منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فيسبوك وتويتر وواتسآب تقدّم المساعدة لـ "داعش"

اذهب الى الأسفل

  فيسبوك وتويتر وواتسآب تقدّم المساعدة لـ "داعش"  Empty فيسبوك وتويتر وواتسآب تقدّم المساعدة لـ "داعش"

مُساهمة من طرف السهم الناري الثلاثاء نوفمبر 04, 2014 7:31 pm



وجّه المدير الجديد للوكالة البريطانية للمراقبة روبرت هانيغان التهم لشركات التكنولوجيا العملاقة، على رأسها “فايسبوك” و”تويتر” و”واتسآب” أنها أصبحت شبكات للقيادة والسيطرة بالنسبة إلى الإرهابيين والمجرمين.

وقال هانيغان الذي تولى إدارة الوكالة المكلفة التنصت، في مقال نشر في صحيفة “فايننشال تايمز” أمس الإثنين، إن إرهابيّي تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا والعراق “استغلوا شبكة الإنترنت ويستخدمونها لتخويف الناس واستقطاب الجهاديين من كل أنحاء العالم”، مضيفاً إن المتطرفين استخدموا الرسائل ووسائل التواصل الاجتماعي مثل “فايسبوك” و “تويتر” و”واتسآب” بلغة يفهمها جمهورهم، لافتاً الى أن “استخدامهم الأوسام (هاشتاغ) الفعّالة لنشر المواد وإيصالها على أوسع نطاق مثل وسم كأس العالم ووسم إيبولا، وقدرتهم على إرسال 40 ألف تغريدة في يوم، خلال تقدمهم في الموصل في العراق من دون أي ضوابط، يؤكد سهولة استخدامهم وسائل الإعلام الجديدة”.

وقال “إن أعجبها ذلك أم لا، أصبحت شركات التكنولوجيا، الشبكات المفضلة للقيادة والسيطرة بالنسبة إلى الإرهابيين والمجرمين”.

وحضّ هانيغان هذه الشركات على الانفتاح والعمل في شكل وثيق مع الأجهزة الأمنية والاستخباراتية، معتبراً أن الوقت حان لكي تواجه “بعض الحقائق المزعجة” وأن تعرف أن الخصوصية ليست “حقاً مطلقاً”، محذراً من أنه في حال عدم تعاون شركات التكنولوجيا الأميركية “سنكون في حاجة إلى قوانين جديدة لضمان أن تكون وكالات الاستخبارات قادرة على تعقّب الإرهابيين وملاحقتهم”.

وأضاف هانيغان أنه “لا يمكن جهاز الاتصالات الحكومي ووكالات الاستخبارات معالجة هذه التحديات على نطاق واسع من دون دعم أكبر من القطاع الخاص، بما في ‏ذلك أكبر شركات التكنولوجيا الأميركية التي تهيمن على الشبكة العنكبوتية”. ‏

وتابع قائلاً “أتفهم أن علاقة الشركات بالحكومات مضطربة. وأنها تطمح إلى أن تكون قنوات ‏محايدة أو خارج نطاق السياسة”، لكنه أوضح “أن خدماتها لا تبث فقط مواد التطرف العنيف أو استغلال الأطفال، بل تمثل طرقاً لتسهيل الجريمة والإرهاب”.‏

وتعتبر تعليقات هانيغان من الانتقادات الأكثر جرأة حتى الآن لشركات التكنولوجيا الأميركية، وتأتي وسط توترات متزايدة بعد تسريبات العميل السابق في وكالة الأمن القومي الأميركية إدوارد سنودن.


السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى