بعض من صور 'كنز هرقل' الذي اكتشفته السلطات الأردنية قبل عدة أيام
3 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العالمية والعربية
صفحة 1 من اصل 1
بعض من صور 'كنز هرقل' الذي اكتشفته السلطات الأردنية قبل عدة أيام
بعض من صور 'كنز هرقل' الذي اكتشفته السلطات الأردنية قبل عدة أيام في منطقة ارحابا بمحافظة عجلون وقيل عنه الكثير من القصص والكلام وهناك من قال إنه بالأطنان.
وخلال الكشف تم ضرب طوق أمني حول المكان واستخدمت فيه تفنيات حديثة ورافعات ومشدات فولاذية ولوحظ وجود أشخاص أجانب لم تعرف هوياتهم وتم طمر المكان فيما بعد وما خفي أعظم.
و اختفت بعدها المكتشفات التي ذهبت لجهة مجهووولة
.................
.................
.................
...................
...........
وخلال الكشف تم ضرب طوق أمني حول المكان واستخدمت فيه تفنيات حديثة ورافعات ومشدات فولاذية ولوحظ وجود أشخاص أجانب لم تعرف هوياتهم وتم طمر المكان فيما بعد وما خفي أعظم.
و اختفت بعدها المكتشفات التي ذهبت لجهة مجهووولة
.................
.................
.................
...................
...........
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
اصداء في الصحافة
الشروق التونسية
تحولت «شائعات» حول العثور على كنز تاريخي في إحدى قرى شمال الأردن إلى قضية «رأي عام» محلية بامتياز بعدما طلبت لجنة النزاهة البرلمانية عقد لقاء سريع وطارئ مع وزير السياحة، للتوثق من أقاويل عشرات الشهود حول العثور على كنز عظيم من الذهب ونقله إلى جهة غامضة وبطريقة غير نظامية أو قانونية.
البرلمان الأردني اضطر لركوب موجة الحديث الجماهيري عن الكنز الكبير بعدما أصبح الحديث عنه يشغل كل بيوت الأردنيين، فأصدر بعض النواب بيانات حول الموضوع ودخلت لجنة رقابة النزاهة على خط استجواب وزارة السياحة في جلسة رتبت على عجل مساء الأحد.
أعضاء البرلمان المهتمون بالموضوع رفضوا الاستكانة لنفي الحكومة الرسمي قصة العثور على كنز عملاق واعتبار المسألة مجرد شائعات في المخيلة الشعبية، كما صرح الناطق الرسمي الدكتور محمد المومني.
عضو البرلمان خميس عطية دعا لتشكيل لجنة للتحقق وزميله ممثل محافظة عجلون علي بني عطا طالب علنا بحصة «المواطنين» التي ينص عليها قانون الحفائر والدفائن من الكنز المفترض، وسط حالة إنكار ونفي رسمية وحمى شائعات غير مسبوقة.
بني عطا اتهم الحكومة بانها «مغيبة» عن الموضوع الذي شغل الرأي العام شمالي المملكة، وتحدث عن تصرفات مريبة للمسؤولين المحليين، وهوس الحديث عن كنز الإمبراطور هرقل المدفون في قرية قرب ناحية إرحابا شمالي الأردن أصبح قضية كبرى لا يمكن تجاهلها.
بدأت القصة عمليا مساء الخميس الماضي عندما أغلقت السلطات طريقا دوليا شمالي البلاد لعدة ساعات وحولت مسار حركة السير، وشاهد المواطنون في قرية بالقرب من مدينة عجلون الأثرية آليات ضخمة للحفر وعددا كبيرا من قوات الدرك والأمن مع شاحنات تقول الأقاويل الشعبية انها نقلت كمية ضخمة من الذهب ارتباطا بما يتناقله حفارو الأرض عن أسطورة «كنز هرقل».
السلطة الإدارية اعلنت ان العملية كانت لمعالجة «انهيارات» في قطعة الأرض حرصا على سلامة المواطنين، لكن صاحب ومالك قطعة الأرض التي جرت فيها عملية الحفريات الدكتور مهند القضاة عرض في بيان عام ما قال انها قرائن وأدلة على عملية غير قانونية وغير نظامية للحفر في ملكيته الخاصة انتهت بنقل دفائن وكنوز.
القضاة وهو فيما يبدو أستاذ جامعي صرح بأنه «لن يسكت» ولن يتنازل عن حقه المنصوص عليه قانونيا بحصة من الذهب المكتشف. ولم يكتف بذلك بل بلغ بالإثارة إلى ذروتها عندما لجأ فعلا للقضاء وسجل شكوى ضد رئيس الحكومة، في الوقت الذي يطالب فيه الأهالي بالشفافية وحصتهم على الأقل في الكنز الشهير.
*************************************************************************
العربي الجديد
الأردن: كنز هرقل يطيح "داعش".. وينصّب "باحش"
تكفّل إغلاق غير مبرمج نفّذته القوات المسلحة الأردنية، لأحد طرق محافظة عجلون شمالي الأردن، صباح الخميس الماضي، ودام قرابة 17 ساعة، بولادة أسطورة العثور على "كنز هرقل" الهائل، المكوّن من صناديق وتماثيل ذهبية وأحجار كريمة، فتح المواطنون "بورصة" على قيمته ووصلت إلى مليارات الدولارات، وهي في صعود.
نهاية "الكنز" الذي استُخرِج من قارعة الطريق، كانت تقليدية جداً، وكما كلّ نهايات الأساطير المتكرّرة عن العثور على الذهب في الأردن، قبل أن تمسّه أيدي المواطنين، الذين عبَروا من فوقه، مراراً وتكراراً، امتدّت إليه أيد خفية، نقلته إلى مكان خفيّ، على مرأى من الحشود التي راقبت عن بعد ناقلات حضرت فارغة وغادرت محمّلة.
المختلف في التعامل الشعبي مع "كنز هرقل"، عن غيره من الكنوز التي انسلّت سريعاً إلى الذاكرة الأسطورية للأردنيين، مقاومته المحاولات الرسمية لتكسير الأسطورة ودحضها، ورفضه تصريحات جاءت من مختلف المستويات نافية وجود الكنز.
المسؤولون الأردنيون تسابقوا إلى نفي وجود "الكنز". فنفاه محافظ المدينة عبد الله السعايدة، وقائد شرطتها، ونفاه الناطق باسم الحكومة محمد المومني، ووزير السياحة والآثار نضال القطامين. غير أنّ كلّاً منهم ساق في نفيه تبريراً مختلفاً عن تبرير الآخر، لسبب إغلاق الطريق. فمنهم من أعلن أنّ السبب هو "القيام بأعمال صيانة". وآخر قال إنّه "معالجة انهيارات أرضية"، وثالث إنّها "أعمال خاصّة بالقوّات المسلّحة". وهو المبرّر الذي تمسّك به وزير الداخلية حسين المجالي في إفادته أمام لجنة النزاهة، في مجلس النواب الأردني، رافضاً الحديث عن طبيعة تلك الأعمال على اعتبارها أسراراً عسكرية.
جميع المبررات رفضها المواطنون، وشكّك فيها أعضاء في مجلس النواب، وجميع من نفى وجود الكنز متّهم بالكذب، من قبل المتلهّفين للثروة. ولقطع الشكّ باليقين طالب ممثّلو الشعب بلجنة تحقيق محايدة، فيما يتحضّر مواطنو المحافظة للاعتصام للمطالبة بحقّهم وحصّتهم في الكنز. وتفتّحت شهية الأردنيين على المطالبة بنصيبهم من الثروة.
ولا يلقي المواطنون بالاً لشهادات خبراء الآثار التي تستبعد وجود كنزٍ لهرقل في المحافظة الشمالية، مستندين إلى معلومات تاريخية تقول إنّ الإمبراطور الروماني أقام في العاصمة عمّان، ويدلّلون على ذلك ببقايا معبده الموجودة على جبل القلعة في العاصمة. المعبد الذي بناه الرومان قبل 2000 عام تقريباً. ويقتنع عدد كبير من المواطنين بوجود الذهب في عجلون، وهي محافظة تعجّ بالآثار، ويُقدّر عدد المواقع الأثرية المسجّلة فيها بأكثر من 250 تنتمي إلى مختلف الحضارات والحقب التاريخية.
قبل بزوغ أسطورة كنز هرقل بساعات، كانت حوارات الأردنيين تتمحور حول قضية واحدة فقط، هي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ومخاطرها المفترضة على مملكتهم. وأصبحت كلمة (داعش) من أكثر الكلمات المستخدمة في أحاديث المواطنين، تحليلاً وجدلاً وتهكّماً. لكنّ الكنز المفاجئ أطاح بمكانة (داعش) خلال لحظات، وصار الذهب قضية الأردنيين الأولى، الذين "تحوّلوا" إلى علماء آثار ومنجّمين، في محاولاتهم إثبات وجود الكنز، وإلى اقتصاديين في تحليلاتهم حول السبل الأفضل لاستغلاله بالطريقة الأمثل.
مواقع التواصل الاجتماعي حفلت بتعليقات الأردنيين اللاهثين للحصول على حصّتهم من الكنز. وفيما طالب ناشطون ومغرّدون بتوزيع الكنز بالتساوي بين المواطنين، اقترح آخرون استغلاله لسداد مديونية المملكة، وتنفيذ مشاريع تنموية.
وكلّما قل بريق الذهب، تراجعت أحلام المواطنين، الذين تهكّموا على رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور، ناشرين تصريحات ساخرة تقول على لسانه: "الذهب اللي فضحتونا عليه طلع روسي"، و"من أبو النسور إلى هرقل زعيم الروم: الأمانة وصلت".
ومع إصرار المسؤولين على نفي وجود الكنز، كتب ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت وسم (هاشتاغ) #باحش، متّهمين شخصيات محسوبة على نظام الحكم بسرقة الكنز. وبعضهم مقتنع بأنّ مصير كنز هرقل في طريقة إلى ملاقاة مصير غيره من الكنوز التي عُثِرَ عليها سابقاً.
وفي غمرة حديث الكنز عاد المعلّقون ليتذكّروا وليّ عهد الأردن الأسبق الأمير الحسن بن طلال. وهو لاحقته طويلاً تهمة الاستحواذ على الكنوز والثروات التي كان يتم العثور عليها. فكتب أحدهم: "زمان كان للحسين (الملك الراحل الحسين بن طلال) ما فوق الأرض وللحسن (ولي العهد الأسبق) ما تحتها"، متسائلاً: "اليوم من يحصل على ما تحت الأرض، بعدما استحوذ (باحش) على الكنز؟".
**********************************************************************
رؤيا
العرب اليوم
م تغب أساطير «ذهب عجلون» عن مجلس النواب أمس، فقد انشغل النواب بقصة «الذهب التاريخي» الذي قيل أنه اكتشف بكميات مهولة على ناصية الطريق الرابط بين عجلون واربد «ارحابا».
وكما في كل القصص والخرافات التي لا يتوانى الأردنيون عن تداولها ولا يجدون حرجا في الإضافة إليها كونها لا تزال نصا مفتوحا يقبل الزيادة والنقصان والتأثر والتأثير، فقد تسللت «حكاية الذهب» أو «كنز هرقل» إلى كل بيوت لتسكن خيالهم الشعبي الذي يقبل تماما مثل تلك الأقاصيص التي تجد من يهضمها ويتعامل معها باعتبارها واقعا لا يقبل التشكيك أو التأويل.
بالأمس انخرط العديد من النواب في تداول الحكايات الشعبية عن «كنز هرقل»، وعن اغلاق الطريق، واستخدام اليات ضخمة لإستخراج الدفائن الهرقلية، وكأن القضية جاءت للتغطية تماما على شيء ما، أو لتوريط جهات ما في قصة بدت في كل تفاصيلها أشبه ما تكون بالحكايات المهاجرة من أوراق «الف ليله وليله» لتستقر في نقاشات النواب التي طالت حول الحقيقة والخيال في قصة «كنز هرقل» الذي نسبه لامبراطور روماني عظيم في أرض بالقرب من كلية عجلون الجامعية في أرض مواطن اردني د. مهند القضاه الذي أفاق على أرضه وهي تدخل فجأة ومن دون سابق إنذار إلى عالم الميديا والحكايات لتصبح من أكثر الأقاصيص تداولا على وسائل التواصل الإجتماعي. مجلس النواب لم يكن بعيدا عن كل تلك التداعيات، ومن خلال لجنة النزاهة دخل على خط «الحكاية» هو الآخر، وطلبت اللجنة عقد اجتماع عاجل وطارئ مع وزير السياحة اليوم الإثنين للبحث في «ملف الإمبراطور السيد هرقل « وذهبه الضائع الذي تم تحميله في الشاحنات لإيصاله برعاية امنية مشددة إلى مكان مجهول في العاصمة عمان.
هكذا تقول الروايات الشعبية التي تكاثرت وتناسلت في مطبخ صناعة القصص الشعبي والفولكلوري، وبالرغم من اختلاف الروايات في التفاصيل فان ما تجمع الرواية عليه هو اكتشاف «كنز السيد هرقل»، هكذا من دون وثائق أو أدلة أو مكتشفات حفريات أثارية تدل على ان السيد هرقل نسي كنزه خلف كلية عجلون الجامعية ومضى الى مصيره المحتوم.
اليوم ستطرح لجنة النزاهة على وزير السياحة أسئلة متشعبة تبنى في الأساس على الحكاية الشعبية، هل ما وجدتموه ذهب؟، ما هو حجم الذهب؟ أين ذهبتم بالكنز؟ ..إلخ، تلك الأسئلة التي سيقوم وزير السياحة نضال القطامين بالإجابة عليها دفعة واحدة «لم نجد ذهبا..».
وفي مستهل جلسة مجلس النواب أمس ابتداء النائب علي بني عطا المجلس بقراءة بيان قال فيه: «تبين لي ولزملائي النواب الموقف الحكومي الذي كان مثارا للشك والشبهات وثبت لنا بأن الحكومة مغيبة تماما عن حقيقة ما جرى في عجلون نتيجة البيانات المتضاربة التي صدرت عن أجهزة الدولة المختلفة».
واضاف؛ «لقد تابعت مع الزملاء نواب عجلون كما كل الأردنيين على مدار اليومين السابقين بترقب وعناية فائقة ما تناقلته وسائل الإعلام المختلفة وشهادة المواطنين الذين سلكوا طريق عجلون اربد منذ اغلاقه عصر الخميس وحتى صباح الجمعة بخصوص ما جرى بجوار جامعة عجلون الوطنية من إغلاق غير مسبوق للطريق السريع بين عجلون واربد».
ولفت النائب بني عطا الى «وجود كثيف لقوات الأمن والدرك وانتشار خبر العثور على كنوز ثمينة من ذهب وتماثيل أثرية بكميات كبيرة ومنع المواطنين أصحاب الأرض من الوصول إليها لمعرفة ما يجري في أراضيهم وعدم الحصول على إجابة من الأجهزة الأمنية بخصوص ما يحدث وعدم الإفصاح عن هوية المجموعة التي حضرت للمكان ومعها تجهيزات متخصصة للتنقيب والحفر والقيام بوضع إحداثيات على الشارع المحاذي لبوابة جامعة عجلون الوطنية ثم طمر مكان الحفريات بعد الانتهاء من أعمال الحفر والتنقيب».
وزاد: « انتظرنا إيضاحا من الحكومة حول ما يجري في ضوء انتشار الخبر بسرعة البرق بين المواطنين ولم نتعامل مع الحدث بعشوائية وحاولنا تحري الأمور من مصادر حكومية وأمنية مع عدم اغفال شهادة المواطنين والصور التي تناقلتها وسائل الاعلام حتى تبين لي ولزملائي النواب الموقف الحكومي الذي كان مثارا للشك والشبهات وثبت لنا أن الحكومة مغيبة تماما عن حقيقة ما جرى في عجلون نتيجة البيانات المتضاربة التي صدرت عن أجهزة الدولة المختلفة».
وقال: إن أجهزة الحكم الإداري في عجلون تنفي ما تناقلته وسائل الإعلام وأن الحفريات تتعلق بأمر يخص القوات المسلحة الأردنية، ووزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال، الناطق باسم الحكومة د.محمد المومني وضع حدا لصمت الحكومة، وخرج بتصريح متأخر لوسائل الإعلام ليؤكد أن ما حدث مساء الخميس الماضي في عجلون كان عبارة عن معالجة أمنية لانهيارات أرضية في تلك المنطقة، واعتبر ان هذا تضاربا في الرواية الحكومية حول ما جرى في عجلون وتبريرها غير مقنع لما حدث.
وانهى النائب بني عطا بيانه إلى دعوة الحكومة لتطبيق القانون في حال ثبت وجود الكنوز، وهو بذلك يطالب بحقوق المواطنين في كنز السيد هرقل. لقد بدت جلسة النواب في مستهلها أمس وكأنها تريد الدفع الى مناقشة ملفات «كنز هرقل» إلا أن رئيس مجلس النواب عاطف الطروانه أجل البحث في هذه الأوراق وفي أي ملفات وقضايا أخرى الى جلسة خاصة سيعقدها المجلس صباح يوم بعد غد الأربعاء.
ولم يتوقف انبهار النواب عند هذا الحد» بكنز هرقل» بل ذهب النائب خليل عطيه لتشكيل لجنة نيابية خاصة للتحقيق في قصة اكتشاف تحويشة عمر السيد هرقل.
لقد كان من الواضح أن «كنز هرقل» كان حاضرا بقوة في ردهات مجلس النواب طيلة يوم أمس، واقتحم «هرقل» جلسة مجلس النواب عقب تلاوة الإرادة الملكية السامية بفض الدورة الإستثنائية الحالية.
-
تحولت «شائعات» حول العثور على كنز تاريخي في إحدى قرى شمال الأردن إلى قضية «رأي عام» محلية بامتياز بعدما طلبت لجنة النزاهة البرلمانية عقد لقاء سريع وطارئ مع وزير السياحة، للتوثق من أقاويل عشرات الشهود حول العثور على كنز عظيم من الذهب ونقله إلى جهة غامضة وبطريقة غير نظامية أو قانونية.
البرلمان الأردني اضطر لركوب موجة الحديث الجماهيري عن الكنز الكبير بعدما أصبح الحديث عنه يشغل كل بيوت الأردنيين، فأصدر بعض النواب بيانات حول الموضوع ودخلت لجنة رقابة النزاهة على خط استجواب وزارة السياحة في جلسة رتبت على عجل مساء الأحد.
أعضاء البرلمان المهتمون بالموضوع رفضوا الاستكانة لنفي الحكومة الرسمي قصة العثور على كنز عملاق واعتبار المسألة مجرد شائعات في المخيلة الشعبية، كما صرح الناطق الرسمي الدكتور محمد المومني.
عضو البرلمان خميس عطية دعا لتشكيل لجنة للتحقق وزميله ممثل محافظة عجلون علي بني عطا طالب علنا بحصة «المواطنين» التي ينص عليها قانون الحفائر والدفائن من الكنز المفترض، وسط حالة إنكار ونفي رسمية وحمى شائعات غير مسبوقة.
بني عطا اتهم الحكومة بانها «مغيبة» عن الموضوع الذي شغل الرأي العام شمالي المملكة، وتحدث عن تصرفات مريبة للمسؤولين المحليين، وهوس الحديث عن كنز الإمبراطور هرقل المدفون في قرية قرب ناحية إرحابا شمالي الأردن أصبح قضية كبرى لا يمكن تجاهلها.
بدأت القصة عمليا مساء الخميس الماضي عندما أغلقت السلطات طريقا دوليا شمالي البلاد لعدة ساعات وحولت مسار حركة السير، وشاهد المواطنون في قرية بالقرب من مدينة عجلون الأثرية آليات ضخمة للحفر وعددا كبيرا من قوات الدرك والأمن مع شاحنات تقول الأقاويل الشعبية انها نقلت كمية ضخمة من الذهب ارتباطا بما يتناقله حفارو الأرض عن أسطورة «كنز هرقل».
السلطة الإدارية اعلنت ان العملية كانت لمعالجة «انهيارات» في قطعة الأرض حرصا على سلامة المواطنين، لكن صاحب ومالك قطعة الأرض التي جرت فيها عملية الحفريات الدكتور مهند القضاة عرض في بيان عام ما قال انها قرائن وأدلة على عملية غير قانونية وغير نظامية للحفر في ملكيته الخاصة انتهت بنقل دفائن وكنوز.
القضاة وهو فيما يبدو أستاذ جامعي صرح بأنه «لن يسكت» ولن يتنازل عن حقه المنصوص عليه قانونيا بحصة من الذهب المكتشف. ولم يكتف بذلك بل بلغ بالإثارة إلى ذروتها عندما لجأ فعلا للقضاء وسجل شكوى ضد رئيس الحكومة، في الوقت الذي يطالب فيه الأهالي بالشفافية وحصتهم على الأقل في الكنز الشهير.
*************************************************************************
العربي الجديد
الأردن: كنز هرقل يطيح "داعش".. وينصّب "باحش"
تكفّل إغلاق غير مبرمج نفّذته القوات المسلحة الأردنية، لأحد طرق محافظة عجلون شمالي الأردن، صباح الخميس الماضي، ودام قرابة 17 ساعة، بولادة أسطورة العثور على "كنز هرقل" الهائل، المكوّن من صناديق وتماثيل ذهبية وأحجار كريمة، فتح المواطنون "بورصة" على قيمته ووصلت إلى مليارات الدولارات، وهي في صعود.
نهاية "الكنز" الذي استُخرِج من قارعة الطريق، كانت تقليدية جداً، وكما كلّ نهايات الأساطير المتكرّرة عن العثور على الذهب في الأردن، قبل أن تمسّه أيدي المواطنين، الذين عبَروا من فوقه، مراراً وتكراراً، امتدّت إليه أيد خفية، نقلته إلى مكان خفيّ، على مرأى من الحشود التي راقبت عن بعد ناقلات حضرت فارغة وغادرت محمّلة.
المختلف في التعامل الشعبي مع "كنز هرقل"، عن غيره من الكنوز التي انسلّت سريعاً إلى الذاكرة الأسطورية للأردنيين، مقاومته المحاولات الرسمية لتكسير الأسطورة ودحضها، ورفضه تصريحات جاءت من مختلف المستويات نافية وجود الكنز.
المسؤولون الأردنيون تسابقوا إلى نفي وجود "الكنز". فنفاه محافظ المدينة عبد الله السعايدة، وقائد شرطتها، ونفاه الناطق باسم الحكومة محمد المومني، ووزير السياحة والآثار نضال القطامين. غير أنّ كلّاً منهم ساق في نفيه تبريراً مختلفاً عن تبرير الآخر، لسبب إغلاق الطريق. فمنهم من أعلن أنّ السبب هو "القيام بأعمال صيانة". وآخر قال إنّه "معالجة انهيارات أرضية"، وثالث إنّها "أعمال خاصّة بالقوّات المسلّحة". وهو المبرّر الذي تمسّك به وزير الداخلية حسين المجالي في إفادته أمام لجنة النزاهة، في مجلس النواب الأردني، رافضاً الحديث عن طبيعة تلك الأعمال على اعتبارها أسراراً عسكرية.
جميع المبررات رفضها المواطنون، وشكّك فيها أعضاء في مجلس النواب، وجميع من نفى وجود الكنز متّهم بالكذب، من قبل المتلهّفين للثروة. ولقطع الشكّ باليقين طالب ممثّلو الشعب بلجنة تحقيق محايدة، فيما يتحضّر مواطنو المحافظة للاعتصام للمطالبة بحقّهم وحصّتهم في الكنز. وتفتّحت شهية الأردنيين على المطالبة بنصيبهم من الثروة.
ولا يلقي المواطنون بالاً لشهادات خبراء الآثار التي تستبعد وجود كنزٍ لهرقل في المحافظة الشمالية، مستندين إلى معلومات تاريخية تقول إنّ الإمبراطور الروماني أقام في العاصمة عمّان، ويدلّلون على ذلك ببقايا معبده الموجودة على جبل القلعة في العاصمة. المعبد الذي بناه الرومان قبل 2000 عام تقريباً. ويقتنع عدد كبير من المواطنين بوجود الذهب في عجلون، وهي محافظة تعجّ بالآثار، ويُقدّر عدد المواقع الأثرية المسجّلة فيها بأكثر من 250 تنتمي إلى مختلف الحضارات والحقب التاريخية.
قبل بزوغ أسطورة كنز هرقل بساعات، كانت حوارات الأردنيين تتمحور حول قضية واحدة فقط، هي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ومخاطرها المفترضة على مملكتهم. وأصبحت كلمة (داعش) من أكثر الكلمات المستخدمة في أحاديث المواطنين، تحليلاً وجدلاً وتهكّماً. لكنّ الكنز المفاجئ أطاح بمكانة (داعش) خلال لحظات، وصار الذهب قضية الأردنيين الأولى، الذين "تحوّلوا" إلى علماء آثار ومنجّمين، في محاولاتهم إثبات وجود الكنز، وإلى اقتصاديين في تحليلاتهم حول السبل الأفضل لاستغلاله بالطريقة الأمثل.
مواقع التواصل الاجتماعي حفلت بتعليقات الأردنيين اللاهثين للحصول على حصّتهم من الكنز. وفيما طالب ناشطون ومغرّدون بتوزيع الكنز بالتساوي بين المواطنين، اقترح آخرون استغلاله لسداد مديونية المملكة، وتنفيذ مشاريع تنموية.
وكلّما قل بريق الذهب، تراجعت أحلام المواطنين، الذين تهكّموا على رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور، ناشرين تصريحات ساخرة تقول على لسانه: "الذهب اللي فضحتونا عليه طلع روسي"، و"من أبو النسور إلى هرقل زعيم الروم: الأمانة وصلت".
ومع إصرار المسؤولين على نفي وجود الكنز، كتب ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت وسم (هاشتاغ) #باحش، متّهمين شخصيات محسوبة على نظام الحكم بسرقة الكنز. وبعضهم مقتنع بأنّ مصير كنز هرقل في طريقة إلى ملاقاة مصير غيره من الكنوز التي عُثِرَ عليها سابقاً.
وفي غمرة حديث الكنز عاد المعلّقون ليتذكّروا وليّ عهد الأردن الأسبق الأمير الحسن بن طلال. وهو لاحقته طويلاً تهمة الاستحواذ على الكنوز والثروات التي كان يتم العثور عليها. فكتب أحدهم: "زمان كان للحسين (الملك الراحل الحسين بن طلال) ما فوق الأرض وللحسن (ولي العهد الأسبق) ما تحتها"، متسائلاً: "اليوم من يحصل على ما تحت الأرض، بعدما استحوذ (باحش) على الكنز؟".
**********************************************************************
رؤيا
العرب اليوم
م تغب أساطير «ذهب عجلون» عن مجلس النواب أمس، فقد انشغل النواب بقصة «الذهب التاريخي» الذي قيل أنه اكتشف بكميات مهولة على ناصية الطريق الرابط بين عجلون واربد «ارحابا».
وكما في كل القصص والخرافات التي لا يتوانى الأردنيون عن تداولها ولا يجدون حرجا في الإضافة إليها كونها لا تزال نصا مفتوحا يقبل الزيادة والنقصان والتأثر والتأثير، فقد تسللت «حكاية الذهب» أو «كنز هرقل» إلى كل بيوت لتسكن خيالهم الشعبي الذي يقبل تماما مثل تلك الأقاصيص التي تجد من يهضمها ويتعامل معها باعتبارها واقعا لا يقبل التشكيك أو التأويل.
بالأمس انخرط العديد من النواب في تداول الحكايات الشعبية عن «كنز هرقل»، وعن اغلاق الطريق، واستخدام اليات ضخمة لإستخراج الدفائن الهرقلية، وكأن القضية جاءت للتغطية تماما على شيء ما، أو لتوريط جهات ما في قصة بدت في كل تفاصيلها أشبه ما تكون بالحكايات المهاجرة من أوراق «الف ليله وليله» لتستقر في نقاشات النواب التي طالت حول الحقيقة والخيال في قصة «كنز هرقل» الذي نسبه لامبراطور روماني عظيم في أرض بالقرب من كلية عجلون الجامعية في أرض مواطن اردني د. مهند القضاه الذي أفاق على أرضه وهي تدخل فجأة ومن دون سابق إنذار إلى عالم الميديا والحكايات لتصبح من أكثر الأقاصيص تداولا على وسائل التواصل الإجتماعي. مجلس النواب لم يكن بعيدا عن كل تلك التداعيات، ومن خلال لجنة النزاهة دخل على خط «الحكاية» هو الآخر، وطلبت اللجنة عقد اجتماع عاجل وطارئ مع وزير السياحة اليوم الإثنين للبحث في «ملف الإمبراطور السيد هرقل « وذهبه الضائع الذي تم تحميله في الشاحنات لإيصاله برعاية امنية مشددة إلى مكان مجهول في العاصمة عمان.
هكذا تقول الروايات الشعبية التي تكاثرت وتناسلت في مطبخ صناعة القصص الشعبي والفولكلوري، وبالرغم من اختلاف الروايات في التفاصيل فان ما تجمع الرواية عليه هو اكتشاف «كنز السيد هرقل»، هكذا من دون وثائق أو أدلة أو مكتشفات حفريات أثارية تدل على ان السيد هرقل نسي كنزه خلف كلية عجلون الجامعية ومضى الى مصيره المحتوم.
اليوم ستطرح لجنة النزاهة على وزير السياحة أسئلة متشعبة تبنى في الأساس على الحكاية الشعبية، هل ما وجدتموه ذهب؟، ما هو حجم الذهب؟ أين ذهبتم بالكنز؟ ..إلخ، تلك الأسئلة التي سيقوم وزير السياحة نضال القطامين بالإجابة عليها دفعة واحدة «لم نجد ذهبا..».
وفي مستهل جلسة مجلس النواب أمس ابتداء النائب علي بني عطا المجلس بقراءة بيان قال فيه: «تبين لي ولزملائي النواب الموقف الحكومي الذي كان مثارا للشك والشبهات وثبت لنا بأن الحكومة مغيبة تماما عن حقيقة ما جرى في عجلون نتيجة البيانات المتضاربة التي صدرت عن أجهزة الدولة المختلفة».
واضاف؛ «لقد تابعت مع الزملاء نواب عجلون كما كل الأردنيين على مدار اليومين السابقين بترقب وعناية فائقة ما تناقلته وسائل الإعلام المختلفة وشهادة المواطنين الذين سلكوا طريق عجلون اربد منذ اغلاقه عصر الخميس وحتى صباح الجمعة بخصوص ما جرى بجوار جامعة عجلون الوطنية من إغلاق غير مسبوق للطريق السريع بين عجلون واربد».
ولفت النائب بني عطا الى «وجود كثيف لقوات الأمن والدرك وانتشار خبر العثور على كنوز ثمينة من ذهب وتماثيل أثرية بكميات كبيرة ومنع المواطنين أصحاب الأرض من الوصول إليها لمعرفة ما يجري في أراضيهم وعدم الحصول على إجابة من الأجهزة الأمنية بخصوص ما يحدث وعدم الإفصاح عن هوية المجموعة التي حضرت للمكان ومعها تجهيزات متخصصة للتنقيب والحفر والقيام بوضع إحداثيات على الشارع المحاذي لبوابة جامعة عجلون الوطنية ثم طمر مكان الحفريات بعد الانتهاء من أعمال الحفر والتنقيب».
وزاد: « انتظرنا إيضاحا من الحكومة حول ما يجري في ضوء انتشار الخبر بسرعة البرق بين المواطنين ولم نتعامل مع الحدث بعشوائية وحاولنا تحري الأمور من مصادر حكومية وأمنية مع عدم اغفال شهادة المواطنين والصور التي تناقلتها وسائل الاعلام حتى تبين لي ولزملائي النواب الموقف الحكومي الذي كان مثارا للشك والشبهات وثبت لنا أن الحكومة مغيبة تماما عن حقيقة ما جرى في عجلون نتيجة البيانات المتضاربة التي صدرت عن أجهزة الدولة المختلفة».
وقال: إن أجهزة الحكم الإداري في عجلون تنفي ما تناقلته وسائل الإعلام وأن الحفريات تتعلق بأمر يخص القوات المسلحة الأردنية، ووزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال، الناطق باسم الحكومة د.محمد المومني وضع حدا لصمت الحكومة، وخرج بتصريح متأخر لوسائل الإعلام ليؤكد أن ما حدث مساء الخميس الماضي في عجلون كان عبارة عن معالجة أمنية لانهيارات أرضية في تلك المنطقة، واعتبر ان هذا تضاربا في الرواية الحكومية حول ما جرى في عجلون وتبريرها غير مقنع لما حدث.
وانهى النائب بني عطا بيانه إلى دعوة الحكومة لتطبيق القانون في حال ثبت وجود الكنوز، وهو بذلك يطالب بحقوق المواطنين في كنز السيد هرقل. لقد بدت جلسة النواب في مستهلها أمس وكأنها تريد الدفع الى مناقشة ملفات «كنز هرقل» إلا أن رئيس مجلس النواب عاطف الطروانه أجل البحث في هذه الأوراق وفي أي ملفات وقضايا أخرى الى جلسة خاصة سيعقدها المجلس صباح يوم بعد غد الأربعاء.
ولم يتوقف انبهار النواب عند هذا الحد» بكنز هرقل» بل ذهب النائب خليل عطيه لتشكيل لجنة نيابية خاصة للتحقيق في قصة اكتشاف تحويشة عمر السيد هرقل.
لقد كان من الواضح أن «كنز هرقل» كان حاضرا بقوة في ردهات مجلس النواب طيلة يوم أمس، واقتحم «هرقل» جلسة مجلس النواب عقب تلاوة الإرادة الملكية السامية بفض الدورة الإستثنائية الحالية.
-
الشابي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 5777
نقاط : 15814
تاريخ التسجيل : 04/06/2014
رد: بعض من صور 'كنز هرقل' الذي اكتشفته السلطات الأردنية قبل عدة أيام
الحكومة الاردنية برأسها الكبير شفط الذهب وصار في بنوك سويسرا
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» السلطات الأردنية توقف ثلاثة ناشطين بحوزتهم ملصقات لشعار "رابعة العدوية"
» السلطات الأردنية تعتقل مواطنين يمنيين وتقوم باهانتهم والتنكيل بهم بينهم نساء وأطفال
» اعتذار من خالد بن الوليد .. هرقل صار صديقنا
» الأردن يفجر مفاجأة: "كنز هرقل" المزعوم عبارة عن "جهاز تجسس" إسرائيلي
» منع المركبات الأردنية من دخول سوريا
» السلطات الأردنية تعتقل مواطنين يمنيين وتقوم باهانتهم والتنكيل بهم بينهم نساء وأطفال
» اعتذار من خالد بن الوليد .. هرقل صار صديقنا
» الأردن يفجر مفاجأة: "كنز هرقل" المزعوم عبارة عن "جهاز تجسس" إسرائيلي
» منع المركبات الأردنية من دخول سوريا
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العالمية والعربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد