منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع أمريكي يرسم خريطة مصادر أسلحة داعش

اذهب الى الأسفل

  موقع أمريكي يرسم خريطة مصادر أسلحة داعش  Empty موقع أمريكي يرسم خريطة مصادر أسلحة داعش

مُساهمة من طرف السهم الناري الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 10:36 pm



بالتعاون مع مجلة “نيوزويك”، طرح موقع كورا الإلكتروني، سؤالاً عن مصادر تمويل تنظيم الدولة اللا-إسلامية الإرهابي بالسلاح والعتاد. ومن أجل الحصول على إجابة وافية اعتمد كورا على تقرير صادر عن منظمة أبحاث سلاح الحروب (كار)، وهي منظمة يمولها الاتحاد الأوروبي، ومهمتها إعداد تقارير بشأن الذخائر والأسلحة المستخدمة في الصراعات حول العالم.

ومن أجل إعداد ذلك التقرير، تعاونت كار مع قوات كردية متمركزة في منطقة العمليات ضد داعش، وحدات الحماية الشعبية (يو بي جي)، وهي وحدات شبه عسكرية مسؤولة عن حماية المناطق الكردية في سوريا من سطوة داعش. وفي العراق، تعاونت منظمة كار مع القوات الأمنية التابعة لحكومة إقليم كردستان العراق (البشمركة).

ويقول موقع كورا: “منذ أقل من أسبوعين، بعثت بروكسل محققين من منظمة كار إلى كلا البلدين من أجل جمع أسلحة مستخدمة وغير مستخدمة، من مناطق كردية شهدت قتالاً مع قوات داعش، ومن ثم توثيق تلك الأسلحة. وبالنظر لأهمية المهمة، وتسهيل الوصول إلى المنطقة، أعرب المحققون الذين أعدوا تقريرهم، عن اعتقادهم بأن عينات الأسلحة التي وثقوها تعكس المكون الإجمالي لمخزون السلاح لدى داعش.

ومن هذا المنطلق، تقول نيوزويك” حصلنا على إجابة مختصرة، وهي أن سلاح داعش مصدره من كل مكان، من الصين والاتحاد السوفييتي القديم/ روسيا، والولايات المتحدة وأوروبا، وكوريا الشمالية، والسودان وإيران. إذ من خلال جمع ١٧٣٠ خرطوشة جديدة ومستخدمة لأسلحة خفيفة، تعرف محققو منظمة كار على علامات المصانع التي أنتجت تلك الذخائر، والمنتشرة في ٢١ بلداً حول العالم. وكما يدرك كل عارف بالأسلحة النارية، هناك نوعان من الذخائر للأسلحة الخفيفة المعاصرة، نوع خاص بالناتو، وآخر منتج في الكتلة الشرقية، أو دول الاتحاد السوفييتي القديم”.

ويشير التقرير الصادر عن موقع كورا إلى تعرف محققي كار على بنادق آلية غربية من صنع دول الناتو كانت في حوزة مقاتلي داعش. كما وُجِد بين الأسلحة التي تركها مقاتلو داعش وراءهم، بنادق وآليات قديمة من صنع الكتلة الشرقية (دول أوروبا الشرقية) ودول الاتحاد السوفييتي السابق، والصين وإيران وكوريا الشمالية.

ويقول كورا: “صنعت معظم البنادق والذخائر قبل عقود مضت، وبعدها يعود تاريخ صنعه إلى عام ١٩٤٥، ولذا لا عجب في كون معظم سلاح داعش يعود صنعه للحقبة السوفيتية، ومن أشهرها سلاح الكلاشينكوف، وهو سلاح هجومي رشاش صممه الروسي ميخائيل كلاشنكوف أثناء خلال الحرب العالمية الثانية سنة 1941. كما تبين أن ٣/٤ العينة المستولى عليها من أسلحة داعش، صنعت في أكبر ثلاث معامل لصنع الأسلحة في العالم. وقد كان من المتوقع رجحان كفة الأسلحة السوفييتية والصينية بين مجموع أسلحة داعش، وخاصة بندقية كلاشينكوف، وهو السلاح الأكثر استخداماً في الدول النامية.

وتقول نيوزويك: “كان مدهشاً ومؤلماً في آنٍ معاً، بالنسبة للأمريكيين، بأن يجدوا بين ذخيرة داعش منتجات مصانع أمريكية. وليس ذلك بالطبع نتيجة تسليح أمريكا سراً لداعش، بل لأن سلاحاً وذخيرة أرسلت للجيش العراقي وقعت في أيدي إرهابيي تنظيم الدولة اللا-إسلامية. كما أثار حفيظة العسكريين في حلف الناتو وجود نظير غربي حديث لسلاح الكلاشينكوف، ولكنه أكثر تطوراً، ويصلح لاستخدام الجيوش النظامية المتطورة والمدربة. فقد أساءت حكومة المالكي، رئيس الوزراء العراقي السابق، الاستفادة من تلك الأسلحة الغربية الحديثة، إلى أن وقعت في أيدي إرهابيي داعش.

كما أشار محققو منظمة كار إلى أن معظم الأسلحة الأمريكية التي تم معاينتها صنعت بين عامي ٢٠٠٥ و٢٠٠٧، وهي نفس الفترة التي قدمت فيها واشنطن السلاح الثقيل للجيش العراقي”.

ويشير موقع كورا إلى ملاحظة أكثر إيلاماً، وتتركز في العثور ضمن أسلحة داعش على ذخيرة روسية وإيرانية صنعت حديثاً، في عام ٢٠١٣. فقد بدا واضحاً أن روسيا وإيران دعمتا الحكومتين العراقية والسورية من أجل محاربة داعش، لكن حقيقة وجود خرطوشات حديثة الصنع استحوذ عليها التنظيم الإرهابي من كلا الدولتين، يشير لاحتمال وصول تلك الذخائر مباشرة، وبسرعة كبيرة من ترسانة الجيشين، عبر قنوات غير رسمية، إلى أيدي داعش”.

وتختم نيوزويك تقريرها “إن العثور على أسلحة ثقيلة وخفيفة معاصرة، ومن نفس ذخيرة الجيشين العراقي والسوري، لشيء مخيف ويدعو للألم والدهشة، ويشير إلى احتمال وصول تلك الأسلحة عبر فاسدين أو مكرَهين، أو من خلال ولاء البعض سراً لهذا التنظيم الإرهابي المقيت”.

السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى