كتاب لنائب رئيس “سي آي أيه” السابق: الربيع العربي هدية للإسلاميين المتشددين.. والحرب ضد الإرهاب ستستمر لأجيال
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
كتاب لنائب رئيس “سي آي أيه” السابق: الربيع العربي هدية للإسلاميين المتشددين.. والحرب ضد الإرهاب ستستمر لأجيال
واشنطن/آثير كاكان/ الأناضول-
قال مايكل موريل، النائب السابق لرئيس الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي أيه)، إن “الربيع العربي” كان “هدية” للإسلاميين المتشددين، واصفا إياه بأنه “ربيع للقاعدة”، لافتا إلى أن تنظيم “داعش” يسعى لتنفيذ عملية مشابهة في أصدائها وتأثيرها لأحداث 11 سبتمبر/ أيلول 2001.
وفي كتابه “الحرب العظمى بعصرنا”، الذي جاء في 362 صفحة من القطع المتوسط و14 فصلاً، وصدر في 12 مايو/آيار الجاري، قال موريل إن وكالات المخابرات الأمريكية “أساءت تقدير” قدرة تنظيم القاعدة على “استغلال” الاضطرابات في الشرق الأوسط، لـ”تقوية” وجودها في المنطقة.
وأضاف موريل في فصل عنونه بـ”ربيع القاعدة”: “خلص محللونا إلى أن المظاهرات سترسل رسالة عبر الإقليم بأن التغيير السياسي ممكن بدون أن تقود القاعدة الطريق وبدون العنف الذي يقول التنظيم إنه ضروري لتحقيق مثل هذا التغيير”، مشيرا إلى أن هذه النتيجة تعكس إساءة الاستخبارات الأمريكية، تقدير “الربيع العربي”.
موريل الذي خدم في “سي آي أيه” 33 عاما، مضى قائلا: “باختصار، كان الربيع العربي بمثابة هدية للمتشددين الإسلاميين، في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. وحالتا مصر وليبيا يشرحان هذه النقطة بشكل جيد”.
وعن تولي الرئيس الأسبق، محمد مرسي، السلطة في مصر، قال موريل: “حل محل (حسني) مبارك، محمد مرسى عضو جماعة الإخوان المسلمين الذى سرعان ما بدأ منح نفسه سلطات غير عادية. واتضح أن مرسى قائد رهيب، حيث اتخذ قرارات سيئة بشأن الأمور السياسية والاقتصادية. ومهما كانت فوائد أن يكون هناك قائد منتخب انتخابا شعبيا، فقد أضاعتها الحوكمة السيئة”.
وأضاف: “إحدى التداعيات التي أودت إليها تلك الحوكمة الضعيفة، هي أنه رغم أن آليات مكافحة الإرهاب في مصر ظلت سليمة إلى حد كبير، لم تكن هناك إرادة سياسية لاستخدامها. فقد توقفت جهات الجيش والاستخبارات وتنفيذ القانون بشكل أساسي عن محاربة القاعدة لأنها شعرت أنها لا تحظى بدعم سياسي كي تواصل عملها. وفى وقت قصير على نحو ملحوظ كانت القاعدة، التي هزمت في مصر قبل عقدين تقريبا، قد عادت حيث أقامت مواطئ أقدام جديدة في سيناء وغيرها من أنحاء مصر”.
ويمضى قائلا: “لم تكن حكومة مرسى تفعل شيئا. وفى النهاية أرسل البيت الأبيض قيصر مكافحة الإرهاب جون برينان ليخبر مرسى أن القاعدة تتعافى بسرعة في مصر وأن هدفها الأساسي هو قتل مرسى والإطاحة بحكومته. وبعد أن لفت برينان انتباه مرسى للأمر، استؤنفت عمليات مكافحة الإرهاب بشكل جزئي ضد القاعدة، إلى أن قرر الجيش المصري بعد عدة شهور أن الكيل طفح واستبدله بعد أكثر قليلا من عام في منصبه. لكن الضرر كان قد وقع. إذ كسبت القاعدة أرضا هائلة في أكبر وأهم بلد عربي في المنطقة.. لقد تحول الربيع العربي، الذى نبع من (حقوق) تقرير المصير والتعبير، إلى محفز لأسوأ نوع من العنف والقمع.. تحول الربيع العربي إلى شتاء”.
وعن ليبيا، قال نائب رئيس “سي آي أيه” السابق، إنه زار ليبيا في يناير/ كانون ثان 2012، بعد نهاية عهد العقيد معمر القذافي، بصحبة نائب وزير الدفاع لشئون المخابرات، مايك فيكرز، بهدف إقناع رئيس وزراء ليبيا الجديد (لم يذكر اسمه) بـ”الحاجة الملحة إلى بناء جهاز مخابرات قادر على التعامل مع مشكلة القاعدة، بعد أن انهار جهاز حقبة القذافي السابق، ولم يعد له وجود”.
وتابع: “قلت لرئيس الوزراء إن القاعدة وضعت أنظارها على ليبيا، وأن جهاز مخابرات هو ضرورة مطلقة للتعامل معها. فتراجع رئيس الوزراء قائلا إنه يقود حكومة مؤقتة فحسب، وأن لديه الكثير مما يجب عمله، وأن الأمر سيستغرق وقتا لإدراك كيفية بناء جهاز على النحو الصحيح”.
وأضاف: “شعرت بالإحباط، لنهاية الاجتماع مع وعود غامضة ببناء جهاز مخابرات، خاصة أنه علم أن ذلك لن يحدث فعلا، بالرغم من تأكيده لرئيس الوزراء أن قوة القاعدة المتزايدة في ليبيا يمكن أن تؤدى إلى هجمات على المصالح الليبية، والمصالح الأمريكية”.
وأضاف: “سوف يصبح تحذيري واقعا مأساويا بعد أقل من عام”، في اشارة إلى الهجوم على مقر السفارة الأمريكية في بنغازي، وقتل السفير كريس ستيفينز.
وفي موضع أخر، قال موريل (57 عاما) إن “الحرب على الإرهاب ستستمر لعدة أجيال”، مضيفا أن “داعش يسعى إلى تنفيذ عملية مشابهة في أصدائها وتأثيرها لضربة القاعدة في 11 سبتمبر/ أيلول 2001″.
وأثار كتاب موريل، ضجة في الأوساط الإعلامية الأمريكية لكونه يدافع عن جورج بوش الابن، في اتهامه نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بامتلاك أسلحة دمار شامل.
فبالنسبة لامتلاك صدام، أسلحة دمار شامل، أكد موريل أن “جميع الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية وعلى رأسها وكالة المخابرات المركزية، ومراكز البحث، كانت تؤكد امتلاك صدام لتلك الاسلحة”.
القضية الأخرى التي أثارت لغطاً، وبخاصة لدى المدافعين عن حقوق الإنسان والمعارضين للتعذيب، هو إصرار موريل على أن ما يدعوه “وسائل الاستجواب المعززة” التي استخدمتها “سي آي أيه”، بعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، أدت لـ”درء العديد من المخاطر عن البلاد، ونتج عنها الوصول إلى زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن”.
وأوضح: “أفضل مثال هو تصرفات مخطط هجمات 11/ 9، خالد الشيخ محمد، قبل وبعد استخدام وسائل الاستنطاق المعززة، كانت مختلفة بشكل كبير جداً؛ لقد كان متحدياً بشراسة وغير راغب بالكلام، وبعد استخدام الوسائل (تم تطبيق أسلوب الإيهام بالغرق عليه 183 مرة) أصبح متعاوناً وراغباً بالكلام بصدق، والاجابة تقريبا على أي سؤال مطلوب منه الإجابة عنه”.
كما تناول مايكل موريل قصة اغتيال بن لادن في مايو/آيار 2011، وجاءت روايته مطابقة لرواية البيت الأبيض، الذي يؤكد أن الوصول لمخبأ بن لادن في باكستان “كان أمريكياً بالكامل ولم يكن للباكستانيين علم بالأمر”، بل أن موريل يذهب إلى أبعد من ذلك ليقول: “قائد وحدة العمليات المشتركة الخاصة في وزارة الدفاع ويليام مكرايفين، خطط أن يقوم رجاله في العمليات الخاصة للبحرية الأمريكية (سيلز تيم 6) بالهبوط على المجمع الذي يحتمي فيه بن لادن فيما يبحث مسؤلو الإدارة الأمريكية عن حل يمكن التفاوض عليه مع الباكستان في حال اكتشفت العملية بعد أو اثناء تنفيذها”.
ولفت موريل إلى أن أوباما قال لمكرايفين إنه إذا تدخلت السلطات الباكستانية أثناء تنفيذ العملية، فإن عليهم (الأمريكيين) “شق طريقهم إلى الخارج بالقوة”. هنا قال موريل: “أوباما لم يحبذ فكرة أن تتعفن قوات مكرايفين في أحد السجون الباكستانية لعدة أشهر بينما نحاول العمل دبلوماسيا لإطلاق سراحهم”.
قال مايكل موريل، النائب السابق لرئيس الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي أيه)، إن “الربيع العربي” كان “هدية” للإسلاميين المتشددين، واصفا إياه بأنه “ربيع للقاعدة”، لافتا إلى أن تنظيم “داعش” يسعى لتنفيذ عملية مشابهة في أصدائها وتأثيرها لأحداث 11 سبتمبر/ أيلول 2001.
وفي كتابه “الحرب العظمى بعصرنا”، الذي جاء في 362 صفحة من القطع المتوسط و14 فصلاً، وصدر في 12 مايو/آيار الجاري، قال موريل إن وكالات المخابرات الأمريكية “أساءت تقدير” قدرة تنظيم القاعدة على “استغلال” الاضطرابات في الشرق الأوسط، لـ”تقوية” وجودها في المنطقة.
وأضاف موريل في فصل عنونه بـ”ربيع القاعدة”: “خلص محللونا إلى أن المظاهرات سترسل رسالة عبر الإقليم بأن التغيير السياسي ممكن بدون أن تقود القاعدة الطريق وبدون العنف الذي يقول التنظيم إنه ضروري لتحقيق مثل هذا التغيير”، مشيرا إلى أن هذه النتيجة تعكس إساءة الاستخبارات الأمريكية، تقدير “الربيع العربي”.
موريل الذي خدم في “سي آي أيه” 33 عاما، مضى قائلا: “باختصار، كان الربيع العربي بمثابة هدية للمتشددين الإسلاميين، في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. وحالتا مصر وليبيا يشرحان هذه النقطة بشكل جيد”.
وعن تولي الرئيس الأسبق، محمد مرسي، السلطة في مصر، قال موريل: “حل محل (حسني) مبارك، محمد مرسى عضو جماعة الإخوان المسلمين الذى سرعان ما بدأ منح نفسه سلطات غير عادية. واتضح أن مرسى قائد رهيب، حيث اتخذ قرارات سيئة بشأن الأمور السياسية والاقتصادية. ومهما كانت فوائد أن يكون هناك قائد منتخب انتخابا شعبيا، فقد أضاعتها الحوكمة السيئة”.
وأضاف: “إحدى التداعيات التي أودت إليها تلك الحوكمة الضعيفة، هي أنه رغم أن آليات مكافحة الإرهاب في مصر ظلت سليمة إلى حد كبير، لم تكن هناك إرادة سياسية لاستخدامها. فقد توقفت جهات الجيش والاستخبارات وتنفيذ القانون بشكل أساسي عن محاربة القاعدة لأنها شعرت أنها لا تحظى بدعم سياسي كي تواصل عملها. وفى وقت قصير على نحو ملحوظ كانت القاعدة، التي هزمت في مصر قبل عقدين تقريبا، قد عادت حيث أقامت مواطئ أقدام جديدة في سيناء وغيرها من أنحاء مصر”.
ويمضى قائلا: “لم تكن حكومة مرسى تفعل شيئا. وفى النهاية أرسل البيت الأبيض قيصر مكافحة الإرهاب جون برينان ليخبر مرسى أن القاعدة تتعافى بسرعة في مصر وأن هدفها الأساسي هو قتل مرسى والإطاحة بحكومته. وبعد أن لفت برينان انتباه مرسى للأمر، استؤنفت عمليات مكافحة الإرهاب بشكل جزئي ضد القاعدة، إلى أن قرر الجيش المصري بعد عدة شهور أن الكيل طفح واستبدله بعد أكثر قليلا من عام في منصبه. لكن الضرر كان قد وقع. إذ كسبت القاعدة أرضا هائلة في أكبر وأهم بلد عربي في المنطقة.. لقد تحول الربيع العربي، الذى نبع من (حقوق) تقرير المصير والتعبير، إلى محفز لأسوأ نوع من العنف والقمع.. تحول الربيع العربي إلى شتاء”.
وعن ليبيا، قال نائب رئيس “سي آي أيه” السابق، إنه زار ليبيا في يناير/ كانون ثان 2012، بعد نهاية عهد العقيد معمر القذافي، بصحبة نائب وزير الدفاع لشئون المخابرات، مايك فيكرز، بهدف إقناع رئيس وزراء ليبيا الجديد (لم يذكر اسمه) بـ”الحاجة الملحة إلى بناء جهاز مخابرات قادر على التعامل مع مشكلة القاعدة، بعد أن انهار جهاز حقبة القذافي السابق، ولم يعد له وجود”.
وتابع: “قلت لرئيس الوزراء إن القاعدة وضعت أنظارها على ليبيا، وأن جهاز مخابرات هو ضرورة مطلقة للتعامل معها. فتراجع رئيس الوزراء قائلا إنه يقود حكومة مؤقتة فحسب، وأن لديه الكثير مما يجب عمله، وأن الأمر سيستغرق وقتا لإدراك كيفية بناء جهاز على النحو الصحيح”.
وأضاف: “شعرت بالإحباط، لنهاية الاجتماع مع وعود غامضة ببناء جهاز مخابرات، خاصة أنه علم أن ذلك لن يحدث فعلا، بالرغم من تأكيده لرئيس الوزراء أن قوة القاعدة المتزايدة في ليبيا يمكن أن تؤدى إلى هجمات على المصالح الليبية، والمصالح الأمريكية”.
وأضاف: “سوف يصبح تحذيري واقعا مأساويا بعد أقل من عام”، في اشارة إلى الهجوم على مقر السفارة الأمريكية في بنغازي، وقتل السفير كريس ستيفينز.
وفي موضع أخر، قال موريل (57 عاما) إن “الحرب على الإرهاب ستستمر لعدة أجيال”، مضيفا أن “داعش يسعى إلى تنفيذ عملية مشابهة في أصدائها وتأثيرها لضربة القاعدة في 11 سبتمبر/ أيلول 2001″.
وأثار كتاب موريل، ضجة في الأوساط الإعلامية الأمريكية لكونه يدافع عن جورج بوش الابن، في اتهامه نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بامتلاك أسلحة دمار شامل.
فبالنسبة لامتلاك صدام، أسلحة دمار شامل، أكد موريل أن “جميع الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية وعلى رأسها وكالة المخابرات المركزية، ومراكز البحث، كانت تؤكد امتلاك صدام لتلك الاسلحة”.
القضية الأخرى التي أثارت لغطاً، وبخاصة لدى المدافعين عن حقوق الإنسان والمعارضين للتعذيب، هو إصرار موريل على أن ما يدعوه “وسائل الاستجواب المعززة” التي استخدمتها “سي آي أيه”، بعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، أدت لـ”درء العديد من المخاطر عن البلاد، ونتج عنها الوصول إلى زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن”.
وأوضح: “أفضل مثال هو تصرفات مخطط هجمات 11/ 9، خالد الشيخ محمد، قبل وبعد استخدام وسائل الاستنطاق المعززة، كانت مختلفة بشكل كبير جداً؛ لقد كان متحدياً بشراسة وغير راغب بالكلام، وبعد استخدام الوسائل (تم تطبيق أسلوب الإيهام بالغرق عليه 183 مرة) أصبح متعاوناً وراغباً بالكلام بصدق، والاجابة تقريبا على أي سؤال مطلوب منه الإجابة عنه”.
كما تناول مايكل موريل قصة اغتيال بن لادن في مايو/آيار 2011، وجاءت روايته مطابقة لرواية البيت الأبيض، الذي يؤكد أن الوصول لمخبأ بن لادن في باكستان “كان أمريكياً بالكامل ولم يكن للباكستانيين علم بالأمر”، بل أن موريل يذهب إلى أبعد من ذلك ليقول: “قائد وحدة العمليات المشتركة الخاصة في وزارة الدفاع ويليام مكرايفين، خطط أن يقوم رجاله في العمليات الخاصة للبحرية الأمريكية (سيلز تيم 6) بالهبوط على المجمع الذي يحتمي فيه بن لادن فيما يبحث مسؤلو الإدارة الأمريكية عن حل يمكن التفاوض عليه مع الباكستان في حال اكتشفت العملية بعد أو اثناء تنفيذها”.
ولفت موريل إلى أن أوباما قال لمكرايفين إنه إذا تدخلت السلطات الباكستانية أثناء تنفيذ العملية، فإن عليهم (الأمريكيين) “شق طريقهم إلى الخارج بالقوة”. هنا قال موريل: “أوباما لم يحبذ فكرة أن تتعفن قوات مكرايفين في أحد السجون الباكستانية لعدة أشهر بينما نحاول العمل دبلوماسيا لإطلاق سراحهم”.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32999
نقاط : 68136
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» كتاب فرنسي عن «الربيع العربي» والغرف السوداء
» رئيس الحكومة الليبية السابق يطالب رئيس البرلمان بمساءلته قانونيا
» تخطبط أميركي فرنسي قطري .. والموساد يكشف باخرة الاسلحة "لطف الله" كتاب فرنسي عن «الربيع العربي» والغرف السوداء
» نائب مدير الـCIA السابق لـCNN: أخطأنا بتقييم الربيع العربي وخصوصا في ليبيا ومصر بعهد مرسي.. وهذه حقيقة مقتل بن لادن
» مهمة الاعلام العربي الصهيوني تدمير العرب وأبادتهم في غزة وفلسطين وليبيا وسوريا ومصر وصراخ المذيعات والمذيعين الفاسدين على قنوات بني صهيون الخليجية باسم العربي الربيع
» رئيس الحكومة الليبية السابق يطالب رئيس البرلمان بمساءلته قانونيا
» تخطبط أميركي فرنسي قطري .. والموساد يكشف باخرة الاسلحة "لطف الله" كتاب فرنسي عن «الربيع العربي» والغرف السوداء
» نائب مدير الـCIA السابق لـCNN: أخطأنا بتقييم الربيع العربي وخصوصا في ليبيا ومصر بعهد مرسي.. وهذه حقيقة مقتل بن لادن
» مهمة الاعلام العربي الصهيوني تدمير العرب وأبادتهم في غزة وفلسطين وليبيا وسوريا ومصر وصراخ المذيعات والمذيعين الفاسدين على قنوات بني صهيون الخليجية باسم العربي الربيع
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi