منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سقوط «معارك الإشغال» بريف درعا: الجيش يُعطي مهلة ساعات!

اذهب الى الأسفل

سقوط «معارك الإشغال» بريف درعا: الجيش يُعطي مهلة ساعات! Empty سقوط «معارك الإشغال» بريف درعا: الجيش يُعطي مهلة ساعات!

مُساهمة من طرف السهم الناري الإثنين فبراير 16, 2015 8:28 pm



بات مثلث العمليات في ريف درعا “دير العدس، وكفر شمس، وكفر ناسج” بات بحكم الساقط عسكرياً، بعدما استطاع الجيش السوري وحلفاؤه من حزب الله وحرس ثوري إيراني من استعادة دير العدس كاملةً، والإمساك بزمام المعركة من خلال إشرافه الناري على قريتي كفر شمس وكفر ناسج، وفيما تتواصل الاشتباكات في تلك الأخيرة إلى غير مصلحة المسلحين، كانت الفصائل المقاتلة، بما فيها «النصرة»، قد طلبت من الجيش السوري هدنةً ميدانية، نقلتها إليه عبر وساطاتٍ محلية.

ونقلت صحيفة “الأخبار” عن مصدر عسكري مسؤول تأكيده أن «فكرة الهدنة لن تسري هنا. فالجيش أخذ قراره بحسم المعركة، وتطهير القرى التي لا يزال يقطنها المدنيون حتى اليوم.. أمّا مفهوم الهدنة، فلا يشمل جبهة النصرة وأمثالها ممن ينسقون مع العدو الإسرائيلي يومياً».

ويكشف المصدر: «نداءات الرحمة التي وجهها إلينا هؤلاء الإرهابيون لم تبدأ اليوم، بل منذ اليوم الأول للمعركة كانت تصلنا مثل هذه العروض ونرفضها».

في هذا السياق، أكدت مصادر محلية لـ«الأخبار» أن الجيش السوري، والقوى الحليفة له، كانوا قد أمهلوا مقاتلي المعارضة المسلحة مدة أقصاها 48 ساعة، اعتباراً من مساء السبت الماضي للانسحاب الكامل من كفر شمس، التي تُستهدف فيها مواقع المعارضة المسلحة من مدفعية الجيش المرابطة على أطرافها. وتركزت معظم الاشتباكات والضربات الصاروخية للجيش السوري خلال ساعات الظهيرة من يوم أمس في تل عنتر، حيث تكبدت فصائل المعارضة فيه خسائر فادحة وصلت إلى عشرات القتلى في صفوف مقاتليها.

في موازاة ذلك، يبدو أن فكرة «معارك الإشغال»، التي كان يستثمرها المسلحون لإفقاد الجيش السوري تركيزه على جبهة واحدة، قد باءت بالفشل. وكان اللافت، في معارك يوم أمس، أن وحدات الجيش السوري كانت تقاتل في ذات الوقت في مساحة واسعة من محافظة درعا، ضد فصيلي «النصرة» و«الجيش الحر». وكانت أعنف المعارك قد نشبت في الحي الشرقي من بصرى الشام، وغربي إبطع وكفر ناسج والهبارية، وهو ما أرسى القدرة على القتال في أكثر من جبهة، ومن دون تشتيت التركيز على جبهة كفر شمس والقرى المحيطة بها.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى