اخوتنا في ادارة المنتدى
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
اخوتنا في ادارة المنتدى
عنوان المنتدى
الجماهيريه الليبيه وسوريه العروبه
ليبيا عربيه قبل ان تكون ليبيه وتكون جماهيريه
دفعنا الكثير من اجل العروبه
فلا تحرمونا فنحن ايضا العروبه تجري في دمنا لدرجة اننا نسينا اسم ليبيا طيلة العقود الماضيه ضنا منا ان العرب سيتوحودون، فحرمنا من الوحده ولكن لا تحرمونا من العروبه.
تحياتنا للمناضلين العرب في منتدانا
الجماهيريه الليبيه وسوريه العروبه
ليبيا عربيه قبل ان تكون ليبيه وتكون جماهيريه
دفعنا الكثير من اجل العروبه
فلا تحرمونا فنحن ايضا العروبه تجري في دمنا لدرجة اننا نسينا اسم ليبيا طيلة العقود الماضيه ضنا منا ان العرب سيتوحودون، فحرمنا من الوحده ولكن لا تحرمونا من العروبه.
تحياتنا للمناضلين العرب في منتدانا
اصيل- عضو مشارك
-
عدد المساهمات : 72
نقاط : 121
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
رد: اخوتنا في ادارة المنتدى
السلام على اخي الاصيل.............خير الكلام ابدأ به
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا
=========================================
سوريا العروبة هو رد على النعاج و الحمير و البغال و المزطولين الذين اورثوهم ال سلول الوهابيين التكفريين ان سوريا علوية شيعية ووووووو
...................
اما الحبيبة الجماهيرية الليبية التي هي قضيتنا و جلوسنا هنا منذ اربع سنوات لدليل قاطع اننا سنحررها من الجردان احذية الناتو و شباشب قطر.......
ختام لكلامي هو هذا التعليق ايام العز
في ليبيا.. حافظ القرآن = خريج جامعة
عدد من الشباب يحفظون القرآن الكريم من الألواح
طرابلس- قليلون هم من يعرفون عن ليبيا أنها بلد المليون حافظ للقرآن الكريم، وأن الحفظة فيها لا يقلون عن خمس السكان، ويصل احترام حافظ كتاب الله فيها لدرجة أنه يوضع معنويا وماديا في مقام خريج الجامعة في السلك الوظيفي.
وكل هذا بفضل الزوايا والخلاوي والكتاتيب التي يربو عددها على 5 آلاف تنشر تحفيظ القرآن الكريم في ربوع الجماهيرية سواء في المدن أو القرى، بحسب ما ذكره الدكتور محمد أحمد الشريف، أمين عام جمعية الدعوة الإسلامية العالمية، لـ"إسلام أون لاين.نت". وأضاف أن هذه الزوايا والخلاوي والكتاتيب خرَّجت أكثر من مليون حافظ للقرآن، بخلاف هؤلاء الذين يحفظون ما بين ثلاثة أرباعه أو نصفه أو ربعه؛ ما يعني أن غالبية الشعب الليبي (يبلغ عدد سكان ليبيا 5 ملايين نسمة) تضم في صدورها قسطا وفيرا من الكتاب الكريم.
ومن المميزات التي ينفرد بها حافظ كتاب الله في ليبيا، فضلا عن التكريم والاحترام من المحيطين حوله، أنه يتساوى وظيفيا بخريج الجامعة حتى وإن لم يكن عمره قد تجاوز الـ16 عاما.
وعن ذلك يقول الدكتور الشريف: كان المُحفّظ وحافظ القرآن في السابق يُلاقيان الأمرّين في الصحاري والقفار دون اهتمام يُذكر, ومُرتّب هزيل يصرفه من حصيلة الجهود الذاتية, حتى كانت ثورة الفاتح من سبتمبر عام 1969 التي أولت حفظة القرآن اهتماما كبيرا".
وأضاف: "في أحد اللقاءات الرسمية- وكنت آنذاك وزيرا للتعليم- طرحت الموضوع على الأخ قائد القيادة الشعبية الإسلامية (الرئيس الليبي معمر القذافي) ولما عرف ضآلة الرواتب التي يحصل عليها الحفظة قال لي: يجب أن يُكرّم حامل كتاب الله أفضل تكريم ولا يمكن أن يقل عن خرّيج الجامعة.. ومن يومئذ يُعامل الحافظ للقرآن كخرّيج الجامعة في الوظائف بل تكون له الأولوية".
"ميزة عظيمة"
ويُعلّق الدكتور أحمد عيسى المعصراوي -شيخ عموم المقارئ المصرية ورئيس لجنة المصحف بالأزهر الشريف- على هذه الظاهرة خلال زيارته للجماهيرية قائلا: "هذه ميزة للشعب الليبي أن خمسه يحفظ القرآن، تُميّزه عن غيره من شعوب العرب والمسلمين".
ولفت المعصرواي في حديث لـ"إسلام أون لاين.نت" إلى أن "العبرة ليست بالحفظ فقط بل إن هؤلاء أيضا في أكثر ما سمعت منهم يتميزون بالضبط والإتقان، فمن خلال مشاركاتي المتعددة في الكثير من المسابقات القرآنية وعلى رأسها مسابقة دبي الدولية لاحظت أن أبناء ليبيا كان لهم النصيب الأوفر في الاحتفاظ بالمركز الأول على مستوى 86 دولة فقد احتلت هذا المركز ما يقرب من 6 أو 7 مرات".
ووصف الليبيين على هذا الأساس بأنهم "شعب قرآني، ويُقبلون على كتاب الله بقلوب مفتوحة، ومادام المسلمون كذلك فسيكونون بخير لأنهم يعيشون مع كتاب الله، وهذا يبشر بأن لدينا جيلا قرآنيا يتحلّي بالأخلاق الإسلامية التي يجب أن يكون عليها جميع المسلمين".
وأثناء زيارة القارئ المصري الشهير الشيخ محمد محمود الطبلاوي والشيخ صلاح نصار -خطيب الجامع الأزهر الشريف- لليبيا حرصا بدورهما على الاطلاع على التجربة الليبية في الاهتمام بتحفيظ القرآن الكريم وتدريس علومه وأصول تلاوته، وزارا في هذا الصدد منارة الصفا، ومنارة الأسمرية، ومنارة الأنوار الربانية. وتعني كلمة منارة في ليبيا مركز التحفيظ.
وبالإضافة إلى نشاط التحفيظ في هذه المنارات فإنها تقدم أنشطة أخرى للطلاب ليكتمل إدراكهم للقرآن الكريم ومقاصده ومنها، بحسب ما قاله الشيخ علي مختار العاتي رئيس مركز منارة الأنوار الربانية لـ"إسلام أون لاين.نت": "تدريس الفقه الإسلامي والحديث الشريف والتفسير واللغة العربية وعلوم التلاوة والعقيدة لمحاربة الزندقة والتطرف والبدع والخلافات وفق منهج تعليمي حر".
ومن أشهر الأساتذة القائمين على تدريس هذه العلوم: عبد الله ميلاد القبي، عبد السلام منصور بعيج، وإبراهيم عطية خليفة، وخالد محمد القمولي وغيرهم.
وتعد المنارات والكتاتيب والزاويا هي المركز الأول لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم في الجماهيرية الليبية في الوقت الحالي، وهي المنوط بها بشكل أساسي توصيل علوم القرآن الكريم إلى المتعلمين وغير المتعلمين على حد سواء، أما على المستوي الرسمي فيوجد تعليم ديني في مدارس التعليم الأساسي والثانوي.
وفي مرحلة التعليم الجامعي لا يوجد في ليبيا جامعة متخصصة في التعليم الديني سوى جامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية التي فتحت أبوابها عام 1994، وهي تنسب في اسمها إلى عبد السلام الأسمري مؤسس أهم المراكز الإسلامية في ليبيا.
وحلت هذه الجامعة محل جامعة محمد بن علي السنوسي التي كانت أول جامعة إسلامية في ليبيا وأنشأت عام 1960، وعرفت جامعة السنوسي فيما بعد ثورة الفاتح 1969 باسم جامعة عمر المختار، إلا أنه تم تحويل هذه الجامعة من جامعة تقدم العلوم الدينية إلى جامعة متخصصة في العلوم الزراعية بعد الثورة تخوفا من أن تكون امتدادا لفكر الحركة السنوسية المحظورة في ليبيا.
وبالإضافة إلى جامعة الأسمرية التي تضم عدة كليات متخصصة في الفقه والشريعة واللغة وأصول الدين وغيرها وأنشئت بشكل أساسي للطلاب الليبيين توجد كلية الدعوة الإسلامية التابعة للجمعية العالمية للدعوة الإسلامية التي أنشئت بشكل أساسي للطلاب المسلمين الوافدين من دول إسلامية ليس بها تعليم ديني.
وتستقبل هذه الكلية التي أنشئت عام 1974 طلابا من 63 دولة عربية وأجنبية؛ ما أعطاها طابعا عالميا، وهي تقوم على إعداد الدعاة علميا وتربويا، وتقدم لهم علوم الفقه والشريعة وأصول الدين واللغة العربية، وهدفها تخريج كوادر قادرة على نشر الصورة الصحيحة للإسلام في ربوع العالم.
================================
ايام العز..........اللهم ارحم شهداء الجماهيرية....اللهم ارحم الشهيد الصائم معمر بومنيار القدافي و اسكنه فسيح جناتك يا رب العالمين
......
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا
=========================================
سوريا العروبة هو رد على النعاج و الحمير و البغال و المزطولين الذين اورثوهم ال سلول الوهابيين التكفريين ان سوريا علوية شيعية ووووووو
...................
اما الحبيبة الجماهيرية الليبية التي هي قضيتنا و جلوسنا هنا منذ اربع سنوات لدليل قاطع اننا سنحررها من الجردان احذية الناتو و شباشب قطر.......
ختام لكلامي هو هذا التعليق ايام العز
في ليبيا.. حافظ القرآن = خريج جامعة
عدد من الشباب يحفظون القرآن الكريم من الألواح
طرابلس- قليلون هم من يعرفون عن ليبيا أنها بلد المليون حافظ للقرآن الكريم، وأن الحفظة فيها لا يقلون عن خمس السكان، ويصل احترام حافظ كتاب الله فيها لدرجة أنه يوضع معنويا وماديا في مقام خريج الجامعة في السلك الوظيفي.
وكل هذا بفضل الزوايا والخلاوي والكتاتيب التي يربو عددها على 5 آلاف تنشر تحفيظ القرآن الكريم في ربوع الجماهيرية سواء في المدن أو القرى، بحسب ما ذكره الدكتور محمد أحمد الشريف، أمين عام جمعية الدعوة الإسلامية العالمية، لـ"إسلام أون لاين.نت". وأضاف أن هذه الزوايا والخلاوي والكتاتيب خرَّجت أكثر من مليون حافظ للقرآن، بخلاف هؤلاء الذين يحفظون ما بين ثلاثة أرباعه أو نصفه أو ربعه؛ ما يعني أن غالبية الشعب الليبي (يبلغ عدد سكان ليبيا 5 ملايين نسمة) تضم في صدورها قسطا وفيرا من الكتاب الكريم.
ومن المميزات التي ينفرد بها حافظ كتاب الله في ليبيا، فضلا عن التكريم والاحترام من المحيطين حوله، أنه يتساوى وظيفيا بخريج الجامعة حتى وإن لم يكن عمره قد تجاوز الـ16 عاما.
وعن ذلك يقول الدكتور الشريف: كان المُحفّظ وحافظ القرآن في السابق يُلاقيان الأمرّين في الصحاري والقفار دون اهتمام يُذكر, ومُرتّب هزيل يصرفه من حصيلة الجهود الذاتية, حتى كانت ثورة الفاتح من سبتمبر عام 1969 التي أولت حفظة القرآن اهتماما كبيرا".
وأضاف: "في أحد اللقاءات الرسمية- وكنت آنذاك وزيرا للتعليم- طرحت الموضوع على الأخ قائد القيادة الشعبية الإسلامية (الرئيس الليبي معمر القذافي) ولما عرف ضآلة الرواتب التي يحصل عليها الحفظة قال لي: يجب أن يُكرّم حامل كتاب الله أفضل تكريم ولا يمكن أن يقل عن خرّيج الجامعة.. ومن يومئذ يُعامل الحافظ للقرآن كخرّيج الجامعة في الوظائف بل تكون له الأولوية".
"ميزة عظيمة"
ويُعلّق الدكتور أحمد عيسى المعصراوي -شيخ عموم المقارئ المصرية ورئيس لجنة المصحف بالأزهر الشريف- على هذه الظاهرة خلال زيارته للجماهيرية قائلا: "هذه ميزة للشعب الليبي أن خمسه يحفظ القرآن، تُميّزه عن غيره من شعوب العرب والمسلمين".
ولفت المعصرواي في حديث لـ"إسلام أون لاين.نت" إلى أن "العبرة ليست بالحفظ فقط بل إن هؤلاء أيضا في أكثر ما سمعت منهم يتميزون بالضبط والإتقان، فمن خلال مشاركاتي المتعددة في الكثير من المسابقات القرآنية وعلى رأسها مسابقة دبي الدولية لاحظت أن أبناء ليبيا كان لهم النصيب الأوفر في الاحتفاظ بالمركز الأول على مستوى 86 دولة فقد احتلت هذا المركز ما يقرب من 6 أو 7 مرات".
ووصف الليبيين على هذا الأساس بأنهم "شعب قرآني، ويُقبلون على كتاب الله بقلوب مفتوحة، ومادام المسلمون كذلك فسيكونون بخير لأنهم يعيشون مع كتاب الله، وهذا يبشر بأن لدينا جيلا قرآنيا يتحلّي بالأخلاق الإسلامية التي يجب أن يكون عليها جميع المسلمين".
وأثناء زيارة القارئ المصري الشهير الشيخ محمد محمود الطبلاوي والشيخ صلاح نصار -خطيب الجامع الأزهر الشريف- لليبيا حرصا بدورهما على الاطلاع على التجربة الليبية في الاهتمام بتحفيظ القرآن الكريم وتدريس علومه وأصول تلاوته، وزارا في هذا الصدد منارة الصفا، ومنارة الأسمرية، ومنارة الأنوار الربانية. وتعني كلمة منارة في ليبيا مركز التحفيظ.
وبالإضافة إلى نشاط التحفيظ في هذه المنارات فإنها تقدم أنشطة أخرى للطلاب ليكتمل إدراكهم للقرآن الكريم ومقاصده ومنها، بحسب ما قاله الشيخ علي مختار العاتي رئيس مركز منارة الأنوار الربانية لـ"إسلام أون لاين.نت": "تدريس الفقه الإسلامي والحديث الشريف والتفسير واللغة العربية وعلوم التلاوة والعقيدة لمحاربة الزندقة والتطرف والبدع والخلافات وفق منهج تعليمي حر".
ومن أشهر الأساتذة القائمين على تدريس هذه العلوم: عبد الله ميلاد القبي، عبد السلام منصور بعيج، وإبراهيم عطية خليفة، وخالد محمد القمولي وغيرهم.
وتعد المنارات والكتاتيب والزاويا هي المركز الأول لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم في الجماهيرية الليبية في الوقت الحالي، وهي المنوط بها بشكل أساسي توصيل علوم القرآن الكريم إلى المتعلمين وغير المتعلمين على حد سواء، أما على المستوي الرسمي فيوجد تعليم ديني في مدارس التعليم الأساسي والثانوي.
وفي مرحلة التعليم الجامعي لا يوجد في ليبيا جامعة متخصصة في التعليم الديني سوى جامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية التي فتحت أبوابها عام 1994، وهي تنسب في اسمها إلى عبد السلام الأسمري مؤسس أهم المراكز الإسلامية في ليبيا.
وحلت هذه الجامعة محل جامعة محمد بن علي السنوسي التي كانت أول جامعة إسلامية في ليبيا وأنشأت عام 1960، وعرفت جامعة السنوسي فيما بعد ثورة الفاتح 1969 باسم جامعة عمر المختار، إلا أنه تم تحويل هذه الجامعة من جامعة تقدم العلوم الدينية إلى جامعة متخصصة في العلوم الزراعية بعد الثورة تخوفا من أن تكون امتدادا لفكر الحركة السنوسية المحظورة في ليبيا.
وبالإضافة إلى جامعة الأسمرية التي تضم عدة كليات متخصصة في الفقه والشريعة واللغة وأصول الدين وغيرها وأنشئت بشكل أساسي للطلاب الليبيين توجد كلية الدعوة الإسلامية التابعة للجمعية العالمية للدعوة الإسلامية التي أنشئت بشكل أساسي للطلاب المسلمين الوافدين من دول إسلامية ليس بها تعليم ديني.
وتستقبل هذه الكلية التي أنشئت عام 1974 طلابا من 63 دولة عربية وأجنبية؛ ما أعطاها طابعا عالميا، وهي تقوم على إعداد الدعاة علميا وتربويا، وتقدم لهم علوم الفقه والشريعة وأصول الدين واللغة العربية، وهدفها تخريج كوادر قادرة على نشر الصورة الصحيحة للإسلام في ربوع العالم.
================================
ايام العز..........اللهم ارحم شهداء الجماهيرية....اللهم ارحم الشهيد الصائم معمر بومنيار القدافي و اسكنه فسيح جناتك يا رب العالمين
......
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» اخوتنا في ادارة المنتدى
» هدية المنتدى بفوز الجزائر الى كل اعضاء المنتدى و زواره
» هام و عاجل........اخوتنا الكرام في سبها سلامتكم تهمنا و هي من اولوياتنا
» اختطاف كل من مصطفي القطيوي رئيس مجلس ادارة مصرف الوحدة و أحمد غتور عضو مجلس ادارة مصرف الوحدة بطرابلس
» هاااااام الى اخوتنا فى مصر
» هدية المنتدى بفوز الجزائر الى كل اعضاء المنتدى و زواره
» هام و عاجل........اخوتنا الكرام في سبها سلامتكم تهمنا و هي من اولوياتنا
» اختطاف كل من مصطفي القطيوي رئيس مجلس ادارة مصرف الوحدة و أحمد غتور عضو مجلس ادارة مصرف الوحدة بطرابلس
» هاااااام الى اخوتنا فى مصر
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد