يا دواعش أنتم وقود النار وحجارتها: سوريا تَخلط الأوراق وتُدخل الصهاينة إلى جهنّم
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
يا دواعش أنتم وقود النار وحجارتها: سوريا تَخلط الأوراق وتُدخل الصهاينة إلى جهنّم
زكرياء حبيبي
هل بدأ “الربيع العربي” ينقلب على صُنّاعه ومهندسيه؟ وهل انقلب السحر على الساحر الكبير، وأعني به الحلف الصهيو أمريكي؟ كلّ المؤشرات الراهنة تُوحي بأن صمود سوريا الأسطوري طوال أربع سنوات من الحرب الكونية التي شنّتها عليها قوى الشرّ العالمي، قد قلب موازين المُعادلة، بالشكل الذي بدأت ارتداداته تُزلزل أركان مُهندسي مؤامرة الربيع العربي وحلفائهم من العثمانيين الجدد والعربان، فاليوم، وعوض أن نتحدّث عن صمود سوريا وحلف المُقاومة، بدأنا نُعايش على المُباشر كيف أن هذا الحلف، بدأ يعبث بأوراق المُتآمرين في سوريا وجنوب لبنان واليمن وليبيا والعراق…
قواعد اللعب تغيّرت بالفعل، فالصهاينة الذين رحّبوا بجارهم “جبهة النصرة” الإرهابي، على طول حدود الجولان المحتل مع سوريا، هرولوا هذه المرة باتجاه الأمم المُتحدة للمُطالبة بإعادة نشر قوات الفصل الأممية في هذا الشريط الذي ألهبته بطولات المقاومة، كما أن المبعوث الأممي دي ميستورا، قالها هذه المرة جهرا: “الرئيس السوري جزء من الحل في سوريا”، وبرأيي أن تصريح دي ميستورا، لا يرقى إلى أهمية طلب نشر قوات أممية، كما أنه لا يرقى إلى أهمية الزيارة التي سيقوم بها بنيامين ناتانياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليشكو من خلالها الرئيس أوباما للكونغرس الأمريكي، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات بين الأمريكيين والصهاينة، الأمر الذي يكشف عمق الأزمة التي لحقت بالكيان الصهيوني، الذي تبرأت اليوم أعتى منظمة صهيونية في أمريكا من زيارة نتانياهو، أي “أيباك”، الأمر الذي يؤكد مرّة أخرى أن الربيع العربي انقلب على صانعيه.
بصراحة كنت أنتظر وقوع هذه التداعيات منذ بداية تنفيذ مؤامرة الربيع العربي، وأستحضر هنا ما كتبه والدي رحمه الله جمال الدين حبيبي، شهر نوفمبر 2011 أي أسابيع قليلة قبل وفاته، حيث نشر مقالا تحت عنوان “الغرب يريد من سوريا أن تُحرّره من هيمنة الصهاينة” من أبرز ما جاء فيه: ” فشخصيا أرى أن هذا التحرش غير المسبوق ضد سوريا منارة العالم العربي، لا يستهدف على الإطلاق إسقاط نظامها أو التدخل عسكريا لاحتلالها، وإنّما هو مخطّط أبله وأرعن يريد الضغط على سوريا للقيام بهجوم كاسح وفي أقرب وقت على “دولة” الصهاينة لمحوها من الخريطة، وإراحة العالم من مؤامراتها التي كان من تداعياتها، خروج آلاف البشر في كل عواصم العالم بما فيها العاصمة الأمريكية واشنطن، والعاصمة البريطانية لندن وغيرها من العواصم الغربية التابعة لهما، للتنديد بالنظام الإقتصادي الذي جوّع البشرية، فالولايات المتحدة الأمريكية التي أصبحت شبه مستعمرة للوبي الصهيوني، لم تعد قادرة على تجويع شعبها لخدمة أقلية قليلة تُمثل هذا اللوبي الصهيوني…”، هذه الرؤيا الثاقبة، بدأت ملامح تجسّدها تطفو على سطح الأحداث، فالصهاينة الذين انتشوا بمعية أمراء الخيانة في دُويلات ومماليك الخليج، بإراقة دماء العرب والمسلمين في سوريا والعراق واليمن وليبيا وحتى في الجزائر، جاء اليوم الذي سيتأكدون فيه أن ضريبة الدم هذه، هي من ستَدمغ قرار إزالة الكيان الصهيوني واستئصاله من الوطن العربي، وهو ما بات يتجلى بوضوح، من خلال توسع دائرة المقاومة للاحتلال الصهيوني، من لبنان وغزة والضفة الغربية، إلى الجولان المحتل، وهذا بحدّ ذاته إنجاز ما كان ليتحقق لولا تحرّش العربان والصهاينة بالوطن العربي، وبالأخص بسوريا رأس الحربة في محور المقاومة، فما دُمنا اليوم نرى رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نتانياهو، يتشبّث بتقديم شكواه للكونغرس الأمريكي ضدّ الرئيس أوباما، خاصة فيما تعلّق بالملف النووي الإيراني، وما دمنا نرى كيف يلهث المندوب الصهيوني لمُطالبة الأمم المتحدة بإعادة نشر قوات الفصل بينه وبين سوريا، فلا يُمكننا والحال كذلك، سوى أن نجزم، بأن مُؤامرة الربيع العربي، وبعكس ما يراه البعض من أنها نقمة، تحوّلت إلى أكبر نعمة للعرب والمسلمين الأحرار الرافضين للسير في الفلك الصهيوأمريكي، فسوريا التي دفعت أغلى ضريبة للدم، وبفضل دعم محور المقاومة الذي يمتد من طهران إلى لبنان فدمشق فصنعاء، باتت أكثر من أي وقت مضى، قادرة اليوم على قلب الطاولة على الصهاينة وحلفائهم من الأعراب والعثمانيين الجدد، فهي اليوم وبفعل صمود شعبها وجيشها وقيادتها، غيّرت قواعد الإشتباك، وأعطت المشروعية الكاملة لحلف المقاومة وعلى رأسه حزب الله وإيران، للتواجد معها على التماس مع العدو الصهيوني، وهذا بحدّ ذاته إنجاز غير مسبوق، فاليوم لا يخجل السوري بتواجد مُقاومي حزب الله والإيرانيين وغيرهم بجانبه في مواجهة الإرهابيين والصهاينة، لأنّ أرض سوريا امتزجت فيها دماء هؤلاء الحلفاء، في العدوان الصهيوني على موكب حزب الله الذي كان يضم جنرالا إيرانيا هو محمد علي الله دادي، وهذا ما محَا كل الحدود، ووحّد الجبهة المقاومة للصهاينة والتكفيريين وداعميهم من العربان والأمريكيين، وبرأيي أنه قد حان الوقت لنفخر ونُجاهر بإلتحاق كلّ الرافضين للهيمنة الصهيوأمريكية علينا كعرب ومسلمين، لأن الحلف المُضاد، لا يُقلقه أن يلتقي الصهاينة والإرهابيون وأمراء الخيانة في الوطن العربي، في جبهة العدوان على سوريا وليبيا والعراق واليمن… مدعومين بآلاف المرتزقة الذين يتم جلبهم من كلّ أصقاع العالم، فاليوم، أقولها بصراحة، هنالك اللون الأبيض والأسود، ولا مجال للحديث عن الرّمَادي، فإمّا أن ننتصر في معركة وجودنا وعزّتنا وسيادتنا ولو بدعم كلّ أحرار العالم، وإمّا أن نُقيم صلاة الجنازة على حضارتنا العربية الإسلامية، لأن الصهاينة والغرب كانوا يتفاخرون إلى وقت قريب بقدوم آلاف المرتزقة الإرهابيين من كلّ القارات، لتنفيذ مخطط تفتيت وتقسيم الوطن العربي والإسلامي، واليوم وقد بدأ اللهب الإرهابي يطال أوروبا على وجه الخصوص، رأينا كيف أن الغرب اتحد لحماية حدوده من داعش والدواعش، وللدواعش أقول، أنتم جسّدتم بحق ما قاله الله تعالى: “فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أُعدّت للكافرين”، فأنتم أيها الدواعش إلى زوال وإلى جهنم خالدين فيها أبدا، فهل سيصحو اليوم مع انكشاف المؤامرة، ضمير الدواعش والمُغرّر بهم.
هل بدأ “الربيع العربي” ينقلب على صُنّاعه ومهندسيه؟ وهل انقلب السحر على الساحر الكبير، وأعني به الحلف الصهيو أمريكي؟ كلّ المؤشرات الراهنة تُوحي بأن صمود سوريا الأسطوري طوال أربع سنوات من الحرب الكونية التي شنّتها عليها قوى الشرّ العالمي، قد قلب موازين المُعادلة، بالشكل الذي بدأت ارتداداته تُزلزل أركان مُهندسي مؤامرة الربيع العربي وحلفائهم من العثمانيين الجدد والعربان، فاليوم، وعوض أن نتحدّث عن صمود سوريا وحلف المُقاومة، بدأنا نُعايش على المُباشر كيف أن هذا الحلف، بدأ يعبث بأوراق المُتآمرين في سوريا وجنوب لبنان واليمن وليبيا والعراق…
قواعد اللعب تغيّرت بالفعل، فالصهاينة الذين رحّبوا بجارهم “جبهة النصرة” الإرهابي، على طول حدود الجولان المحتل مع سوريا، هرولوا هذه المرة باتجاه الأمم المُتحدة للمُطالبة بإعادة نشر قوات الفصل الأممية في هذا الشريط الذي ألهبته بطولات المقاومة، كما أن المبعوث الأممي دي ميستورا، قالها هذه المرة جهرا: “الرئيس السوري جزء من الحل في سوريا”، وبرأيي أن تصريح دي ميستورا، لا يرقى إلى أهمية طلب نشر قوات أممية، كما أنه لا يرقى إلى أهمية الزيارة التي سيقوم بها بنيامين ناتانياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليشكو من خلالها الرئيس أوباما للكونغرس الأمريكي، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات بين الأمريكيين والصهاينة، الأمر الذي يكشف عمق الأزمة التي لحقت بالكيان الصهيوني، الذي تبرأت اليوم أعتى منظمة صهيونية في أمريكا من زيارة نتانياهو، أي “أيباك”، الأمر الذي يؤكد مرّة أخرى أن الربيع العربي انقلب على صانعيه.
بصراحة كنت أنتظر وقوع هذه التداعيات منذ بداية تنفيذ مؤامرة الربيع العربي، وأستحضر هنا ما كتبه والدي رحمه الله جمال الدين حبيبي، شهر نوفمبر 2011 أي أسابيع قليلة قبل وفاته، حيث نشر مقالا تحت عنوان “الغرب يريد من سوريا أن تُحرّره من هيمنة الصهاينة” من أبرز ما جاء فيه: ” فشخصيا أرى أن هذا التحرش غير المسبوق ضد سوريا منارة العالم العربي، لا يستهدف على الإطلاق إسقاط نظامها أو التدخل عسكريا لاحتلالها، وإنّما هو مخطّط أبله وأرعن يريد الضغط على سوريا للقيام بهجوم كاسح وفي أقرب وقت على “دولة” الصهاينة لمحوها من الخريطة، وإراحة العالم من مؤامراتها التي كان من تداعياتها، خروج آلاف البشر في كل عواصم العالم بما فيها العاصمة الأمريكية واشنطن، والعاصمة البريطانية لندن وغيرها من العواصم الغربية التابعة لهما، للتنديد بالنظام الإقتصادي الذي جوّع البشرية، فالولايات المتحدة الأمريكية التي أصبحت شبه مستعمرة للوبي الصهيوني، لم تعد قادرة على تجويع شعبها لخدمة أقلية قليلة تُمثل هذا اللوبي الصهيوني…”، هذه الرؤيا الثاقبة، بدأت ملامح تجسّدها تطفو على سطح الأحداث، فالصهاينة الذين انتشوا بمعية أمراء الخيانة في دُويلات ومماليك الخليج، بإراقة دماء العرب والمسلمين في سوريا والعراق واليمن وليبيا وحتى في الجزائر، جاء اليوم الذي سيتأكدون فيه أن ضريبة الدم هذه، هي من ستَدمغ قرار إزالة الكيان الصهيوني واستئصاله من الوطن العربي، وهو ما بات يتجلى بوضوح، من خلال توسع دائرة المقاومة للاحتلال الصهيوني، من لبنان وغزة والضفة الغربية، إلى الجولان المحتل، وهذا بحدّ ذاته إنجاز ما كان ليتحقق لولا تحرّش العربان والصهاينة بالوطن العربي، وبالأخص بسوريا رأس الحربة في محور المقاومة، فما دُمنا اليوم نرى رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نتانياهو، يتشبّث بتقديم شكواه للكونغرس الأمريكي ضدّ الرئيس أوباما، خاصة فيما تعلّق بالملف النووي الإيراني، وما دمنا نرى كيف يلهث المندوب الصهيوني لمُطالبة الأمم المتحدة بإعادة نشر قوات الفصل بينه وبين سوريا، فلا يُمكننا والحال كذلك، سوى أن نجزم، بأن مُؤامرة الربيع العربي، وبعكس ما يراه البعض من أنها نقمة، تحوّلت إلى أكبر نعمة للعرب والمسلمين الأحرار الرافضين للسير في الفلك الصهيوأمريكي، فسوريا التي دفعت أغلى ضريبة للدم، وبفضل دعم محور المقاومة الذي يمتد من طهران إلى لبنان فدمشق فصنعاء، باتت أكثر من أي وقت مضى، قادرة اليوم على قلب الطاولة على الصهاينة وحلفائهم من الأعراب والعثمانيين الجدد، فهي اليوم وبفعل صمود شعبها وجيشها وقيادتها، غيّرت قواعد الإشتباك، وأعطت المشروعية الكاملة لحلف المقاومة وعلى رأسه حزب الله وإيران، للتواجد معها على التماس مع العدو الصهيوني، وهذا بحدّ ذاته إنجاز غير مسبوق، فاليوم لا يخجل السوري بتواجد مُقاومي حزب الله والإيرانيين وغيرهم بجانبه في مواجهة الإرهابيين والصهاينة، لأنّ أرض سوريا امتزجت فيها دماء هؤلاء الحلفاء، في العدوان الصهيوني على موكب حزب الله الذي كان يضم جنرالا إيرانيا هو محمد علي الله دادي، وهذا ما محَا كل الحدود، ووحّد الجبهة المقاومة للصهاينة والتكفيريين وداعميهم من العربان والأمريكيين، وبرأيي أنه قد حان الوقت لنفخر ونُجاهر بإلتحاق كلّ الرافضين للهيمنة الصهيوأمريكية علينا كعرب ومسلمين، لأن الحلف المُضاد، لا يُقلقه أن يلتقي الصهاينة والإرهابيون وأمراء الخيانة في الوطن العربي، في جبهة العدوان على سوريا وليبيا والعراق واليمن… مدعومين بآلاف المرتزقة الذين يتم جلبهم من كلّ أصقاع العالم، فاليوم، أقولها بصراحة، هنالك اللون الأبيض والأسود، ولا مجال للحديث عن الرّمَادي، فإمّا أن ننتصر في معركة وجودنا وعزّتنا وسيادتنا ولو بدعم كلّ أحرار العالم، وإمّا أن نُقيم صلاة الجنازة على حضارتنا العربية الإسلامية، لأن الصهاينة والغرب كانوا يتفاخرون إلى وقت قريب بقدوم آلاف المرتزقة الإرهابيين من كلّ القارات، لتنفيذ مخطط تفتيت وتقسيم الوطن العربي والإسلامي، واليوم وقد بدأ اللهب الإرهابي يطال أوروبا على وجه الخصوص، رأينا كيف أن الغرب اتحد لحماية حدوده من داعش والدواعش، وللدواعش أقول، أنتم جسّدتم بحق ما قاله الله تعالى: “فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أُعدّت للكافرين”، فأنتم أيها الدواعش إلى زوال وإلى جهنم خالدين فيها أبدا، فهل سيصحو اليوم مع انكشاف المؤامرة، ضمير الدواعش والمُغرّر بهم.
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» قردوغان ،، أشعل النار في سورية ويسعى لاطفاءها في مستوطنات الصهاينة في فلسطين المحتلة
» اخر الأوراق الامركية: إذا كان الأسد سينتصر، فلنضمن أن يحصل على سوريا مدمرة
» البريقة :السطو على 6 شاحنات وقود تحمل ربع مليون لتر وقود في الطريق المؤدية لسبها
» المستوطنون الصهاينة شخوا على جدران الاقصى الشريف ... وخادم الفخذتين يخطط لضرب سوريا ويدعو للجهاد في دمشق
» الأميركان و الصهاينة والاتحاد الصليبي يدافعون عن كلابهم ومرتزقتهم في سوريا نتجية الضربات الروسية التي تفضحت علاقة الكلاب بأسيادهم ؟
» اخر الأوراق الامركية: إذا كان الأسد سينتصر، فلنضمن أن يحصل على سوريا مدمرة
» البريقة :السطو على 6 شاحنات وقود تحمل ربع مليون لتر وقود في الطريق المؤدية لسبها
» المستوطنون الصهاينة شخوا على جدران الاقصى الشريف ... وخادم الفخذتين يخطط لضرب سوريا ويدعو للجهاد في دمشق
» الأميركان و الصهاينة والاتحاد الصليبي يدافعون عن كلابهم ومرتزقتهم في سوريا نتجية الضربات الروسية التي تفضحت علاقة الكلاب بأسيادهم ؟
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi