فبراير بين الشعارات والواقع
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
فبراير بين الشعارات والواقع
الأمر دبر بليل . بفعل فاعل . والسهام غدرا طعنت الجسد . والجرح في القلب غائر . والموت يمشي الهوينا ملكا . والدم في الطرقات سائل . والدمع من المأقي كحبات المطر نازل . والآهات تحرق الأنفاس من ظلم جاهل ومرتد وقاتل . والدعاء خلف الأبواب الموصدة . والقضبان المظلمة . والخيام المهترئة . والأكواخ الصدئة . يخترق السبع سموات ولرب الكون واصل . والفتن كقطع الليل المظلم . يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا . ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا . يبيع أحدكم دينه بعرض من الدنيا زائل . وزمن الرويبضة والسنوات الخداعات . جلية كالشمس في رابعة النهار . يصدق فيها الكاذب . ويكذب فيها الصادق . ويؤتمن فيها الخائن الظالم . ويخون فيها الأمين العادل ..
نغفو على كارثة . ونصحو على فاجعة . نتابع بدهشة . ونستفيق على صدمة . فنعض الأنامل على دين حرف فيه الكلم عن مواضعه . ووطن تمزقت خارطته وجرحت كرامته وشوه تاريخه وقتلت نسائه وتيتم أطفاله وسجن رجاله وتصدر المشهد رعاعه . وأهل تشتتوا في التيه . وتفرقوا شيعا وأحزابا . ورفاقا ضيعوا الدرب . وتاهوا في غيابات الجب .
...
ماذا قدمت فبراير لليبيا . حتى يتمسك البعض بها وبعلمها ونشيدها وشعاراتها ؟
هل حققت لليبيين ديمقراطية حقيقية . يشارك فيها كل الليبيين دون خوف وتهديد . أم أنها حولت ليبيا الى أعتى دكتاتورية شهدتها المنطقة . وأصبح الليبيين ينتخبون ويعتصمون ويقبلون ويرفضون تحت تهديد السلاح . ويلاحقون ويهجرون ويقتلون على الهوية . وعلى الرأي . وعلى كلمة الحق . وعلى الإختلاف . ؟
هل جاءت بأي نوع من الحرية الحقيقية . أم أن الليبيين بكل أنتماءاتهم يشعرون بالرعب والخوف ليس على أرائهم فقط . بل حتى على أنفسهم وممتلكاتهم وأبنائهم ؟
هل جاءت بأستقلال حقيقي وسيادة وكرامة . أم أن ليبيا أصبحت تحت الوصاية . يتدخل في شئونها كل دول العالم من أمريكا حتى قطر والسودان ؟ . وأصبحت أجوائها وحدودها وشواطئها منتهكة . وخارج السيطرة . ومدنها وشوارعها ومؤسساتها تعج بالمخابرات الأجنبية ؟
هل حققت أي نوع من التنمية والرقي وأرتفاع في مؤشرات الأقتصاد . أم إنها إنهارت إقتصاديا . وخسرت كل أرصدتها التي سرقت . ودمرت مؤسساتها ومنجزاتها وبنيتها التحتية . وأصبحت مهددة بالإفلاس . ومصنفة عالميا كدولة فاشلة ؟
هل حافظت على الوحدة الوطنية . والنسيج الإجتماعي . أم إنها زرعت بذور الشقاق والخلاف والحرب الأهلية . ومزقت النسيج الإجتماعي . ونشرت روح الحقد والثأر والكره . وأرتفعت دعوات الإنقسام والإنفصال ؟
هل أنتجت أي رموز وطنية في السياسة والثقافة والأداب والفنون والإبداع . أم إنها لم تنتج سوى عاهات ومجرمين وضالين ومتطرفين ومتسلقين ومنافقين وتجار وكاذبين وسراق ومعتوهين . حولوا البلاد إلى سخرية أمام كل العالم . وقتلت روح الإبداع والتألق . وحولت السكان الى طوابير من الأموات نحو المقابر ؟
هل خدمت العروبة والإسلام . وحافظت على الهوية . وساندت قضايا الأمة . أم إنها أصبحت وصمة عار على العروبة . وسكين مغروس في خاصرتها . وحمل ثقيل على جيرانها . ومصدر للإرهاب والعنف . وشوهت الدين الإسلامي بأعمال القتل والنهب والفساد والرذيلة والفتاوي الضالة . وضيعت الهوية بالتغريب الثقافي . والتقليد الأعمى . والتبعية ؟
هل أقامت مؤسسات وقانون وقضاء وعدالة . وأرست دعائم لقيام دولة . أم إنها دمرت المؤسسات . واضاعت كل القوانين . وحولت البلاد لغابة يأكل فيها القوي الضعيف . ويعتدي فيها المسلح على الأعزل . وهمشت القضاء . وغيبت العدالة . ؟
وأخيرا . هل أرتفع فيها مؤشرات التنمية البشرية . أم إنها قضت على كل شئ . ولم يرتفع فيها سوى أعداد السجون والمقابر . ؟
...
كل الأعمال تقاس بنتائجها لا بشعاراتها . وبواقعها لا بأحلامها . وبأفعالها لا ببياناتها وخطبها .
لذلك علينا اليوم أن نبتعد عن المؤثرات والتخدير والهلوسة . وننظر بواقعية . ونتحلى بجرأة قول الحقيقة مهما كانت مرة وقاسية .
لأن الشفاء من كل مرض . يحتاج معرفة التشخيص الدقيق . لكي نستطيع معرفة الدواء المناسب للوصول للعلاج .
وإن تعاطي المسكنات . قد يخفف الألم حينا من الزمن . لكنه حتما سيقود لتفاقم المرض باشد مما كان .
وإن التشخيص الغير دقيقة والخاطئ . سيجعلنا نتعاطى دواء خاطئ . وبالتالي سيستفحل المرض وقد يخرج عن السيطرة . وربما يقودنا للموت .
...
الفبرايريين . عليهم أن يعرفوا بأن التاريخ سيكتب أفعالهم ونتائجهم . وعليهم أن يضعوا أنفسهم ولو في مخيلتهم في محل الأجيال القادمة . وكيف ستنظر تلك الأجيال . التي ستقيم الأوضاع كيف كانت وكيف أصبحت . وماصاحبها . وماأنتجته . وماسببته . وماخلفته .
تلك الأجيال لن تذكر الهتافات والشعارات والأحلام . لكنها ستضع أمامها الإنجازات والإخفاقات . بالأرقام . وستقيم معاركها أين كانت ومع من كانت ولصالح من كانت . وماذا أعمرت . وماذا هدمت ودمرت . وماأنتجته من ثقافة وعلوم وأداب وفنون . وماأفشت من رذائل وفساد وإنحلال وإنحراف وتطرف وإقتتال .
وقبل كل ذلك عليهم أن يتذكروا . بأنهم سيقفون أمام الله الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور . يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعلمون . يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه . يوم لايشفع لهم ليفي ولا الجزيرة ولا القرضاوي ولا الغرياني ولا ساركوزي ولا أمريكا ولا قطر ولا الإمارات ولا تركيا . ولا يحميهم ثوار ولا دروع ولا غرف ولا ثورة ولا تكبير ولا تصحيح مسار ولا حبر أصابع .
...
اللهم قد بلغنا . اللهم فأشهد . اللهم نصحنا ماأستطعنا إليه سبيلا . وقدمنا الحقيقة . وأدينا أمانه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . ودعونا قومنا لكلمة سواء بيننا وبينهم . ونعلم ماقلت لنبيك الكريم ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) . وقولك ( ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ) . وقولك ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ) . صدق الله العظيم
في الصحيح عن ابن المسيب عن أبيه قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله صلي الله عليه وسلم وعنده عبد الله ابن أبي أمية وأبو جهل، فقال له: يا عم قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله. فقالا له: أترغب عن ملة عبد المطلب؟ فأعاد عليه النبي صلي الله عليه وسلم فأعادا. فكان آخرَ ما قال: هو على ملة عبد المطلب، وأبى أن يقول لا إله إلا الله. فقال النبي صلي الله عليه وسلم: لأستغفرن لك . فأنزل الله عز وجل ( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم ) . صدق الله العظيم
... الفـــــــــــــارس
نغفو على كارثة . ونصحو على فاجعة . نتابع بدهشة . ونستفيق على صدمة . فنعض الأنامل على دين حرف فيه الكلم عن مواضعه . ووطن تمزقت خارطته وجرحت كرامته وشوه تاريخه وقتلت نسائه وتيتم أطفاله وسجن رجاله وتصدر المشهد رعاعه . وأهل تشتتوا في التيه . وتفرقوا شيعا وأحزابا . ورفاقا ضيعوا الدرب . وتاهوا في غيابات الجب .
...
ماذا قدمت فبراير لليبيا . حتى يتمسك البعض بها وبعلمها ونشيدها وشعاراتها ؟
هل حققت لليبيين ديمقراطية حقيقية . يشارك فيها كل الليبيين دون خوف وتهديد . أم أنها حولت ليبيا الى أعتى دكتاتورية شهدتها المنطقة . وأصبح الليبيين ينتخبون ويعتصمون ويقبلون ويرفضون تحت تهديد السلاح . ويلاحقون ويهجرون ويقتلون على الهوية . وعلى الرأي . وعلى كلمة الحق . وعلى الإختلاف . ؟
هل جاءت بأي نوع من الحرية الحقيقية . أم أن الليبيين بكل أنتماءاتهم يشعرون بالرعب والخوف ليس على أرائهم فقط . بل حتى على أنفسهم وممتلكاتهم وأبنائهم ؟
هل جاءت بأستقلال حقيقي وسيادة وكرامة . أم أن ليبيا أصبحت تحت الوصاية . يتدخل في شئونها كل دول العالم من أمريكا حتى قطر والسودان ؟ . وأصبحت أجوائها وحدودها وشواطئها منتهكة . وخارج السيطرة . ومدنها وشوارعها ومؤسساتها تعج بالمخابرات الأجنبية ؟
هل حققت أي نوع من التنمية والرقي وأرتفاع في مؤشرات الأقتصاد . أم إنها إنهارت إقتصاديا . وخسرت كل أرصدتها التي سرقت . ودمرت مؤسساتها ومنجزاتها وبنيتها التحتية . وأصبحت مهددة بالإفلاس . ومصنفة عالميا كدولة فاشلة ؟
هل حافظت على الوحدة الوطنية . والنسيج الإجتماعي . أم إنها زرعت بذور الشقاق والخلاف والحرب الأهلية . ومزقت النسيج الإجتماعي . ونشرت روح الحقد والثأر والكره . وأرتفعت دعوات الإنقسام والإنفصال ؟
هل أنتجت أي رموز وطنية في السياسة والثقافة والأداب والفنون والإبداع . أم إنها لم تنتج سوى عاهات ومجرمين وضالين ومتطرفين ومتسلقين ومنافقين وتجار وكاذبين وسراق ومعتوهين . حولوا البلاد إلى سخرية أمام كل العالم . وقتلت روح الإبداع والتألق . وحولت السكان الى طوابير من الأموات نحو المقابر ؟
هل خدمت العروبة والإسلام . وحافظت على الهوية . وساندت قضايا الأمة . أم إنها أصبحت وصمة عار على العروبة . وسكين مغروس في خاصرتها . وحمل ثقيل على جيرانها . ومصدر للإرهاب والعنف . وشوهت الدين الإسلامي بأعمال القتل والنهب والفساد والرذيلة والفتاوي الضالة . وضيعت الهوية بالتغريب الثقافي . والتقليد الأعمى . والتبعية ؟
هل أقامت مؤسسات وقانون وقضاء وعدالة . وأرست دعائم لقيام دولة . أم إنها دمرت المؤسسات . واضاعت كل القوانين . وحولت البلاد لغابة يأكل فيها القوي الضعيف . ويعتدي فيها المسلح على الأعزل . وهمشت القضاء . وغيبت العدالة . ؟
وأخيرا . هل أرتفع فيها مؤشرات التنمية البشرية . أم إنها قضت على كل شئ . ولم يرتفع فيها سوى أعداد السجون والمقابر . ؟
...
كل الأعمال تقاس بنتائجها لا بشعاراتها . وبواقعها لا بأحلامها . وبأفعالها لا ببياناتها وخطبها .
لذلك علينا اليوم أن نبتعد عن المؤثرات والتخدير والهلوسة . وننظر بواقعية . ونتحلى بجرأة قول الحقيقة مهما كانت مرة وقاسية .
لأن الشفاء من كل مرض . يحتاج معرفة التشخيص الدقيق . لكي نستطيع معرفة الدواء المناسب للوصول للعلاج .
وإن تعاطي المسكنات . قد يخفف الألم حينا من الزمن . لكنه حتما سيقود لتفاقم المرض باشد مما كان .
وإن التشخيص الغير دقيقة والخاطئ . سيجعلنا نتعاطى دواء خاطئ . وبالتالي سيستفحل المرض وقد يخرج عن السيطرة . وربما يقودنا للموت .
...
الفبرايريين . عليهم أن يعرفوا بأن التاريخ سيكتب أفعالهم ونتائجهم . وعليهم أن يضعوا أنفسهم ولو في مخيلتهم في محل الأجيال القادمة . وكيف ستنظر تلك الأجيال . التي ستقيم الأوضاع كيف كانت وكيف أصبحت . وماصاحبها . وماأنتجته . وماسببته . وماخلفته .
تلك الأجيال لن تذكر الهتافات والشعارات والأحلام . لكنها ستضع أمامها الإنجازات والإخفاقات . بالأرقام . وستقيم معاركها أين كانت ومع من كانت ولصالح من كانت . وماذا أعمرت . وماذا هدمت ودمرت . وماأنتجته من ثقافة وعلوم وأداب وفنون . وماأفشت من رذائل وفساد وإنحلال وإنحراف وتطرف وإقتتال .
وقبل كل ذلك عليهم أن يتذكروا . بأنهم سيقفون أمام الله الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور . يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعلمون . يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه . يوم لايشفع لهم ليفي ولا الجزيرة ولا القرضاوي ولا الغرياني ولا ساركوزي ولا أمريكا ولا قطر ولا الإمارات ولا تركيا . ولا يحميهم ثوار ولا دروع ولا غرف ولا ثورة ولا تكبير ولا تصحيح مسار ولا حبر أصابع .
...
اللهم قد بلغنا . اللهم فأشهد . اللهم نصحنا ماأستطعنا إليه سبيلا . وقدمنا الحقيقة . وأدينا أمانه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . ودعونا قومنا لكلمة سواء بيننا وبينهم . ونعلم ماقلت لنبيك الكريم ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) . وقولك ( ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ) . وقولك ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ) . صدق الله العظيم
في الصحيح عن ابن المسيب عن أبيه قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله صلي الله عليه وسلم وعنده عبد الله ابن أبي أمية وأبو جهل، فقال له: يا عم قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله. فقالا له: أترغب عن ملة عبد المطلب؟ فأعاد عليه النبي صلي الله عليه وسلم فأعادا. فكان آخرَ ما قال: هو على ملة عبد المطلب، وأبى أن يقول لا إله إلا الله. فقال النبي صلي الله عليه وسلم: لأستغفرن لك . فأنزل الله عز وجل ( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم ) . صدق الله العظيم
... الفـــــــــــــارس
الفارس- كاتب مجتهد
-
عدد المساهمات : 353
نقاط : 985
تاريخ التسجيل : 23/05/2013
رد: فبراير بين الشعارات والواقع
فبراير عهر ووقاحة ونجاسة وخسة واجرام
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» بين الخيال والواقع
» آمر شرطة دبي ضاحي خلفان يضحك على ثوار فبراير ،، أسوة بعراب فبراير برنارد ليفي
» الدكتور مصطفى الزائدي:بين الحلم والواقع !!
» مثلث الرعب الفلسطيني والواقع العربي
» قالكم مش وقت الشعارات الجوفاء والمزايدات
» آمر شرطة دبي ضاحي خلفان يضحك على ثوار فبراير ،، أسوة بعراب فبراير برنارد ليفي
» الدكتور مصطفى الزائدي:بين الحلم والواقع !!
» مثلث الرعب الفلسطيني والواقع العربي
» قالكم مش وقت الشعارات الجوفاء والمزايدات
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi