منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسرار آخر الزمان :: كيف سيهلك العرب .. الذين يسرحون ويمرحون مثل البهائم ؟

اذهب الى الأسفل

اسرار   آخر الزمان ::  كيف سيهلك العرب .. الذين يسرحون ويمرحون مثل البهائم ؟ Empty اسرار آخر الزمان :: كيف سيهلك العرب .. الذين يسرحون ويمرحون مثل البهائم ؟

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الثلاثاء مارس 31, 2015 6:07 pm


قد عرف بني صهيون هلاك العرب أكثر من العرب أنفسهم الذين يسرحون ويمرحون مثل البهائم بل اسوا من البهائم في هذا الزمان ، وقد درس بني صهيون القرآن وعرفوا مافيه من أسرار بعد مقارنة بالكتاب السماوية الموجود عندهم من التوراة والزبور صحف أبراهيم وصحف موسي والانجيل فأتضحت لهم الرؤية الكاملة وكيفية التخلص من المسلمين والعرب الذين لايعرفون أسرار كتابهم " القرآن الكريم " فهو عندهم مجردة تلاوة أو قرأته من الجمعة إلى الجمعة أو من رمضان إلى رمضان فلهذا أخترعوا لهم حروب الجيل الرابع والخامس والسادس بمساعدة " أبليس " لعنة الله عليه وعليهم بعد التحالف معه عن طريق عبادته عبر طقوس شيطانية " عبادة الطاغوت الذي يخرجهم من النور إلى الظلمات " فلهذا نجد خطط بني صهيون تتحقق بنسبة 90% ونجد 10% تخرب وتدمر 90% من خطط بني صهيون ضد المسلمين والعرب إذا رجعوا إلى كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن العرب والمسلمين تركوا كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصبحوا يحللون الحرام ويحرمون الحلال والأقتداء باليهود والنصارى ، وأصبح هدفهم تحقيق شهواتهم وشباعها بالحرام من - الزنا – لربا – السرقة – النهب – القتل – الرشوة – الخمر – الفسق – الفجور – الماركات الصهيونية - ترك العبادات (الصلاة – الصيام - الزكاة – الحج ) ، وأصبحنا نساء ورجال يركضون خلف ممارسة الرذيلة المحرمة العلنية والسرية مقابل مبالغ مالية مع بعضهم مع شرب الخمر – الفسق – الفجور – الزنا ممارسة ليل نهار الذي أصبح موضة وتطور وتقدم فأن لم تكن زاني - فاسق فاجر - خائن – سارق – جاسوس – قواد عاهرات فأنت متخلف متحجر – فلخذا نجد النساء العربيات بكافة الدول العربية تمارس رذيلة الزنا مقابل المبالغ المالية هن يركضن خلف رجال الاموال وسياسية ويقدمن انفسهن حتى لو كانوا متزوجات مقابل حصولهن على مبالغ مالية .. فلهذا حق عليهم قوال الله تعالى‏:‏ ‏{‏أو يلبسكم شيعاً ويذيق بعضكم بأس بعض‏}‏ " ويذيق بعضكم بأس بعض " قال : يسلط بعضكم على بعض بالقتل والعذاب . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم سألت ربي عز وجل ثلاث خصال، فأعطاني اثنتين ومنعني واحدة، سألت ربي أن لا يهلكنا بما أهلك به الأمم السابقة فأعطانيها ، فسألت ربي عز وجل أن لا يظهر علينا عدوًّا من غيرنا فأعطانيها ، فسألت ربي أن لا يلبسنا شيعًا فمنعنيها ؟.. ومعنى الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل ربه عز وجل ثلاث مسائل لأمته : الأولى : ألا يهلكهم بما أهلك به الأمم من الغرق والريح والرجفة وإلقاء الحجارة من السماء وغير ذلك من أنواع العذاب العظيم العام ، والثانية : عدم ظهور عدو عليهم من غيرهم فيستبيح بيضتهم ، والثالثة : عدم لبسهم شيعًا ، واللبس الاختلاط والاختلاف بالأهواء ، والشيع : جمع شيعة وهي الفرقة ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ربه عز وجل تفضل عليه واستجاب له في الأوليين ومنعه الثالثة ؛ لحكمة يعلمها الله تبارك وتعالى .. فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : إني أخاف على أمتي الأئمة المضلين ، فإذا وضع السيف في أمتي ، لم يرفع عنهم إلى يوم القيامة .. " قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض " " قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا " قال : أربع خلال ، وكلهن عذاب ، وكلهن واقع قبل يوم القيامة ، فمضت اثنتان بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بخمس وعشرين سنة ، ألبسوا شيعا ، وأذيق بعضهم بأس بعض . وثنتان واقعتان لا محالة : الخسف والرجم .. على البهائم العربية أنتظار عذاب الله أذا أستمروا في المعاصي والكفر بالله فسيحق عليهم الخسف والرجم لا محالة ، وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم .. مع سلامة ياعرب نهايتكم أصبحت قريبة جداً أستمروا في الركض خلف بني صهيون . لأن الله تعالى لا يضع شيئاً في كتابه عبثاً’, واليوم لو توجهنا بسؤال إلى من يجحد هذا القرآن’: ما هو أرقى علم وصلتم إليه حتى يومنا هذا’؟
ستكون الإجابة بأنه علم الذرة والفضاء والكمبيوتر وشبكات الاتصال الرقمية والاستنساخ’, وهي جميعاً تعتمد على لغة الأرقام’, بل لولا لغة الرقم القوية لم يتطور العلم الحديث خطوة واحدة’.
إذن أفضل وسيلة يمكن للقرآن أن يتحدى بها البشر في القرن الواحد والعشرين هي لغة الأنظمة الرقمية’. ولكن ما هو دور المؤمن في هذه اللغة الجديدة’؟
وهذا يقتضي بأن ندرس القرآن كما هو فلا نضيف عليه شيئاً ولا نحذف منه شيئاً’, ويجب أن نتذكر أن الأرقام هي وسيلة وليست غاية’!
البناء الكوني والبناء القرآني والرقم )7( هذا الكون الواسع من حولنا بكل أجزائه ومجرّاته وكواكبه’.’. كيف تترابط وتتماسك أجزاؤُه’؟
من حكمة الله تعالى أنه اختار القوانين الرياضية المناسبة لتماسك هذا الكون’, ومن هذه القوانين قانون التجاذب الكوني على سبيل المثال’, هذا القانون يفسر بشكل علمي لماذا تدور الأرض حول الشمس ويدور القمر حول الأرض’.’.’., هذا بالنسبة لخلق الله تعالى فماذا عن كلام الله’؟
إذن خالق الكون هو منزِّل القرآن’, والذي بنى السماوات السبع هو الذي بنى القرآن’, وكما نرى من حولنا للرقم (7) دلالات كثيرة في الكون والحياة نرى نظاماً متكاملاً في هذا القرآن يقوم على الرقم (7)’, وهذا يدل على وحدانية الله سبحانه وتعالى وأن القرآن هو كتاب الله عز وجلّ’, ولكن ما هو هذا النظام’؟
وفي هذا البحث سوف نقوم بدراسة (3) أحرف من القرآن وهي الألف واللام والميم’, لنجد
أن هذه الأحرف الثلاثة قد رتبها البارئ عز وجل عبر كلمات كتابه بشكل مذهل’!
بعد دراسة الكثير من آيات القرآن ونصوصه تبين أن الطريقة الدقيقة لكشف النظام
الرقمي القرآني هي طريقة صَفّ الأرقام بجانب بعضها’.
ولكي نبسط الفكرة نستعين بمثال من كتاب الله تعالى أحببت أن أبدأ به’. يقول الله في محكم الذكر: “ إن الله يحب المحسنين”
آل عمران’: 195]’, هذا مقطع من آية من سورة آل عمران التي بدأها الله تعالى بـ
“الــم ,” لندرس كيف توزعت هذه الأحرف“ا ل م” عبر كلمات هذا المقطع’.
هذا المقطع مكون من (4) كلمات’, نأخذ من كل كلمة ما تحويه من أحرف الألف واللام والميم’, أي’:
1ـ ( إن ) فيها حرف ألف’, لذلك نعبِّر عنها بالرقم (1)
2ـ ( الله) لفظ الجلالة فيه ألف ولام ولام,فيكون المجموع (3) .
3ـ ( يحبُّ ) ليس فيها ألف ولا لام ولا ميم’, لذلك نعبر عنها بالصفر ’.
4ـ ( المحسنين ) فيها ألف ولام وميم’, أي المجموع (3)’.
ولكي نسهِّل رؤية هذه الأرقام نصفها في جدول’, نكتب كلمات النص القرآني وتحت كل كلمة رقماً يمثِّل ما تحويه هذه الكلمة من [ ا ل م ]’:
النـص القــرآنـي
“ إن الله يحب المحسنين “
عدد أحرف [الم في كل كلمة( 1. 3 . 0 3 )
والآن نقرأ العدد من الجدول كما هو دون جمعه أو إجراء أي تغيير عليه فيكون هذا العدد’: (3031) ثلاثة آلاف وواحد وثلاثون’, إن هذا العدد له علاقة مباشرة بالرقم (7)’, فهو يقبل القسمة على (7) تماماً ومن دون باقٍ’!
لنعبّر عن ذلك بلغة الأرقام’:3031 = 7 × 433
وتجدر الإشارة إلى أننا عندما نصفّ الأرقام بجانب بعضها إنما نحافظ على تسلسل هذه الأرقام’, وهنا تكمنُ معجزة القرآن العظيم’. مجموع أحرف الألف واللام والميم في هذا المقطع هو من الجدول السابق’:1 + 3 + 0 + 3 = 7 في هذا البحث سوف نرى أن هذا النظام الرقمي الدقيق يشمل الكثير من نصوص القرآن هذا جزء من معجزات القرآن الكريم الصوفية الوحيدة التي وصلت إلى لغة الارقام وتمكنت من أستخدامها ضد "عبدة الشيطان " وتدمير أسحارهم وأفشال طقوسهم السحرية الشيطانية ضد العرب والمسلمين فلهذا جاء اليهود والنصارى من "عبدة الشيطان " لتدمير اضرحة الصالحين من الصوفية والتشكيك فيهم وتكفيرهم وحرق مخطوطاتهم وتدمير مكتباتهم في عدد من الدول العربية بعدالربيع العربي الصهيوني لبسط نفوذ أبليس وطقوسه على الأرض لسيطرة عبر النظام العالمي الجديد بقيادة المسيخ الدجال خلال البحث في سلسلة الاسرار الخطيرة سنعرض لكم كيف أستخدم "عبدة الشيطان " لغة الارقام لسيطرة على العالم عبر رسائل سرية من خلال شركاتهم الاقتصادية في وقت يوجهون فيه البهائم العربية نحو المحرمات وأرتكاب المعاصي والكفر بالله لاشباع رغباتهم بالحرام .


الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
اسرار   آخر الزمان ::  كيف سيهلك العرب .. الذين يسرحون ويمرحون مثل البهائم ؟ Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى