منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسرار خطيرة :: ماهي حقيقة عاصفة الحزم ودورها في اليمن .

اذهب الى الأسفل

أسرار خطيرة :: ماهي حقيقة عاصفة الحزم ودورها في اليمن . Empty أسرار خطيرة :: ماهي حقيقة عاصفة الحزم ودورها في اليمن .

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الثلاثاء أبريل 21, 2015 8:18 pm



يجب الشعوب العربية التفكير بشكل دقيق قبل الدخول في أي حرب طائفية صهيونية لتدمير أنفسهم داخلياً بمساعدة عملاء بني صهيون وجواسيسهم داخل الحكومات المتصهينه منذ تصعيد ازمة اليمن يهدد بانتشار الحرب الاقليمية السنية الشيعية التي تجري بالوكالة وعلى أوسع نطاق بقيادة كفار قريش بمنطقة الشرق الاوسط ، وفق تنبؤات هنري كسنجير التي وضعت هذه الخطة قبل احداث 11 ايلول انهارت كل دولة في المنطقة طالها التدخل الامريكي في حرب اهلية بعد تمزق نسيجها الاجتماعي والاسري والقبلي : اليمن - سوريا - العراق - ليبيا .. من هنا نشير الى للمقالة " رقعة الشطرنج الأمريكية الإيرانية في اليمن " بقلم نفيس احمد .. ترجمة عشتار العراقية .. لاظهار حقيقة كلاب الصهيونية كفار قريش في مجلس التعاون الماسوني الصليبي واهدافهم الحقيقة من قصف وتدمير اليمن المتزامنة مع تصريحات نتنياهو حفيد آل سعود في فلسطين المحتلة .. نص المقالة .. كما هو :
تصعيد ازمة اليمن يهدد بانتشار الحرب الاقليمية السنية الشيعية التي تجري بالوكالة وعلى أوسع نطاق ، ومنذ احداث 11 ايلول انهارت كل دولة في المنطقة طالها التدخل الامريكي في حرب اهلية بعد تمزق نسيجها الاجتماعي : اليمن - سوريا - العراق – ليبيا ، وقوس الحرب الطائفية الراهنة يحمل شبها لايخفى لسيناريوهات قدمتها دراسة غير معروفة بشكل واسع قامت بها مؤسسة راند ذات النفوذ في العاصمة واشنطن في 2008 رعى مركز تكامل قدرة الجيش التابع لقيادة التدريب والعقيدة في الجيش الاميركي تقريرا لمؤسسة يبحث فيه خيارات السياسة الحكومية الامريكية لمتابعة ما وصفه التقرير (الحرب الطويلة ) ضد (اعداء) في (العالم الاسلامي) الذين (يسعون الى تشكيل عالم اسلامي موحد لمقاومة الهيمنة الغربية " .. "الاعداء" في العالم الاسلامي يشملون الجهاديين السلفيين و (منظمات وطنية دينية ) مثل (حزب الله وحماس) وهي منظمات تشارك في العملية السياسية ولكنها ايضا (مستعدة لاستخدام العنف) والجماعات العلمانية (مثل الشيوعيين أوالقوميين العرب او البعثيين) و (المنظمات غير العنيفة) لأن اعضاءها قد ينضمون لاحقا الى (منظمات اكثر راديكالية ) .
ويقترح التقرير ان يرى الجيش الامريكي كل الجماعات السياسية الاسلامية في المنطقة التي تتحدى التام الجيوبولتيكي المهيمن بصفتهم (اعداء) ينبغي مواجهتهم واضعافهم برزر ع قلبها القاعدة وداعش وكافة العناصر الارهابية .
ومن بين الاستراتيجيات المقترحة في التقرير المدعوم من قبل الجيش الامريكي ستراتيجية (فرق تسد) التي تدعو الى "استغلال خطوط الفشل بين العديد من الجماعات الجهادية السلفية لتحويل بعضهم ضد البعض الآخر وتشتيت طاقتهم في الصراعات الداخلية - طائفية - دينية - عنصرية - سياسية ".
على سبيل المثال بين (الجماعات الجهادية السلفية المحلية) التي تستهدف (الاطاحة بحكوماتهم الوطنية) و الجهاديين عابري الحدود من جنسيات مختلفة مثل القاعدة وداعش باقدين الدعم المالي والعسكري مثل ماحدث في ليبيا ضد الذافي ويحدث في سوريا بشار الاسد.
وهذه كما يبدو هي الخطة التي استخدمت في ليبيا وسوريا حيث نال جرذان "الثوار" المحليون رغم ارتباطاتهم بالقاعدة دعماامريكياو اوروبياًعبر سفاراتهم للاطاحة بالقذافي والاسد.
وينصح تقرير راند بان تستخدم الولايات المتحدة وحلفاؤها المحليون "الجهاديين الوطنيين لشن حملات حرب معلوماتية بالوكالة لتشويه الجهاديين العابرين للحدود لهميد لاحتلال الدول عبر تحالف دولي ممول خليجياً ويمكن للولايات المتحدة والدولة المضيفة حتى مساعدة الجهاديين الوطنيين لتنفيذ حملات عسكرية للقضاء على عناصر القاعدة الموجودة محليامثل ماحدث في مالي والعراق" .
ولكن دعم امريكا لمثل هؤلاء الجهاديين الوطنيين يمكن ان يغلف بشكل مناسب لاقناع الرأي العام " لأنه بسبب طبيعة الجماعات الارهابية الوطنية فإن اي مساعدة لابد ان تكون سرية وتتضمن قدرات حرب معلوماتية متقدمة وتعرف بالمعارضة المعتدلة " .
وهذا يوضح الارتباك في دوائر عسكرية امريكية واوروبية حول العلاقة المعقدة بين الجهاديين العابرين للحدود والوطنيين. وحسب الدكتور عقيل عوان وهو خبير في شؤون الجماعات الجهادية في جامعة لندن فإنه قبل 11 ايلول كانت اهتمامات الجماعات الجهادية الوطنية "على الأغلب محلية ومحدودة الافق" ولكن هذا تغير بعد 11 ايلول حيث ان قيمة العلامة التجارية للقاعدة اصبحت لاتقاوم لكثير من الجماعات المحلية التي بايعت بن لادن في حملات علاقات عامة ذكية.
ويقول د. عوان "تمويل الجماعات الجهادية ليس فكرة ذكية . نعم انها قد تقلل من شأن دعم الجماعات الجهادية العالمية مثل القاعدة ولكن من اقترح ذلك كانت لديه ذاكرة ضعيفة جدا فيما يتعلق بالسياسة الخارجية الامريكية في الحروب بالوكالة وتأثير ارتداد الضربة المتوقع ومثال على ذلك : افغانستان . فإن دعم جماعات عنيفة من اجل تحقيق اهداف سياستك الخارجية يضر بشكل لا يصدق بالاصوات المحلية الديمقراطية او المسالمة واللاعبين الاجتماعيين المدنيين الاخرين"
وتقرير راند المدعوم من قبل الجيش الامريكي يظهر وعيا بمخاطر (ارتداد الضربة) مشيرا الى ان سياسة (فرق تسد) "في سعينا للحصول على مكاسب فورية قد تمكن دون قصد الاعداء المستقبليين"
الاستثمار في الطائفية حسب د. كريستوفر ديفدسون من جامعة درهام ومؤلف (بعد الشيوخ : الانهيار القادم لممالك الخليج داخليا ) فإن الازمة الراهنة في اليمن طبخت من قبل امريكا والاتحاد الاوروبي ويمكن ان تكون جزء من ستراتيجية سرية اوسع من اجل (تحفيز شرذمة حلفاء ايران والتمكين لاسرائيل ان تتواجد في محيط دول ضعيفة ممزقة داخليا " ، وهو يرى ان حرب اليمن تخدم المصالح الامريكية في 3 طرق متداخلة :
1- انها تختبر ما إذا كانت ايران ستقدم الدعم للحوثيين .. فإذا لم تفعل يتأكد لامريكا عندها الدور المحتمل لايران كرجل شرطة اقليمي غير قابل للتوسع ويعتمد عليه "مثل ايران ايام الشاه " .
2- يمكن للحرب ان تضعف السعودية واستنزافها مالياً.
يقول الدكتور ديفدسون ان دفع آل سعود لشن حرب ساخنة سيكون "مفيدا لصناعة السلاح ويعطي امريكا النفوذ الضروري على الرياض التي تتحول الى مشكلة باضطراد.. وإذا كان الوقت قد انتهى بالنسبة للسعودية كما يعتقد سرا الكثير في الولايات المتحدة في مابعد حقبة (100 دولار لبرميل النفط) فإنها طريقة مفيدة للاطاحة بحليف بسرعة بعد استنزافه مادياً وعسكرياً ".
3- ان صراع اليمن "يحول الانتباه العالمي من داعش الى عاصفة الحزم العربية بعيداً عن انعدام حماسة التحالف الذي تقوده امريكا للتعامل ضدها" .
ويقول ديفدسون ان هناك سابقة لهذا "لقد كانت هناك اشارات متكررة في عهد ريغان الى فائدة الصراع الطائفي في المنطقة للمصالح الامريكية وتنبؤات هنري كسنجير" ، وقد نشر معهد الدراسات المتقدمة الاستراتيجية والسياسية ومقره القدس وهو البحث الذي كتب في 1996 بعنوان (بداية جديدة) بقلم دوغلاس فيث وديفد ورمسر وريتشارد بيرل - وكلهم انضموا فيما بعد الى ادارة بوش - وكان البحث يدعو الى تغيير النظام في العراق وليبيا كمقدمة لتشكيل محور اسرائيل - الاردن - تركيا - قطر والذي سوف يواجه سوريا ولبنان وايران وورسيا والصين ، ويبدو السيناريو مماثل للسياسة الامريكية اليوم تحت اوباما بشكل مدهش.. بعد 12 سنة من ذلك يدعم الجيش الاميركي تقريرا آخر من مؤسسة راند يقترح ان تستفيد الولايات المتحدة من الصراع الشيعي السني بعد تنفيذ خطة الربيع العربي من خلال محور اسرائيل ، وذلك بالوقوف في صف الانظمة السنية المحافظة بطريقة حاسمة لتعمل معهم ضد حركات تمكين الشيعة في العالم الاسلامي .. وان تقسم الحركة الجهادية بين الشيعة والسنة باصدار الفتاوي الدينيه من الطرفين بشكل مباشر وغير مباشر " وسوف تحتاج امريكا لاحتواء (النفوذ والقوة الايرانية) في الخليج " بدعم الانظمة السنة التقليدية في السعودية ومصر وباكستان التي فهمت المخطط بذكاء ودهاء " وفي نفس الوقت على الولايات المتحدة الحفاظ على "علاقة ستراتيجية قوية مع حكومة العراق الشيعية بقيادة العبادي " رغم تحالفها مع ايران.
في نفس وقت صدور تقرير راند هذا كانت الولايات المتحدة تنسق سريا تمويل دول الخليج الذي تقوده السعودية للجماعات الجهادية السنية في سوريا وليبيا واليمن وافغانستان وباكستانوالصومال ومالي والتيجير والكثير منها يرتبط بالقاعدة من العراق الى سوريا الى لبنان.
وقد تسارعت هذه الاستراتيجية السرية في عهد اوباما في مضمون مناهضتها للقذافي وللاسد.. ويختتم التقرير استنتاجاته بالقول أن اتساع الصراع الطائفي السني الشيعي سوف "يقلل من خطر القاعدة على المصالح الامريكية في المدى القريب" وذلك بتحويل الموارد الجهادية السلفية نحو "استهداف المصالح الايرانية في انحاء الشرق الاوسط" خاصة في العراق ولبنان مما يؤدي الى التوقف عن العمليات المعادية للغرب من قبل ايران وحزب الله ." من خلال دعم النظام الشيعي العراقي والسعي إلى تسوية مع إيران في ملفها النووي ظاهرياً . في الوقت الذي كانت امريكا تدعم رعاية دول الخليج لتنظيم القاعدة وتمكين الإسلاميين المحليين المناهضين للشيعة في جميع أنحاء المنطقة - ومن شأن هذه الاستراتيجية الأميركية السرية معايرة مستويات العنف لإضعاف كلا الجانبين والمحافظة على " الهيمنة الغربية مصادر الطاقة بالشرق الاوسط" .. الطابور الخامس للمحافظين الجدد في البنتاغون صيغ مفهوم (الحرب الطويلة المدى ) لاول مرة قبل سنوات من قبل مؤسسة فكرية تابعة للبنتاغون لايعرف عنها الشيء الكثير اسمها (منتدى هايلاندز Highlands Forum) ويجمع المنتدى بانتظام مسؤولي البنتاغون الكبار مع قادة قطاعات السياسة ورأس المال والاعلام وحقوق الانسان في اجتماعات سرية.
سابقا تأسس المنتدى تحت رعاية وليام بيري وزير دفاع بيل كلنتون وقد كان الهدف من تأسيسه هو تنسيق سياسات الوكالات حول الحرب المعلوماتية السرية ضد الاعداء . وكان يدار اصلا من قبل مكتب وزير الدفاع ولكن المنتدى الان يدار من قبل مكتب نائب الوزير لشئون المخابرات ووكالة البحوث والمشاريع العسكرية المتقدمة (داربا) ووزارة الامن الداخلي من بين وكالات اخرى.
كما يعمل المنتدى بشكل وثيق مع اللجنة الاستشارية الفيدرالية التابعة للبنتاغون و هيئة سياسات الدفاع والتي كان كبير المحافظين الجدد ريتشارد بيرل (الذي شارك في تأليف - بداية جديدة ) عضوا فيها من 1987 الى 2004 وفي ادارة اوباما تشمل هيئة السياسات الدفاعية شخصيات من المحافظين الجدد منهم وليام بيري وهنري كسنجر. ومؤسسة راند على الاخص هي شريك قديم للمنتدى.
وعلى الرغم من ادعاءات كونه منتدى يضم الحزبين الجمهوري والديمقراطي فإن منتدى هايلاندز التابع للبنتاغون هو شبكة تضم أغلبية ساحقة من المحافظين الجدد الماسونيين المنتمين لديانة الشيطان من اعضائها البارزين : وزير الدفاع اشتون كارتر نائب وزير الدفاع روبرت وورك ومدير مخابرات وزارة الدفاع مايك فيكرز وهم الذين يمسكون بزمام ستراتيجيات اوباما العسكرية اليوم ينهمكون في تنفيذ استراتيجية الجيش الامريكي “فرق تسد” من اجل اعادة تشكيل الشرق الاوسط قسرا بعنف طائفي بالوكالة من الامم المتحدة ، وعملياته بدت في ليبيا باسم الحوار السلمي .. فكم من الفوضى هو "ارتداد الفعل" وكم منها مقصود من الصعب تحديد ذلك ، وعلى اية حال أحدث ضحية لهذه الاستراتيجية هو اليمن والشعب اليمني الذي جلب الخراب والدمار لبلده مقله مثل الشعب الليبي والعراق بكذبة الحرية والديمقراطية باسقاط النظام .
*نفيس احمد حامل دكتوراه وصحفي تحقيقي وباحث في الامن الدولي ومؤلف معروف وهو يتتبع ما يسميه " ازمة الحضارة"
الناشر : عشتارالعراقية

الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني ضهيون

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
أسرار خطيرة :: ماهي حقيقة عاصفة الحزم ودورها في اليمن . Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى