منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني Empty تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني

مُساهمة من طرف Bluetahlab السبت يناير 17, 2015 10:55 pm

الاعلامي سعيد: مليشيات ما يسمى عملية الشروق قد انسحبت الي ما بعد مدينة بن جواد غرباً تحت ضغط قوات الجيش و حرس المنشآت النفطية
Bluetahlab
Bluetahlab
عضو نشيط
عضو نشيط

ذكر
عدد المساهمات : 192
نقاط : 488
تاريخ التسجيل : 02/08/2014
تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني Empty رد: تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني

مُساهمة من طرف ترهونية دمي اخضر الأحد يناير 18, 2015 4:06 am

لالالالالالالالالالالالالالالالالاتعليق
ترهونية دمي اخضر
ترهونية دمي اخضر
مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة
مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة

انثى
عدد المساهمات : 5249
نقاط : 5471
تاريخ التسجيل : 01/08/2013
الموقع : الجماهيرية العظمي
تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني Empty رد: تراجع لمليشيات المزاريط في الجبهه الشرقية تحت ضغط الجيش الوطني

مُساهمة من طرف larbi الأحد يناير 18, 2015 10:22 am

الخلافات الداخلية تعصف بميليشيات "فجر ليبيا"
ارم
غياب المرجعية الموحدة وتحكم الولاءات وسيادة المصالح الضيقة، تحد من الدور المستقبلي للجماعات الإسلامية، في المعادلتين السياسية والأمنية في ليبيا.
بدأت الصراعات الداخلية، بين مكونات مليشيات فجر ليبيا المتشددة، تطفو على السطح، على خلفية تباين المواقف من الصراع، وعدم انسجام الخلفيات، وتعدد القيادات في مؤشر على انتهاء شهر العسل بين مكونات الجماعة الإسلامية التي تحمل السلاح، في وجه الدولة الليبية.
وترجع الخلافات بين الجماعات المتشددة، إلى غياب المرجعية الموحدة، وعدم توفر معظمها على تكوين عسكري أكاديمي، إضافة إلى تحكم الولاءات التقليدية، مثل الجهوية والقبلية، في نشاط هذه الجماعات، حسب مراقب للشأن الليبي تحدث لشبكة إرم الإخبارية.
وظهرت الخلافات جلية، في المواقف المتناقضة، للمليشيات المسلحة تجاه عدد من القضايا، من بينها الحوار الليبي في جنيف، الذي ترعاه الأمم المتحدة.
وفي الوقت الذي قال فيه المتحدث باسم جماعة درع الوسطى المسلحة، التي تتخذ من مصراتة قاعدة لها، أحمد هدية، أمس الجمعة، إن جماعة فجر ليبيا، والجماعات المتحالفة معها، أعلنت وقف إطلاق النار؛ لفتح ممرات آمنة وإدخال مساعدات مختلف لمناطق الصراع، بعد الجولة الأولى من الحوار في جنيف، عادت قوات فجر ليبيا، لتنفي ما قاله أحمد هدية، في دليل واضح على حجم الخلاف بين المليشيات المسلحة.
وقال المكتب الإعلامي لـ"فجر ليبيا" في بيان، إن "البيانات العسكرية تصدر فقط عن القائد الأعلى للقوات المسلحة أو الناطق الرسمي باسمها"، موضحة أن "فجر ليبيا ليس لديها أي ناطق رسمي منذ السيطرة على العاصمة طرابلس"، مما يعني غياب التنسيق بن هذه الجماعات.
وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه لـ "إرم" إن المليشيات المسلحة التي تقاتل الجيش الليبي، لها مرجعيات فكرية وسياسية مختلفة، كما تختلف دوافعها في محاربة الدولة باختلاف هذه المرجعيات.
ففي حين تقاتل جماعات الإسلام السياسي، من أجل السيطرة على الحكم، تقاتل جماعات أخرى بدافع الثأر والانتقام من عناصر كانت جزءا من المشهد الليبي، إبان حكم القذافي.
ويضيف المصدر، أن معظم عناصر هذه الجماعات، لا تتوفر على مواصفات الرجل العسكري، وما يتميز به من انضباط ومهنية، نتيجة لغياب التكوين العسكري الأكاديمي، فمعظم هذه العناصر ممن حملوا السلاح إبان الثورة، دون أن يتخرجوا من أكاديميات عسكرية، ولم يتلقوا أي تكوين نظامي.
ويحضر العامل القبلي والجهوي بقوة في العوامل المحددة لاتخاذ القرار داخل هذه المليشيات، حيث تتعدد قيادات الميليشيات وتتباين قوة كل قائد بحسب العتاد العسكري والولاءات والعناصر الداعمة له، في انعكاس طبيعي للوضع الاجتماعي الليبي، مما يجعل تماسك هذه الجماعات من الصعوبة بمكان.
وعلى ضوء هذا الواقع والمواقف المتناقضة، يرى محللون سياسيون أن هذه الجماعات، مهددة بالتآكل من الداخل، بسبب تحكيم منطق القوة وسيادة المصالح الضيقة، مما يعني أن الفترة القادمة، ستحمل صدامات قوية بين مكونات "فجر ليبيا"، قد تحد من دورها المستقبلي، في المعادلتين الأمنية والسياسية، في ليبيا.
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى