحب العقيدة المقاومة يرى أن مستقبل القضية الفلسطينية مرهون بالازمة السورية ويقول:«النظام السياسي العربي الحالي يقدم كل الدعم والامكانيات لمن يريدون تدمير الامة العربية وافناء القضية فيما لايقدم شيئاً لتدمير العدو الصهيوني وبالتالي فان القرار السياسي العربي مصادر لمصلحة اسرائيل، لذلك فان بقاء سورية المقاومة أمر بغاية الأهمية والدفاع عنها حق مشروع لكل المقاومين لان
مستقبل القضية الفلسطينية مرتبط بوضع سورية ودولتها المقاومة، والغاء الدولة المقاومة في سورية يعني الغاء القضية الفلسطينية، ولامكان للقضية بدون مقاومة والمفاوضات لاقيمة لها».
لايحق لأحد التفريط بشبر من "فلسطين" هذا ماقاله "الأبرص" عندما سألناه عن اتفاقية تبادل الاراضي التي طرحتها المبادرة العربية مؤخراً تحت اشراف وزير خارجية قطر، وأضاف:«من هؤلاء حتى يتحدثوا باسم فلسطين، من يقدم الدماء ويضحي هو فقط من يحق له التحدث باسم فلسطين، أما هؤلاء العملاء والمستأجرين للصهاينة فمرفوض تماماً أن يتحدثوا باسمنا، نحن نتحدث بالبندقية لاستعادة ارض فلسطين كاملة، وحتى القيادة الفلسطينية لايحق لها التنازل عن شبر واحد لان الشعب هو صاحب الحق الوحيد في ذلك ونحن نرفض التنازل ونريد مقاومة ودعماً حقيقياً لها».
مسير العودة أو الزحف الى فلسطين نال تقدير واحترام المقاوم "أحمد الابرص" الذي قال:«مسير العودة هو تثبيت للهوية ورفض للقوى الرجعية واثبات وجود الشعب ومقاومته، واحراج للانظمة العربية الصامتة، فهو يشير بما لالبث فيه أننا نملك جيلاً مقاوماً مؤمناً بقضيته ويريد ترسيخها في العقول والقلوب ولن يتنازل عنها، أولئك الأبطال الذين زحفوا الى فلسطين هم جزء من المقاومة الشعبية التي لن يكون النصر بدونها وبدون جهودها، وهي كفيلة بدب الرعب لدى العدو الصهيوني وجعله في موقف لايحسد عليه».
وأضاف الأبرص متحدثاً عن فتح جبهة الجولان للمقاومة:«نحن على استعداد لتشكيل مجموعات مسلحة استشهادية تقاتل في الجولان المحتل قادرة على زلزلة العدو الصهيوني، وليس فقط من الجولان ومن أي جبهة ومنفذ أو نقطة تصل الى فلسطين نحن مستعدون للقتال، وعلى كل مقاتل أن يوجه بوصلته نحو العدو الصهيوني ويشرع في عملية المواجهة والكفاح المسلح».
يذكر أن "أحمد الأبرص" عضو في اللجنة المركزية لجبهة التحرير الفلسطنينة، وهو من أبطال عملية نهاريا الشهيرة التي كان الأسير المحرر "سمير القنطار" أحد أبطالها أيضاً.
خاص دام برس - حاوره - بلال سليطين:
سنوات طوال مرت على عملية نهاريا التي كان الاسير المحرر "أحمد الابرص" أحد أبطالها الشجعان الذين دخلوا الى عمق فلسطين المحتلة لينفذوا مهمتهم الوطنية رغم كل المخاطر والصعوبات التي كانت تحدق بهم واستطاعوا أن يقتلوا ويصيبوا عشرات الصهاينة في عملية تعد من أهم العمليات في عمق العدو، مرور الزمن وسنوات الاسر والاعتقال لم يستطيعوا أن يغيروا مابداخل هذا المقاوم من ايمان بالقضية وتضحية في سبيلها، وهو اليوم أكثر ايماناً بالكفاح المسلح ويعتبر أن قرار سورية فتح جبهة الجولان هو عين الصواب وينظر الى كل فلسطيني يقاتل ضد سورية على أنه خارج التاريخ وعديم الأخلاق ويصفهم بالمستأجرين من قبل الاحتلال الصهيوني.
"الأبرص" وفي حديث خاص له مع موقع دام برس أشاد بحالة التعاون بين الشعبين السوري والفلسطيني في سبيل مواجهة الازمة والدفاع عن سورية وقال أن هذا التعاون بناء وهو لخدمة القضية، فشرفاء سورية وفلسطين قلب واحد وروح واحدة، واصبعهم على الزناد لتطهير المنطقة وتحرير كامل تراب فلسطين وكل الاراضي المحتلة بما فيها لواء اسكندرون.
المقاوم العريق يرى أن كرامة المقاومين تستفزهم للنضال والعمل على مواجهة هذه الهجمة الصهيونية، ويقول:«نحن نؤمن تماماً بوجود المؤامرة، ونرى أن الجيش العربي السورية يواجه في هذه المعركة دولاً وحكومات نعتبرها عدوةً لنا ولأمتنا، هو سينتصر لامحالة فهذا المحور ممنوع ان ينكسر، سينتصر لانه صاحب حق وقناعة مبادئ وكرامة عربية هذه الكرامة هي من تستفز كل المقاومين للنضال والعمل على مواجهة هذه الهجمة الصهيونية».
"الأبرص" يرفض ربط المقاومة ببعض الفصائل الفلسطينية في اشارة منه لحركة حماس التي ينتقد موقفها من الازمة السورية والمعركة مع العدو ويقول:«انحراف بعض الفصائل والافراد عن البوصلة لايعني أن المقاومة في خطر، فالمقاومة لا ترتبط بفصيل بعينه وانما هي فكر وعقيدة يجب أن تتوارثها الاجيال جيلا بعد جيل.
أقولها بكل أسف سورية احتضنت أشخاصاً غير جديرين بالاحتضان والثقة وقد أساؤوا للمقاومة ولشعب المقاومة كثيراً، وهم اليوم انكشفوا على حقيقتهم أثبتوا انهم غير أهل للثقة».
الاسير المحرر من سجون العدو ينتقد ابتعاد ما أسموه الربيع العربي عن فلسطين التي هي الأجدر بأن يكون فيها هكذا حراك، ويرى أن الانتفاضة الفلسطينية قادمة لامحالة بعد انتصار سورية، ويضيف :«قرار سورية بفتح جبهة الجولان هو عين الصواب ويدعو كل المقاتلين لان يكون ربيعهم بتشكيل مجموعات تقاتل ضد العدو الصهيوني على طريقة المقاومة الشعبية، فالخطوة التي قامت بها سورية بفتح الجبهة هي خطوة بالاتجاه الصحيح، وهي تفتح لنا الأمل لعودة فلسطين الى حضن الوطن، ونتمنى فتح جبهة الشمال لاستعادة اللواء السليب».
بطل عملية نهاريا شن هجوماً لاذعاً على الفلسطينين الذين حملوا السلاح ضد سورية وقال:«كل فلسطيني يحمل السلاح ضد سورية وفي وجه الجيش العربي السوري هو خارج التاريخ والاخلاق، وهو يقوم بعمل مدفوع الثمن أي انه مستاجر لمن يدفع أكثر.
والفلسطيني الذي يحمل السلاح ضد سورية شخص مباع وليس له كرامة».
رفيق الاسير المحرر "سمير القنطار" في عملية نهاريا، وجه تساؤلاً للحكومة السورية قائلاً لماذا الحراك الشعبي المؤيد لسورية والمدافع عنها في رام الله أكثر من غزة رغم ان سورية دعمت غزة بالسلاح والذخيرة بطريقة لامتناهية، ألا يستدعي هذا اعادة النظر؟.
"الابرص" يستذكر عملية نهاريا ويدعو لعمليات مشابهة لها في هذه المرحلة ويقول:«كنا أربعة شبان فقط وقد قمنا بعملية لخطف مدير المفاعل النووي "دان هيران" وتقديمه هدية للرئيس الراحل حافظ الاسد، وقد دخلنا الى فلسطين المحتلة واشتبكنا مع العدو في قلب فلسطين وقتلنا /18/ صهيونياً وجرحنا /22/ آخرين، وقد حكمني العدو بالسجن /745/ سنة وخرجت بتبادل الاسرى، بعد أن امضيت في الاسر حوالي /15/ سنة ونصف حيث سجنت في فلسطين المحتلة والاردن ومصر ولافرق عندي بين الانظمة التي اعتقلتني والعدو الصهيوني.
العملية لم نحاسب عليها من قبل العدو لاننا قتلنا صهاينة وانما حاسبنا على حالة الخوف والهلع التي خلفناها لدى الصهاينة مما أدى لهرب /25/ ألف يهودي من فلسطين (هجرة معاكسة)».
ويضيف :«نحن اليوم بامس الحاجة لاحياء هذه العمليات، ويجب أن تحظى بكل الدعم وأن تتوفر من أجلها كافة الامكانيات، نظراً لحساسية المرحلة وأهمية عودة الكفاح المسلح الى الذروة من جديد».
صاحب العقيدة المقاومة يرى أن مستقبل القضية الفلسطينية مرهون بالازمة السورية ويقول:«النظام السياسي العربي الحالي يقدم كل الدعم والامكانيات لمن يريدون تدمير الامة العربية وافناء القضية فيما لايقدم شيئاً لتدمير العدو الصهيوني وبالتالي فان القرار السياسي العربي مصادر لمصلحة اسرائيل، لذلك فان بقاء سورية المقاومة أمر بغاية الأهمية والدفاع عنها حق مشروع لكل المقاومين لان
مستقبل القضية الفلسطينية مرتبط بوضع سورية ودولتها المقاومة، والغاء الدولة المقاومة في سورية يعني الغاء القضية الفلسطينية، ولامكان للقضية بدون مقاومة والمفاوضات لاقيمة لها».
لايحق لأحد التفريط بشبر من "فلسطين" هذا ماقاله "الأبرص" عندما سألناه عن اتفاقية تبادل الاراضي التي طرحتها المبادرة العربية مؤخراً تحت اشراف وزير خارجية قطر، وأضاف:«من هؤلاء حتى يتحدثوا باسم فلسطين، من يقدم الدماء ويضحي هو فقط من يحق له التحدث باسم فلسطين، أما هؤلاء العملاء والمستأجرين للصهاينة فمرفوض تماماً أن يتحدثوا باسمنا، نحن نتحدث بالبندقية لاستعادة ارض فلسطين كاملة، وحتى القيادة الفلسطينية لايحق لها التنازل عن شبر واحد لان الشعب هو صاحب الحق الوحيد في ذلك ونحن نرفض التنازل ونريد مقاومة ودعماً حقيقياً لها».
مسير العودة أو الزحف الى فلسطين نال تقدير واحترام المقاوم "أحمد الابرص" الذي قال:«مسير العودة هو تثبيت للهوية ورفض للقوى الرجعية واثبات وجود الشعب ومقاومته، واحراج للانظمة العربية الصامتة، فهو يشير بما لالبث فيه أننا نملك جيلاً مقاوماً مؤمناً بقضيته ويريد ترسيخها في العقول والقلوب ولن يتنازل عنها، أولئك الأبطال الذين زحفوا الى فلسطين هم جزء من المقاومة الشعبية التي لن يكون النصر بدونها وبدون جهودها، وهي كفيلة بدب الرعب لدى العدو الصهيوني وجعله في موقف لايحسد عليه».
وأضاف الأبرص متحدثاً عن فتح جبهة الجولان للمقاومة:«نحن على استعداد لتشكيل مجموعات مسلحة استشهادية تقاتل في الجولان المحتل قادرة على زلزلة العدو الصهيوني، وليس فقط من الجولان ومن أي جبهة ومنفذ أو نقطة تصل الى فلسطين نحن مستعدون للقتال، وعلى كل مقاتل أن يوجه بوصلته نحو العدو الصهيوني ويشرع في عملية المواجهة والكفاح المسلح».
يذكر أن "أحمد الأبرص" عضو في اللجنة المركزية لجبهة التحرير الفلسطنينة، وهو من أبطال عملية نهاريا الشهيرة التي كان الأسير المحرر "سمير القنطار" أحد أبطالها أيضاً.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» موقع إسرائيلي يكشف أسرار عملية اعتقال أحمد سعدات
» شاب فلسطيني يحمل العلم الجزائري أثناء المواجهات مع الصهاينة
» ضابط اسرائيلي يهدد فلسطيني ويضع السلاح على راسه.
» قصة أحمد المحاميد ومركز تقاطع شبكات تهريب السلاح والعبوات بين سوريا ولبنان
» قردوغان ،، أشعل النار في سورية ويسعى لاطفاءها في مستوطنات الصهاينة في فلسطين المحتلة
» شاب فلسطيني يحمل العلم الجزائري أثناء المواجهات مع الصهاينة
» ضابط اسرائيلي يهدد فلسطيني ويضع السلاح على راسه.
» قصة أحمد المحاميد ومركز تقاطع شبكات تهريب السلاح والعبوات بين سوريا ولبنان
» قردوغان ،، أشعل النار في سورية ويسعى لاطفاءها في مستوطنات الصهاينة في فلسطين المحتلة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار الفلسطينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد