منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تقدم حذر للجيش السوري نحو دوما.. وتوقع انهيار سريع لدفاعات إرهابيي "جيش الإسلام"

اذهب الى الأسفل

تقدم حذر للجيش السوري نحو دوما.. وتوقع انهيار سريع لدفاعات إرهابيي "جيش الإسلام" Empty تقدم حذر للجيش السوري نحو دوما.. وتوقع انهيار سريع لدفاعات إرهابيي "جيش الإسلام"

مُساهمة من طرف larbi السبت نوفمبر 01, 2014 10:49 pm

تقدم حذر للجيش السوري نحو دوما.. وتوقع انهيار سريع لدفاعات إرهابيي

ذكرت صحيفة "السفير" أن الجيش السوري المتقدم بحذر باتجاه مدينة دوما، يتابع معارك القضم التدريجي كالتي اتبعها في حمص وحلب. لكن المشهد الحقيقي هنا، صورة التقدم ببطء نحو ما يسمى «عاصمة الثورة» في منطقة الغوطة الشرقية، أكبر من ذلك، ويبدو مرتبطاً بمعركة «درع العاصمة» بكل ما لها من تداعيات، سياسياً وعسكرياً في ظل المشهد الإقليمي.

وقالت الصحيفة: دوما، التي جرى العمل عليها منذ الأيام الأولى للعمل المسلح، لتكون شرارة الاختراق نحو العاصمة السورية، كانت أيضاً بيضة القبان في غرفة العمليات العسكرية السعودية التي سبق أن أشرف عليها رئيس الاستخبارات السعودية السابق بندر بن سلطان انطلاقاً من الأراضي الأردنية. وهي بالتالي، مثلت الرهان السعودي الأكثر منطقية، لولوج العاصمة من هذه البوابة القريبة، المفتوحة على المدى المتسع لمناطق الغوطة المرتبطة بجبهات الجنوب. وفيها، في هذه المدينة، يتحصن «رجل السعودية الأول» زهران علوش، المعروف سخرية بين السوريين والعديد من الفصائل المسلحة، بأنه ملك الانسحاب من الجبهات.

لماذا دوما؟ وكما أسلفنا، فهي إلى جانب كونها «عاصمة» للمسلحين على بعد كيلومترات قليلة من العاصمة السورية، شكلت «بيئة حاضنة» للأفكار المتطرفة، منذ ما قبل الاضطرابات التي دخلتها سورية في ربيع العام 2011. معركة دوما بهذا المعنى، أكثر من مجرد مواجهة عسكرية مع مجموعات مسلحة. هناك انتشار للبيئة السلفية التكفيرية تتلاقى مع حالة تمذهب تترعرع في مناطق مهملة اجتماعياً. وليست صدفة أن العديد من قتلى المسلحين في المواجهات التي جرت في مناطق جوبر وعين ترما وسقبا ومرج السلطان وغيرها، هم من أبناء الغوطة وبلداتها.

ورأت الصحيفة أن دوما بهذا المعنى، كانت كبيئة حاضنة، شرارة رئيسية في انطلاق العمل المسلح ضد الدولة، وامتداده إلى القرى والبلدات في الغوطتين، وهي كما يصفها مصدر مطلع على المشهد الميداني، «أحد أهم روافد النار التي أشعلت سورية».

وبحسب المصدر، فإن المحطتين الأساسيتين في تحرك الجيش لاستعادة دوما، تجسدتا في السيطرة على المليحة التي استغرقت معركتها أكثر من مئة يوم، واختراق جوبر التي استرد الجيش نصفها تقريباً وقسَّم النصف الثاني منها إلى ثلاثة أجزاء معزولة عن بعضها البعض، لقطع الإمدادات عنها. يقول المصدر إن المليحة وجوبر تمثلان خطوط الدفاع الحقيقية عن دوما، وهما إلى جانب عين ترما، استخدمت طوال سنوات لقصف دمشق نفسها».

وكان الجيش السوري خلال الأسابيع الماضية تمكن من استرجاع الدخانية ووادي عين ترما وتل الصوان ومزارع الكردي ومزارع الريحانية وعدرا العمالية وعدرا الجديدة وعدرا البلد، ونجح بذلك بإرباك الإمدادات العسكرية ما بين دوما، وبين مناطق البادية الشاسعة. والمفاجأة التي أقدم عليها الجيش تمثلت بعد السيطرة على الكردي والريحانية والمعامل، بالانقضاض السريع على مزرعة حوش الفارة التي تتمثل أهميتها بأنها تساهم في تطويق بلدة ميدعا وتضييق الخناق على الإمدادات نحو دوما من البادية، وربما قطعها بالكامل إذا ما اكتمل الطوق بالسيطرة على كل من البلالية والنشابية.
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى