من أقوال آرنستو تشي ڨيفارا الى احرار الجماهيرية

نقاتل حتّى النصر دوما
أؤمن بأن النضال هو الحل الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم.
لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني
ماذا يفيد المجتمع اذا ربح الاموال ...وخسر الانسان
لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله، إلا إذا كان مستعدا للموت في سبيله.
أنا لست محررا، المحررين لا وجود لهم، فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها.
كل قطرة دم تسكب في أي بلد غير بلد المرء سوف تراكم خبرة لأولئك الذين نجوا، ليضاف فيما بعد إلى نضاله في بلده هو نفسه، وكل شعب يتحرر هو مرحلة جديدة في عملية واحده هي عملية إسقاط الامبريالية.
لستَ مهزوما مادمتَ تُقاوم
المقاومة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن.
لا يهمني اين و متى ساموت بقدر ما يهمني ان يبقى الاحرار المقاومين يملئون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء.
مَثَلُ الذي باع بلاده و خان وطنه مثل الذي يسرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص،فلا أبوه يسامحه و لا اللص يكافئه
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته
إن من يعتقد أن نجم المقاومة قد أفل فإما أن يكون خائنا أو متساقطا أو جبانا، ف المقاومة قوية كالفولذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن.
انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى كل مظلوم في هذه الدنيا فاينما وجد الظلم فذاك هو وطني
قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه ولكن من الصّعب نقل وطنه عنه
حفاة على الجمر نسير،وعلى الجمر تحترق أمنياتنا،سنين الشوك غرسوها في صدورنا فأنبتت جراحا رويناها بالذاكرة
يجب أن تعلمي أني بعيد و سأبقى بعيدا عنك زمنا طويلا ،باذلا كل ما بإستطعتي للكفاح ضد أعدائنا،لكني أفعل شيئ ما ،وأضن أنك ستكونين دوما فخورة بأبيك كما أني فخور بكِ (إلى إبنته هيلدة ١٩٦٥)

يقولون لي إذا رأيت عبدا نائما فلا توقظه لألاّ يحلم بالحرية،و أقول لهم إذا رأيت عبدا نائما أيقضته و حدثته عن الحرية
لكل الناس وطن يعيشون فيه،إلاّ نحن لنا وطن يعيش فينا
أنا لا أوافق على ما تقول،ولكن سأقف حتى الموت مدافعا عن حقك في أن تقول ما تريد
فعلا أنا مغمار ،ولكن من طراز مختلف عن المغامرين الساعين وراء نزوات فردية عابرة،إذ أنني أظحي بكل شيئ من أجل المقاومة و النظال المستمر
علمني وطني بأن دماء الشهداء هي اللتي ترسم حدود الوطن
أنا جاهز لما تطلبني ،فأنتم لكم كامل الحق في دفع الظلم الإسرائيلي عن الأمة العربية ( ڨيـــفارا ١٩٥٦ عندما ذهب ليقابل جمال عبد الناصر)
أن الطريق مظلم وحالك فأذا لم نحترق انت وانا فمن سينير الطريق
الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضئعين و لا تجترح المعجزات
كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود
يقولون أن علينا أن نغلق ملف القضية الفلسطينية//الجماهيرية الليبية// و أن نحلها كما يريدون لنا أن نحلها ،وأقول لهم إن كنتم تعبتم ففارقوني
أنا أنتمي للجموع التي رفعت قهرها هرما ، انا انتمي للجياع ومن سيقاتل
أينما وُجَد الظلم فذاك هو وطني
الوطن أو الموت "سننتصر "

هكذا هم الشرفاء الاحرار الذين يحافظون على كرامتهم وكبريائهم ضد قوى البطش والاجرام