منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حقيقة الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر من .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون

اذهب الى الأسفل

حقيقة  الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر  من  .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون  Empty حقيقة الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر من .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الخميس مايو 28, 2015 10:47 am



حقيقة الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر من .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون .



حقيقة  الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر  من  .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون  3967302717 حقيقة  الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر  من  .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون  3967302717
جرذان الصهيونية داعش النسخة الحديثة من ” فرسان المعبد ” Knights Templar عند عرض بعض الزوايا المظلمة و الخفية على فكر الإنسان العربي حتى يدرك حجم و تفاصيل المؤامرة و التخطيط الدائر على أرض الواقع و ما تقوم به الدولة المصرية من قوات مسلحة و أجهزة أمنية و الشرفاء من الشعب من مهام لصد هذا العدوان الصهيوني الماسوني وحتى لا تسقط ضحية للخداع الكبير - والكذبة الصهوينة الضخمة التى يقدموها لك في الإعلام فتصدقها – نقدم لكم بعض الحقائق من الواقع :
1- عندما تشاهد المرتزق جون ماكين و زميله جون كيرى أو هيلاري كلنتون برنارد ليفي قادة عداعش والجماعات الارهابية الصهيونية وهم يجوبون البلاد العربية أو الإسلامية شرقاً و غرباً و يعقدون الإجتماعات مع العصابات الارهابية الخادمة لهم - بعيداً عن السلطات الرسمية للدول وتقديم لهم الاسلحة والاموال والمعلومات والخطط لاسقاط الدول وقتل الرؤوساء - فإعلم انهم يقومون بإرتكاب جريمة يعاقب عليها القانون الأميركي ذاته .. كيف؟
في العام 1798 أصدر الرئيس الأميركي جوان آدمز قانون يسمى بقانون لوجان ، ويقضى هذا القانون بأن أي مواطن أميركي يقوم بممارسة مهام “العلاقات الخارجية ” بدون موافقة السلطات الخاصة بالبلدين ” الولايات المتحدة و الدولة الاخري” ، بمفرده يكون قد إرتكب جناية الخيانة السياسية على جميع الشعوب العربية التي تعرضت للابادة برفع قضايا ضد هؤلاء ومعه زعماء هذه الدول بالمحاكم الاوروبية والامريكية وفق لقوانين هذه الدول . و لايهم ما هي وظيفة ذاك المواطن .. سواء هو سياسي بالفعل أو دبلوماسي ، لا يحق له عقد مقابلات أو مراسلات مباشرة أو غير مباشرة مع موظفيين رسميين أو أي طوائف أو فئات من دولة أخري ، محاولاً التأثير على الأداء السياسي للدولة الاخرى ، و يتم معاقبة الشخص الذي يرتكب هذه الجناية بالغرامة أو السجن لمدة ثلاث سنوات أو الإثنين معا.
إذن .. عندما ترى هؤلاء المرتزقة المتخفيين في صورة دبلوماسيين في مقابلات مع العصابات الخائنة ببلاد أخرى في صورة اصدقاء ليبيا ومصر واليمن وسوريا عبر مؤتمرات المخابرات بدول الجواسيس في الخليج وتركيا والاردن إعلم أنهم يخالفون القانون الأميركي و أن ما يقومون به غير دستورى و الغرض منه الإضرار ببلادك ، و أن ما يقومون به هو ” علاقات دولية” غير قانونية و من يتعامل معهم في هذا الإطار له نوايا سيئة ..خيانة.
فالمهمة الأولي و الأخيرة لهم - ليست كما يظن المخدوعين أنهم يناصرون الديموقراطية او حقوق الانسان او الديمقراطية - و لكن تصعيد الخونة من بيننا و إعطاءهم صفة القانونية و الشرعية حتى يقومون بإرسال جيوشهم المرتزقة المتعاقدين معهم و يدسوهم خلف الخونة سراً مثل مافعلوا في ليبيا ضد معمر القذافي في اليمن اليوم باسم المقاومة الشعبية والعراق باسم محاربة داعش .. فهؤلاء الذين يسمون أنفسهم بالإخوان المسلمون و الجهاد الإسلامي و أنصار بيت المقدس و الجيش السوري الحر و أحرارالشام وأنصار الشريعة و القاعدة و داعش و ولاية سيناء و أجناد مصر و و و و لن تنتهي المسميات المزيفة التي تتخفى وراءها عصابات كلاب الحرب المرتزقة التابعين الرشكات الامنية الصهيونية الدولية من أمثال Defion Internacional و Triple Canopy وDynCorp و Academi و هي الإسم الجديد لمرتزقة بلاك وتر .. و حدو المستعربون وغيرهم من خادمي الإدارة الأميركية المتصهينة و الموساد المتعاقدين معهم رسمياً.
فعندما ترى من تؤيدهم و أنت تظن أنك تؤيد الدين والحرية والحق وحقوق الانسان ثق تماماً أنك تؤيد جيوش المرتزقة الخادمين للصهاينة وشركاتهم الامنية وأن أصحاب الدقون الذي تتباكي عليهم ما هم إلا ستار يوفر لهم التخفى .. ثق تماماً أن المخطط ليس صراع على السلطة أو ” تطبيق شريعة” كما يخدعوك .. و لكن من يقف خلفهم له هدف محدد و هو القضاء على العنصر العربي ! حرب إبادة لكل ما هو عربي على مراحل حتى تخلص الحمير العربية وماتبقى منها تصبح عبيد لهم ، و ” يوم الغضب ” الذي تم خداع الناس به ما كان إلا يوم غضب قوى الشر الصهيونية الخزرية الأشكينازية و مرتزقة الشركات الامنية القناصة بالميادين العربية .. و لكن كان يلزمهم غطاء خادع يتوارون خلفه يعني يلبسون الحق بالباطل .. فكان هذا الغطاء هو الثورجية و الإئتلافية و الحزبية ثم العصابات المتأسلمة و المتمسحة و تنفيذهم لمحاولات إسقاط مصر و غيرها كل يوم جمعة التى كانوا يعطوها إسماء مترجمة من المخطط الصهيوني العالمي .. جمعة الشرعية .. جمعة الإستنفار .. إلى آخره من الخداع الماسونية .
و إذا كنت في شك من هذا راجع عدد الضحايا و الشهداء في العراق منذ 1990 و في أفغانستان و الباكستان و سوريا و ليبيا و السودان و اليمن و الصومال و إندونيسيا و مصر و لبنان و فلسطين و نيجيريا و النيجر و الجزائر و تونس و البوسنة و الهرسك وبورما. تابع بنفسك الأعداد و إبحث عن الأيدي التى قتلتهم و ستصاب بالصدمة عندما تعلم انها نفس الأيدي المرتزقة ولكنها تتخفى في كل مكان خلف الخونة وجواسيس بني صهيون رافعى الشعارات التي تخدعك.
أن الدبلوماسية الأميركية الصهيونية الجديدة - ما هي إلا دبلوماسية مرتزقة و احفاد حروب و لا علاقة لها بالصفة القانونية و أنهم يقومون بالنصب و الإحتيال على شعوبهم المغيبة الجاهلة - و المتآمرة - و يقومون بالتنسيق مع الخونة و الإرهابيين بيننا من الدواعش والقاعدة واخواتهم ، و طبقاً لقانون لوجان ، أؤكد لك أنهم مجرد مرتزقة و جرذان حرب يرتدون الزي المدني و مهمتهم هى التنسيق بين مقاولين الجيوش الخاصة الصهيونية - مليشيات الشركات الامنية المرتزقة - الأميركية والأوروبية والأوسترالية والكندية بين عصابات القتل و التفجير بيننا الذين يرفعون الشعارات الكاذبة و يخدعون السذج و المساكين باسم الخلافة الماسونية و حديثى العهد بأساليب الصهاينة.
يوجد على اليوتيوب فيديو أذاعته CNN لتدريبات داعش بواسط قوات الامريكية الخاصة .. السيد أنتوني كوردسمان يستعرض الفيديو مع مراسل المحطة و نسى أن المدربيين المرتزقة الأمريكان والاوروبيين والموساد يظهرون بالفيديو التي توضح المرتزقة الأمريكان ومن خلفهم الموساد الاوروبين و هم يتظاهرون بتدريب بعض الأفراد من أفغانستان و الباكستان و العرب بسوريا وليبيا واليمن . و الحقيقة أنهم مجرد ستار للمليشيات المرتزقة الأميركية الاوروبية لابادة الجنس العربي في الشرق الاوسط .
أنت .. أيها الإنسان العربي الغبي ..هل أصابتك الدهشة عندما تفاجأت بظهور قوى مسلحة بسوريا و العراق و ليبيا .. رأيت ” الجيش السورى الحر” و ” جبهة النصرة و ” جيش الإسلام ” و ” أحرار الشام” و ” القاعدة ” و ” أحرار ليبيا ” و ” الحوثيون ” ثم طلت عليك ” داعش “ القاعدة . و أخيراً “التكفيريين بسيناء - مصر.
س: أين كان الأنظمة العراقية و السورية و المصرية من هذه ” التنظيمات” ؟
- كيف و متى تكونت هذه الجيوش التي تقتل و تذبح و تفجر و تخرب ؟
أولاً : كل أسماء العصابات السالف ذكرها و أكثر منهم ما هم إلا شركات أمنية مرتزقة أو مقاولون جيوش خاصة Private Military Contractors ….و هو الإسم اللطيف الذي أطلقوه على أنفسهم لدرء صفة الإرتزاق و القتل و التخريب مقابل الدولار.
لم تظهر هذه العصابات التكفيرية التي تحمل كلها أسماء ذات طابع إسلامي-لزوم التضليل- فجأة…و لكنها نفس عصابات المرتزقة الأميركية والأوروبية والأوسترالية والكندية التي هبطت في صورة سائحين أو موظفين إغاثة و شركات أدوية و أغذية – مبدئياً - و سيطروا على بعض الأنفاق و الموانئ لجلب باقي قواتهم.
و السؤال الثاني: لماذا يرفعون شعارات و هويات إسلامية بالذات :
1- لكسب التعاطف الشعبي معهم خاصة عندما يعلنون أنهم يريدون ” تطبيق الشريعة” و لينضم إليهم الشباب الساذج و الموتور..و حتى لا يستطيع أحد نقدهم لإنه إذا فعل فيكون نقد الدين نفسه و لي هم !
2- لإبعاد صفة الإرتزاق عنهم….لإن طبقاً للبروتوكول الأول-المادة 47-من معاهدة جينيف التي تحدد تعريف المرتزقة…يكون المرتزق ” طرف ثالث ” لا ينتمي إلي أي من القوى المتنازعة. فعندما يرفع هو الرايات و الهويات الإسلامية ” و المسيحية في سوريا ” يكونوا بذلك من أبناء البلد و ليسوا مرتزقة…فلا تتعجب عندما يطلق عليهم الإعلام العالمي الصهيوني لقب ” المعارضة المسلحة ” أو ” المتمردين ” أو ” جماعات الإسلام السياسي “..فكلها مسميات تسعى لتأكيد أن هؤلاء ” معارضة ” و مسلحة…و ليسوا مرتزقة أجانب.
2. و السؤال الثالث:
س: أنت و أنا نعرف مدى كراهية الإدارة الصهيونية الأميركية للعرب بصفة عامة و للإسلام و المسلمين بصفة خاصة..و مثلها إدارة الإتحاد الأوروبي…و لكن : لماذا رفض أوباما إطلاق صفة ” الإرهاب ” على هذه العصابات؟ لماذا يساندون عصابات الإخوانجية و السلفية و القاعدة و باقي الخونة؟
الإجابة: لإنهم من صنيعتهم و مجرد واجهة يقف خلفها مقاولون الجيوش الخاصة التابعة للولايات المتحدة و الإتحاد الأوروبي و أوستراليا و جنوب أفريقيا. فلا يمكن أن يصفون جنودهم بالإرهابيين.
أما السؤال الرابع فهو:
س: لماذا لا تري و تسمع أى أخبار عن ” الجيش الأميركي و الناتو ” منذ 2011 و لكنك تسمع أسماء العصابات التى ذكرتها أعلاه؟
الإجابة : لإن الشعوب الأميركية والأوروبية كانت ستخرج و تتظاهر ضد حكوماتها و أنظمتها لإرسال أبناءهم الى حروب لا مصلحة لهم فيها و لقتل شعوب بريئة لا ذنب لها و لم تقاتلهم.
1- لإن الجندي النظامي الأميركي أو الأوروبي سيرفض قتال شعوب مدنية غير مسلحة – حروب الجيل الرابع ضد الشعوب ولا تواجه الجيوش النظامية - و سيسأل الجندي نفسه : أنا لا أقاتل الجيش العراقي أو السوري أو الليبي .. و لكني أقتل الشعوب.
2-أما المرتزق فلا يسأل لماذا أقنص الرؤوس بمياديين الثورات و لماذا أحصد أرواح الأبرياء بقطع رؤوسهم بالسكاكين…لا يسأل ماذا يفعل في الصومال أو سوريا أو العراق أو اليمن او ليبيا مع اختفاء منظمات حقوق الانسان .. لإنه يعلم أنه يقتل مقابل الدولار فحسب.
- كيف يتم تعيين المرتزقة - مقاولون الجيوش الخاصة الارميكية والاوروبية ؟
كالعادة في الولايات المتحدة واوروبا واستراليا وكندا كل شىء خاص .. فهناك شركات خاصة للسجون و شركات خاصة في إدارة المدن و كل شىء - تبيع خدماتها للحكومة الفيدرالية الصهيونية ، و بخصوص المرتزقة فهذه شركات ضخمة و بالفعل لديها كل ما لدى الجيوش النظامية و يتم تأجيرها تحت إشراف الجهات التالية :
1- وزارة الدفاع الأميركية : التي تحدد لهم المهام المطلوبة.
2- وزارة الخارجية الأميركية : التى تتولى إدارتهم في البلاد التى يطلب منهم تنفيذ مهام بها و لشن الحملات الدعائية للتعتيم على المرتزقة و وصفهم بالجماعات الإسلامية و لحماية سمعتهم و للتعاون مع – الواجهة -سواء إخوانجية أو سلفية أو قاعدة - حتى إذا كشف الناس حقيقتهم .. سارعت الخارجية الأميركية بتبييض صورتهم و التنسيق معهم فوراً .. لذلك .. عندما كانت تقابل سكوبى أو أشتون أو هيلاري كلنتون قيادات الإخوانجية أو السلفية أو الجهادية كانوا في الحقيقية يسعون لإستمرار عمل العصابات المسلحة المرتزقة و مقابلاتهم مع الخونة لم يكن سوى ستار.
3- لدى الولايات المتحدة 16 جهاز مخابرات و جميعهم يشرف على شركات المرتزقة و على مهامهم.
4- وزارة الأمن الداخلي.
أي شىء عن الجيش الأميركي أو الناتو في هذه المرحلة .. لإن مرتزقتهم يقومون بالمهمة و القوات المسلحة المصرية و أجهزة الأمن تتصدى لهم و تقدم الشهداء على مدار اليوم .. و لم تظهر العصابات التي يطلق عليها الإعلام ” تكفيرية ” أو “جهادية ” فجأة و لم تكتسب المهارات القتالية التي تراها من عدم .. فهؤلاء مجرد ستار و واجهة سواء القيادات أو التوابع .. فالذى يقاتل في حقيقة الأمر من خلف الأقنعة هم مرتزقة المحترفون تابعين للمخابرات الامريكية والاوروبية والاسرائيلية .. ولعلك تعيد مشاهدة ذبح الشهداء المصريين بليبيا و تدقق النظر في هيئة القتلة و تقارنهم بالصور التي نشرتها من على مواقع هذه الشركات الامنية للمرتزقة لتدرك الخدعة الكبرى التي تقوم بها امريكا واوروبا اسرائيل لابد من كشف حقيقة هذه الحثالات الصهيونية التي تسفك دماء الأبرياء و التي يتعاون معهم الخونة والجواسيس و يساندهم السذج والاغبياء و المغفلون و هم لا يعلمون حقيقة من يرفع الرايات الدينية للتضليل الاعلامي .
جرذان الحروب الصليبية تأتي في سياق إستراتيجي و ليس إهانة لفئة من الناس لأنه غير موجه لأي جيش نظامي.. و لكن جرذان الحرب هم من يحاربون العالم كله منذ العام 1990 .. جرذان الحرب هم مليشيات المرتزقة الخاصة الذين يُعرفون بإسم ” Private Military Contractors=PMCs ” ” مقاولون الجيوش الخاصة “. لا وطن لهم و لا دين ولكن لهم أسياد قتلة و قناصة من ذوي الأمراض النفسية و العصبية و لكنهم بارعون في إحداث فوضى أينما تم إرسالهم لتنفيذ مهم محددة ويجيدون حرب الشوارع و الكهوف .. لهذا .. لا يواجهون الجيوش النظامية في أي معركة .. و لو تم هذا لكان هلاكهم في غضون أيام .. و من ثم تقوم أجهزتهم المعنوية بنشر حملات الدعاية المغرضة والتي تهدف لتشويه الجيش النظامي الذي لا يستطعون مواجهته مثل مافعلوا في ليبيا ويقعلون اليوم في سوريا واليمن .. و لهذا سمعتم جميعاً هتاف جرذان – جرذان الحرب - الشهير و القميء” يسقط حكم العسكر” أو التكبير .. لان لا وطن لهم و لا دين و لكن الأكيد أنهم يعملون ضمن شركات أمنية صهيونية معروفة ، شركات لها مقار ثابتة بدول عديدة وهي كندا – امريكا – الاتحاد الاوروبي – استراليا – تركيا – الخليج – الاردن .. منها دول ينتمون إليها و أخرى تتواجد بها إدارتهم للتمويه و التضليل الاعلامي .. تجدهم يرفعون الرايات الكاذبة التي لا تعبر عن هوياتهم الحقيقية .. فالعالم كله شاهدهم من خلف الأقنعة .. ربما نجحوا في إخفاء وجوههم و لكن أجسامهم و حرفتهم في القتل فضحت حقيقتهم .. مرتزقة و قتلة محترفون يعملون لدي شركات مقاولات الحروب و الخراب .. و أسيادهم معروفيين و لا نحتاج أن نراهم أو نعرف أسماءهم مث لاوباما – هولان – ميركل – كامرون وغيرهم .. لأنهم المستفيديين الوحيديين من الفوضى.
-الصين و روسيا و مصر : منذ بداية الهجمة الجديدة على الوطن العربي في يناير 2011 باسم الربيع العربي التي انطلقت من دولة الاغبياء تونس ، وهناك بداية لتحالفات من نوع جديد بين الثلاث دول المذكورة أعلاه .. فبخلاف القواعد الراسخة للتعاون و التحالف بين الدول تم إبتكار قواعد جديدة و غير مسبوقة لإبرام إتفاقيات التحالف .. فالصين و مصر إنضمتا في تحالف على مستويات عالية جداً وصلت لتحالف إستراتيجي شامل .. ثم مصر و روسيا .. ثم اليوم روسيا و الصين ، وكل هذه التحالفات التي تمت على قواعد جديدة تماماً الهدف منها تكوين قوى ردع لعدو جديد يعمل بأساليب في قمة الخطورة و هى إختراق البلاد بالثورات و خداع الشعوب العامة الغبية بالإعلام و توجيههم ضد أوطانهم و أديانهم بكذبة ” الحرية - تطبيق الشريعة - المساواة” إلي آخره من الشعارات التي يعملون و بكل حرفية على ترسيخها فى عقول العامة المريضة نفسياً لإشعال حماستهم المخدوعة ضد أنفسهم .. حتى يهتفون و يتآمرون ضد جيوش بلادهم ................. فيبقوا – الشعوب العربية الغبية - في مرمى الهدف .. هدف المرتزقة.
الشعوب هى الهدف .. لهذا يعملون تحريك الشعوب بالثورات ليضعفوا جيوشهم و أمنهم .. ما يحدث في :
العراق : المشهد الذي رآه العالم أجمع من داخل سجن أبو غريب و تعذيب و إنتهاك آدمية الجنود العراقيين كان مشهد معدّ له مسبقاً و التصوير لم يكن عشوائياً.
فالمقصود كان ضرب الروح المعنوية لدى كل عراقي و عراقية عندما عرضوا عليهم كيف أن جنودهم يتم إذلالهم نفسياً و جنسياً من قبل فتايات أمريكيات !
لم يكن من الممكن أن يحدث هذا المشهد إلا بعد إسقاط النظام العراقي أولاً من بداية 1990 .. ثم إنهاك العراق كدولة - جيش – شرطة – إقتصاد – أمن – غذاء - حتى ضعفت تماماً في 2003 فكان الإنقضاض عليها و إحتلالها بقوة السلاح .. و لكن :
من هؤلاء الذين مثلوا مشهد سجن أبو غريب؟
هل هم ينتمون للجيش الأميركي؟
إجابة : هؤلاء كانوا مرتزقة يعملون لدي شركة Titan -l3 و هى واحدة من أكبر مقاوليين المليشيات و المرتزقة المتعاقدة مع الجيش الأميركي التي تعمل في ليبيا سوريا واليمن سراً .. و كان مشهد ” محاكمة ” الفتاة إنجلاند بتهمة ما قامت به بسجن أبو غريب مشهد في قمة العبث و الخداع لإنها لا تخدم في الجيش الأميركي من الأساس !
جرذان الحرب يرتدون الملابس السوداء و يرفعون الرايات الإسلامية ويخفون وجوههم الأميركية و الأوروبية و الأسترالية والكندية والرتكية والقطرية والاردنية كل من يعمل لديهم كمرتزق .. و يقومون بتصدير أحد خدمهم العرب أو اليهود المستعربين لتمثيل دور الأمير .. فكانت مشاهد العبث و الخداع لفيديوهات بن لادن و الملا عمر و أبو بكر البغدادي .. حصرياً على شاشة الدواعش والقاعدة الجزيرة والعربية .. وكانت أخبار “الدواعش” المصريين على الفضائيات المصرية العميلة الصهيونية أو الجاهلة .. يصدرون للعقول أن داعش و القاعدة و جبهة النصرة و الجيش السوري الحر و كل هذه الأسماء أنها لجماعات مسلمة .. و الأقنعة تخفي الحقيقة و تساعد الفضائيات على ترسيخ الأكاذيب.
و في منتصف 2011 نشرت تقرير للمخابرات الألمانية تم نشره بإحدى دورياتهم التي لا يقرأها إلا القليلون مفاده أن 85% من الجيش السوري الحر ليسوا سوريين معضمهم من الشركات الامنية الامريكية والاوروبية .
أن هتاف الخيانة “يسقط حكم العسكر ” مصدره هم نفس هؤلاء الإرهابيين التابعين للمخابرات الصهيونية الدولية العالمية .. نفس الهتاف تكرر منذ بزوغهم من جديد على الساحة العالمية في 1990 .. ففي البلقان و أوكرانيا و فينزويلا وتونس وليبيا واليمن وسوريا 2011 ف هتف بعض المخدوعيين و يحركهم الخونة بنفس الهتافات .. أما بمصر .. فمسرحيات تشوية القوات المسلحة و الشرطة - أثناء ظروف حرب الجيل الرابع - مستمرة و لن تتوقف و على كل مواطن شريف الإنتباه لمثل هذه الفتن.
مقارنة بين صورة أسطول ” داعش ” وفرسان المعبد كما أذاعوا .. ليصدروا الرهبة و الخوف في النفوس الشعوب العربية الضعيفة لترضى بحكم المرتزقة .. مع صورة أخري لأسطول مرتزقة شركة ” ديفيون إنترناسيونال ” بدولة البيرو .. و هؤلاء يلقبهم أسيادهم بأميركا ب Discount Soldiers أي ” جنود بسعر رخيص ” لأن ثمن المرتزق البيروفي الشهري هو 1000 دولار لا غير .. ترسله في مقابل هذا المبلغ ليقتل و يخرب و يغتصب و يحرق في أي دولة شئت .. و تستطيع أيضاً أن تعلمه كيف يصرخ بكلمة ” الله أكبر” في اليبيا وسوريا من خلف القناع ليوهم البعض أنه إرهابي مسلم .. و هنا يتوقف دوره و يبدأ دور العصابات الإخوانجية و توابعها ليثرثروا في الإعلام و يوهمون الناس أن هذه هى قوتهم القتالية, و الحقيقة أننا نواجه جرذان – جرذان الحرب - الخونة من بيننا و جرذان الحرب مرتزقة من البيرو - أميركا الجنوبية - و غيرها - أرسلها لهم أسيادهم بواشنطن و لندن و تل أبيب.
من يومين نشرت صورة لأوباما ن الوهم اللي الذي باعه هو و اللى مشغلينه للناخبين و هو نظام تأمين صحي حكومي .. و بدل ما يوفي بوعوده جابلهم الإيبولا لحد عندهم .. مهندس برنامج أوباما كير الصحي المزعوم” شخص إسمه Jonathan Gruber يهودي أميركي و هو ” و للمرة التانية بيقول علناً على الناخبين إنهم أغبياء .. و هو ده أسلوب الصهاينة تجاه كل اللي بيصدق أوهامهم .. خدعوا 52%من الشعب الأميركي الغبي و بعدين يشتموهم علناً .. و لو فيه فترة رئاسة ثالثة هتلاقي نفس الناخبين بيكرروا نفس الخطأ لإن اغبى من العرب لان الإعلام مسيطر على أفكارهم.

الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
حقيقة  الجواسيس :: أنت مع من .. تناصر  من  .. إعلم أنك تناصر جواسيس بني صهيون  Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى