لماذا قرروا قتل الشهيد معمر القذافي ؟...
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
لماذا قرروا قتل الشهيد معمر القذافي ؟...
من اخي رمضان
==========
لماذا قرروا قتل الشهيد معمر القذافي ؟.....................
منذ بداية الثورة في الأول من سبتمبر 1969 لم تتوانى لا الولايات المتحدة الأمريكية ولا دول أوربا في أن تبدي عدائها للثورة وزعيمها بإستثناء فرنسا التي كانت آنذاك مستقلة عن الحلف الأطلنطي ولم يكن هناك الأتحاد الأوربي , لذلك كانت فرنسا أولى الدول التي إعترفت بالنظام الجديد في ليبيا وأبرمت معه عقود صفقة طائرات الميراج وأسلحة أخرى أبّان عهد الرئيس الراحل بومبيدو خليفة الجينرال ديجول .
المسار التحرري الذي شرع الشهيد معمر في سلوكه بكل عزيمة وإصرار كان في تحرير الأرض من القواعد الأمريكية والبريطانية , أي بمعنى تنظيف ليبيا الوجود العسكري للدولتين وخسرتا بذلك موقع ليبيا الأستراتيجي والتحكم في شروط تراخيص البحث والتنقيب عن المواد الأولية من نفط وغاز ويورانيوم وأي مواد أخرى .
لكن البلدين بريطانيا والولايات المتحدة لم تتوقفا عن معاداة الثورة الجديدة وزعيمها , لذلك رتبتا لعدة محاولات للتخلص منه سواءً بإنقلاب عسكري و/أو محاولات إغتيال , غير أن جميع المحاولات فشلت .
لذلك لجأت الدولتان إلى إستغلال المنتسبين لجهاز الأستخبارات الليبي بالتركيز على طبائعهم العقلية وإحباكهم في الألتصاق بعمليات كانت معدة التجهيز ضد طائرات الـ UTA البان أميريكان . هل كانت هناك أي ضرورة بالنسبة للدولة الليبية بأن تقع في هذا المطب ؟
من المعلوم أنه ما من أحد وصل إلى تحديد إسم صاحب الأيادي التي وضعت القنابل في الطائرتين المدنيتين . لكن ما من شك أن إستخبارات الدولتين لديهما من العملاء الفنيين وأرقاهم في العالم ليضعوا القنابل في الطائرات ويلبسون التهم بمن سُلبوا أنفسهم وهم لا يعلمون . هذه العمليات ضد طائرات مدنية جذبوا بها الوضع الليبي لأستغلال القضاء من أجل ما فشلوا عن تحقيقه بالأساليب الآنفة . فحققوا بها شرعية فرض الحصار الذي لم يحقق لهم شيئًا على أمدٍ طويل . لجؤوا إلى إلباس تهمة تفجير نادي برلين الذي جاء على خلفية قصف الولايات المتحدة الأمريكية لطرابلس وبنغازي ليلاً يوم 15 أبريل 1986 والذي أسقطت فيه الدفاعات الجوية إحدى الطائرات الأمريكية في طرابلس تم تسليم جثمان طيارها في وقت متأخر .
الشهيد معمر القذافي عزز الدول الأفريقية وعلى رأسها زيمبابوي وجمهورية جنوب أفريقيا , ووصل نفوذه إلى أمريكا اللاّتينة رغم محاولات التخلص منه والتي لم تجدي نفعًا خاصة بعد تمكن من إقناع الأفارقة بالرقي بالوحدة الأفريقية إلى مقام الأتحاد الأوربي لكي يصبح في تنافس مباشر مع هذا الأخير على مناجم القارة وثرواتها .
جنّدت الولايات المتحدة وأوربّا جميع طاقاتها في التحليل النفسي من أجل تحليل شخصية العقيد معمر القذافي للتحكم في طباعه وميوله وإنتقاء مكمن الداء . لم يجدوا غير جانب الأنفعال والأندفاع وراء تحقيق أهدافه لوطنه وقارته والعرب الذين هم مضمونين لديهم ومعروفي السلوك والطباع المعتادة على الأنصياع والطاعة وتنفيذ الأستراتيجيات الجيوسياسية في العراق وسوريا وليبيا واليمن .
إستغلوا جانب حبه في زيارة البلدان الأجنبية متنقلاً بخيمته وناقته ويحشدوا وسائل إعلامهم لأنتقاده وتشويه صورته عبر أوربا والولايات المتحدة ليكسبوا تأييد الرأي العام ضد أي حملة عسكرية مستقبلية تشن ضده لقتله والقضاء على نظامه (لاحظوا تمسك الفبراريين بقانون العزل السياسي للقضاء على كل من عمل معه لكي لا تكون لعملائهم أي خلفيات سابقة عن تعامل الدولة الليبية معهم ).
إحتضنوا نماذج المعارضة في بلدانهم للأستعانة بهم في إستقاء المعلومات الأجتماعية الدقيقة التي لا مدخل لهم فيها ولا طريق غير المدخل الأجتماعي الذي لا يجيد دخوله موظفيهم في أجهزة إستخباراتهم سواء من مواطنيهم أو من مواطني بلدان أخرى .ونجحوا في ذلك بإستغلال حزب الأخوان والقاعدة وأخواتها وجميع التنظيمات الدينية (راجع قرارت مؤتمري المعارضة في لندن ) .
سعدت الدولتان إلى الأستعانة بالرئيس فرنسوا ميتيران وخلفه الرئيس جاك شيراك لكي يساعدانهم في القضاء على العقيد معمر القذافي ونظام حكمه من حيث أنه عدو لفرنسا ومصالحها , لكن الرئيسين رفضا أي تعاون في هذا الشأن وأن العقيد معمر القذافي ليس عدوٌ لمصالح فرنسا .
لكن إصرارهما لم يتوقف فشرعا في في تجنيد الموظفين الملاصقين للشهيد معمر وضمن إدارته بما فيها وزراء في الحكومة الليبية , وإستغلوا أيضًا أخطاء أبنائه في فرنسا وسويسرا . وبذلك تمكنوا من حصار الشهيد بشلة من عملائهم المباشرين .
لم يبقى لديهم غير إقناع رئيس الدولة الفرنسية الجديد السيد نيكولاس سركوزي الذي عملوا على إفساد إستغلال إتفاق بئر الغاز الذي إكتشفته شركة توتال الفرنسية في جنوب غرب البلاد وخروج فرنسا على الأتفاق بينها والدولة الليبية على إقتصار إستغلاله من الجانب الفرنسي ومن دون إدخال أي طرف ثالث فيه وهنا برز دور أمير قطر الذي باع له السيد سركوزي 3% من حصة فرنسا في البئر الذي قُدّر إنتاجه بسد حاجة كامل القارة الأوربية على مدى ثلاثون عامًا . كان هذا تحريض لفرنسا على إدخالها في تحالف حرب الدفاع عن المصالح ضد ليبيا ونظامها .
وزاد الطين بلة ثلاثة أحداث من المؤكد أن للموظفين من حول الشهيد دورٌ فيهما وهما الحكم بالأعدام على الممرضات والطبيب الفلسطيني بتهمة تلويث دم الأطفال والذي لم يكن غير إرتكاب جريمة من المتطرفين في بنغازي وهو ما من شك سيكشف عن التاريخ للذين سيكونون أحياء ليشهدوا هذه الحقيقة , وليس من المستبعد أن يكون وزير العدل في النظام السابق على دراية بتدبيرها .ثانيها وتمزيق ميثاق الأمم المتحدة وفي عقر دارها بنيويورك . وآخرها هو عدم إقدام الشهيد معمر القذافي على المبادرة بتنفيذ ما وعد به الرئيس الفرنسي من عقود صفقات مختلفة لأنعاش الأقتصاد الفرنسي .
لذلك شرعت فرنسا بمناوراتها الجوية مع بريطانيا والتي أحيطت بالسرية التامة لأعادة التأكد من نجاعة التنسيق العملياتي بين سلاحي جو الدولتين . وبعد إتمام كل الترتيبات تم الأيعاز للمسماري من أجل أن يلجأ إلى فرنسا ويأتي بالمعلومات التكميلية , وتقرر إستغلال المدعو تربل ليستغل السماح بالتظاهر لعائلات الأطفال ضحايا تلوث الدم , ووقعت الدولة الليبية وزعيمها وشعبها ضحية هذا الغزو المرتب له من سنين طويلة ويعلم الله إلى أين سيمتد بعد أن أصبحت ليبيا بحكومتين منبثقتين عن إنتخابات شكلية لم يشترك فيهما غير ما يقل عن 16% من الشعب الليبي , والأنشطار إلى ثلاث دول أو أكثر بات على العتبات ولم يبقى غير سيناريو إخراجه عمليًا .
مع أطيب المنى .
رمضان الجبو ــ 15 يناير 2015 .
==========
لماذا قرروا قتل الشهيد معمر القذافي ؟.....................
منذ بداية الثورة في الأول من سبتمبر 1969 لم تتوانى لا الولايات المتحدة الأمريكية ولا دول أوربا في أن تبدي عدائها للثورة وزعيمها بإستثناء فرنسا التي كانت آنذاك مستقلة عن الحلف الأطلنطي ولم يكن هناك الأتحاد الأوربي , لذلك كانت فرنسا أولى الدول التي إعترفت بالنظام الجديد في ليبيا وأبرمت معه عقود صفقة طائرات الميراج وأسلحة أخرى أبّان عهد الرئيس الراحل بومبيدو خليفة الجينرال ديجول .
المسار التحرري الذي شرع الشهيد معمر في سلوكه بكل عزيمة وإصرار كان في تحرير الأرض من القواعد الأمريكية والبريطانية , أي بمعنى تنظيف ليبيا الوجود العسكري للدولتين وخسرتا بذلك موقع ليبيا الأستراتيجي والتحكم في شروط تراخيص البحث والتنقيب عن المواد الأولية من نفط وغاز ويورانيوم وأي مواد أخرى .
لكن البلدين بريطانيا والولايات المتحدة لم تتوقفا عن معاداة الثورة الجديدة وزعيمها , لذلك رتبتا لعدة محاولات للتخلص منه سواءً بإنقلاب عسكري و/أو محاولات إغتيال , غير أن جميع المحاولات فشلت .
لذلك لجأت الدولتان إلى إستغلال المنتسبين لجهاز الأستخبارات الليبي بالتركيز على طبائعهم العقلية وإحباكهم في الألتصاق بعمليات كانت معدة التجهيز ضد طائرات الـ UTA البان أميريكان . هل كانت هناك أي ضرورة بالنسبة للدولة الليبية بأن تقع في هذا المطب ؟
من المعلوم أنه ما من أحد وصل إلى تحديد إسم صاحب الأيادي التي وضعت القنابل في الطائرتين المدنيتين . لكن ما من شك أن إستخبارات الدولتين لديهما من العملاء الفنيين وأرقاهم في العالم ليضعوا القنابل في الطائرات ويلبسون التهم بمن سُلبوا أنفسهم وهم لا يعلمون . هذه العمليات ضد طائرات مدنية جذبوا بها الوضع الليبي لأستغلال القضاء من أجل ما فشلوا عن تحقيقه بالأساليب الآنفة . فحققوا بها شرعية فرض الحصار الذي لم يحقق لهم شيئًا على أمدٍ طويل . لجؤوا إلى إلباس تهمة تفجير نادي برلين الذي جاء على خلفية قصف الولايات المتحدة الأمريكية لطرابلس وبنغازي ليلاً يوم 15 أبريل 1986 والذي أسقطت فيه الدفاعات الجوية إحدى الطائرات الأمريكية في طرابلس تم تسليم جثمان طيارها في وقت متأخر .
الشهيد معمر القذافي عزز الدول الأفريقية وعلى رأسها زيمبابوي وجمهورية جنوب أفريقيا , ووصل نفوذه إلى أمريكا اللاّتينة رغم محاولات التخلص منه والتي لم تجدي نفعًا خاصة بعد تمكن من إقناع الأفارقة بالرقي بالوحدة الأفريقية إلى مقام الأتحاد الأوربي لكي يصبح في تنافس مباشر مع هذا الأخير على مناجم القارة وثرواتها .
جنّدت الولايات المتحدة وأوربّا جميع طاقاتها في التحليل النفسي من أجل تحليل شخصية العقيد معمر القذافي للتحكم في طباعه وميوله وإنتقاء مكمن الداء . لم يجدوا غير جانب الأنفعال والأندفاع وراء تحقيق أهدافه لوطنه وقارته والعرب الذين هم مضمونين لديهم ومعروفي السلوك والطباع المعتادة على الأنصياع والطاعة وتنفيذ الأستراتيجيات الجيوسياسية في العراق وسوريا وليبيا واليمن .
إستغلوا جانب حبه في زيارة البلدان الأجنبية متنقلاً بخيمته وناقته ويحشدوا وسائل إعلامهم لأنتقاده وتشويه صورته عبر أوربا والولايات المتحدة ليكسبوا تأييد الرأي العام ضد أي حملة عسكرية مستقبلية تشن ضده لقتله والقضاء على نظامه (لاحظوا تمسك الفبراريين بقانون العزل السياسي للقضاء على كل من عمل معه لكي لا تكون لعملائهم أي خلفيات سابقة عن تعامل الدولة الليبية معهم ).
إحتضنوا نماذج المعارضة في بلدانهم للأستعانة بهم في إستقاء المعلومات الأجتماعية الدقيقة التي لا مدخل لهم فيها ولا طريق غير المدخل الأجتماعي الذي لا يجيد دخوله موظفيهم في أجهزة إستخباراتهم سواء من مواطنيهم أو من مواطني بلدان أخرى .ونجحوا في ذلك بإستغلال حزب الأخوان والقاعدة وأخواتها وجميع التنظيمات الدينية (راجع قرارت مؤتمري المعارضة في لندن ) .
سعدت الدولتان إلى الأستعانة بالرئيس فرنسوا ميتيران وخلفه الرئيس جاك شيراك لكي يساعدانهم في القضاء على العقيد معمر القذافي ونظام حكمه من حيث أنه عدو لفرنسا ومصالحها , لكن الرئيسين رفضا أي تعاون في هذا الشأن وأن العقيد معمر القذافي ليس عدوٌ لمصالح فرنسا .
لكن إصرارهما لم يتوقف فشرعا في في تجنيد الموظفين الملاصقين للشهيد معمر وضمن إدارته بما فيها وزراء في الحكومة الليبية , وإستغلوا أيضًا أخطاء أبنائه في فرنسا وسويسرا . وبذلك تمكنوا من حصار الشهيد بشلة من عملائهم المباشرين .
لم يبقى لديهم غير إقناع رئيس الدولة الفرنسية الجديد السيد نيكولاس سركوزي الذي عملوا على إفساد إستغلال إتفاق بئر الغاز الذي إكتشفته شركة توتال الفرنسية في جنوب غرب البلاد وخروج فرنسا على الأتفاق بينها والدولة الليبية على إقتصار إستغلاله من الجانب الفرنسي ومن دون إدخال أي طرف ثالث فيه وهنا برز دور أمير قطر الذي باع له السيد سركوزي 3% من حصة فرنسا في البئر الذي قُدّر إنتاجه بسد حاجة كامل القارة الأوربية على مدى ثلاثون عامًا . كان هذا تحريض لفرنسا على إدخالها في تحالف حرب الدفاع عن المصالح ضد ليبيا ونظامها .
وزاد الطين بلة ثلاثة أحداث من المؤكد أن للموظفين من حول الشهيد دورٌ فيهما وهما الحكم بالأعدام على الممرضات والطبيب الفلسطيني بتهمة تلويث دم الأطفال والذي لم يكن غير إرتكاب جريمة من المتطرفين في بنغازي وهو ما من شك سيكشف عن التاريخ للذين سيكونون أحياء ليشهدوا هذه الحقيقة , وليس من المستبعد أن يكون وزير العدل في النظام السابق على دراية بتدبيرها .ثانيها وتمزيق ميثاق الأمم المتحدة وفي عقر دارها بنيويورك . وآخرها هو عدم إقدام الشهيد معمر القذافي على المبادرة بتنفيذ ما وعد به الرئيس الفرنسي من عقود صفقات مختلفة لأنعاش الأقتصاد الفرنسي .
لذلك شرعت فرنسا بمناوراتها الجوية مع بريطانيا والتي أحيطت بالسرية التامة لأعادة التأكد من نجاعة التنسيق العملياتي بين سلاحي جو الدولتين . وبعد إتمام كل الترتيبات تم الأيعاز للمسماري من أجل أن يلجأ إلى فرنسا ويأتي بالمعلومات التكميلية , وتقرر إستغلال المدعو تربل ليستغل السماح بالتظاهر لعائلات الأطفال ضحايا تلوث الدم , ووقعت الدولة الليبية وزعيمها وشعبها ضحية هذا الغزو المرتب له من سنين طويلة ويعلم الله إلى أين سيمتد بعد أن أصبحت ليبيا بحكومتين منبثقتين عن إنتخابات شكلية لم يشترك فيهما غير ما يقل عن 16% من الشعب الليبي , والأنشطار إلى ثلاث دول أو أكثر بات على العتبات ولم يبقى غير سيناريو إخراجه عمليًا .
مع أطيب المنى .
رمضان الجبو ــ 15 يناير 2015 .
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» القذافي في عيون الفلسطينيين - قالوا عن معمر القذافي ( 3 ) لماذا قررت جامعه النجاح منح الدكتوراه الفخرية للقائد معمر القذافي؟
» كلمات في الفريق الشهيد مصطفى الخروبي رفيق القائد الشهيد معمر القذافي
» فرسان القذافي - اهداء لشباب الفاتح الشهيد معمر القذافي
» عائلة القائد الشهيد معمر القذافي:اختفاء الأسير الرهينة اللواء الساعدي القذافي
» شعر على الشهيد معمر القذافي.
» كلمات في الفريق الشهيد مصطفى الخروبي رفيق القائد الشهيد معمر القذافي
» فرسان القذافي - اهداء لشباب الفاتح الشهيد معمر القذافي
» عائلة القائد الشهيد معمر القذافي:اختفاء الأسير الرهينة اللواء الساعدي القذافي
» شعر على الشهيد معمر القذافي.
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد