مخططات المتنورين في السنوات القادم ضمن حروب المجتمعات

عصابات عبدة الشيطان في الولايات المتحدة الارهابية "المتنورين " يسعون بكل قوة على نشر ظاهر ة القتل العمد وسفك دماء الابرياء تقربناً الى الشيطان للحصول على الحيوية والصلابة والحياة مدى الحياة " الخلود الابدي " وفق خرافات ابليس لعنة الله عليه وعليهم للانتقال الى حروب الاقنعة وانتشار العصابات الاجرامية للجريمة المنظمة في امريكا عام 2023 م بعد مرحلة الفوضى الخلاقة " الربيع العربي " وستكون هذه الظاهرة داخل الولايات الارهابية نفسها ضمن أوقات محددة يمارس فيه هؤلاء طقوسهم الشيطانية بواسطة التمتع بالقتل بعد تلاوة طقوسهم تبدأ عملية القتل في الشوارع والمعابد الشيطانية احتفالات الاثرياء لإشباع غرائزهم الشيطانية من دماء الابرياء من السود ، وفق القوانين الامريكية بالسماح للعائلات الاغنياء ممارسة هذه الطقوس لإبادة السود والفقراء بتشكيل ميليشيات منظمة بالقبض عليهم او قتلهم بالسكاكين والرصاص والفؤوس وسواطير بعد انطلاق صفارات الانذار برعاية الحكومة الامريكية مع تشكيل فرق خاصة من الكموندوس بالقبض على الناس معينة وفق مواصفات الشيطانية التي يطلبها ابليس لعنة الله عليه وعليهم مع تعطل النظام في امريكا لممارسة هذه الظاهرة مع –لمدة زمنية محددة وبعدها تتوقف المدة وتعود الى طبيعتها بعد تقوم هذه العائلات الثرية بأمريكا ممارسة طقوس عبده الشيطان لعنة الله عليه والتقرب بهم الى الشيطان والتمتع بسفك دماء الضحايا داخل المعابد الشيطانية لممارسة طقوسهم الشيطانية سنة 2023 م امام العلن بقيادة المتنورين بعد ظهورهم مباشرة لتقرب بالفقراء والسود الى ابليس لعنة الله عليه وعليهم " لإبادة الفقراء والسود " ، وهذه المرحلة بدء التأسيس لها بدول الربيع العربي التي تعيش مرحلة الفوضى اللا قانون مع انشاء النوادي النسائية السرية التابعة لهم لممارسة الطقوس الشيطانية مع انتشار ديانة الشيطان داخل هذه الدول بعد انتهاء مرحلة الميليشيات لتبدأ مرحلة النساء شعارها النجمة الخماسية – تحضير المواتى بعد قتلهم لإعادتهم الى الحياة مع استخدام ابشع الاساليب التي تمارسها داعش - انصار الشريعة – القاعدة – اخوان الموت " المسلمين - الدروع – فجر ليبيا –انصار بيت المقدس – خراسان – بقطع الرؤوس تعذيب الضحايا وطعنهم بالآلات الحادة مع ممارسة المهن الفاسدة مثل " الذبح – القتل – قطع خصيات الرجال – للانتقام الرجال الذين يمارس جريمة الاغتصاب والتحرش ضد النساء برعاية المسيحية الانجيلية والإسلامية الانجيلية المتمثلة في عصابات وميليشيات الولايات المتحدة الامريكية والأوروبية ضمن الاخوية العالمية التي تمهد الى بناء النظام العالمي الجديد ... وهذه النوادي منتشرة في امريكا وأوروبا بشكل سري ولان يتم نقلها الى الدول العربية والإسلامية بشكل سري تحت بند حقوق المرأة وحرية المرأة ومشاركة المرأة في ممارسة الديمقراطية لاستكمال حقوقها المهضومة داخل الاسلام ، وهي عبارة عن مجردة جارية يتمتع بها الرجل المسلم بدون حقوق ... مع تنامي ظاهرة تعري النساء في الميادين العامة برعاية هذه الجمعيات السرية الاخوية من اجل المطالبة بحقوقهم ،ولان المخابرات الصهيونية الماسونية للمتنورين تعمل على انشاء هذه الجمعيات داخل دول الربيع العربي في ظل غياب اجهزة المخابرات العربية والأمنية نتيجة الفوضى التي لم تصل الى الفوضى الخلاقة " الجريمة القانونية " لحرية ممارسة الطقوس الشيطانية ليتقربون بها الى الشيطان امام مرئ ومسمع الدولة وبرعاية القانون ليكون يوم السبت ، وفق الشرائع الصهيونية العالمية الاخوية... على جميع مراقبة بناتهم ونسائهم الذي بدوا باستقطابهم عبر نساء تم تدريبهم في المخابرات الصهيونية ضمن حروب الجيل الرابع بالتدخين والخمور والترميدول والحشيش والهيروين والأفيون وماي فرند برعاية مخابرات التي بدت في تنفيذ الجزء الثاني من الحروب المجتمعات البشرية بحجة مواكبة التطور والموضة الشيطانية العالمية الذي سيحكم النظام العالمي الجديد لان القادم اسود والخراب اسود على رؤوس الحمير العربية ... مع تزامن القيام بعمل ارهابي نووي فضيع اقوى من احداث 11 سبتمبر بواسطة الاسلامية الانجيلية المتمثلة في " داعش - انصار الشريعة – القاعدة – اخوان الموت " المسلمين - الدروع – فجر ليبيا –انصار بيت المقدس – خراسان " بعد ان تدربت المخابرات الصهيونية جماعاتها الارهابية من الاسلامية الانجيلية بقيادة داعش على عمليات التفجير النووي بمكان محدد من قبل " إبليس " وفق الزمان والمكان المحدد لهم من قبله بعد ان تسلم لهم المخابرات الصهيونية الامريكية والأوروبية الاسلحة النووية المعدة لتفجير وفق الخطة الموضوعة من عصابات المتنورين عبدة الشيطان ،وفق اصريحات العبد الامريكي اوباما لحربه ضد داعش لسنوات طويلة وتوافق تصريحاته مع تصريحات صهاينة اوروبا قادة المتنورين الماسونيين الغربيين بدول الاتحاد الاوروبي والتحالف الصهيوني لمحاربة دولة الاسلامية بحصولها على اسلحة نووية وكيماوية تمهيداً للكارثة المخطط لها كما خططوا لأحداث سبتمبر ، وتسليم الاسلحة الكيماوية الاسلامية الانجيلية " الجرذان " لإبادة اطفال سوريا بعد فشل مخططاتهم في التخلص من الاسد بواسطة التدخل الدولي عبر الناتو لانقاد عبدة الشيطان احفادهم في سوريا كما فعلوا في ليبيا ومازالوا مستمرين في دعمهم بليبيا ... مع استخدام عبارة " امتص الجافة وتنحى جانبا " هذه العبارة تشمل دول حمير الخليج والعبد الامريكي اوباما وحمير الربيع العربي .
الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد عبدة الشيطان