اسئلة يطرحها اخونا الفارس

هل الغرياني تغير أم أن الفبرايريين كانوا أغبياء ؟
هل الجزيرة تغيرت أم أن الفبرايريين كانوا مخدوعين ؟
هل قطر تغيرت أم أن الفبرايريين كانوا مضحوكا عليهم ؟
هل القاعدة تغيرت أم أن الفبرايريين كانوا مغرر بهم ؟
هل الإخوان تغيروا أم أن الفبرايريين كانوا سذج ؟
هل تركيا تغيرت أم أن الفبرايريين كانوا تائهين ؟
...
أسئلة مهمة نطرحها في وقت حساس جدا وربما هو أخر زمن الأزمة . وتحتاج إجابات واضحة وجلية للوصول إلى سبب الداء وبالتالي نستطيع معرفة العلاج .
وهنا قد لانلوم كثيرا بعض العامة والبسطاء ولكن أسئلتنا لأولئك الذين قدموا أنفسهم مثقفين وسياسيين ومحللين وإعلاميين ونشطاء وثوار .
نحن لانرى أن كل الأدوات التي ذكرناها والتي سببت وحرضت وأفتت وأججت الأزمة قد تغيرت أو تزحزحت عن مواقفها وخطابها وأهدافها قيد أنملة . ولدينا الأدلة الكافية . ونعتقد أن الجميع اليوم بمافيهم البسطاء والعامة يعلمون علم اليقين بهذه الحقائق .
وهذا سيقودنا لحقيقة أخرى وهي حقيقة الإعتراف بقصر نظركم وعدم فهمكم ووعيكم وعدم قدرتكم للتقييم الصحيح للموقف . وبالتالي أيضا سبب في إتخاذكم موقف خاطئ تجاه الوطن ورجاله ومعركته .
وتغير مواقفكم من كل تلك الأدوات المحرضة والداعمة والمفتية والمؤججة بعد أصتدامكم بالحقائق التي كنا نصدح بها . يتطلب منكم ضرورة الإعتذار عن عدم الفهم والتقييم الدقيق سابقا . والإعتذار للذين أتهمتموهم ظلما بالضلالة والإنحراف بل ووصلت حتى لتكفيرهم من قبل بعضكم . والذين أتضح اليوم صدق قراءتهم للمشهد عندما حذروكم من الانزلاق في المؤامرة والإنجرار خلف كل أدواتها .
لسنا في باب المعايرة أو الشماتة أو السخرية . ولكننا فقط نطرح الموضوع بشفافية كاملة لعلنا نقودكم نحو الفهم والوصول لقواعد مشتركة تظهر مكمن المشكلة والكارثة وبالتالي معرفة الطريق الذي أصبح واضحا تماما نحو الحل والمخرج . يبقى النقاش يحتاج جرأة الإعتراف بالخطأ وشجاعة التوبة والإعتذار والعودة لجادة الصواب بدون عناد ومكابرة ... الفـــــــــــــارس

ايها الفارس اشتقت لتواجدك معنا ...هنااا وافتقد قلمك الفارس....سعيدة بعودتك....كن بالقرب دائما...لانك قلم ارفع له القبعة

هو الفارس العربي الوحيد الذي أحترم فيه الرجولة و النخوة و الوطنية ، نحتاج للقليل منه لنغير بل و نصنع التاريخ
هي أسئلة في محلها ، و لو كان بهم درة عقل أو رجولة أو وطنية لما سمحوا للذي حدث في ليبيا أن يحدث ؟
يا أيها الفارس النبيل ، خدها مني معلومة هم يدركون خطئهم و جرم ما أقترفتهم أياديهم الأثمة ، ولكن كما و كما قال القرآن أخدتهم العزة بالإثم لا ولن يعتدروا و هم في غيهم و على ظلمهم مستمرون
الباقي هو على الشعب الليبي خاصة الأغبياء منهم و الذين يمكن أن يعتدروا و يعودوا إلى رشدهم ، أما جردان النيتو فلا أمل فيهم

نعم انهم سدج واغبياء ومضحوكا عليهم ومغدوعين وكل الصفات تنطبق عليهم