(المعارضات المعتدلة وهدايا السلام الأمريكي غير الفتاكة ..)
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
(المعارضات المعتدلة وهدايا السلام الأمريكي غير الفتاكة ..)
بقلم .. حسن مصطفى جمال الدين
(المعارضات المعتدلة وهدايا السلام الأمريكي غير الفتاكة ..)
بقلم .. حسن مصطفى جمال الدين
يبدو أن الشعب السوري بالنسبة إلى المعارضة (المعتدلة) من أبناء (العم أوباما) إنما هو شعبين أو ربما ثلاثة وكذلك الحال هو حال الشعب العراقي ..
فالفورة السورية تقصف أبناء الشعب السوري في دمشق بشتى أنواع القذائف التي تمطرها مدافع الفورة الأمريكية ذات السلاح (الغير فتاك) لتصب رقيق زخاتها وأسلوب انفجارها الذي يشبه أسلوب الحياة الأمريكية بنكهة داعشية أو قل بطعم متعدد النكهات على حسب انتماء الجهة القاذفة ، وإن كانت جميعها تنتمي في النسب الفكري والثوري إلى المؤسستين الراعيتين للحريات في العالم ، مؤسسة آل سعور في جزيرة اليهود اللاعربية ومؤسسة العم أوباما الراعي الأكبر لسلام المغفلين في فوضى الشرق الأوسط الجديد ..
على أسطح المدارس في دمشق تنزل بشائر الشتاء الجميل من قذائف وصواريخ السلم والحرية الجديدة التي بدأ بإرسالها العم أوباما قبل أن يرسل الله غيثه ..
وعلى مشافي الأطفال هدايا الحرية قد هلت تبشر الطفل الذي ينتظر العافية ، لكن ليس بأيدي بابا نويل هذه المرة وإنما بأيدي ملتحين آخرين لا يلبسون جميل ثياب بابا نويل الذي نعرف ولا لحيته الثلجية البيضاء الجميلة ، لكنهم أيضاً قد كثّت ذقونهم توقاً للحرية التي يسلبها النظام السوري عبر فرضه الأمن والسلم الوطنيين في زمن الفورات والتحرر
أهل دمشق أبناء النظام السوري عند العم أوباما وعند أبنائه الذين يرعى ، وأبناء الفورة هم أبناء أخيه الملك القابع على حجارة بيت الله الوحيد الذي يملك على وجه الأرض
فأي الأبناء أولى بالحماية وأيهما أولى بالنقمة والغضب الأوباماوي الذي يسعى لتطبيق الحرية في عالم المغفلين مسلوبي العقل والبصيرة
في العراق المثخن ..
تنهال اليوم قذائف التعايش السلمي والشفافية والمقبولية والمهمشين على وسط بغداد ويذهب جراء إنتاج مسخ حكومة (المقبولية الأمريكية) بامتياز مئات القتلى والجرحى بسيارات مفخخة في هذا الحي وذاك ، تقضم أراضي العراق غرباً وشمالاً ، وتقصف الطائرات الأمريكية التي جاءت لقصف مواقع داعش ، تقصف الحشود الشعبية التي استنفرت لقتال داعش (بالخطأ)
يصبح النجيفي نائباً لرئيس الجمهورية ، إكراماً له ولأخيه وللمهمشين ، على تسليم الموصل بيد داعش كاملة هي وكل مقدراتها المالية والعسكرية
فبشكل حتمي ، واذا فتشنا دون جهد ، لكي نعرف السبب في تلك المتناقضات في العراق وقد تم ما يمكن أن يقال عنه إنصافُ وتمثيل (الآخر المظلوم) ، فلن نجد إلا العم أوباما يفتش ما بين الفرقاء العراقيين عن الكمال الذي لم تتوهج بعد فتنته ولم تشتعل بعد شعلة حربه الممزقة على وجه يكفل استمرار وجود أمريكا المقبلة على توديع عرش العالم دون أسف عليها ولا ندم ..
لا أدري لماذا الصوت العاهر دائماً عالي النبرة رخيم ، ولماذا تسري ترهات مزاجه المتناقض مسرى الدماء الفاسدة في جسد عليل
لماذا دائماً يكون حلفنا في مقام المدافع فقط وهو يتلقى الضربات تلو الضربات من هذا المارد الغبي المتهالك القوة والاقتصاد
روسيا والصين وايران ودول البريكس جميعهم يتلقون المبادرات الخبيثة دائما من راعي السلام العالمي .. ودائماً يردون على المباغتات الأمريكية بدفاعات وخطب خرقاء خجولة اللهجة والوعيد المتردد
لماذا لا يبادر الحلف الاقتصادي الجديد الذي يُحكم القبضة على حنجرة العاهرة التي ما فتأت تصرخ ، لماذا لا يبادرها بمعاهدات دفاع واضحة المعالم تأخذ على عاتقها محاربة داعش الابن بالتبني للدولة المارقة العظمى سابقاً ..؟
لماذا كل هذا التردد المريب ..؟
إننا في سوريا وفي العراق نتعرض إلى حرب استنزاف منهجية ، عاجلاً أم آجلاً سوف تصل إلى القطرات الأخيرة من كأس السم أقداحها
عديد الهمج من تيارات الفكر الوهابي أكثر بكثير من الذين لا زال في أرواحهم نفخات الرب تُصلي حب الوطن ..
الوقت ليس في صالح دول الممانعة التي لازالت تراهن على إمضاء مصالحها وحساباتها غير الاستراتيجية في المنطقة ، المصالح دون رجال تحمي قواعدها ليست ذات جدوى أو أهمية
لماذا الوقت دائماً عند حلف الممانعة والمقاومة لا معنى له ولا أهمية ..؟
بعض المراحل والأوراق أولى بها الحرق من أن يحافظ عليها اللاعب الذي يحيط به المقامرون الأغنياء
أمريكا بمساعدة عميان البصيرة من عربان الجزيرة ذوي المليارات وتياراتهم الهائلة المخزون البشري في الدول العربية المتخلفة وغير الدول العربية ، قادرة على حياكة شباك ومصائد وحيل لا طاقة لدول حلف المقاومة بتحمل نتائجها المكلفة جداً على الصعيد البشري أولاً وعلى الصعيد الجغرافي والاقتصادي والعسكري ثانياً
لدى حلف الشر الأمريكي الكثير من المقومات لا يمتلكها الحلف المقاوم المفكك نوعاً ما ، كما أن لدى حلف المقاومة ما لا يمتلكه الحلف الشيطاني قبالته
من دون حساب أهمية الوقت وتفويت الفرص وحرق المراحل على الأمريكي وأزلامه في المنطقة ، فان الأمور إلى تدهور وتدحرج يشبه كرة الثلج على دول المقاومة وعديدها وعدتها والجغرافية فيها ..
ومن دون إعلان موقف واضح تجاه الحرب المعلنة علينا نحن الحلف المقاوم من قبل الدول الداعمة لحلف الممانعة والمقاومة وإنشاء اتفاقيات دفاع مشترك حادة الزوايا لا تسمح بالتفرد في هذه الدولة أو تلك بمعزل عن الحلف ، ومن دون تسليح مفتوح لا شروط فيه مذلة لمن يدفع الدم والرجال والأمن القومي ، وهو يحمي الأحلام الوليدة الجديدة للعالم الجديد ، فإننا نقاتل الوهم الذي لن نفوز عليه حتى ولو لم يفز علينا
ذلك الوهم الذي ما فتأ يكبر وما فتأت تنهار أمامه دفاعات مؤمن
لمرة يا قادة الحلف الكرام أشعرونا بأننا أرقام لها أهميتها
أرقام إلى يمين الرقم الأول ولسنا مجرد أصفار على شماله ..
دعوا مواطننا العربي الذي دفع عمره وأعمار بنيه يشعر ولو لمرة أن له قيادات تغار عليه وعلى كرامته وأمنه ودمه وليست فقط مجرد قيادات تراعي أرجل الكرسي وصلابة مفصلها وثبات مكانها حتى ولو زال الشعب الذي تحكم
نحن أناس أوفياء لأوطاننا وقياداتنا ومبادئنا وما نعتقد به .. فكونوا لآمالنا أوفياء ولو لمرة ..!!
(المعارضات المعتدلة وهدايا السلام الأمريكي غير الفتاكة ..)
بقلم .. حسن مصطفى جمال الدين
يبدو أن الشعب السوري بالنسبة إلى المعارضة (المعتدلة) من أبناء (العم أوباما) إنما هو شعبين أو ربما ثلاثة وكذلك الحال هو حال الشعب العراقي ..
فالفورة السورية تقصف أبناء الشعب السوري في دمشق بشتى أنواع القذائف التي تمطرها مدافع الفورة الأمريكية ذات السلاح (الغير فتاك) لتصب رقيق زخاتها وأسلوب انفجارها الذي يشبه أسلوب الحياة الأمريكية بنكهة داعشية أو قل بطعم متعدد النكهات على حسب انتماء الجهة القاذفة ، وإن كانت جميعها تنتمي في النسب الفكري والثوري إلى المؤسستين الراعيتين للحريات في العالم ، مؤسسة آل سعور في جزيرة اليهود اللاعربية ومؤسسة العم أوباما الراعي الأكبر لسلام المغفلين في فوضى الشرق الأوسط الجديد ..
على أسطح المدارس في دمشق تنزل بشائر الشتاء الجميل من قذائف وصواريخ السلم والحرية الجديدة التي بدأ بإرسالها العم أوباما قبل أن يرسل الله غيثه ..
وعلى مشافي الأطفال هدايا الحرية قد هلت تبشر الطفل الذي ينتظر العافية ، لكن ليس بأيدي بابا نويل هذه المرة وإنما بأيدي ملتحين آخرين لا يلبسون جميل ثياب بابا نويل الذي نعرف ولا لحيته الثلجية البيضاء الجميلة ، لكنهم أيضاً قد كثّت ذقونهم توقاً للحرية التي يسلبها النظام السوري عبر فرضه الأمن والسلم الوطنيين في زمن الفورات والتحرر
أهل دمشق أبناء النظام السوري عند العم أوباما وعند أبنائه الذين يرعى ، وأبناء الفورة هم أبناء أخيه الملك القابع على حجارة بيت الله الوحيد الذي يملك على وجه الأرض
فأي الأبناء أولى بالحماية وأيهما أولى بالنقمة والغضب الأوباماوي الذي يسعى لتطبيق الحرية في عالم المغفلين مسلوبي العقل والبصيرة
في العراق المثخن ..
تنهال اليوم قذائف التعايش السلمي والشفافية والمقبولية والمهمشين على وسط بغداد ويذهب جراء إنتاج مسخ حكومة (المقبولية الأمريكية) بامتياز مئات القتلى والجرحى بسيارات مفخخة في هذا الحي وذاك ، تقضم أراضي العراق غرباً وشمالاً ، وتقصف الطائرات الأمريكية التي جاءت لقصف مواقع داعش ، تقصف الحشود الشعبية التي استنفرت لقتال داعش (بالخطأ)
يصبح النجيفي نائباً لرئيس الجمهورية ، إكراماً له ولأخيه وللمهمشين ، على تسليم الموصل بيد داعش كاملة هي وكل مقدراتها المالية والعسكرية
فبشكل حتمي ، واذا فتشنا دون جهد ، لكي نعرف السبب في تلك المتناقضات في العراق وقد تم ما يمكن أن يقال عنه إنصافُ وتمثيل (الآخر المظلوم) ، فلن نجد إلا العم أوباما يفتش ما بين الفرقاء العراقيين عن الكمال الذي لم تتوهج بعد فتنته ولم تشتعل بعد شعلة حربه الممزقة على وجه يكفل استمرار وجود أمريكا المقبلة على توديع عرش العالم دون أسف عليها ولا ندم ..
لا أدري لماذا الصوت العاهر دائماً عالي النبرة رخيم ، ولماذا تسري ترهات مزاجه المتناقض مسرى الدماء الفاسدة في جسد عليل
لماذا دائماً يكون حلفنا في مقام المدافع فقط وهو يتلقى الضربات تلو الضربات من هذا المارد الغبي المتهالك القوة والاقتصاد
روسيا والصين وايران ودول البريكس جميعهم يتلقون المبادرات الخبيثة دائما من راعي السلام العالمي .. ودائماً يردون على المباغتات الأمريكية بدفاعات وخطب خرقاء خجولة اللهجة والوعيد المتردد
لماذا لا يبادر الحلف الاقتصادي الجديد الذي يُحكم القبضة على حنجرة العاهرة التي ما فتأت تصرخ ، لماذا لا يبادرها بمعاهدات دفاع واضحة المعالم تأخذ على عاتقها محاربة داعش الابن بالتبني للدولة المارقة العظمى سابقاً ..؟
لماذا كل هذا التردد المريب ..؟
إننا في سوريا وفي العراق نتعرض إلى حرب استنزاف منهجية ، عاجلاً أم آجلاً سوف تصل إلى القطرات الأخيرة من كأس السم أقداحها
عديد الهمج من تيارات الفكر الوهابي أكثر بكثير من الذين لا زال في أرواحهم نفخات الرب تُصلي حب الوطن ..
الوقت ليس في صالح دول الممانعة التي لازالت تراهن على إمضاء مصالحها وحساباتها غير الاستراتيجية في المنطقة ، المصالح دون رجال تحمي قواعدها ليست ذات جدوى أو أهمية
لماذا الوقت دائماً عند حلف الممانعة والمقاومة لا معنى له ولا أهمية ..؟
بعض المراحل والأوراق أولى بها الحرق من أن يحافظ عليها اللاعب الذي يحيط به المقامرون الأغنياء
أمريكا بمساعدة عميان البصيرة من عربان الجزيرة ذوي المليارات وتياراتهم الهائلة المخزون البشري في الدول العربية المتخلفة وغير الدول العربية ، قادرة على حياكة شباك ومصائد وحيل لا طاقة لدول حلف المقاومة بتحمل نتائجها المكلفة جداً على الصعيد البشري أولاً وعلى الصعيد الجغرافي والاقتصادي والعسكري ثانياً
لدى حلف الشر الأمريكي الكثير من المقومات لا يمتلكها الحلف المقاوم المفكك نوعاً ما ، كما أن لدى حلف المقاومة ما لا يمتلكه الحلف الشيطاني قبالته
من دون حساب أهمية الوقت وتفويت الفرص وحرق المراحل على الأمريكي وأزلامه في المنطقة ، فان الأمور إلى تدهور وتدحرج يشبه كرة الثلج على دول المقاومة وعديدها وعدتها والجغرافية فيها ..
ومن دون إعلان موقف واضح تجاه الحرب المعلنة علينا نحن الحلف المقاوم من قبل الدول الداعمة لحلف الممانعة والمقاومة وإنشاء اتفاقيات دفاع مشترك حادة الزوايا لا تسمح بالتفرد في هذه الدولة أو تلك بمعزل عن الحلف ، ومن دون تسليح مفتوح لا شروط فيه مذلة لمن يدفع الدم والرجال والأمن القومي ، وهو يحمي الأحلام الوليدة الجديدة للعالم الجديد ، فإننا نقاتل الوهم الذي لن نفوز عليه حتى ولو لم يفز علينا
ذلك الوهم الذي ما فتأ يكبر وما فتأت تنهار أمامه دفاعات مؤمن
لمرة يا قادة الحلف الكرام أشعرونا بأننا أرقام لها أهميتها
أرقام إلى يمين الرقم الأول ولسنا مجرد أصفار على شماله ..
دعوا مواطننا العربي الذي دفع عمره وأعمار بنيه يشعر ولو لمرة أن له قيادات تغار عليه وعلى كرامته وأمنه ودمه وليست فقط مجرد قيادات تراعي أرجل الكرسي وصلابة مفصلها وثبات مكانها حتى ولو زال الشعب الذي تحكم
نحن أناس أوفياء لأوطاننا وقياداتنا ومبادئنا وما نعتقد به .. فكونوا لآمالنا أوفياء ولو لمرة ..!!
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» شعبان: جنيف برهن بأن الدول والأطراف التابعة لها من المعارضات لا يمكن
» نشر صواريخ "إس – 400" الفتاكة فى سوريا كابوس يلاحق المقاتلات الأمريكية
» تيه المعارضات السورية، وسقوطها
» خطة تسليح (المعارضة المعتدلة ) في سوريا
» استمرار تساقط القادة الميدانيين … هل رفع الغطاء عن المعارضات السورية المسلحة؟
» نشر صواريخ "إس – 400" الفتاكة فى سوريا كابوس يلاحق المقاتلات الأمريكية
» تيه المعارضات السورية، وسقوطها
» خطة تسليح (المعارضة المعتدلة ) في سوريا
» استمرار تساقط القادة الميدانيين … هل رفع الغطاء عن المعارضات السورية المسلحة؟
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد