الشركات الروسية ستقدم للحكومة خطط ومشروعات لإعادة إعمار ليبيا

صرح المتحدث الرسمي باسم الحكومة المؤقتة حاتم العريبي،اليوم السبت، أن الشركات الروسية ستتقدم بعروض وخطط ومشروعات لإعادة إعمار البلاد، مشيرا إلى أن الحكومة بدأت في تشكيل صندوق إعمار المدن المنكوبة مثل مدن بنغازي وورشفانة وتاورغاء.
وأضاف العريبي أن ليبيا ترتبط بالعديد من الاتفاقيات مع روسيا الاتحادية في الجوانب الاقتصادية والأمنية والعسكرية.
وأوضح أن الحكومة أرسلت خطابا لمجلس النواب تطالبه باعتماد مبلغ ثلاثمائة مليون دينار ليبي من أجل إعمار مدينة تاورغاء، حتى يتمكن المهجرون من العودة إلى المدينة، وأن الحكومة ستبدأ بإعادة بناء البنية التحتية للمدن المتضررة، والمشاريع ستنطلق من مدينة بنغازي التي عانت من الإرهاب طيلة أربع سنوات.
وأشار العريبي إلى أن النصيب الأكبر في إعادةإعمار ليبيا سيكون لشركات دول الجوار الصديقة التي وقفت مع الشعب الليبي في حربه ضد الإرهاب، مؤكدا أن من يدعمون الشعب الليبي، ستكون لهم أولوية لعمل شركاتهم بشكل قانوني في ليبيا
..............
ملاحظة للزوار المنتدى لما ننشر هكذا اخبار هذا لا يعني اننا نؤيد هكومة على هكومة....كلهم جردان خونة باعوا الوطن و اخربوا كل مقدراته.....كل من وقف مع هذه الندبة فهو ملعون....و خائن و جرد المجاري القذرة و شريك في قتل و تعذيب ابناء هذا الوطن

الإتحاد الأوروبي يرى تقدم في الإتفاق السياسي بين الأطراف الليبية
قال مصدر دبلوماسي أوروبي مطلع إن الاتحاد الأوروبي يرى أن هناك بعض التقدم في طريق الاتفاق السياسي بين الأطراف المتنازعة، وأضاف المصدر أن الاتحاد يرى أن اللقاء الذي جمعه مؤخرا مع بعض الأطراف الليبية في برلين كان إيجابيا أكثر مما هو متوقع ومن المنتظر أن تعقد لقاءات أخرى خلال الأيام القادمة في المغرب ونفى المصدر بحسب وكالة أكي الإيطالية أن تكون أوروبا بصدد التحضير لسيناريو بديل في حال فشل الحوار بين الأطراف الليبية مؤكدا أن اللجوء إلى التعامل مع طرف دون آخر قد يبعد آفاق السلام في البلاد.
جاءت هذه التصريحات فيما تستعد دول الاتحاد لمناقشة الوضع الليبي الراهن الاثنين القادم مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ومن المتوقع أن تعلن الدول خلال إجتماعها عن إنطلاق مهمة إستخباراتية لمكافحة الهجرة غير الشرعية عبر المتوسط

شركة الفوز الصناعية لطحن الغلال‎

اثار القصف اليوم في موقع الشركة و لا اضرار بشرية اضرار مادية تقدر 90.000 دينار
لا حول و لا قوة الا بالله
حسبي الله و نعم الوكيل