اسرار خطيرة :: امريكا والتحضير للحرب أهلية في الشرق الاوسط ؟

منذ سنوات والولايات الصهيونية الماسونية الامريكية والأوروبية والخليجية تنشر في منتديات جماعاتهم الصهيونية الاسلامية التي لم تغلق منها منتدى واحد أو صفحة هلى الفي سبوك أو التوتير بينما تعمل على فتح صفحات جديدة لتعمل على نشر الفتنة القبلية والطائفة والدينية والعرقية و المنتديات هي احد ادوات الموسادية الصهيونية المزيفة ، الجنرال ستانلي ماك كريستال بالقوات الامريكية فهو المسؤول عن التفجيرات والسيارات المفخخة والعبوات الناسفة في افغانستان منذ أن تسلم منصبه في أفغانستان بدأنا نسمع عبر قنوات بني صهيون العربية الجزيرة وأخواتهم عن تفجيرات في الأسواق والأحياء المزدحمة بالسكان المدنيين هناك ، علما انه لم يحدث من قبل في تاريخ الحرب هناك منذ 2001 أن سمعنا بتفجيرات في أسواقهم وهو نفس السيناريو ينفذ في العراق وليبيا ومصر ولبنان وسوريا اليوم بما يسمى دول الربيع العبري ، ولكن هذه هي خطة صناعة الإرهاب الأمريكية تتكرر حتى آخر نقطة من دمائنا وتبدأ الحرب النفسية والتجسس والاغتيالات حين تطلب الأمر ان يطبق هذا البرنامج في العراق بعثوا قائد القوات الخاصة ستانلي2005 في ذروة تصاعد – ماكريستال من 2003 الى 2008 كما عينوا نيغروبونتي من 2004 الإغتيالات والتمهيد للحرب الأهلية الطائفية في العراق واليوم ينفذ نفس السيناريو في دول الربيع العبري ، ومعهم جاء المرتزقة من جميع انحاء العالم باسم الخلافة الصهيونية ذاتهم الذين عملوا معهم في امريكا اللاتينية او في فيتنام والبوسنة وأفغانستان وأماكن اخرى من العالم البائس ، الآن يبعثون ماكريستال الى أفغانستان وفي ذيله نفس الشركات ونفس المرتزقة ، وان مايكل بورلونغ كان يدير عملية سرية تتضمن شبكة من المرتزقة لتزويد الحكومة الامريكية بمعلومات مراقبة لضربات الطيارات بدون طيار والاغتيالات في افغانستان وباكستان والعراق واليمن وسوريا ، وستبدأ عملياتها في ليبيا بعد فشل الحوار الصهيوني .. الصهيوني في ليبيا بقيادة الصهيوني برنار د ليون ، وقد سبق أن قام بإدارة عمليات بروباغندا حرب نفسية لصالح الجيش الأمريكي في البوسنة وكوسوفو والعراق .كان فورلونغ يعمل على مشروع اسمه ( كابستون وفيه يوظف مدنيين معظمهم من عناصر السي آي أي او القوات الخاصة سابقا CAPSTONE لجمع معلومات حول تحركات المقاومة وأماكن معسكراتهم. ثم تحول المعلومات الى كبار مسؤولي البنتاغون والسي آي أي من أجل تنفيذ ضربات مميتة في افغانستان وباكستان ، وكان فورلونغ يمول المشروع بموجب (المؤسسة المشتركة للقضاء على العبوات الناسفة) ، وهي مؤسسة بحثية تابعة للبنتاغون مهمتها تقليل خطر العبوات الناسفة ، وكان قد خُصص مبلغ 24.6 مليون دولار يوجه من خلال مكتبين للتعاقد لا يعلم بهما الكثير : مكتب مجموعة الاشتباك الثقافي في القيادة المركزية للعمليات الخاصة في تامبا بولاية فلوريدا ، ومكتب برنامج مكافحة تقنيات ارهاب المخدرات في داهلغرين بولاية فرجينيا . بهذه الأموال ومقرها سانت بطرسبرغ IMV استأجر فورلونغ شركة جديدة اسمها مشاريع الإعلام الدولية بولاية فلوريدا )لاحظ أسمها الإعلامي البريء ( كما حاول الاستعانة بأفراد آخرين وشركات اخرى للقيام بعمليات مراقبة في جنوب اسيا.، ومن الأفراد الذين استأجرهم كان روبرت يانغ بيلتون والذي يزعم انه شريف وعفيف ولا يرضى بقتل المدنيين الذين يقدم معلومات عنهم مقابل ما اعتقده انه ملايين الدولارات ولكن فورلونغ استغنى عن خدماته فيما عن التحديث منذ خريف العام afpax بعد. وتوقف الموقع الذي خصصه لأفغانستان والعراق وباكستان الماضي ليبدأ عملياته في ليبيا وسوريا ومصر نتيجة عقد كابستون كان أكبر عقد تكلف به شركة مشاريع الاعلام الدولية ولكن رئيس مجلس ادارتها التي زودت البنتاغون GSI من خلال فرعها L- الحالي ريتشارد باك كان قد عمل سابقا في شركة 3 ب 300 محلل استخباراتي بضمهم محققين في العراق بعقد قيمته 426.5 مليون دولار في 2005 ، وقبل ذلك كان في القوات الخاصة قوة دلتا .. ماذا يعني إعلام يعني تجسس ومخابرات وقوات خاصة ، والشركة الاخرى للمرتزقة التي تعامل معها فورلونغ لتنفيذ عقد كابستون كانت شركة مقرها بوسطون والتي يديرها مايك تايلور وهو ضابط سابق من AISC واسمها شركة الأمن الامريكية الدولية البيريهات الخضر (القوات الخاصة)، ثم تحول الى العمل الخاص في 1995 كانت هناك قضية ضده في ماساشوستس بتهمة مساعدة مهربي المخدرات بتزويدهم بجوازات سفر يونانية مزيفة ، وتهريب سجناء من فلوريدا ، وهو شخصية يحيطها الكثير من الغموض واللغط ويبدو مدعوما من جهات مخابراتية كبيرة مثل وكالة الامن القومي والبنتاغون والايباك حيث انه يستطيع القيام بالكثير من الأعمال المريبة ، وتوظف دوين كلاريدج والمعروف باسم (ديوي) ، وهو مسؤول سابق في سي AISC نفس الشركة آي أي وقد ادين عام 1991 بقضية ايران كونترا ولكن في 1992 عفا عنه الرئيس جورج بوش الاب قبل مغادرته المنصب ، ويلقب تحببا باسم (مستر ماروني) او ديوي ، وهو Duane R. Clarridge )دوين كلاريدج وكان مقره هندوراس "للقيام بالعمليات السرية ضد الشيوعية في امريكا CIA ضابط كبير في الوسطى" ايام سفارة نيغروبونتي هناك (كان قبلها مسؤول الشرق الأدنى في السي آي أي في فترة السبعينيات. (
فإن كلاريدج قد تقاعد من عمله في المخابرات الامريكية ويترافق مع تعيين نيغروبونتي سفيرا في العراق ومشرف على العمليات الارهابية في الشرق الاوسط ،و ان عمله سوف يكون في تتبع الصفقات المالية بين نظام صدام حسين وفرنسا وروسيا ، وانه رتب اموره مع السي آي اي بحيث يبلغهم بأي نتائج يتوصل اليها ، ويعتبر كلاريدج انه لو توصل الى حقيقة الصفقات فستكون مثل قنبلة ، وقال انه يتعاون مع عدة اشخاص لا يود الاشارة اليهم من الكونغرس الامريكي وكان لهم دور في تلغيم الموانيء في نيكارغوا في الثمانينات وهو مايتجاوز مهماته ، وتقاعد مع توبيخ ، ثم في1991 بعد ثلاث سنوات من تقاعده مع ضلوعه في ايران كونترا ، ولكن جورج بوش الاب عفا وبعد ذلك يتورط في كذبة اخرى خاصة بالعراق ، وكان نيغروبونتي متورط ايضا في عملية ايران كونترا يعني ا ن يما تجد هذا الرجل ستجد نغروبونتي والعكس بالعكس وبعد الانتهاء من تدمير الرعاق ترغوا الى باقي دول الربيع العبري .. كلاريدج صديق بعض السياسيين العرب العملاء وهم يعرفون انفسهم جيداً بعد تقاعده من السي آي أي ، صار مديرا تنفيذيا في شركة سلاح ودفاع اسمها في قسم التسويق الدولي. وهي الشركة التي تزود الجيش الامريكي بالمعدات Dynamicsوالأسلحة الكيمياوية والمركبات بالمصحفة للقاعدة وداعش وبوكو حرام وجبهة النصرة وأنصار الشريعة وبيت المقدس ومنها السترايكر ، وهذا أول خيط التربح منذ 1996 والرجل كان يعمل مع مجموعة من اشكاله لدعم ودفع ائتلاف الجواسيس في الدوحة واسطنبول من اجل الاطاحة بحكومات العربية وتنصيب جاسوس رئيسا عليها مثل ما حدث في العراق وليبيا واليمن ويحدث في سوريا ومصر وأوكرانيا ، وخلال ادارة كلنتون عمل كلايردج مع جنرال متقاعد اسمه وين داوننج وهو خبير عمليات خاصة ، من اجل تطوير خطة لتدريب قوة عسكرية من تنظيمات ارهابية من اجل احتلال مصادر الطاقة تحت بند محاربة الارهاب باسم التحالف الدولي مع دعم جوي امريكي مثل ماحدث في ليبيا 2011ف ضد القذافي ، وعملت ادارة هيلاري كلنتون وفق خطة البيت الابيض والبنتاغون في تدريب عصابة ابوشنة وجبريل من الجماعات الارهابية بلحاج والحاراتي من الجواسيس الذين اصبحوا حكام ليبيا و يقول عنه زملاؤه ان مستر ماروني يحب الابتكار والتجاوز على القوانين لتحقيق اغراضه حيث كان نيغروبونتي لروبرت غيتس وزير الدفاع الأمريكي الحالي وهيك وديمسبي فورلونغ الجيش اشتغل مديرا في شركة سايك وهو اختصار (شركة التطبيقات العلمية الدولية) ومقرها سان دييغو ، وكان اكبر مصادر دخل هذه الشركة هو عملها في المراقبة لصالح وكالات التجسس والأمريكية يضمنها السي آي أي ووكالة الامن القومي من برنامج نظام تصنت شامل كلف بمجمله 4 بلايين دولار وكلفت به شركة سايك trailblazer والمهمة الرئيسية في البرنامج هو جمع المعلومات بواسطة مراقبة التليفونات والاقمار الصناعية واعدادها بشكل يمكن لمحللي الوكالة تحليلها .هذه هي مهمة سايك، وكانت في المشروع أيضا شركة بوز الين.
وبعد احتلال ليبيا منحت الشركة عقودا لتدريب الجنود والشرطة وإعادة سياسة الصناعة النفطية وإعادة بناء نظام السجون وتقديم المشورات حول الديمقراطية والعمل كمنسق بين الامم المتحدة وتحليل المعلومات الاستخباراتية كانت خبرة فورلونغ في البروباغندا والتجسس والتصنت ، قد أهلته ان يقيم شبكة اعلامية لشركة سايك بتمويل من البنتاغون فيدول الربيع العبري ، وعمل جيمس وولزي- مدير السي آي اي السابق كمستشار في لجان تحرير دول الربيع العربي ومن بينهما ليبيا ومصر وسوريا بوز ألين تسمى في مجتمعات الاجهزة الاستخباراية "مجتمع مخابرات الظل" ، ومعظم مدراء وكبار موظفي السي آي أي يخرجون من وظائفهم ليعملوا في بوز ألين والعكس بالعكس. والشركة لديها 1000 شخصية من مسؤولي المخابرات السابقين وهناك 10 الاف اخرين يعملون لها ، وهي اكبر الشركات المتورطة في المراقبة والتجسس وهي واحدة من حوالي عشر شركات امريكية تعمل في هذا المجال وكلما سمعت عن مراقبة استخبارية في أي مكان في العالم او مراقبة هواتف القاعدة واشياء من هذا القبيل عليك ان تدرك ان واحدة من هذه الشركات هي التي تقوم بذلك . وهناك 50 % من ميزانية المخابرات البالغة 45 بليون دولار تذهب الى شركات خاصة مثل بوز الين وهي مهمة للعمل الاستخباراتي خاصة مع وكالة الامن القومي حيث تقدم لهم المشورة في دمج الانظمة التي تساعدهم في التواصل مع وكالات المخابرات – القوات الخاصة – البريهات الخضر – المرتزقة - جمع المعلومات – التصنت – الاتصالات – تجسس -الاغتيالات. ستلاحظون أن اللاعبين الأساسيين في هذه المجالات هم ضباط القوات الخاصة سابقا لقد لعبت القوات الخاصة الامريكية دورا حاسما في الحروب في افغانستان والعراق وباكستان وليبيا وليمن وسوريا ومصر وأوكرانيا والسودان ، وخبرتهم كبيرة في عمليات الارهاب وحرب العصابات والشوارع وعمل نيغروبونتي بتاريخه في انشاء فرق الموت (الجماعات الارهابية الصهيونية الامريكية الاسلامية ) في امريكا اللاتينية بتمويل شركات مرتزقة مريبة يديرها عناصر سابقة في قوات خاصة أفراد عرفوا بتصرفاتهم خارج السيطرة باعتراف وزراء الدفاع الأمريكية رغم العقود التي تنهال عليهم من هؤلاء الوزراء لهؤلاء الرجال مثل فورلونغ وكلاريدج ومايك تايلور ارتباطاتهم ومهامهم القذرة في دول الاسلامية والعربية ، وعملت خلية من وحدة في الجيش البريطاني صغيرة ومجهولة تسمى JSG مجموعة الدعم المشتركة اعضاؤها "مدربون على تحويل اصعب الارهابيين الى جواسيس للتحالف باستخدام وسائل تدربوا عليها في شوارع ايرلندة حين استطاع الجيش اختراق منظمة الجيش الايرلندي في كل مستوياته كما فعلوا مع بلحاج والحاراتي وكعبار والسويحلي وبادي و فورتية وبن قمو والصلابي وهدية ، ومنذ غزوهم ليبيا 2011 ف ، كانت مهمتهم هي ادارة جواسيس الليبين مزدوجين مثل المقريف وزعكوك وجعودة وصهد وبوشنة وجبريل وغوقة ودوغة الحمروش والكيب وابوالعشة وغيرهم "وكانت هذه المجموعة تعمل بالتنسيق مع "القوات الجوية الخاصة (ساس) وقوات دلتا الامريكية الخاصة كجزء من وحدة مكافحة ارهاب مقرها بغداد وتسمى قوة المهام السوداء التي قامت بمهمة تفجير الاضرحة في ليبيا من أجل اشعال الحروب الاهلية بين القبائل الليبية بعد أن استخدموهم في تدمير ليبيا وقتل الزعيم معمر القذافي وإسقاط نظامه .
رجال القوات الامريكية يرتدون الازياء العربية ويقومون بتفجير سيارات مفخخة في وسط مناطق سكانية في العراق وليبيا وسوريا وأوكرانيا ومصر والصومال واليمن حيث قام سكان منطقة الغزالية في العراق ، التي قال سكانها ان الناس قبضوا على الأمريكيين وهما يغادران سيارتهما الكابرس قرب حي سكني في الغزالية في مساء الثلاثاء. وقد وجد الناس ان مظهرهما يثير الشكوك واحتجزوا الرجلين قبل ان يهربا. وهناك اكتشفوا انهما امريكيان فأخطروا الشرطة ، ولكن الشرطة وصلت في نفس الوقت الذي وصلت فيه قوات امريكية ونقل الرجلان من حيازة الشرطة إلى القوة الامريكية قبل أن يبدأ استجوابهما ،ومولت الحكومة الامريكية أو دعمت قوات "محلية " كانت تتكون من فرق موت موجهة لمطاردة وقتل زعماء المقاومة والمتعاطفين معهم " وقد أقترح البنتاغون إرسال فرق قوات خاصة للعراق لترافق وتشير وتدعم وربما تدرب فرق موت عراقية ، يتم اختيارها بعناية من البشمركة وميليشيات ارهابية لاستهداف المقاومين السنة والمتعاطفين معهم حتى عبر الحدود في سوريا واليمن وليبيا ولبنان ومصر والصومال ، طبقا لما تسرب من أشخاص داخل الجيش الأمريكي مطلعين على المناقشات " لتنفيذ مهام معينة كلف بها من قبل الوكالات المخابرات الامريكية " من بين تلك المهام انه مسؤولا عن مجموعة من وحدة الاغتيالات التي تقوم بالاغتيالات في شوارع بغداد ودول اربيع العبري اثناء المظاهرات الجواسيس ضد الانظمة العربية المقاومة "و نقل عنه قوله " مهمتنا كانت تنفيذ اغتيالات ضد افراد ، وكان الجيش الأمريكي يزودنا بالأسماء والصور وخرائط تحركاتهم اليومية من والى اماكن اقامتهم وكان من المفترض ان نقتل الشيعة مثلا في الاعظمية ونقتل السنة في مدينة الصدر لإشعال الحرب الاهلية بينهم وكذلك حدث اثناء ثورات الربيع العبري وبعد ثورات الربيع العبري لإسقاط الانظمة المعادية لإسرائيل ، و اي واحد في الوحدة يرتكب خطأ يقتل .. قتل ثلاثة اعضاء من فريقه من قبل قوات الاحتلال الامريكية بعد أن فشلوا في اغتيال شخصيات سياسية سنية في بغداد ، وكشف ان هذه الوحدة للمهام القذرة من العراقيين والأمريكان وأجانب اخرين " لا ينفذون الاغتيالات فقط وإنما بعضهم متخصص في زرع العبوات وتفخيخ السيارات في الاحياء والأسواق في العراق وأفغانستان وليبيا ومصر وسوريا واليمن ولبنان وأوكرانيا والصومال ، وتنفذ عمليات زرع السيارات المفخخة وتفجيرها في الاسواق بعدة طرق .
سنكشف كل خطط وتحركات الصهيونية الامريكية والأوروبية ضد العرب والمسلمين وفضح جميع الجواسيس الذين يعملون معهم تحت عدة مسميات متعددة بطرق جديدة ومختلفة عن الماضي .

الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

سنكشف كل خطط وتحركات الصهيونية الامريكية والأوروبية ضد العرب والمسلمين وفضح جميع الجواسيس الذين يعملون معهم تحت عدة مسميات متعددة بطرق جديدة ومختلفة عن الماضي .