في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: شخصيات خالدة :: منتدى الرئيس الراحل هواري بومدين
صفحة 1 من اصل 1
في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
[في السابع والعشرين ديسمبر ،في مثل هذا اليوم من العام 1978 , كان الرحيل المبكر
للقائد العربي الكبير الرئيس الجزائري هواري بومدين باسمه الثوري الحركي , أو " محمد بوخروبة "
باسمه الحقيقي الذي لا يعرفه إلا القلائل .
لم يكن بومدين شخصا عاديا , أو قائدا عابرا في تاريخ الجزائر , أو رئيسا كباقي
الرؤساء , بل كان زعيما بمعنى الكلمة, فقد تمتع الراحل الكبير بـ "
كاريزما " القائد والزعيم , وكان صارما في قيادته العسكرية وفي إدارته
السياسية , تسلم أول وزارة للدفاع بعد الاستقلال , وكان عليه بناء جيش قوي
ومنظم يخلف جيش التحرير الذي شارك في بنائه , فكان الجيش الوطني الجزائري
سليل جيش التحرير مثالا للانضباط والالتزام , من أجل تثبيت مهمة الأمن في
بلاد خرجت لتوها من براثن الاستعمار , وعندما رأى أن القيادة السياسية
التي تسلمت الحكم من الإدارة الفرنسية , غير قادرة على تسيير البلاد بسبب
الصراعات بين أجنحة الحكم ومراكز القوى , كان القرار الأصعب ولأصوب لإنقاذ
البلاد قبل وقوع الفتنه , فكان تحركه لاستلام الحكم بالحركة التصحيحية في
التاسع عشر من يونيو عام 1965 , وتشكيل مجلس قيادة الثورة الذي باشر تحت
قيادة الهواري في تسيير البلاد , ونقلها من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة
, حيث اختار الاشتراكية منهجا اقتصاديا واجتماعيا لإنصاف أبناء الجزائر
الفقراء , الذين حرموا من خيرات بلادهم , فكانت الثورة الزراعية والثورة
الصناعية والثورة الثقافية , واستطاع في فترة حكمه القصيرة بناء ألف قرية
زراعية لصغار الفلاحين , وأنشأ أضخم المصانع , واتجه لخطة التعريب من أجل
نزع ثقافة المستعمر , فكانت المدرسة العربية التي ساهم الأشقاء العرب من
مصر وسوريا وفلسطين والعراق , في تربية وتعليم النشء الجزائري لغته
العربية , ودينه الإسلامي , لأن بومدين كان يؤمن بمقولة شيخ النهضة
الجزائري الشيخ عبد الحميد بن باديس " شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة
ينتسب "
وفاته :
أصيب هواري بومدين صاحب شعار " بناء دولة لا تزول بزوال الرجال
" بمرض استعصى علاجه وقلّ شبيهه ، وفي بداية الأمر ظن الأطباء أنّه مصاب
بسرطان المثانة ، غير أن التحاليل الطبية فندّت هذا الادعّاء وذهب طبيب
سويدي إلى القول أن هواري بومدين أصيب بمرض " والدن ستروم " وكان هذا
الطبيب هو نفسه مكتشف المرض وجاء إلى الجزائر خصيصا لمعالجة بومدين ،
وتأكدّ أنّ بومدين ليس مصابا بهذا الداء.. و هناك الكثير من التوجهات تأكد
أن الراحل مات مسموما .. وقد مات هواري بومدين في صباح الأربعاء 27 كانون
الأول – ديسمبر – 1978 على الساعة الثالثة وثلاثون دقيقة فجرا .
رحم الله هذا الزعيم
...............................
..........................
...........................
..................
............................
للقائد العربي الكبير الرئيس الجزائري هواري بومدين باسمه الثوري الحركي , أو " محمد بوخروبة "
باسمه الحقيقي الذي لا يعرفه إلا القلائل .
لم يكن بومدين شخصا عاديا , أو قائدا عابرا في تاريخ الجزائر , أو رئيسا كباقي
الرؤساء , بل كان زعيما بمعنى الكلمة, فقد تمتع الراحل الكبير بـ "
كاريزما " القائد والزعيم , وكان صارما في قيادته العسكرية وفي إدارته
السياسية , تسلم أول وزارة للدفاع بعد الاستقلال , وكان عليه بناء جيش قوي
ومنظم يخلف جيش التحرير الذي شارك في بنائه , فكان الجيش الوطني الجزائري
سليل جيش التحرير مثالا للانضباط والالتزام , من أجل تثبيت مهمة الأمن في
بلاد خرجت لتوها من براثن الاستعمار , وعندما رأى أن القيادة السياسية
التي تسلمت الحكم من الإدارة الفرنسية , غير قادرة على تسيير البلاد بسبب
الصراعات بين أجنحة الحكم ومراكز القوى , كان القرار الأصعب ولأصوب لإنقاذ
البلاد قبل وقوع الفتنه , فكان تحركه لاستلام الحكم بالحركة التصحيحية في
التاسع عشر من يونيو عام 1965 , وتشكيل مجلس قيادة الثورة الذي باشر تحت
قيادة الهواري في تسيير البلاد , ونقلها من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة
, حيث اختار الاشتراكية منهجا اقتصاديا واجتماعيا لإنصاف أبناء الجزائر
الفقراء , الذين حرموا من خيرات بلادهم , فكانت الثورة الزراعية والثورة
الصناعية والثورة الثقافية , واستطاع في فترة حكمه القصيرة بناء ألف قرية
زراعية لصغار الفلاحين , وأنشأ أضخم المصانع , واتجه لخطة التعريب من أجل
نزع ثقافة المستعمر , فكانت المدرسة العربية التي ساهم الأشقاء العرب من
مصر وسوريا وفلسطين والعراق , في تربية وتعليم النشء الجزائري لغته
العربية , ودينه الإسلامي , لأن بومدين كان يؤمن بمقولة شيخ النهضة
الجزائري الشيخ عبد الحميد بن باديس " شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة
ينتسب "
وفاته :
أصيب هواري بومدين صاحب شعار " بناء دولة لا تزول بزوال الرجال
" بمرض استعصى علاجه وقلّ شبيهه ، وفي بداية الأمر ظن الأطباء أنّه مصاب
بسرطان المثانة ، غير أن التحاليل الطبية فندّت هذا الادعّاء وذهب طبيب
سويدي إلى القول أن هواري بومدين أصيب بمرض " والدن ستروم " وكان هذا
الطبيب هو نفسه مكتشف المرض وجاء إلى الجزائر خصيصا لمعالجة بومدين ،
وتأكدّ أنّ بومدين ليس مصابا بهذا الداء.. و هناك الكثير من التوجهات تأكد
أن الراحل مات مسموما .. وقد مات هواري بومدين في صباح الأربعاء 27 كانون
الأول – ديسمبر – 1978 على الساعة الثالثة وثلاثون دقيقة فجرا .
رحم الله هذا الزعيم
...............................
..........................
...........................
..................
............................
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
أحلام مستغانمي تستذكر الرئيس هواري بو مدين بذكرى رحيله
======================================
استذكرت الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي الرئيس الراحل هواري بومدين في ذكرى رحيله وقال في منشور لها على الفيس بوك " نعم . .يا سيّد الأحلام الكبيرة . ( 02 )
في ذكرى رحيل الكبير هواري بومدين ( 27 ديسمبر 1978 ) الذي مذ رحيله والجزائر ترتدي حداده .
في السبعينيات ، لم يتردّد بومدين في مفاجأة الشعب الجزائري بإعطاء امرأة منصب وزير ، و هي السيدة زهور ونيسي أحد أسمائنا الأدبيّة العريقة ، و أول من كتبتْ باللغة العربية . لكن بومدين لم يكن ليكفيه تبوّأ امرأة منصبًا وزارياً ، كان يحلم بتغيير قدر الجزائريات جميعهن ، لعلمه أن قدر الجزائر لن يتغيّر بنصف المجتمع .
استدعانا ، نحن نخبة من الجامعيات ، ليُحدثنا عن مشروعه الثوري : إعلان الخدمة العسكرية للبنات .
أذكر .. كان لبومدين حضورٌ بهيّ و مُربك . فهو لا يشبه في شيء الرجل حاد الملامح الذي كنا نراه على التلفزيون بالأسود والأبيض . كان فيه كثير من وسامة الوقار ، وشيء من شموخ رجال يدركون أنهم يصنعون التاريخ في كلّ لحظة ، حتى بصمتِهم .
عندما صافحني بحرارة تفوق بقليل سلامه على الأخريات ، لأنّه كان يقرأني في جريدة " الشعب " وحدث أن أبدى لمستشاره الدكتور محي الدين عميمور إعجابه بما أكتب ، شعرت بأنه رفعني الى قامته الوطنيّة ، وبرغم أنه غلّف كلماته بابتسامته تلك ، فقد أربكني بذلك القليل من الكلام ، و بيد تباطأت في يدي ، وكأنها تُودِعُني شيئاً . ودخلتُ في حالة صمت بحيث لم أشارك بعدها في ذلك الجدل .
======================================
استذكرت الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي الرئيس الراحل هواري بومدين في ذكرى رحيله وقال في منشور لها على الفيس بوك " نعم . .يا سيّد الأحلام الكبيرة . ( 02 )
في ذكرى رحيل الكبير هواري بومدين ( 27 ديسمبر 1978 ) الذي مذ رحيله والجزائر ترتدي حداده .
في السبعينيات ، لم يتردّد بومدين في مفاجأة الشعب الجزائري بإعطاء امرأة منصب وزير ، و هي السيدة زهور ونيسي أحد أسمائنا الأدبيّة العريقة ، و أول من كتبتْ باللغة العربية . لكن بومدين لم يكن ليكفيه تبوّأ امرأة منصبًا وزارياً ، كان يحلم بتغيير قدر الجزائريات جميعهن ، لعلمه أن قدر الجزائر لن يتغيّر بنصف المجتمع .
استدعانا ، نحن نخبة من الجامعيات ، ليُحدثنا عن مشروعه الثوري : إعلان الخدمة العسكرية للبنات .
أذكر .. كان لبومدين حضورٌ بهيّ و مُربك . فهو لا يشبه في شيء الرجل حاد الملامح الذي كنا نراه على التلفزيون بالأسود والأبيض . كان فيه كثير من وسامة الوقار ، وشيء من شموخ رجال يدركون أنهم يصنعون التاريخ في كلّ لحظة ، حتى بصمتِهم .
عندما صافحني بحرارة تفوق بقليل سلامه على الأخريات ، لأنّه كان يقرأني في جريدة " الشعب " وحدث أن أبدى لمستشاره الدكتور محي الدين عميمور إعجابه بما أكتب ، شعرت بأنه رفعني الى قامته الوطنيّة ، وبرغم أنه غلّف كلماته بابتسامته تلك ، فقد أربكني بذلك القليل من الكلام ، و بيد تباطأت في يدي ، وكأنها تُودِعُني شيئاً . ودخلتُ في حالة صمت بحيث لم أشارك بعدها في ذلك الجدل .
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
احلام مستغانمى
نعم . . يا سيّد الأحلام الكبيرة . ( 01 )
في ذكرى رحيل الكبير هواري بومدين ( 27 ديسمبر 1978 ) الذي مذ رحيله والجزائر ترتدي حداده .
أُحبُّ هواري بومدين ، الذي أحبَّ الجزائر من دون مقابل ، أعطانا ما استطاع من العُنفوان ، ومضى دون أن يُعطي اسمه حتى لبيت . فقد مات من دون أن يمتلك بيتًا . وعلى الرغم من أنّ الكثيرين صنعوا ثرواتهم في أيامه ، فقد كان بومدين أفقر رئيس عرفته الجزائر ، وربما كان وجمال عبد الناصر ، أفقر حاكمين عرفتهما الأمة العربية . فيوم وفاته كان أقاربه من الحاجة و بؤس المظهر ، بحيث ما استطاع المسؤولون عن التشريفات إجلاسهم على المنصة الشرفيّة .
كان بومدين أيام حكمه ، يمنع أيًّا كان من أفراد عائلته ، أن يُصرّح بأن له قرابة به . و لأن اسمه الحقيقي كان محمد بوخروبة ، لم يتعرّف الناس إلى أحد من أقاربه ، و لا استفاد هؤلاء للوصول إلى أي منصب ، أو امتياز . و لصرامته في هذا الموضوع ، كان يزور والده في المستشفى العسكري بسريّة تامة ، أذهلت الأطباء ، لكونه لم يطلب أن تُقدّم له أية عناية خاصة عن باقي المرضى ، حتى و هو يُصارع الموت . وما كنتُ لأعرف بذلك لولا تواجد أبي للعلاج في المستشفى نفسه . وتحكي زوجته أنيسة في كتابها عنه ، أنه يوم تزوجها طلب منها مواصلة دراستها و ألاّ تنخدع بمنصبه ، لأنّه لو حدث له مكروه ، فلن تجد بعده ما تعيش منه .
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
حلام مستغانمى
نعم . . يا سيّد الأحلام الكبيرة . ( 03 )
في ذكرى رحيل الكبير هواري بومدين ( 27 ديسمبر 1978 ) الذي مذ رحيله والجزائر ترتدي حداده .
ظلّ بومدين يناقشنا لساعتين دون توقف ، مدافعًا عن وجهة نظره ، بضرورة تجنيد الفتاة الجزائرية ، التي من حق الجزائر عليها أن تؤدّي خدمتها العسكرية مثل الشُبّان . وكانت الفتيات يتحججن بتوقيت الخدمة العسكرية ، الذي لو جاء قبل الجامعة فسيؤخّر تخرّجهن ، ولو جاء بعدها فسيؤخّر زواجهن ! فيردّ بومدين " عندما تتخرّج فتاة من الجامعة ، تكون الدولة قد أنفقت عليها عشرين سنة من التعليم المجاني .. فبأيّ حق يترك رجلٌ هذه المرأة في البيت مضيّعا الاستثمار الذي وضعته فيها الجزائر ؟ " .
ثم تقول أخرى" إن المرأة ليست مهيّأة جسدياً لتؤدّي مهام عسكريّة " ، فيبتسم بومدين ثم يرد " إن هذا لم يمنع نساء الجيل الماضي من الالتحاق بالمجاهدين في الجبال ! " . فلا تجد الفتيات سوى الآباء و الأهل ، ملاذا أخيرا وذريعة للرفض ، فيحزن بومدين ، الذي كان قد مضى بعيدا في دراسة الأمر والتخطيط له ، لكنه وجد نفسه ضد مشيئة المرأة نفسها ، أذكر أنه قال بمرارة " قُلن نعم وأنا أتكفّل بإقناع أبائكن " .
كنّا أصغر من أن نعي أنّنا في حضرة التاريخ ، و أنّ الرجل الذي كان يستجدي منّا على استحياء تحقيق أحد أحلامه الوطنيّة ، ويعدُنا بإقناع آبائنا بحلمه ذاك ، كان في الواقع أب الجزائر ، أدركنا ذلك لاحقًا عندما غدَونا بعده لأجيال يتامى.
رحل بومدين الكبير مخذولاً بأعذارنا الصغيرة ، وتركنا للندم . متأخرًا أقول له " نعم " صدقتَ يا سيّد الأحلام الكبيرة . الجزائر تحتاج إلى رجالها الشرفاء ، وإلى حرائرها أيضاً . لو تدري كم نفتقدك وكم أحببناك يا رجل ! .
نعم . . يا سيّد الأحلام الكبيرة . ( 03 )
في ذكرى رحيل الكبير هواري بومدين ( 27 ديسمبر 1978 ) الذي مذ رحيله والجزائر ترتدي حداده .
ظلّ بومدين يناقشنا لساعتين دون توقف ، مدافعًا عن وجهة نظره ، بضرورة تجنيد الفتاة الجزائرية ، التي من حق الجزائر عليها أن تؤدّي خدمتها العسكرية مثل الشُبّان . وكانت الفتيات يتحججن بتوقيت الخدمة العسكرية ، الذي لو جاء قبل الجامعة فسيؤخّر تخرّجهن ، ولو جاء بعدها فسيؤخّر زواجهن ! فيردّ بومدين " عندما تتخرّج فتاة من الجامعة ، تكون الدولة قد أنفقت عليها عشرين سنة من التعليم المجاني .. فبأيّ حق يترك رجلٌ هذه المرأة في البيت مضيّعا الاستثمار الذي وضعته فيها الجزائر ؟ " .
ثم تقول أخرى" إن المرأة ليست مهيّأة جسدياً لتؤدّي مهام عسكريّة " ، فيبتسم بومدين ثم يرد " إن هذا لم يمنع نساء الجيل الماضي من الالتحاق بالمجاهدين في الجبال ! " . فلا تجد الفتيات سوى الآباء و الأهل ، ملاذا أخيرا وذريعة للرفض ، فيحزن بومدين ، الذي كان قد مضى بعيدا في دراسة الأمر والتخطيط له ، لكنه وجد نفسه ضد مشيئة المرأة نفسها ، أذكر أنه قال بمرارة " قُلن نعم وأنا أتكفّل بإقناع أبائكن " .
كنّا أصغر من أن نعي أنّنا في حضرة التاريخ ، و أنّ الرجل الذي كان يستجدي منّا على استحياء تحقيق أحد أحلامه الوطنيّة ، ويعدُنا بإقناع آبائنا بحلمه ذاك ، كان في الواقع أب الجزائر ، أدركنا ذلك لاحقًا عندما غدَونا بعده لأجيال يتامى.
رحل بومدين الكبير مخذولاً بأعذارنا الصغيرة ، وتركنا للندم . متأخرًا أقول له " نعم " صدقتَ يا سيّد الأحلام الكبيرة . الجزائر تحتاج إلى رجالها الشرفاء ، وإلى حرائرها أيضاً . لو تدري كم نفتقدك وكم أحببناك يا رجل ! .
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
هواري بومدين
في ذكرى رحيله , 27 ديسمبر 1978
في ذكرى رحيله , 27 ديسمبر 1978
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
هواري بومدين
في ذكرى رحيله !!!!
27 ديسمير 1978
لن ننساك يا سيّد الرجال .....
لن ننساك يامن قلت لشعبك انت السيّد ,
سيّد في وطنك ياشعبي , تأكل الخيرات ممّا تزرع في ارضك , و تلبس ممّا تنسجه يداك و تدرس مجانا في جامعات و طنك ,و تعالج مجانا عند اطباء من اخوانك , انت السيّد بالعمل , و العلم , و التفاني , و الاخلاص , فالسماء لا تمطر ذهبا ولا فضّة.
رحمك الله برحمته الواسعة ياقائد يامغوار , واسكنك فسيح جنانه .
اللّهم خذ ثأرنا ممّن غدر هواري بومدين ,انت وحدك تعلم , وانت وحدك القدير المنتقم.. فعجّل بالانتقام
-------------------------------------------
//شمس الجزائر لن تغيب//
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: في ذكرى وفاة و شخصية الزعيم الراحل هواري بومدين
محمد إبراهيم بوخروبة (23 اغسطس 1932 - 27 ديسمبر 1978) والمعروف بإسم هواري بومدين هو زعيم ورئيس الجزائر . شغل منصب رئيس الجزائر من 19 يونيو 1965 إلى 27 ديسمبر 1978. وهو من أبرز رجالات السياسة بالجزائر والعالم العربي في النصف الثاني من القرن العشرين، أصبح أحد رموز حركة عدم الانحياز ولعب دورا هاما على الساحة الإفريقية والعربية وكان أول رئيس من العالم الثالث تحدث في الامم المتحدة عن نظام دولي جديد.
التسمية والمولد والنشأة
ابن فلاح بسيط من عائلة كبيرة العدد ومتواضعة ماديا، ولد في 23 أب –أوت سنة 1932 وبالضبط في دوّار بني عدي ( العرعرة )مقابل جبل هوارة على بعد بضعة كيلوميترات غرب مدينة قالمة وبالضبط في بلدية مجاز عمار، وسجّل في سجلات الميلاد ببلدية عين أحساينية (كلوزال سابقا). دخل الكتّاب (المدرسة القرآنية) في القرية التي ولد فيها وكان عمره آنذاك 4 سنوات، وعندما بلغ سن السادسة دخل مدرسة ألمابير سنة 1938 في مدينة قالمة (وتحمل المدرسة اليوم اسم مدرسة محمد عبده)، يدرس في المدرسة الفرنسية وفي نفس الوقت يلازم الكتّاب. ختم القرآن الكريم وأصبح يدرّس أبناء قريته القرأن الكريم واللغة العربية. توجه إلى المدرسة الكتانية في مدينة قسنطينة حيث درس على يد الشيخ الطيب بن لحنش
التحق بمدارس قسنطينة معقل جمعية العلماء المسلمين الجزائريين. رفض هواري بومدين خـدمة العلم الفرنسي، حيث كانت السلطات الفرنسية تعتبر الجزائريين فرنسيين ولذلك كانت تفرض عليهم الإلتحاق بالثكنات الفرنسية لدى بلوغهم السن الثامنة عشرة. فرّ إلى تونس سنة 1949 والتحق في تلك الحقبة بجامع الزيتونة الذي كان يقصده العديد من الطلبة الجزائريين، ومن تونس انتقل إلى القاهرة سنة 1950 حيث التحق بجامع الأزهر الشريف حيث درس هناك وتفوق في دراسته.
اندلاع الثورة الجزائرية
مع اندلاع الثورة الجزائرية في 01 تشرين الثاني –نوفمبر 1954 انضم إلى جيش التحرير الوطني في المنطقة الغربية وتطورت حياته العسكرية كالتالي:
: أشرف على تدريب وتشكيل خلايا عسكرية، وقد تلقى في مصر التدريب حيت اختير هو وعددا من رفاقه لمهمة حمل الاسلحة.
: أصبح منذ هذه السنة مشهورا باسمه العسكري "هواري بومدين" تاركا اسمه الأصلي بوخروبة محمد إبراهيم كما تولى مسؤولية الولاية الخامسة.
: أصبح قائد الأركان الغربية.
: أشرف على تنظيم جبهة التحرير الوطني عسكريا ليصبح قائد الأركان.
: وزيرا للدفاع في حكومة الاستقلال.
: نائب رئيس المجلس الثوري.
وكان مسؤولا عسكريّا هذا الرصيد العلمي الذي كان له جعله يحتل موقعا متقدما في جيش التحرير الوطني وتدرجّ في رتب الجيش إلى أن أصبح قائدا للمنطقة الغرب الجزائري، وتولى قيادة وهران من سنة 1957 وإلى سنة 1960 ثمّ تولى رئاسة الأركان من 1960 والى تاريخ الاستقلال في 05 تموز –يوليو 1962، وعيّن بعد الاستقلال وزيرا للدفاع ثم نائبا لرئيس مجلس الوزراء سنة 1963 دون أن يتخلى عن منصبه كوزير للدفاع.
وفي 19 حزيران –جوان 1965 قام هواري بومدين بانقلاب عسكري أطاح بالرئيس أحمد بن بلة
حكمه :
تولى بومدين الحكم في الجزائر بعد انقلاب عسكري من 19 يونيو/جوان 1965 إلى غاية ديسمبر . وأقام أيضا قواعد صناعية كبرى مازالت تعمل إلى حد الساعة. وكان في أول الأمر رئيسا لمجلس التصحيح الثوري تم انتخابه رئيسا للجمهورية الجزائرية عام 1975
سياسته الداخلية :
بعد أن تمكن هواري بومدين من ترتيب البيت الداخلي، شرع في تقوية الدولة على المستوى الداخلي وكانت أمامه ثلاث تحديات وهي الزراعة والصناعة والثقافة، فعلى مستوى الزراعة قام بومدين بتوزيع آلاف الهكتارات على الفلاحين الذين كان قد وفر لهم المساكن من خلال مشروع ألف قرية سكنية للفلاحين وأجهز على معظم البيوت القصديرية والأكواخ التي كان يقطنها الفلاحون، وأمدّ الفلاحين بكل الوسائل الثورة الزراعية
وقد ازدهر القطاع الزراعي في عهد هواري بومدين واسترجع حيويته التي كانت عليها أيام الاستعمار الفرنسي عندما كانت الجزائر المحتلة تصدّر ثمانين بالمائة من الحبوب إلى كل أوروبا. وكانت ثورة بومدين الزراعية خاضعة لإستراتيجية دقيقة بدأت بالحفاظ على الأراضي الزراعية المتوفرة وذلك بوقف التصحر وإقامة حواجز كثيفة من الأشجار الخضراء السد الأخضر بين المناطق الصحراوية والمناطق الصالحة للزراعة وقد أوكلت هذه المهمة إلى الشباب الجزائريين الذين كانوا يقومون بالخدمة الوطنية
الثورة الصناعية
وعلى صعيد الصناعات الثقيلة قام هواري بومدين بإنشاء مئات المصانع الثقيلة والتي كان خبراء من دول المحور الاشتراكي والرأسمالي يساهمون في بنائها، ومن القطاعات التي حظيت باهتمامه قطاع الطاقة، ومعروف أن فرنسا كانت تحتكر إنتاج النفط الجزائري وتسويقه إلى أن قام هواري بومدين بتأميمه الأمر الذي انتهى بتوتير العلاقات الفرنسية –الجزائرية، وقد أدى تأميم المحروقات إلى توفير سيولة نادرة للجزائر ساهمت في دعم بقية القطاعات الصناعية والزراعية. وفي سنة 1972 كان هواري بومدين يقول أن الجزائر ستخرج بشكل كامل من دائرة التخلف وستصبح يابان العالم العربي.
السياسة الخارجية
إجمالا كانت علاقة الجزائر بكل الدول وخصوصا دول المحور الاشتراكي حسنة للغاية عدا العلاقة بفرنسا وكون تأميم البترول يعد من جهة مثالا لباقي الدول المنتجة يتحدى به العالم الرأسمالي جعل من الجزائر ركن للصمود والمواجهة من الدول الصغيرة كما كانت الثورة الجزائرية درسا للشعوب المستضعفة ومن جهة أخرى وخاصة بعد مؤتمر الأفروأسيوي في يوم 3 أيلول – سبتمبر 1973 يستقبل في الجزائر العالم الثالث كزعيم وقائد واثق من نفسه و بمطالبته بنظام دولي جديد أصبح يشكل تهديدا واضحا للدول المتقدمة.
وفاته
أصيب هواري بومدين صاحب شعار "بناء دولة لا تزول بزوال الرجال" بمرض استعصى علاجه وقلّ شبيهه. في بداية الأمر ظن الأطباء أنّه مصاب بسرطان المثانة، غير أن التحاليل الطبية فندّت هذا الإدعّاء وذهب طبيب سويدي إلى القول أن هواري بومدين أصيب بمرض "والدن ستروم" وكان هذا الطبيب هو نفسه مكتشف المرض وجاء إلى الجزائر خصيصا لمعالجة بومدين، وتأكدّ أنّ بومدين ليس مصابا بهذا الداء.
مات هواري بومدين في صباح الأربعاء 27 ديسمبر 1978 على الساعة الثالثة وثلاثون دقيقة فجراً.
ويعتبر هواري بومدين أعظم شخصية سياسية في الجزائر ومن أبرز الشخصيات والرؤساء العرب عبر تاريخهم, لذا فهو نموذج مرجعي ومفخرة كل جزائري.
المصدر : ويكيبيديا الموسوعة الحرّة
التسمية والمولد والنشأة
ابن فلاح بسيط من عائلة كبيرة العدد ومتواضعة ماديا، ولد في 23 أب –أوت سنة 1932 وبالضبط في دوّار بني عدي ( العرعرة )مقابل جبل هوارة على بعد بضعة كيلوميترات غرب مدينة قالمة وبالضبط في بلدية مجاز عمار، وسجّل في سجلات الميلاد ببلدية عين أحساينية (كلوزال سابقا). دخل الكتّاب (المدرسة القرآنية) في القرية التي ولد فيها وكان عمره آنذاك 4 سنوات، وعندما بلغ سن السادسة دخل مدرسة ألمابير سنة 1938 في مدينة قالمة (وتحمل المدرسة اليوم اسم مدرسة محمد عبده)، يدرس في المدرسة الفرنسية وفي نفس الوقت يلازم الكتّاب. ختم القرآن الكريم وأصبح يدرّس أبناء قريته القرأن الكريم واللغة العربية. توجه إلى المدرسة الكتانية في مدينة قسنطينة حيث درس على يد الشيخ الطيب بن لحنش
التحق بمدارس قسنطينة معقل جمعية العلماء المسلمين الجزائريين. رفض هواري بومدين خـدمة العلم الفرنسي، حيث كانت السلطات الفرنسية تعتبر الجزائريين فرنسيين ولذلك كانت تفرض عليهم الإلتحاق بالثكنات الفرنسية لدى بلوغهم السن الثامنة عشرة. فرّ إلى تونس سنة 1949 والتحق في تلك الحقبة بجامع الزيتونة الذي كان يقصده العديد من الطلبة الجزائريين، ومن تونس انتقل إلى القاهرة سنة 1950 حيث التحق بجامع الأزهر الشريف حيث درس هناك وتفوق في دراسته.
اندلاع الثورة الجزائرية
مع اندلاع الثورة الجزائرية في 01 تشرين الثاني –نوفمبر 1954 انضم إلى جيش التحرير الوطني في المنطقة الغربية وتطورت حياته العسكرية كالتالي:
: أشرف على تدريب وتشكيل خلايا عسكرية، وقد تلقى في مصر التدريب حيت اختير هو وعددا من رفاقه لمهمة حمل الاسلحة.
: أصبح منذ هذه السنة مشهورا باسمه العسكري "هواري بومدين" تاركا اسمه الأصلي بوخروبة محمد إبراهيم كما تولى مسؤولية الولاية الخامسة.
: أصبح قائد الأركان الغربية.
: أشرف على تنظيم جبهة التحرير الوطني عسكريا ليصبح قائد الأركان.
: وزيرا للدفاع في حكومة الاستقلال.
: نائب رئيس المجلس الثوري.
وكان مسؤولا عسكريّا هذا الرصيد العلمي الذي كان له جعله يحتل موقعا متقدما في جيش التحرير الوطني وتدرجّ في رتب الجيش إلى أن أصبح قائدا للمنطقة الغرب الجزائري، وتولى قيادة وهران من سنة 1957 وإلى سنة 1960 ثمّ تولى رئاسة الأركان من 1960 والى تاريخ الاستقلال في 05 تموز –يوليو 1962، وعيّن بعد الاستقلال وزيرا للدفاع ثم نائبا لرئيس مجلس الوزراء سنة 1963 دون أن يتخلى عن منصبه كوزير للدفاع.
وفي 19 حزيران –جوان 1965 قام هواري بومدين بانقلاب عسكري أطاح بالرئيس أحمد بن بلة
حكمه :
تولى بومدين الحكم في الجزائر بعد انقلاب عسكري من 19 يونيو/جوان 1965 إلى غاية ديسمبر . وأقام أيضا قواعد صناعية كبرى مازالت تعمل إلى حد الساعة. وكان في أول الأمر رئيسا لمجلس التصحيح الثوري تم انتخابه رئيسا للجمهورية الجزائرية عام 1975
سياسته الداخلية :
بعد أن تمكن هواري بومدين من ترتيب البيت الداخلي، شرع في تقوية الدولة على المستوى الداخلي وكانت أمامه ثلاث تحديات وهي الزراعة والصناعة والثقافة، فعلى مستوى الزراعة قام بومدين بتوزيع آلاف الهكتارات على الفلاحين الذين كان قد وفر لهم المساكن من خلال مشروع ألف قرية سكنية للفلاحين وأجهز على معظم البيوت القصديرية والأكواخ التي كان يقطنها الفلاحون، وأمدّ الفلاحين بكل الوسائل الثورة الزراعية
وقد ازدهر القطاع الزراعي في عهد هواري بومدين واسترجع حيويته التي كانت عليها أيام الاستعمار الفرنسي عندما كانت الجزائر المحتلة تصدّر ثمانين بالمائة من الحبوب إلى كل أوروبا. وكانت ثورة بومدين الزراعية خاضعة لإستراتيجية دقيقة بدأت بالحفاظ على الأراضي الزراعية المتوفرة وذلك بوقف التصحر وإقامة حواجز كثيفة من الأشجار الخضراء السد الأخضر بين المناطق الصحراوية والمناطق الصالحة للزراعة وقد أوكلت هذه المهمة إلى الشباب الجزائريين الذين كانوا يقومون بالخدمة الوطنية
الثورة الصناعية
وعلى صعيد الصناعات الثقيلة قام هواري بومدين بإنشاء مئات المصانع الثقيلة والتي كان خبراء من دول المحور الاشتراكي والرأسمالي يساهمون في بنائها، ومن القطاعات التي حظيت باهتمامه قطاع الطاقة، ومعروف أن فرنسا كانت تحتكر إنتاج النفط الجزائري وتسويقه إلى أن قام هواري بومدين بتأميمه الأمر الذي انتهى بتوتير العلاقات الفرنسية –الجزائرية، وقد أدى تأميم المحروقات إلى توفير سيولة نادرة للجزائر ساهمت في دعم بقية القطاعات الصناعية والزراعية. وفي سنة 1972 كان هواري بومدين يقول أن الجزائر ستخرج بشكل كامل من دائرة التخلف وستصبح يابان العالم العربي.
السياسة الخارجية
إجمالا كانت علاقة الجزائر بكل الدول وخصوصا دول المحور الاشتراكي حسنة للغاية عدا العلاقة بفرنسا وكون تأميم البترول يعد من جهة مثالا لباقي الدول المنتجة يتحدى به العالم الرأسمالي جعل من الجزائر ركن للصمود والمواجهة من الدول الصغيرة كما كانت الثورة الجزائرية درسا للشعوب المستضعفة ومن جهة أخرى وخاصة بعد مؤتمر الأفروأسيوي في يوم 3 أيلول – سبتمبر 1973 يستقبل في الجزائر العالم الثالث كزعيم وقائد واثق من نفسه و بمطالبته بنظام دولي جديد أصبح يشكل تهديدا واضحا للدول المتقدمة.
وفاته
أصيب هواري بومدين صاحب شعار "بناء دولة لا تزول بزوال الرجال" بمرض استعصى علاجه وقلّ شبيهه. في بداية الأمر ظن الأطباء أنّه مصاب بسرطان المثانة، غير أن التحاليل الطبية فندّت هذا الإدعّاء وذهب طبيب سويدي إلى القول أن هواري بومدين أصيب بمرض "والدن ستروم" وكان هذا الطبيب هو نفسه مكتشف المرض وجاء إلى الجزائر خصيصا لمعالجة بومدين، وتأكدّ أنّ بومدين ليس مصابا بهذا الداء.
مات هواري بومدين في صباح الأربعاء 27 ديسمبر 1978 على الساعة الثالثة وثلاثون دقيقة فجراً.
ويعتبر هواري بومدين أعظم شخصية سياسية في الجزائر ومن أبرز الشخصيات والرؤساء العرب عبر تاريخهم, لذا فهو نموذج مرجعي ومفخرة كل جزائري.
المصدر : ويكيبيديا الموسوعة الحرّة
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32992
نقاط : 68123
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» في ذكرى وفاة الزعيم الراحل هواري بومدين ..اللهم اغفر له و ارحمه
» خطاب الراحل هواري بومدين لسنة 2013
» اليوم ذكرى رحيل الزعيم هواري بومدين رحمة الله عليه
» صور للرئيس الراحل هواري بومدين أسد الجزائر
» الكلمه الاخيرة للرئيس الراحل هواري بومدين
» خطاب الراحل هواري بومدين لسنة 2013
» اليوم ذكرى رحيل الزعيم هواري بومدين رحمة الله عليه
» صور للرئيس الراحل هواري بومدين أسد الجزائر
» الكلمه الاخيرة للرئيس الراحل هواري بومدين
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: شخصيات خالدة :: منتدى الرئيس الراحل هواري بومدين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
أمس في 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi
» كتائب القسام تستهدف قوة إسرائيلية متحصنة بإحدى العمارات..و قنص ضابط برتبة نقيب
الأحد نوفمبر 17, 2024 10:29 pm من طرف larbi
» اليمن,,يحيى سريع استهدفنا ام الرشراش بعدة مسيرات
السبت نوفمبر 16, 2024 10:41 pm من طرف larbi
» بالصوت والصورة.. مشاهد تخطف الأنفاس لمواجهات مع الدبابات الإسرائيلية في مخيم جباليا
السبت نوفمبر 16, 2024 10:34 pm من طرف larbi
» تخاذل أمّة
السبت نوفمبر 16, 2024 8:45 pm من طرف larbi