المفتن الاعور الدجال

قناة ليبيا الدولية Libya International Channel
عاجل : مصادر من النواب يقولون للدولية بأن دعوة ما يسمي بـ #المفتــِي لرفض الحوار تعتبر دليلا جنائيا ملموسا ضده علي تورطه في استمرار اعمال العنف و الارهاب في البلاد و من شأنها ان تساعد في تعريضه للمحاسبة الجنائية محليا و دوليا

دار اﻹفتاء تعارض الحوار ..
- أتساءل ماعلاقة دار اﻹفتاء بحوار سياسي بين برلمانيين اختارهم الشعب الليبي ويضمهم برلمان واحد .. واﻹختلاف بينهم على تفاصيل مكان انعقاده وتشكيل حكومته .. نواب يقررون ضرورة وأهمية الوقف الفوري لإطلاق النار بين المتقاتلين ..
- أين القضية الخلافية في الفقه او الشريعة في حوار كهذا .. حتى يستوجب اﻷمر اللجوء لطلب اصدار فتوى بالخصوص .. ماعبرت عنه هذه الفتوى بوقف الحوار ..
- وهل صار " اليوم " البرلمان مخالف للثوابت والهوية التي ينبغي أن يحددها البرلمان وليس دار اﻹفتاء .. اﻹ اذا كانت الدار تعتبر نفسه مؤسسة "خلافة " والمفتي هو "بغدادي" شمال افريقية .. ولهم ثوابثهم التي تخصهم .. والتي لايعرفها أحد غيرهم حتى اﻵن .. كما أنها فتوى مخالفة لفتاويهم وارائهم "باﻷمس" حين ذهبوا للمشاركة في اﻹقتراع .. وحين دعوا الناس للمشاركة بكثافة في الإنتخاب .. رغم أنهم لم يستجيبوا لهم ..
- وكأنها بمثل هذه الفتوى توافق على استمرار القتال واﻹحتراب .. وتحرض وتدفع جميع اﻷطراف لﻹستمرار فيه .. وتعارض اي محاولة ﻹيقافه "على بساطتها " وضعف أطرافها ..
- هل ستلغي دار اﻹفتاء من التاريخ اﻹسلامي ومن المناهج التعليمية .. حادثة صلح الحديبية حين ذهب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ليتحاور مع اعداء الدين من "الكفار" وليقبل ببعض شروطهم بعدم اﻹعتراف بإسمه كنبي .. والمستفزة لصحابته .. ولكن نتيجتها ساهمت في جعل عملية فتح مكة بعدها تكون أسهل ودون قتال ..
- لا حول ولا قوة اﻹ بالله .. وحسبنا الله ونعم الوكيل ..





دار الإفتاء تنشر بيانًا يطلب تعليق حوار غدامس | بوابة الوسط-موبايل
القاهرة - «بوابة الوسط» | الثلاثاء 30 سبتمبر 2014, 3:39 PM الشيخ الصادق الغرياني، مفتي الديار الليبية يدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب الشيخ الصادق الغرياني،...
alwasat.ly

عليك اللعنة ياشيطان الفتنة

ومتى يتحاسب ها الطليانى دماء الليبيين فى رقبته لعنة الله عليه

صهيوني وعميل للموساد ومدعوم من الموساد وبريطانيا والله يحرق مجلس النواب الجرذان بمن فيه لانه عنده الضؤ الاخضر من الموساد .