منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وزارة الدفاع الروسية جاهزة والأمم المتحدة تدرس الأمر موسكو تجدّد استعدادها لإرسال قوات بدل الكتيبة النمساوية المنسحبة من «أندوف»

اذهب الى الأسفل

وزارة الدفاع الروسية جاهزة والأمم المتحدة تدرس الأمر موسكو تجدّد استعدادها لإرسال قوات بدل الكتيبة النمساوية المنسحبة من «أندوف» Empty وزارة الدفاع الروسية جاهزة والأمم المتحدة تدرس الأمر موسكو تجدّد استعدادها لإرسال قوات بدل الكتيبة النمساوية المنسحبة من «أندوف»

مُساهمة من طرف السهم الناري الإثنين يونيو 10, 2013 12:32 am



بموازاة الجهود المتواصلة لعقد المؤتمر الدولي حول الأزمة في سورية وإطلاق حوار سوري - سوري وصولاً إلى الحل السلمي على أساس بيان جنيف، جدّدت موسكو استعدادها لإرسال قوة روسية لتحل محل الكتيبة النمساوية في قوات «أندوف» في الجولان السوري، والتي تم الإعلان عن انسحابها يوم الجمعة الماضي.
ونقلت «سانا» عن وكالة «نوفوستي» الروسية أن غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي قال على صفحته على موقع «تويتر»: في حال كانت الأمم المتحدة قلقة حقاً بشأن الوضع في الجولان السوري فإن إرسال القوة الروسية لتحل محل الكتيبة النمساوية سيكون هو الحل.
وتعليقاً على تبرير الأمم المتحدة بأن اتفاقيات السلام الدولية تمنع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي من المشاركة، قال غاتيلوف: لم يعد هناك حاجة للإشارة إلى قيود تعود إلى نحو أربعين عاماً وأن مهمة دعم السلام والاستقرار يتطلب نوعاً مختلفاً من التفكير السياسي وهذه القضية هي قضية مجلس الأمن الدولي.
من جانبه اعتبر رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما الروسي ألكسي بوشكوف أن نشر قوات روسية لحفظ السلام في الجولان السوري يعني عودة استراتيجية لروسيا إلى الشرق الأوسط.
ونقل موقع قناة «روسيا اليوم» عن بوشكوف قوله في تعليق على موقع «تويتر»: إن ظهور قواتنا لحفظ السلام في الجولان سيعني عودة استراتيجية لروسيا إلى الشرق الأوسط كدولة عظمى.
وفي هذا السياق أكدت وزارة الدفاع الروسية استعدادها لتخصيص الوحدات العسكرية اللازمة لتنفيذ المهمة في الجولان إذا تلقت أمراً من الرئيس الروسي، صاحب اقتراح نشر قوات روسية لحفظ السلام في الجولان.
وكان مارك ليال غرانت مندوب بريطانيا الدائم لدى الأمم المتحدة الذي ترأس بلاده حالياً مجلس الأمن الدولي أعلن أن المنظمة الدولية ستنظر في اقتراح روسيا إرسال قوات روسية عوضاً عن الكتيبة النمساوية في «أندوف».
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن غرانت قوله إثر مشاورات مغلقة في مجلس الأمن أمس الأول تعليقاً على المقترح الروسي: إن إدارة شؤون عمليات السلام في الأمم المتحدة ستنظر في هذا الاقتراح و في غيره من المقترحات.
وأوضح غرانت أن نشر قوات روسية في الجولان نظرياً ممكن شرط موافقة سورية و«إسرائيل» وأن تقوم الأمانة العامة للأمم المتحدة بإنجاز عمل كبير.. لأن العملية غير بسيطة وسريعة، حسب قوله.
وقال غرانت: إن الأمم المتحدة لا تزال تدعو الدول القادرة على تأمين قوات إلى الانضمام لبعثتها في الجولان بعد انسحاب النمسا منها وهي تدرس تغيير التفويض المعطى لهذه البعثة.
وأضاف غرانت: إن المسؤولين عن عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة «أبدوا ثقة» بإمكان إيجاد دول جديدة تسهم في قوة الأمم المتحدة «أندوف» وإقناع الدولتين المشاركتين فيها حالياً الهند والفلبين بزيادة كتيبتيهما حتى بلوغ العدد المسموح به أي 1250عنصراً لمجمل القوة.
وأوضح غرانت أيضاً أن الأمم المتحدة تسعى إلى إقناع النمسا بتأخير مغادرة عناصر كتيبتها في الجولان، لافتاً إلى أنه ينبغي في مرحلة تالية مناقشة تغيير أو تعديل التفويض للتكيف مع الظروف الراهنة.
إلى ذلك أعلنت مصادر في وزارة الخارجية الروسية أن الوزير سيرغي لافروف سيزور البرازيل في الحادي عشر من حزيران المقبل بدعوة من نظيره البرازيلي أنتونيو باتريوتا لمناقشة تطورات الوضع في الشرق الأوسط ولاسيما الأزمة في سورية والبرنامج النووي الإيراني.
ونقلت وكالة «إيتار تاس» الإخبارية الروسية عن المصادر قولها أمس: إن الوزيرين سيبحثان في ريو دي جانيرو تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها بين البلدين خلال زيارة الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف في كانون الأول من العام الماضي في موسكو ولاسيما توسيع نطاق الشراكة على المستويين الثنائي والدولي، مشيرة إلى أن المباحثات ستتناول بالتفصيل تحرك الدبلوماسيتين الروسية والبرازيلية في أروقة هيئة الأمم المتحدة ومجموعة الدول العشرين ودول بريكس ومنظمة التجارة العالمية والوضع في أميركا اللاتينية والحوض الكاريبي من منظار عمليات التكامل الجارية في هذه المنطقة حيث يتشكل أحد مراكز العالم متعدد الأقطاب إضافة إلى قضايا نزع السلاح وعدم انتشاره وإعادة هيكلة المؤسسات المالية الائتمانية العالمية.
ولفتت مصادر الخارجية الروسية إلى أن زيارة لافروف للبرازيل تنسجم جيداً مع الاتجاه نحو توطيد علاقات الشراكة الاستراتيجية بين الدولتين والتي تزداد تطوراً بشكل حثيث على جميع الصعد على اعتبار أن البرازيل تشغل في منطقة أميركا اللاتينية مركز أكبر شريك تجاري لروسيا وسعي قيادتي البلدين إلى رفع قيمة تبادل السلع إلى مستوى عشرة مليارات دولار سنوياً.
وأشارت المصادر إلى أن الشركات الروسية باشرت تنفيذ مشاريع طموحة في صناعة الطاقة والميتالورجيا والتعدين.. ويجري التعاون العسكري التقني على قدم وساق في وقت يتطلع الطرفان إلى تفعيل المعاملات الصناعية وتشكيل تحالف تكنولوجي وتوسيع رقعة التعاون في العمليات التطويرية والتحديثية.
يذكر أن البرازيل عضو في مجموعة بلدان مجموعة بريكس التي تضم أيضاً الهند والصين وجنوب إفريقيا إضافة إلى روسيا التي كان لها الدور الرئيس في تأسيس هذه المجموعة التي سجلت خلال فترة وجيزة حضوراً فاعلاً وقيادياً في العالم على مختلف الأصعدة ولاسيما الاقتصادي منها الأمر الذي مكنها من التأثير المتزايد على التطور اللاحق لإدارة الملفات الساخنة في أنحاء العالم.
روسيا تخصص 10 ملايين دولار إضافية لمساعدة الأردن ولبنان في مواجهة تدفق المهجّرين من سورية

قرّرت روسيا تخصيص 10 ملايين دولار إضافية لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أجل مساعدة حكومتي الأردن ولبنان في تحمل أعباء تدفق المهجرين من سورية.

ونقل موقع «روسيا اليوم» عن وزارة الخارجية الروسية قولها في بيان: إن روسيا مستمرة في تمويل برامج منظمات الإغاثة الدولية لمساعدة سورية وهي ضمن قائمة الدول العشرين المانحة الكبيرة.
وأضاف البيان: لقد أكد الجانب الروسي على أن مفتاح حل المشكلة الإنسانية في سورية هو التسوية السياسية للأزمة استناداً إلى البيان الختامي لمؤتمر جنيف، موضحاً أن هذا ما تؤكده المساهمة النشيطة لروسيا في التخفيف عن كاهل السوريين في الداخل وكذلك في البلدان المجاورة إضافة لذلك فقد أرسلنا إلى سورية مساعدات إنسانية وإلى المهجرين في الأردن ولبنان.
وأرسلت روسيا أكثر من شحنة مساعدات عينية للمهجرين بفعل أعمال المجموعات الإرهابية المسلحة سواء داخل سورية أو خارجها، حيث وصلت شحنات المساعدات الروسية إلى الأردن ولبنان وكذلك إلى مطار اللاذقية ليتم توزيعها عبر المنظمات والهيئات الإغاثية المعنية.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى