منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ليبيا إزاء خطر إنتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» ..

اذهب الى الأسفل

ليبيا إزاء خطر إنتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» .. Empty ليبيا إزاء خطر إنتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» ..

مُساهمة من طرف larbi الثلاثاء فبراير 03, 2015 8:12 pm

تنتشر المنظمة الإرهابية المعروفة بإسم «الدولة الإسلامية» بشكل سريع في عموم ليبيا مستخدمة الإرهاب والسياسة الـرمزية كـأسلوب لـتجنيد أتـباع جدد وهاهم يحلمون بتأسيس ما يسمونه بدولة «الخلافة» في شمال أفريقيا ..
لم تكن دعوة وزارة الخارجية البريطانية لرعاياها بمغادرة ليبيا وعلى الفور مجرد إجراء احتياطي، بل جاءت على خلفية جدية الوضع الأمني الخطير في البلاد بعد الهجوم الإرهابي الذي تعرض له فندق كورينتيا في العاصمة طرابلس وأسفر عن مصرع تسعة أشخاص، بينهم خمسة بريطانيين .
وأعلن تنظيم "الدولة الإسلامية" مسؤوليته عن الاعتداء، وتعتبر الحكومة البريطانية التنظيم المذكور وجماعات أخرى متطرفة، مثل جماعة أنصار الشريعة، مصدر خطر وترجّح أن تقوم هذه الجماعات بأعمال إرهابية تستهدف الأجانب، حسب ما جاء في بيان وزارة الخارجية البريطانية. ولا تنحصر المخاطر الإرهابية بعمليات خطف فحسب، بل تشمل مخاطر اندلاع اشتباكات عشوائية فجائية وانفجار سيارات مفخخة، قد يقع الأجانب ضحية لها .
من جانب آخر، حذرت الخارجية الألمانية مواطنيها من السفر إلى ليبيا. وجاء في بيان التحذير" لا يجوز لمواطني ألمانيا التواجد في ليبيا حتى إشعار آخر. ويشمل التحذير عموم مناطق ليبيا" دون استثناء. وأضاف البيان أنه ينبغي الحذر من أن يتعرض مواطنو الدول الغربية إلى خطر الاختطاف في أي وقت.
الإرهاب في ليبيا يهدد مواطني الدول العربية
لا يهدد الإرهاب مواطني الدول الغربية فحسب، بل يشمل التهديد العرب أيضا. ففي مطلع كانون الثاني/ يناير خطف عمال مصريون مسيحيون، كما خطفت مجموعة أقباط مصريين من ميناء سيرت، وما زال مصيرها مجهولا حتى ألان.
يأتي هذا في وقت لم يتضح فيد بعد مصير الصحافيين التونسيين، سفيان الشورابي ونذير القطاري، الذين خطفا بداية شهر أيلول/سبتمبر الماضي. وبعد ورود أنباء عن مقتلهما على موقع معني بنشر ومتابعة أخبار الجماعات الإسلامية المتطرفة والإرهابية مطلع شهر يناير/ كانون الثاني، نفت وزارة الخارجية التونسية نبأ موتهما وأشارت في نفس الوقت إلى أنها تعلم بمكان احتجاز الصحافيين، ما يعني أنّ الرجلين مازالا على قيد الحياة ..
بعض الليبيين يتعاطف مع «الدولة الإسلامية» ..
يسعى تنظيم "الدولة الإسلامية" بشكل منهجي إلى استغلال ظروف الفوضى العارمة التي تسود ليبيا، فالصراع الجاري بين المجلسين النيابيين وحكومتاهما في ليبيا يصب في مصلحة التنظيم ، كما يقول حسني عبيدي الباحث السياسي في مركز الدراسات وأبحاث العالم العربي في جنيف. وأضاف الخبير في الشؤون الليبية أنّ للتنظيم المتطرف حضورا ملحوظا في جنوب البلاد، مؤكدا أن بعض المناطق لم تعد تحت سيطرة السلطات المحلية، ومشيرا إلى " أن بعض الشرائح في المجتمع الليبي في طرابلس وبنغازي وفي مدن أخرى يتعاطفون مع تنظيم «الدولة الإسلامية» ..
"البقاء والتمدد" جزء من إستراتيجية التنظيم ..
في هذا السياق يقول دانيال بايمان أستاذ السياسة الأمنية والخبير في شؤون الشرق الأوسط في جامعة جورج تاون إن تنظيم "الدولة الإسلامية" ينتهج إستراتيجية توسعية مغايرة لنهج تنظيم القاعدة. تنظيم القاعدة كان يعمل وفق مبدأ منح امتياز استخدام أسمه فقط. فهو كان يدعم جماعات محلية لوجستيا وماليا ويقدم لها فرص التدريب على السلاح. في المقابل كانت تلك الجماعات تلتزم بتنفيذ اعتداءات لحساب تنظيم القاعدة ووفق مخططه ومنسوبة له، على أن تنفذ الاعتداءات في الخارج قدر الإمكان. وكان الهدف هو زعزعة الثقة بين الدول الغربية وبين حلفائها العرب، خصوصا المملكة العربية السعودية وبالتالي إنهاء التعاون بينهما. بيد أن الجماعات المتعاونة مع القاعدة كانت تعمل في نفس الوقت لأجل تحقيق أهدافها المحلية، ولذلك لم تنجح إستراتيجية القاعدة دوما .
وعلى عكس القاعدة، يتحد تنظيم " الدولة الإسلامية" بالمنظمات المحلية ولا يطالب بتنفيذ عمليات إرهابية في الخارج، بل يركز نشاط الجماعات الموالية لها في أوطانها. والهدف هو إسقاط الأنظمة القائمة، ليس بالتعاون مع قوى خارجية، بل عبر توسيع وتقوية الخلايا المحلية وتمكينها من الحلول محل السلطات المحلية تدريجيا. " البقاء والتمدد" هو شعار تنظيم "الدولة الإسلامية". وتمكن تنظيم"الدولة" وفق هذا المبدأ من وضع مناطق واسعة من العراق وسوريا تحت سيطرته، حيث أعلن فيها نظام "الخلافة". ومن خلال عمل الجماعات المتفرقة في كل مكان وبشكل عشوائي يتم توسيع سيطرة التنظيم، حيث قد ترتبط تلك المناطق بالمركز في يوم ما ..
حدود مفتوحة ومقاتلون أجانب ..
وتعتبر ليبيا أرضا خصبة لمثل هذه الإستراتيجية في هذا السياق يقول حسني عبيدي " ليبيا تملك في الجنوب حدودا مفتوحة نحو دول الساحل، ونفس الشيء يقال عن حدود ليبيا مع مصر، فهي الأخرى مفتوحة". ويضيف الخبير " عبر هذه الحدود المفتوحة يتسلل المقاتلون من هذه الدول إلى ليبيا. وبهذه الطريقة يعزز التنظيم الإرهابي تواجده في ليبيا. وتثبت الاعتداءات الأخيرة وعمليات الخطف في الأسابيع والأشهر الماضية أن الجماعات الموالية للتنظيم قد نجحت في تعزيز تواجدها في المدن الليبية الكبيرة. ومنذ فترة طويلة يجذب التنظيم المتطرف الكثير من أتباع تنظيم "أنصار الشريعة" القريب من القاعدة إليه. ولا يستبعد أن ينجح التنظيم قريبا من احتواء كل أتباع "أنصار الشريعة"، كما فعل سابقا مع جماعة جبهة النصرة السورية.
كما ينتهج التنظيم في المدن الليبية سياسة رمزية، حيث يُسير التنظيم دوريات في المدن التي يسيطر عليها لمراقبة التزام المواطنين بأحكام الشريعة في الحياة اليومية، مثل منع بيع التبوغ والسجائر أو غلق المحلات التجارية أثناء أوقات الصلاة. وتؤثر مثل هذه الإجراءات بشكل إيجابي على شرائح في المجتمع وتجذبهم نحو التنظيم. ويساعد المقاتلون الأجانب في تنفيذ تلك الإجراءات ..
مخاطر انهيار دولة ليبيا ..
لوقف زحف التنظيم ومنع تعزيز حضوره لابد من حملة عسكرية حاسمة، كما يقول خبير الشرق الأوسط حسني عبيدى. بالإضافة إلى ذلك ، طالب الخبير باعتماد سياسة مماثلة لتلك التي تم اعتمادها في حل أزمة الحرب في يوغسلافيا السابقة في إطار اتفاقية دايتون التي نظمت العلاقة آنذاك بين قيادات الصرب والكرواتيين والبوسنيين. مثل هذه الاتفاقية يمكن أن تساهم في التقارب بين الأطراف الليبية المتنازعة، حسب رأي عبيدي. ويضيف عبيدي "إذا فشل الليبيون في التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن، فأن الدولة الليبية آيلة إلى الزوال ."


ليبيا إزاء خطر إنتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» .. Safe_image.php?d=AQBqVBW3QezFpsCo&w=470&h=246&url=http%3A%2F%2Fwww.dw.de%2Fimage%2F0%2C%2C18229401_302%2C00


ليبيا إزاء خطر انتشار تنظيم " الدولة الإسلامية " | سياسة واقتصاد | DW.DE | 03.02.2015
dw.de|Par Deutsche Welle (www.dw.de)
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32996
نقاط : 68131
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ليبيا إزاء خطر إنتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» .. Empty رد: ليبيا إزاء خطر إنتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» ..

مُساهمة من طرف larbi الثلاثاء فبراير 03, 2015 8:23 pm

تقرير إستخباراتي يكشف ضلوع دول غربية في تسليح متشددين ليبيين
التقرير يسلط الضوء على شحنات أسلحة كبيرة أرسلت لمقاتلين معارضين لنظام القذافي من بينهم تنظيمات متشددة ..
واشنطن - أدى إنـتشار الأسلحة في ليبيا بعد إنهيار نظـام الـعقيد القذافي إلي تـغذية التنظيمات الجهادية أو كتائب الثوار الموالية لها وإلى تأزيم الأوضاع حيث أكد العديد من المراقبين أن خروج الأسلحة من أيدي السلطات الشرعية قد ساهم بشكل مباشر في تصاعد أعمال العنف محذرين من أنه في حال عدم جمعها وإعادتها إلي مخازن الجيش ستكون ليبيا أمام تحديات كبرى ربما لن تقوى على رفعها ..
وأكدت مصادر إعلامية أن تقريراً إستخباراتياً أميركياً كشف قيام دول غربية وإقليمية بإمداد معارضي القذافي في ليبيا بأنواع مختلفة من الأسلحة إبان ثورة فبراير 2011 ..
وذكر التقرير الواقع في 16 صفحة والذي اطلعت عليه جريدة “واشنطن تايمز" الأميركية، أنواع الأسلحة التي حصل عليها الثوار المدعومون من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وأشار التقرير إلى أنّ بعضهم كان على صلة بتنظيم القاعدة، وفق ما ذكرته الصحيفة أمس الأول.
وجاء في التقرير أنَّ حلف “الناتو” صرّح بتوريد عدد من الأسلحة بينها صواريخ أرض جو ودبابات، وصلت جوّا إلى مطار بنينا في بنغازي ومطارات أخرى في تونس.
وأورد التقرير وصول شحنات من الأسلحة جوّا وبحرا إلى معارضي القذافي الذين كانوا على صلة بالتنظيمات المتشددة ورصدتها أجهزة المخابرات الليبية.
وكشفت محادثة مسجّلة، في 24 يوليو 2011، بين مسؤول من المخابرات الأميركية ومحمد إسماعيل، أحد ضباط المخابرات في عهد القذافي، أنّ الإدارة الأميركية درست إرسال جزء من أصول الأموال المجمدة للقذافي إلى المعارضة، كما جاء في التقرير.
وقال المسؤول الأميركي “أقوم بالاتصال مع بعض الأشخاص في بنغازي وأخبروني بأنَّهم سيستخدمون تلك الأموال لشراء الأسلحة والتدريبات”.
وحذَّر التقرير من وجود صلات بين بعض فصائل الثوار وتنظيم القاعدة ومنظَّمة الجهاد في ليبيا.
وأظهر بعض الوثائق والمحادثات المسجّلة مع مبعوثين أميركيين مخاوف بعض المسؤولين الليبيين من انتشار تلك الأسلحة التي تصل إلى المعارضة، وبالتالي تحويل مدينة بنغازي إلى ملاذ للجهاديين، كما جاء في التقرير اتهامات لدولة قطر بتمويل المعارضة.
وتعاني ليبيا من معضلة السلاح بسبب غياب الدولة واستشراء الفوضى، فمنذ الإطاحة بنظام القذافي أصبحت ليبيا خزّانا للأسلحة استثمرها المتشددون والجماعات الموالية للإخوان لتنفيذ خططهم بغية السيطرة على المدن المحورية مثل طرابلس وبنغازي وبرقة ودرنة وغيرها.
وأمام تدهور الأوضاع الأمنية واستفحال الظاهرة الإرهابية، ناشد عبدالله الثني رئيس الحكومة الليبية الشرعية، في وقت سابق، المجتمع الدولي المساهمة في الحرب على التطرف الإسلامي والإرهاب وذلك برفع الحظر على السلاح للجيش الحكومي.
ودعا في المقابل إلى قطع إمدادات السلاح عن الجماعات المتطرفة و"ردع" الدول التي قال إنها تدعم هذه الجماعات وتؤجج الصراع بين الفرقاء.
وقال الثني في لهجة لا تخلو من العتب إن “المجتمع الدولي صنف أنصار الشريعة في ليبيا ومواليها، كتنظيمات إرهابية، ويقود تحالفا دوليا للقضاء على هذه الجماعات في العراق وسوريا أما في ليبيا فإن الجيش يقاتل وحيدا هذه الجماعات دون أن يتلقى أي دعم”.
يشار إلى أن يودجين ريتشارد غاسانا، رئيس لجنة العقوبات بحق ليبيا في مجلس الأمن الدولي أعلن، في وقت سابق، أن غياب الرقابة المركزية على مستودعات الأسلحة في ليبيا أسفر عن تحول البلاد إلى أكبر مصدر للسلاح غير الشرعي في العالم. وأفاد أن غالبية المستودعات العسكرية تقع تحت سيطرة مجموعات “غير حكومية وشبه عسكرية”، مؤكدا أن غياب السيطرة الفعالة على الحدود أدى إلى “تحول ليبيا إلى أهم مصدر للسلاح غير الشرعي، بما في ذلك الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات”.
يشار إلى أنه بعد سقوط نظام العقيد القذافي تحولت ليبيا إلى قبلة لجماعات متشددة، ينتمي أغلبها لتنظيم القاعدة أو للإخوان المسلمين، ووجدت هذه الجماعات دعما من دول مثل قطر وتركيا ما مكنها من تكوين ميليشيات واقتطاع أجزاء من الأراضي الليبية وإقامة كيانات صغيرة خاصة بها مثلما يجري في طرابلس على يد ميليشيا “فجر ليبيا”، أو في بنغازي على يدي ميليشيا “أنصار الـشريعة” الـتي بايعت خلافة “داعـش”..


تقرير استخباراتي يكشف ضلوع دول غربية في تسليح متشددين ليبيين
alarab.co.uk|Par Shareef Kittaneh, shareef_@hotmail.com
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32996
نقاط : 68131
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى