منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مختصر أخبار اللوبي اليهودي في العالم بين 25 و31 كانون الثاني/يناير 2015

اذهب الى الأسفل

  مختصر أخبار اللوبي اليهودي في العالم بين 25 و31 كانون الثاني/يناير 2015  Empty مختصر أخبار اللوبي اليهودي في العالم بين 25 و31 كانون الثاني/يناير 2015

مُساهمة من طرف السهم الناري الإثنين فبراير 02, 2015 9:32 am



خرافة الهولوكوست: حقائق تاريخية حول خرافة “الهولوكوست”

تم إحياء الذكرى السبعين لدخول القوات السوفياتية إلى معسكر الإعتقال في أوشويتز في السابع والعشرين من كانون الثاني/يناير، وأقيمت عدة إحتفالات بالمناسبة حضرها لفيف من كبار المسؤولين في العالم. كما تم نشر وبث العديد من التحقيقات والدراسات “الوثائقية” المتمحورة حول “الهولوكوست”، وقد أتى العديد من تلك الأعمال باللغة العربية. كان سبق لنا وأن وضعنا دراسة حول الموضوع “حقيقة محرقة اليهود”، ونكتفي البوم بإيراد عدد من الحقائق الثابتة حول هذه “المحرقة” المزعومة:
– لقد دخلت القوات السوفياتية معسكر أوشويتز في السابع والعشرين من كانون الثاني/يناير 1945، على أنه لم يبدأ الحديث عن وجود “غرف للغاز” للقيام بعمليات “إبادة جماعية لليهود” إلا في شهر أيار/مايو من تلك السنة، وذلك عقب إستسلام ألمانيا، وليس قبل ذلك…

– لقد إستندت جميع التقارير حول وجود غرف للغاز في معسكر “أوشويتز”، وسواه من معسكرات الإعتقال الألمانية على بيانات صادرة عن الإتحاد السوفياتي، ولم يتسنَّ لأية جهة مستقلة وحيادية – مثلاً منظمة الصليب الأحمر الدولية – إجراء أي تحقيق للتأكد من صحة الإدعاءات السوفياتية بهذا الصدد – مع التذكير هنا بأن غرف الغاز التي يتم عرضها في أوشويتز هذه الأيام لا تعود إلى فترة الحرب العالمية الثانية، وإنما تم صنعها في وقت لاحق بناءاً على “شهادات المعتقلين”…

– جميع معسكرات الإعتقال الأخرى (غير أوشويتز) حيث إدُعي وجود “غرف غاز” فيها تقع في أوروبا الشرقية، ضمن المناطق التي كانت تحتلها القوات السوفياتية أواخر الحرب العالمية الثانية، و ولم يتسنَّ لأية جهة مستقلة وحيادية إجراء أي تحقيق للتأكد من حقيقة الإدعاءات السوفياتية بهذا الصدد بالنظر إلى وجود ما عُرف في تلك الفترة بـ”الستار الحديدي” iron curtain الفاصل بين الجزئين الغربي والشرقي من القارة الأوروبية، وذلك في سياق “الحرب الباردة” حينها… الجدير بالذكر أنه كانت هناك علاقة تحالف إستراتيجية تربط بين الإتحاد السوفياتي والمافيا الإحتكارية اليهودية في هذه الحقبة، وأن الزعيم السوفياتي جوزيف ستالين Joseph Stalin كان يرغب حينها في التركيز على الفظاعات المزعومة التي يرتكبها أعداؤه من أجل التستر على الفظاعات التي كانت تحصل داخل الإتحاد السوفياتي نفسه في معسكرات سيبيريا… وقد إستمر التحالف السوفياتي اليهودي حتى نشأة الكيان اليهودي “إسرائيل” عام 1948، (الإتحاد السوفياتي كان يمدّ الصهاينة بالأسلحة حينها، وهو أول دولة إعترفت بـ”إسرائيل”…)، وإنفسخ بعد ذلك بقليل لأسباب داخلية سوفياتية لا مجال هنا للتوسع فيها…

– بالنسبة إلى معسكرات الإعتقال الألمانية الواقعة في غربي أوروبا، فلقد إدعت وسائل الإعلام اليهودية بأنها كانت معسكرات للقيام بأعمال الأشغال الشاقة فقط، وليس للإبادة…

– إذا ما عدنا إلى الشهادات التي أدلى بها الأسرى في معسكرات الإعتقال عقب “تحرير معسكرات الإبادة” مباشرة، فلم يتحدث أي من هؤلاء المحرَّرين عن وجود غرف غاز للإبادة، ولو أنهم أفاضوا في الحديث عن الظروف المعيشية البالغة القسوة وعن تفشي الأمراض السارية – وخصوصاً داء التيفوس – في هذه المعسكرات. (تعود هذه الظروف المعيشية الصعبة إلى قساوة الحرب والأوضاع البالغة الشدة التي كانت تجتازها ألمانيا في نهاية الحرب العالمية، علماً أن جميع المقيمين في الأراضي التي كانت تسيطر عليها القوات الألمانية كانوا يعانون منها حينها). وقد أتت شهادات الأسرى اليهود السابقين حول غرف الغاز بعد مرور عدة أشهر على دخول القوات السوفياتية أوشويتز، وتحديداً بعد شهر أيار/مايو 1945…

– المؤرخ البريطاني الرصين – البريطاني وليس الألماني – ديفيد إيرفينغ David Irving عرض منح جائزة بقيمة 10000 دولار أميركي من أمواله الخاصة لأي شخص يتمكن من إبراز دليل مادي لا جدال حول صحته على وجود مخطط ألماني للقيام بعمليات إبادة جماعية. ولم يتمكن أي أحد من الحصول على هذه الجائزة لغاية اليوم، على الرغم من وجود آلاف الدراسات اليهودية حول هذا الموضوع!

كل هذا غيض قليل من فيض كثير لدلائل أخرى تؤكد إستحالة حصول “الهولوكوست”؛ أما الغاية من نشر الخرافة و”تعميمها” على هذا النحو، فتعود بكل بساطة إلى أن هذا “الهولوكوست” قد تحول بسرعة إلى الأداة الدعائية الرئيسية بيد المافيا الإحتكارية اليهودية العالمية، وذلك بهدف الحصول على التعويضات المالية الطائلة التي تشكل أحد الموارد الرئيسية اليهود من جهة، ومن أجل إكتساب تعاطف الرأي العام العالمي مع اليهود من جهة ثانية…

دراسة تؤكد أن 81% من الألمان يرغبون بطيّّ صفحة الـ”هولوكوست”

أجريت دراسة إستقصائية في كل من ألمانيا والكيان اليهودي “إسرائيل” حول نظرة الألمان و”الإسرائيليين” إلى العلاقات القائمة بين الدولتين، وذلك بمناسبة مرور 70 عاماً على دخول القوات السوافياتية إلى معسكر الإعتقال الشهير في أوشويتز, وقد بينت هذه الدراسة الحقائق العددية التالية:

– 81% من الألمان يرغبون في وضع حد نهائي لتذكار “الهولوكوست” المزعوم، وذلك لكي يتفرغ الزعماء الألمان إلى الإعداد للمستقبل بدل النظر الدائم إلى الماضي.

– نظرة 48% من الألمان للكيان اليهودي سلبية، مقابل 36% لهم نظرة إيجاببة إزاء “إسرائيل”, وهناك 16% من المُتطلَعين الألمان لم يعطوا رأيهم، ويرجّح أنهم ربما فضلوا عدم الإعراب عن مشاعر سلبية بشأن الكيان الصهيوني لكي لا يُتهموا بـ”معاداة السامية.”
– 68% من الألمان يرغبون في أن يضع المشرّعون الألمان قوانين لمنع تصدير الأسلحة الألمانية إلى “إسرائيل”، مع التذكير بأن الكيان اليهودي قد تسلّم غواصة ألمانية متطورة في 2014…

– بالمقابل فإن 25% فقط من “الإسرائيليين” يرغبون بوضع حد نهائي لتذكر “الهولوكوست” المزعوم، وهذه النتيجة منطقية بالنظر إلى أن المتاجرة بهذه الخرافة تشكل أحد أهم الموارد لليهود من الناحيتين المادية والمعنوية…

– نحو 68% من “الإسرائيليين” ينظرون إلى ألمانيا على نحو إيجابي، ويعود الأمر على الأرجح إلى التعويضات المالية الطائلة التي ما يزال اليهود يقبضونها من جرّاء الهولوكوست المزعوم…

هذه الأرقام ليست بحاجة إلى تعليق كثير، وهي تنمّ عن تزايد وعي الشعب الألماني إزاء حقيقة المافيا الإحتكارية اليهودية… وتشير تلك الأرقام أيضاً إلى أن أكثرية الرأي العام الألماني يعارض المنحى الحالي للسياسة الخارجية والتسليحية للحكومة الألمانية. هذا الأمر يبين على نحوٍ واضح الطبيعة المافياوية للوبي اليهودي، ذلك أن ما يحمل الحكومة الألمانية على سلوك نهج يعارضه الشعب الألماني يعود بالدرجة الأولى إلى خضوعها للتهديد والإبتزاز من جانب هذا اللوبي…

يبقى في النهاية أن الشعب الألماني ليس وحده الواعي لحقيقة المافيا الإحتكارية اليهودية، بل أن غالبية شعوب البلدان الغربية باتت واعية أيضاً للأمر. ولهذا تعمد اللوبيات اليهودية حالياً من أجل تسليط الأضواء على خطر “الأصولية الإسلامية”، وذلك بالتنسيق على ما يبدو مع بعض الجماعات الأصولية، وعلى رأسها جماعة النصرة التي تحظى بدعم يهودي مباشر في هضبة الجولان المحتل، كما هو معروف…

اللوبي اليهودي في اليونان: اليهود قلقون إزاء مستقبل اليونان

تثير الإنتخابات التي جرت مؤخراً في اليونان قلقاً بالغاً في أوساط اللوبي اليهودي العالمي، وذلك من ناحيتي الحكومة اليسارية التي تشكلت في أعقابها، أو نتائج التصويت, فمن ناحية الحكومة، فمن المعروف أن الفريق الحاكم الجديد يرفض الخضوع للسياسات التي فرضتها الجهات الدائنة للدولة اليونانية. من هنا يرجح أن الحكومة الحديدة تعتزم فضح ملابسات تكوّن المديونية اليونانية، وهي ملابسات مشبوهة للغاية، علماً أنه كان للشركة المالية اليهودية الأميركية غولدمان ساكس Goldman Sachs دوراً رئيسياً في ترتيبها.
أما من ناحية نتائج الإنتخابات بالذات، فمن أبرز نتائجها أن حزب “الفجر الذهبي” القومي اليوناني اليميني النزعة إستطاع الحفاظ على موقعه في البرلمان، حيث يشكل ثالث أكبر قوة فيه، وذلك على الرغم من الحملات الظالمة التي يتعرض لها منذ أواخر 2013، والتي أسفرت عن أسر أهم المسؤولين فيه، مع التذكير بأن حزب الفجر الذهبي يرفض هيمنة المافيا الإحتكارية اليهودية، وأن هذا الحزب يُعتبر من أبرز مناصري القضية الفلسطينية في اليونان.

بالمختصر، فإن الإنتخابات اليونانية شكلت نكسة لليهود، وذلك من الجانبين اليميني واليساري للمسرح السياسي اليوناني.
مع الأمل بأن تتمكن الأطراف العربية من إستثمار هذا الواقع الجديد، وأن لا تضيع المكاسب التي يمكن تحقيقها بهذا الصدد في الحروب الطائفية التي لا يستفيد منها أحد غير اليهود أنفسهم…

اللوبي اليهودي في فرنسا: رئيس الحكومة الفرنسية يؤكد بأن رحيل 100000 يهودي من فرنسا أسوأ من رحيل 100000 مسيحي…

ذكر الكاتب الـ”إسرائيلي” أفراهام يهوشوا Avraham Yehoshua في مقالة نشرتها جريدة “ليبراسيون” Libération اليسارية الفرنسية – والتي تملكها رساميل يهودية – بأن رئيس الحكومة الإشتراكية الفرنسية الحالية مانويل فالس Manuel Valls قال بأن “رحيل 100000 يهودي من فرنسا يتسبب بضرر أكبر من رحيل 100000 مسيحي من هذا البلد”. ولم يصدر أي تكذيب لهذا التصريح من جانب مانويل فالس المذكور… علماً أن هذا الأخير مسيحي الأصل (من إسبانيا بالأساس)، لكنه متزوج من يهودية وهو أعرب في عدة مناسبات عن محبته وتعلقه باليهود…

وقد يكون فالس قلق إزاء رحيل يهود فرنسا لكون هؤلاء من كبار المتبرعين للحملات الإنتخابية الإشنراكية…

الحكم الفرنسي يلاحق جميع المعترضين على هيمنة المافيا اليهودية

تشكو عدة أوساط بفرنسا من تساهل أجهزة الدولة مع المجرمين، ما يؤدي إلى إختلال الأمن في العديد من المدن الفرنسية.
على أن هذا التساهل لا يسري بالنسبة إلى كل من يعترض على هيمنة وممارسات المافيا الإحنكارية اليهودية، وذلك أي كانت الهوية الدينية أو السياسية أو العرقية لرافضي الخضوع لليهود…

ومن الأمثلة الحديثة العهد على الأمر أن أجهزة الدولة الفرنسية إعتقلت أحد ناشطي نيار اليمين المتطرف الفرنسي في مدينة ليون لنشره على موقع توتير Twitter تغريدة بمناسبة الذكرى السبعين لدخول القوات السوفياتية معسكر الإعتقال في أوشويتز شدد فيها على الجانب التجاري الإستغلالي لهذه الذكرى، وذلك على مدى السنوات السبعين المنقضية، وقد ترافق النص مع رسم كاريكاتوري معبٍّر.

كذلك، فإن محكمة فرنسية قضت بطرد أحد المهاجرين لفرنسا، إلى جانب عدة عقوبات أخرى، وذلك لأنه “أهان” إمرأة يهودية فرنسية مع ذكر ديانتها، حسب ما جاء في نص الحكم.

كل هذا مع العلم بأن المحاكم الفرنسية تتساهل كثيراً مع المهاجرين إجمالاً، وخاصة بعد أن وصل الإشتراكي فرنسوا هولاند François Hollande إلى الرئاسة سنة 2012…

اللوبي اليهودي في بلجيكا: منع العسكريين البلجيكيين من إرتداء الكفية الفلسطينية…

نحظى الأحياء التي يقطنها اليهود في المدن البلجيكية بحماية عسكرية مشددة على أثر حصول عدة حوادث تم فيها إستهداف مراكز يهودية، ويتولى تأمين هذه الحماية جنود من الجيش البلجيكي, ومن الأمور اللافتة أن عدداً من اليهود الذين يحظون بتلك الحماية المميزة قد إعترض على إرتداء عدد من الجنود البلجيكيين للكوفية الفلسطينية أثناء قيامهم بدوريات “الحماية”، حيث إعتبر اليهود الأمر بمثابة “إهانة” تطال كرامتهم… هذا مع العلم بأن العسكريين البلجيكيين كانوا يرتدون الكوفية الفلسطينية للإحتماء من البرد القارص في هذه الأيام، وكانوا قد تعرفوا على هذه الكوفية خلال قيامهم بمهام عسكرية بلجيكية في الخارج، وخصوصاً في أفغانستان، ورأوا أنها – أي الكوفية – تؤمن حماية جيدة ضد الرياح، ولم تكن لديهم أية غاية سياسية من خلال إرتدائهم لها…

وقد خضعت وزارة الدفاع البلجيكية لهذه المطالب اليهودية العنصرية، ومنعت الجنود البلجيكيين من إرتداء الكوفية الفلسطينية التي تؤمن لهم حماية ممتازة ضد البرد… يبقى أن هذا التطور أبرز تبعية الحكومة البلجيكية لليهود من جهة، حتى بالنسبة إلى شأن تفصيلي صغير مثل إرتداء كوفية للإتقاء من البرد، ومن جهة ثانية لا بد وأن يكون قد جعل عدداً من الجنود الذين طالتهم المطالب اليهودية والإستجابة المعيبة للسلطات البلجيكية للإبتزاز اليهودي يلمسون لمس اليد حقيقة المافيا الإحتكارية اليهودية…

.مال ومصارف: إنتحار جديد لمسؤول مصرفي كبير..

ما يزال مسلسل الوفيات الغامضة لمسؤولين مهمين يعملون في القطاع المالي مستمراً، حيث أُفيد مؤخراً بأن الهولندي كريس فان إيغين Chris Van Eeghen ، وكان من كبار المسؤولين لدى مصرف أي بي أن أمرو ABN Amro الهولندي، قد أقدم على الإنتحار. ولم تتضح بعد ظروف هذا الإنتحار، وإنما لا بد من الإشارة إلى أنها الحادثة الرابعة من نوعها التي تحصل مع مسؤول من هذا المصرف الهولندي بالذات في غضون نحو عامين، (مع حصول نحو 30 إلى 40 حادثة وفاة غامضة أصابت مسؤولين من مؤسسات مالية أخرى) وأن جميع المقربين لكريس فان إيغين أعربوا عن ذهولهم لدى تبلغهم النبأ، حيث ما كانوا أبداً ليتوقعواً إقدام هذا الرجل المعروف بطباعه المرحة، وفق ما جاء في التقارير، على مثل هذه الخطوة…


السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى