خيانة جديدة :: مؤتمر قبائل جرذان بني صهيون الليبية في مصر

هي نفس القبائل التي باعت ليبيا الى حلف الصليبي الصهيوني الماسوني عام 2011 ف وتحالفت ضد الزعيم معمر القذافي وقوات الشعب المسلح ، وكان قادتهم زعماء داعش والقاعدة برنارد هنري ليفي وجون ماكين الذين جلبوا لهم الحرية – والديمقراطية – وحقوق الانسان – والعدالة الاجتماعية بعد تحريرهم من الطاغية بفضلهم اصبحت ليبيا دولة الخلافة الاسلامية التي ستحرر المسجد الاقصى بعد تحرير ليبيا وسوريا والخليج والعراق ومصر وتونس والجزائر والمغرب وافريقيا بفضل قيادات الاسلام برنارد هنري ليفي وجون ماكين .. هي اليوم نفس القبائل التي باعتها ليبيا عام 2011 ف تقوم ببيعها مرة ثانية عام 2015 ف هؤلاء لاحول ولاقوة لهم بل نصفهم هارب الى مصر ولا عهد ولا مثياق لهم ولا دين ولا مبادئ لهم لان الخائن يبقى خائن مدى الحياة .. في نهاية نقول كلمة الى بني صهيون اذا كنتم تريدون تقسيم ليبيا الى عدة دول فهي اسهل دولة في الدول العربية لتقسيم وفق الخطط الماسونية بكل سهولة يسر لان لايوجد فيها شعب وأن وجد لانتماء له وهم يهيمون مع كل بني صهيون وقت ماتريدون .. ذا يحق لمصر وتونس والجزائر والسودان وتشاد وغيرهم تأخذوت أوتسرقوا ماتريدون من ليبيا لان لايوجد بها شعب يوجد بها جواسيس وعملاء خونة فقط .. طز طز طز في القبائل نصفها كان مع الطليان .. من خصائص الجنس العربي عامة ، وقبائل الليبية المتخلفة في ليبيا خاصة التي تحالفت مع اليهود والنصارى ومعهم العرب عامة يحبون اليهود والنصارى حباً جماً ، ويقدمون لهم الولاء والطاعة وكل ما يريد اليهود والنصارى من عبيدهم العرب الذين يقدمون لاسيادهم أكثر مما يتوقع سيدهم حتى لو كان ابادة بعضهم وتدمير بلدانهم وسفك دماء وهتك اعراض بعضهم وهدم قبورهم وتخريب حياتهم وتفجير مساجدهم من أجل أن ترضى عنهم اليهود والنصارى .. اليوم اليهود النصارى راضون على القبائل الليبية المتخلفة التي خانت قائدها وباعت وطنها وقدمت بناتها واموالها وشرفها وتاريخيها الى اليهود والنصارى وكلابهم العربية من اجل أن يرضوا عنهم واليوم يسخرون من اصدقاء سجناء ابوسليم اعداء اليوم داعش والقاعدة وانصار الشريعة والاخوان الذين كانوا يتباكون عليهم واليوم يصرخون منهم لعنة الله على العرب وعلى الجنس العربي مادامت السماء تمطر والارض تبلع .. يحق لبني صهيون بأن يجعلوا من هذا الجنس النتن عبيد لهم الذي لايعرفه بني صهيون بأن الجنس يفرح كل فرح ويصبح سعيد كل سعادة عندما يكون عبد ليهودي أو قواد لنصراني ويقدم كل مايملك حتى شرفه الى الارضاء واليهود والنصارى قدموا لهم فلسطين وبعدين العراق وليبيا واليمن وسوريا والصومال وهم مستعدون تقديم أكثر من ذلك المهم يرضى عنهم النصارى في امريكا والاتحاد الاوروبي و اليهود في الكيان الصهيوني .. من باع شرفة لا وطن له ولا قيمة له ولا ثقة فيه فالقواد يبقى قواد والجاسوس يبقى جاسوس والخائن يبقى خائن والعبد يبقى عبد لاسياده اليهود والنصارى .

الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد بني صهيون

هذه قبائل ليون وشركاه