الشرق الأوسط:حرب طائرات بين مسلحي الزنتان ومصراتة
3 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
الشرق الأوسط:حرب طائرات بين مسلحي الزنتان ومصراتة
في تطور لافت، دخلت ليبيا أمس للمرة الأولى حرب طائرات بين مسلحي الزنتان ومصراتة، حيث قصفت طائرات حربية تابعة لقوات ما يسمى «فجر ليبيا» مواقع عسكرية للزنتان على بعد 170 كيلومترا جنوب غربي طرابلس.
وقالت مصادر عسكرية إن طائرات «فجر ليبيا», قصفت مخازن ذخيرة لمسلحين في الزنتان، فيما أعلنت «غرفة عمليات الجرذان» أن 5 انفجارات هزت المنطقة.
وفي بنغازي بشرق ليبيا، أكد العقيد أحمد المسماري، الناطق باسم هيئة أركان الجيش الليبي، لـ«الشرق الأوسط»، أنه من الناحية النظرية قد يكون الجيش الليبي أحكم سيطرته على بنغازي كاملة إلا حي الليثي. وأضاف: «ما زلنا نطارد جيوب الإرهابيين».
وقالت مصادر عسكرية إن طائرات «فجر ليبيا», قصفت مخازن ذخيرة لمسلحين في الزنتان، فيما أعلنت «غرفة عمليات الجرذان» أن 5 انفجارات هزت المنطقة.
وفي بنغازي بشرق ليبيا، أكد العقيد أحمد المسماري، الناطق باسم هيئة أركان الجيش الليبي، لـ«الشرق الأوسط»، أنه من الناحية النظرية قد يكون الجيش الليبي أحكم سيطرته على بنغازي كاملة إلا حي الليثي. وأضاف: «ما زلنا نطارد جيوب الإرهابيين».
الشابي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 5777
نقاط : 15814
تاريخ التسجيل : 04/06/2014
رد: الشرق الأوسط:حرب طائرات بين مسلحي الزنتان ومصراتة
المعارك بالجبل الغربي معارك لإستنزاف قوات المليشيات فالإشتباكات واقعة بمناطق واسعة و تدمير رتل مسلح تابع لمليشيات الزاويـة
نفس سيناريو بنينا يتكرر و في لحظة الإنتقال العسكري سيتم سحقهم من عدة محاور بالتنسيق مع الجيش ببنغازي فالإنتصارات هناك تزيد من عزم الرجال و متوقع إرسال قوات للجيش بالجبل الغربي قادمة من بنغازي بعد تحريرها.....
عمليات القوات المسلحة الليبية - لواء الغربية
نفس سيناريو بنينا يتكرر و في لحظة الإنتقال العسكري سيتم سحقهم من عدة محاور بالتنسيق مع الجيش ببنغازي فالإنتصارات هناك تزيد من عزم الرجال و متوقع إرسال قوات للجيش بالجبل الغربي قادمة من بنغازي بعد تحريرها.....
عمليات القوات المسلحة الليبية - لواء الغربية
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الشرق الأوسط:حرب طائرات بين مسلحي الزنتان ومصراتة
ليبيا وظاهرة العنف السياسي ..
تركت الثورة الليبية نكباتها وندوبها العميقة في المجتمع الليبي ربما يعز التئامها على المدي الـقريب، فلـقد أججت الـنزعات الإنـفصالية، وأشعلت صراعـاً لا يكاد يـنتهي بين ميليشيات مسلحة تنهج التطرف، وتسعي إلي إقامة إمارات إسلامية على الأرض الليبية، وقد أدى ذلك إلى تعطيل الحياة في مختلف اتجاهاتها، وكان الشعب الليبي ينتظر وضعاً أفضل مما كان عليه الحال في عهد النظام السابق، لكن كثرة الميليشيات المسلحة، وغياب سلطة الدولة، واختلاف توجهات السياسيين بين إسلاميين متطرفين وبين علمانيين، كل ذلك أدى إلى شيوع الفوضى والخوف من المستقبل المجهول . وأصبح الشعب الليبي يعاني نقصاً في المواد الغذائية، وتلجأ دولته إلى طلب العون من الدول الأخرى .
لم يتوقف كثيرون عن البحث في أسباب حدوث هذه التطورات الاقتصادية والسياسية في ليبيا، والتي بدأت تتجه نحو مرحلة الخطر المجهول، والطيوف الواجمات تعبُر وتتوه في المشارف العجاف، وترتمي على المدى والظمأ المشاع، ويرعش الجرح الموات المغروس في تساقط الظلام، في بيئة مملوءة بالمتناقضات نتيجة طبيعية لفشل التنظيمات المسلحة في إثبات قدرتها على الاستمرار، كنظام حياة مبني على نظريات غير واقعية، تقوم على إيديولوجية ليس فيها عوامل الاستمرار والثبات . هذه الرمادية المقيتة لم تعد قابلة للتنفس، إنها تتهاوى شيئاً فشيئاً، يزحف عليها سواد الغربان، ويسرق الوطن من أحضان أبنائه تحت أبخرة السواد، والتفسيرات ذات الطابع العنيف، والتي تستند إلى مرجعيات متطرفة ذات طابع سوادوي، تمكنت من إيجاد أتباع لها عبارة عن جماعات تمارس العنف السياسي والقتل والتكفير باسم الدين .
هذه المرجعيات التي تنتهج العنف والقتل باسم الإسلام، وهو منها براء، عبر تشريع القتل الشنيع، وإعادة تغليف العنف بغلاف أنيق يتمسح بالدين بطريقة أكثر عنفاً . ولعل أخطر ما يحدث في هذا البلد العربي هو أن النشء فيه محروم من الدراسة والتحصيل العلمي . فقد تم تعطيل الدراسة في المدارس والجامعات وخصوصاً في أهم مدينتين ليبيتين وهما، العاصمة طرابلس، وبنغازي للعام الثالث على التوالي، ووجد 63 ألف طالب وطالبة في التعليم الأساسي والمتوسط، هذا العام، أنفسهم غير قادرين على الذهاب إلى مدارسهم، فيما تعذر على 8550 معلماً ومعلمة تأدية أعمالهم بسبب الأحداث .
ومن دون شك، فإن تعطيل الدراسة لا يخدم سوى المتطرفين الذين يريدون المزيد من الأطفال والشباب، لاستخدامهم في حروبهم القذرة، لكن الذي سيدفع الثمن هو الشعب الليبي بشكل خاص، والأمة العربية بشكل عام، فحرمان النشء من إكمال تعليمه سيؤدي إلى إحداث فجوة معرفية في المجتمع الليبي، تفوق تلك التي أحدثها النظام السابق، وبالتالي حرمان هذا المجتمع من الكوادر الوطنية التي تسهم في عملية التنمية المستدامة . كما أن ذلك سينعكس بالسلب على الأمة العربية التي ستخسر مكوناً مهماً من مكوناتها، كان يساهم في نهضتها الثقافية والحضارية .
وما يدعو إلى الأسف هو أن العالم أجمع يصم أذنيه كي لا يسمع نداءات واستغاثات المكلومين في ليبيا، والتي تحولت إلى مكان للقتل الجماعي والمجاني . ورغم أن البرلمان الليبي كان قد دعا في شهر أغسطس/ آب ،2014 مجلس الأمن الدولي وهيئة الأمم المتحدة للتدخل في ليبيا، وممارسة بعض من الضغوط على ذوي العلاقة بالنزاع في الداخل أو الخارج، بهدف إعادة الأمن وحماية المدنيين، وقد اتخذ البرلمان هذا القرار بعد أن عجزت الحكومة الليبية عن القيام بمسؤوليتها في حماية شعبها من بطش الإرهاب، ورداً على دعوة البرلمان الليبي تلك، فقد اكتفت الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، بدعوة أطراف النزاع في ليبيا للتعقل والشروع في حوار فوري ينهي الاقتتال الدائر في البلد . أما الأمين العام للأمم المتحدة فقد اكتفى بإرسال مندوب من طرفه للحوار مع الأطراف الليبية للتوصل لصيغة لإنهاء العنف الدائر . وعلى العكس من ذلك، فقد اندفعت دول الغرب في بداية الثورة للتدخل في ليبيا بحجة التسريع في إسقاط النظام، وإقامة المجتمع الديمقراطي الموعود، ورغم أن أرواح الليبيين عادت لتكون مهددة بأخطار تفوق ذلك الخطر الذي استدعى التدخل الدولي في البداية، لكن إرادة المجتمع الدولي ودول الغرب قد اتجهت نحو هدف آخر، هو الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في العراق، والذي أصبح يهدد مصالح المجتمع العالمي برمته .
لكن هل تختلف الميليشيات في ليبيا عن "داعش"؟ قطعاً أن التنظيمات المتطرفة لها أجندات واحدة، وإن اختلفت أسماؤها، وهي تسعى للعودة بالعالم العربي والإسلامي إلى القرون الوسطى تحت مسمى العودة إلى مجتمع السلف الصالح، وهذا المجتمع الذي يرسم المتطرفون له صوراً وردية في خيالاتهم المريضة، ما هو إلا مشروع لتدمير هذه الأمة، وجعلها محط تندر وسخرية الأمم الأخرى في الأرض، فالمتطرفون لا يمكنهم أن يتقبلوا من هو مختلف عنهم في الفكر والأخلاق، ومن هنا قاموا في العراق بحملة تطهير عرقي وطائفي ضد مكونات الشعب العراقي التي يعتقدون أنها تمثل حالات كفر بالنسبة لهم .
إن المجتمع الدولي الذي يسعى إلى القضاء على "داعش" في العراق، يجب أن يكون له هدف مماثل وهو القضاء على أخوات "داعش" في البلاد العربية الأخرى، ولاسيما في ليبيا . وإذا لم تتضافر الجهود الدولية لتحقيق هذا الهدف، فإن التطرف سوف ينتشر في دول أخرى غير ليبيا، خصوصاً أن هناك بيئات حاضنة للتطرف في دول مثل الجزائر ومصر وتونس، بل حتى موريتانيا ومالي . فهل سينتظر العالم حتى ينتشر الإرهاب في كل مكان كي يتحرك للقضاء عليه؟ إن هذه الأمة ليست بحاجة إلى مشاريع المتطرفين، بل هي بحاجة إلى مشاريع علمية تنويرية وتنموية . ويقاس نجاح الأوطان بمعيار التنمية، ومن مقومات التنمية توفر الأمن، وسيادة القانون، واحترام حقوق الإنسان، وتحقيق السعادة الاجتماعية والازدهار الاقتصادي . فلا نهضة ولا تنمية ولا استقرار بدون أمن راسخ واستقرار عميق ..
صحيفة الخليج الأحد 2014.10.26
تركت الثورة الليبية نكباتها وندوبها العميقة في المجتمع الليبي ربما يعز التئامها على المدي الـقريب، فلـقد أججت الـنزعات الإنـفصالية، وأشعلت صراعـاً لا يكاد يـنتهي بين ميليشيات مسلحة تنهج التطرف، وتسعي إلي إقامة إمارات إسلامية على الأرض الليبية، وقد أدى ذلك إلى تعطيل الحياة في مختلف اتجاهاتها، وكان الشعب الليبي ينتظر وضعاً أفضل مما كان عليه الحال في عهد النظام السابق، لكن كثرة الميليشيات المسلحة، وغياب سلطة الدولة، واختلاف توجهات السياسيين بين إسلاميين متطرفين وبين علمانيين، كل ذلك أدى إلى شيوع الفوضى والخوف من المستقبل المجهول . وأصبح الشعب الليبي يعاني نقصاً في المواد الغذائية، وتلجأ دولته إلى طلب العون من الدول الأخرى .
لم يتوقف كثيرون عن البحث في أسباب حدوث هذه التطورات الاقتصادية والسياسية في ليبيا، والتي بدأت تتجه نحو مرحلة الخطر المجهول، والطيوف الواجمات تعبُر وتتوه في المشارف العجاف، وترتمي على المدى والظمأ المشاع، ويرعش الجرح الموات المغروس في تساقط الظلام، في بيئة مملوءة بالمتناقضات نتيجة طبيعية لفشل التنظيمات المسلحة في إثبات قدرتها على الاستمرار، كنظام حياة مبني على نظريات غير واقعية، تقوم على إيديولوجية ليس فيها عوامل الاستمرار والثبات . هذه الرمادية المقيتة لم تعد قابلة للتنفس، إنها تتهاوى شيئاً فشيئاً، يزحف عليها سواد الغربان، ويسرق الوطن من أحضان أبنائه تحت أبخرة السواد، والتفسيرات ذات الطابع العنيف، والتي تستند إلى مرجعيات متطرفة ذات طابع سوادوي، تمكنت من إيجاد أتباع لها عبارة عن جماعات تمارس العنف السياسي والقتل والتكفير باسم الدين .
هذه المرجعيات التي تنتهج العنف والقتل باسم الإسلام، وهو منها براء، عبر تشريع القتل الشنيع، وإعادة تغليف العنف بغلاف أنيق يتمسح بالدين بطريقة أكثر عنفاً . ولعل أخطر ما يحدث في هذا البلد العربي هو أن النشء فيه محروم من الدراسة والتحصيل العلمي . فقد تم تعطيل الدراسة في المدارس والجامعات وخصوصاً في أهم مدينتين ليبيتين وهما، العاصمة طرابلس، وبنغازي للعام الثالث على التوالي، ووجد 63 ألف طالب وطالبة في التعليم الأساسي والمتوسط، هذا العام، أنفسهم غير قادرين على الذهاب إلى مدارسهم، فيما تعذر على 8550 معلماً ومعلمة تأدية أعمالهم بسبب الأحداث .
ومن دون شك، فإن تعطيل الدراسة لا يخدم سوى المتطرفين الذين يريدون المزيد من الأطفال والشباب، لاستخدامهم في حروبهم القذرة، لكن الذي سيدفع الثمن هو الشعب الليبي بشكل خاص، والأمة العربية بشكل عام، فحرمان النشء من إكمال تعليمه سيؤدي إلى إحداث فجوة معرفية في المجتمع الليبي، تفوق تلك التي أحدثها النظام السابق، وبالتالي حرمان هذا المجتمع من الكوادر الوطنية التي تسهم في عملية التنمية المستدامة . كما أن ذلك سينعكس بالسلب على الأمة العربية التي ستخسر مكوناً مهماً من مكوناتها، كان يساهم في نهضتها الثقافية والحضارية .
وما يدعو إلى الأسف هو أن العالم أجمع يصم أذنيه كي لا يسمع نداءات واستغاثات المكلومين في ليبيا، والتي تحولت إلى مكان للقتل الجماعي والمجاني . ورغم أن البرلمان الليبي كان قد دعا في شهر أغسطس/ آب ،2014 مجلس الأمن الدولي وهيئة الأمم المتحدة للتدخل في ليبيا، وممارسة بعض من الضغوط على ذوي العلاقة بالنزاع في الداخل أو الخارج، بهدف إعادة الأمن وحماية المدنيين، وقد اتخذ البرلمان هذا القرار بعد أن عجزت الحكومة الليبية عن القيام بمسؤوليتها في حماية شعبها من بطش الإرهاب، ورداً على دعوة البرلمان الليبي تلك، فقد اكتفت الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، بدعوة أطراف النزاع في ليبيا للتعقل والشروع في حوار فوري ينهي الاقتتال الدائر في البلد . أما الأمين العام للأمم المتحدة فقد اكتفى بإرسال مندوب من طرفه للحوار مع الأطراف الليبية للتوصل لصيغة لإنهاء العنف الدائر . وعلى العكس من ذلك، فقد اندفعت دول الغرب في بداية الثورة للتدخل في ليبيا بحجة التسريع في إسقاط النظام، وإقامة المجتمع الديمقراطي الموعود، ورغم أن أرواح الليبيين عادت لتكون مهددة بأخطار تفوق ذلك الخطر الذي استدعى التدخل الدولي في البداية، لكن إرادة المجتمع الدولي ودول الغرب قد اتجهت نحو هدف آخر، هو الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في العراق، والذي أصبح يهدد مصالح المجتمع العالمي برمته .
لكن هل تختلف الميليشيات في ليبيا عن "داعش"؟ قطعاً أن التنظيمات المتطرفة لها أجندات واحدة، وإن اختلفت أسماؤها، وهي تسعى للعودة بالعالم العربي والإسلامي إلى القرون الوسطى تحت مسمى العودة إلى مجتمع السلف الصالح، وهذا المجتمع الذي يرسم المتطرفون له صوراً وردية في خيالاتهم المريضة، ما هو إلا مشروع لتدمير هذه الأمة، وجعلها محط تندر وسخرية الأمم الأخرى في الأرض، فالمتطرفون لا يمكنهم أن يتقبلوا من هو مختلف عنهم في الفكر والأخلاق، ومن هنا قاموا في العراق بحملة تطهير عرقي وطائفي ضد مكونات الشعب العراقي التي يعتقدون أنها تمثل حالات كفر بالنسبة لهم .
إن المجتمع الدولي الذي يسعى إلى القضاء على "داعش" في العراق، يجب أن يكون له هدف مماثل وهو القضاء على أخوات "داعش" في البلاد العربية الأخرى، ولاسيما في ليبيا . وإذا لم تتضافر الجهود الدولية لتحقيق هذا الهدف، فإن التطرف سوف ينتشر في دول أخرى غير ليبيا، خصوصاً أن هناك بيئات حاضنة للتطرف في دول مثل الجزائر ومصر وتونس، بل حتى موريتانيا ومالي . فهل سينتظر العالم حتى ينتشر الإرهاب في كل مكان كي يتحرك للقضاء عليه؟ إن هذه الأمة ليست بحاجة إلى مشاريع المتطرفين، بل هي بحاجة إلى مشاريع علمية تنويرية وتنموية . ويقاس نجاح الأوطان بمعيار التنمية، ومن مقومات التنمية توفر الأمن، وسيادة القانون، واحترام حقوق الإنسان، وتحقيق السعادة الاجتماعية والازدهار الاقتصادي . فلا نهضة ولا تنمية ولا استقرار بدون أمن راسخ واستقرار عميق ..
صحيفة الخليج الأحد 2014.10.26
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الشرق الأوسط:حرب طائرات بين مسلحي الزنتان ومصراتة
اللهم اضرب الظالمين الخونة المجرمين بأمثالهم من خونة وجرذان ومرتزقة
بيت الصمود- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 2494
نقاط : 4934
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
مواضيع مماثلة
» هل ستغير صفقة طائرات "ميج 35" الروسية لمصر موازين القوى في الشرق الأوسط؟
» توضيح بخصوص خبر اجتماع الزنتان ومصراتة
» وثيقة تثبت تدريب جماعات مسلحة في معسكرات كل من الزاوية ومصراتة و الزنتان وبنغازي برعاية قطر
» آخر أيام الشرق الأوسط
» الفـلسـطـينـيون جـوهـرة الشرق الأوسط
» توضيح بخصوص خبر اجتماع الزنتان ومصراتة
» وثيقة تثبت تدريب جماعات مسلحة في معسكرات كل من الزاوية ومصراتة و الزنتان وبنغازي برعاية قطر
» آخر أيام الشرق الأوسط
» الفـلسـطـينـيون جـوهـرة الشرق الأوسط
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد