ذكري_احتلال_العاصمة
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
ذكري_احتلال_العاصمة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة .
·
ذكري_احتلال_العاصمة
****************
شهداءنا الأبرار الذين ضحوا بالغالي و النفيس من اجل تراب هذا الوطن هؤولاء الابطال الذين تركوا كل شي خلفهم ووضعوا نصب أعينهم القيام بالواجب لا يهم الانتصار آو الهزيمة المهم القيام بالواجب تجاه هذا الوطن
ابطال الشعب المسلح و ابطال الحرس الشعبي والمتطوعين الذين دافعوا علي العاصمة عندما قام العملاء بمساعدة الناتو الكافر بالهجوم العنيف عليها فقدموا انفسهم فداء لهذا الوطن
المجد للشهداء و الخزي و العار للخونة العملاء
.
·
ذكري_احتلال_العاصمة
****************
شهداءنا الأبرار الذين ضحوا بالغالي و النفيس من اجل تراب هذا الوطن هؤولاء الابطال الذين تركوا كل شي خلفهم ووضعوا نصب أعينهم القيام بالواجب لا يهم الانتصار آو الهزيمة المهم القيام بالواجب تجاه هذا الوطن
ابطال الشعب المسلح و ابطال الحرس الشعبي والمتطوعين الذين دافعوا علي العاصمة عندما قام العملاء بمساعدة الناتو الكافر بالهجوم العنيف عليها فقدموا انفسهم فداء لهذا الوطن
المجد للشهداء و الخزي و العار للخونة العملاء
.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: ذكري_احتلال_العاصمة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
ذكري_إحتلال_العاصمة
اليوم 20-8 ذكري استشهاد الابطال من الشعب المسلح و الحرس الشعبي ذكري احتلال العاصمة ذكري الابطال الذين قاوموا لآخر قطرة دم في مثل هذا اليوم خان من خان و خذل من خذل لكن التاريخ ينصف الكل فألان يذكر التاريخ ابطال الشعب المسلح و الحرس الشعبي الذين كتبوا أسماءهم بأحرف من ذهب يذكرهم بكل فخر و اعتزاز
اما الخونة و المتخاذلين فوضعهم التاريخ في مزبلته
ذكري_إحتلال_العاصمة
اليوم 20-8 ذكري استشهاد الابطال من الشعب المسلح و الحرس الشعبي ذكري احتلال العاصمة ذكري الابطال الذين قاوموا لآخر قطرة دم في مثل هذا اليوم خان من خان و خذل من خذل لكن التاريخ ينصف الكل فألان يذكر التاريخ ابطال الشعب المسلح و الحرس الشعبي الذين كتبوا أسماءهم بأحرف من ذهب يذكرهم بكل فخر و اعتزاز
اما الخونة و المتخاذلين فوضعهم التاريخ في مزبلته
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: ذكري_احتلال_العاصمة
في ذكرى 20 . 8 . 2011
وقف عليها الحب
************
المقاتلات تقصف كل بوابة وسيارة مسلحة وتترصد كل حامل بندقية . بينما العصابات كالجراد تزحف خلف الأباتشي التي تقود تلك الأسراب المدعومة بخطاب شياطين العالم وقرارات منظماته ومعلقات شعرائه ومديح محلليه .
تصل أسراب الجراد حدود العاصمة . كان هناك رجال ونساء يقف ضدهم كل العالم ولصدورهم توجه كل أسلحته ولأذانهم يصل وعيد كل شياطين الأرض . ويعرفون أن النصر العسكري خارج الحسابات . وسقوط المدينة مسألة وقت ومصير أرواحهم بين خيارات الموت بأي نوع من الرصاص فقط . لكنهم لايذكرون إلا وعدهم ذات قسم لرجل صوته لم يفارق أسماعهم . كانوا يعيشون حالة عشق ووله وهيام بعناق دائم للبنادق وأنفاس حارقة بمزيج من عبق التاريخ ورائحة الجنة وهيبة فرسان الصحراء . يخططون في لمح البصر ويتحركون من هنا إلى هناك لإرباك الخصم المرتجف رغم عدته وعتاده بملابسهم الرثة كأبطال الأساطير . يواجهون الرصاص من الأرض والصواريخ من السماء . هم لايأبهون بالنتائج . ولايستطيع أحد أن يتهمهم بالذوذ عن مال أو السعي لسلطة وحرص على الحياة وملذاتها . كل ذلك تركوه خلف ظهورهم لأن صوت الموت وأزيز رصاصها كان أقرب لهم من أي فكرة عداها . ومع ذلك تشعر للحظة أن الموت يخافهم ويأبى مواجهتهم حتى وهم في أقصى درجات الإعياء والتعب . أؤكد لكم بيقين أن الموت يخشى النظر في أعينهم .
صوت تكبير هناك . ورصاص كثيف في الجانب الأخر . وعلم مستفز يرفع فوق تلك البناية . وجريح يتحرك بتثاقل . وأخر يحكم رباط معصمه . وذخيرة على وشك النفاذ . وإتصالات شبه معدومة . لكن بين كل ذلك نظرات يتبادلونها وإبتسامة صفراء لاروح فيها وحسرة على مدينة كانت عصية . والجميع يبحث عن خيارات الحصول على الذخيرة رغم أن ممرات الإنسحاب كانت أقرب . وصوت من هناك يؤكد سننتصر عليهم .
هنا أنت لاتتحدث عن الشجاعة فالمشهد أكبر وأعمق بكثير من هذا المعنى . ولاتتحدث عن التضحية فالإقبال على الموت بهذا المشهد لن تراه إلا في خرافات الجدات وأساطير الأولياء الصالحين وقصص كبار الأدباء وأعلام السينما .
هنا صورة أخرى تؤكد أن الوطن بخير ولن يموت . والدين أكبر من خمس عبادات . وبدر ليست إسثتناء في البلد المقدس . والمختار ليس نسخة وحيدة على هذه الجغرافيا . وجعفر الطائر مازال يحمل الراية في جزيرة القدس . وحمزة مازال يصطاد الأسود في كوبري أبوسليم . وطارق بن زياد أحرق سفن النجاة بطريق الشط . وخالد بن الوليد لم يمت من كثرة شظايا صواريخ الأباتشي في جسده . والتاريخ سيقف طويلا عاجزا عن التعبير عما حدث .
يتسللون من شارع لأخر ليصلوا ذلك الحي حيث رفاق المعركة يتقاسمون معهم السلاح والذخيرة وشربة ماء وبعض عناوين عن أماكن التواجد والتقدم . الرصاص لايتوقف والمدينة تهتز أشبه بزلزال من كم الصواريخ المنهمرة لكن الجميع يأخذ مكانه وسط تحذيرات الرفاق من تعقب الطيران . يستميت الرجال وبعض النساء . يسقط بعضهم . ويصاب أخرون . ودمعة تترجم غضب مقدس على البقاء حتى أخر طلقة وأخر قطرة دم كما كتبوا ذات يوم في وثيقة من داخل خيمة أهتزت لها كل عواصم الشيطان .
...
أبدا لن يموت وطن هؤلاء أبنائه .. أبدا لن يهزم شعب هذه ملاحمه .. أبدا لن يهزم قائدا هذا جيله . وللحديث بقية ... من العاصمة المقدسة طرابلس ... الفارس الليبي
وقف عليها الحب
************
المقاتلات تقصف كل بوابة وسيارة مسلحة وتترصد كل حامل بندقية . بينما العصابات كالجراد تزحف خلف الأباتشي التي تقود تلك الأسراب المدعومة بخطاب شياطين العالم وقرارات منظماته ومعلقات شعرائه ومديح محلليه .
تصل أسراب الجراد حدود العاصمة . كان هناك رجال ونساء يقف ضدهم كل العالم ولصدورهم توجه كل أسلحته ولأذانهم يصل وعيد كل شياطين الأرض . ويعرفون أن النصر العسكري خارج الحسابات . وسقوط المدينة مسألة وقت ومصير أرواحهم بين خيارات الموت بأي نوع من الرصاص فقط . لكنهم لايذكرون إلا وعدهم ذات قسم لرجل صوته لم يفارق أسماعهم . كانوا يعيشون حالة عشق ووله وهيام بعناق دائم للبنادق وأنفاس حارقة بمزيج من عبق التاريخ ورائحة الجنة وهيبة فرسان الصحراء . يخططون في لمح البصر ويتحركون من هنا إلى هناك لإرباك الخصم المرتجف رغم عدته وعتاده بملابسهم الرثة كأبطال الأساطير . يواجهون الرصاص من الأرض والصواريخ من السماء . هم لايأبهون بالنتائج . ولايستطيع أحد أن يتهمهم بالذوذ عن مال أو السعي لسلطة وحرص على الحياة وملذاتها . كل ذلك تركوه خلف ظهورهم لأن صوت الموت وأزيز رصاصها كان أقرب لهم من أي فكرة عداها . ومع ذلك تشعر للحظة أن الموت يخافهم ويأبى مواجهتهم حتى وهم في أقصى درجات الإعياء والتعب . أؤكد لكم بيقين أن الموت يخشى النظر في أعينهم .
صوت تكبير هناك . ورصاص كثيف في الجانب الأخر . وعلم مستفز يرفع فوق تلك البناية . وجريح يتحرك بتثاقل . وأخر يحكم رباط معصمه . وذخيرة على وشك النفاذ . وإتصالات شبه معدومة . لكن بين كل ذلك نظرات يتبادلونها وإبتسامة صفراء لاروح فيها وحسرة على مدينة كانت عصية . والجميع يبحث عن خيارات الحصول على الذخيرة رغم أن ممرات الإنسحاب كانت أقرب . وصوت من هناك يؤكد سننتصر عليهم .
هنا أنت لاتتحدث عن الشجاعة فالمشهد أكبر وأعمق بكثير من هذا المعنى . ولاتتحدث عن التضحية فالإقبال على الموت بهذا المشهد لن تراه إلا في خرافات الجدات وأساطير الأولياء الصالحين وقصص كبار الأدباء وأعلام السينما .
هنا صورة أخرى تؤكد أن الوطن بخير ولن يموت . والدين أكبر من خمس عبادات . وبدر ليست إسثتناء في البلد المقدس . والمختار ليس نسخة وحيدة على هذه الجغرافيا . وجعفر الطائر مازال يحمل الراية في جزيرة القدس . وحمزة مازال يصطاد الأسود في كوبري أبوسليم . وطارق بن زياد أحرق سفن النجاة بطريق الشط . وخالد بن الوليد لم يمت من كثرة شظايا صواريخ الأباتشي في جسده . والتاريخ سيقف طويلا عاجزا عن التعبير عما حدث .
يتسللون من شارع لأخر ليصلوا ذلك الحي حيث رفاق المعركة يتقاسمون معهم السلاح والذخيرة وشربة ماء وبعض عناوين عن أماكن التواجد والتقدم . الرصاص لايتوقف والمدينة تهتز أشبه بزلزال من كم الصواريخ المنهمرة لكن الجميع يأخذ مكانه وسط تحذيرات الرفاق من تعقب الطيران . يستميت الرجال وبعض النساء . يسقط بعضهم . ويصاب أخرون . ودمعة تترجم غضب مقدس على البقاء حتى أخر طلقة وأخر قطرة دم كما كتبوا ذات يوم في وثيقة من داخل خيمة أهتزت لها كل عواصم الشيطان .
...
أبدا لن يموت وطن هؤلاء أبنائه .. أبدا لن يهزم شعب هذه ملاحمه .. أبدا لن يهزم قائدا هذا جيله . وللحديث بقية ... من العاصمة المقدسة طرابلس ... الفارس الليبي
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: ذكري_احتلال_العاصمة
في مثل هذا اليوم
كلمة الزعيم المجاهد معمر القذافي ليلة احتلال طرابلس 20.8.2011 للجماهير في الساحة الخضراء وباب العزيزية
كلمة الزعيم المجاهد معمر القذافي ليلة احتلال طرابلس 20.8.2011 للجماهير في الساحة الخضراء وباب العزيزية
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: ذكري_احتلال_العاصمة
#نسيم الطحلوب
لن نبكي كعبدالله الصغير على وطن لم يستطع حمايته ...
فكان أول الشامتين به أمه وهي تقول له كلمات موغلة في الوجع ...
ابكي على وطن لم تصنه كالرجال ...
كان قتال رجالنا أسطوريّا فاق الجندي الإصبرتي الذي أشتكى لأمه من قصر سيفه فقالت له زده خطوة .
كانت سيوفنا قصيرة مبتورة بفعل الأباتشي ...وكان مقاتلينا يزيدونها طولا وجبروتا بتقدمهم الأسطوري ...
كان الخونة كالضباع الكاسرة يجهزون على من تبقّى من جنود جرحى بفعل الآلة الجهنّمية للناتو ...
وكانت طرابلس أرض الوعد والعهد وكانت أبوسليم القلعة العصيّة كانت ستالينغراد العصر الحديث .
طرابلس البهيّة الجميلة الفاتنة أصبحت ميدان شرف وتضحية وإيثار !!
هنا كان صلاح الدين حاملا سيفه أمام شرلمان ....
وهنا كان خالد الترهوني يقوم بدور جعفر بن أبي طالب الشهيد الطائر ...
وهنا أحرق طارق بن زياد زوارقه في عملية شبه انتحارية وقال البحر من وراءكم والعدو من أمامكم فأين المفر ؟
كان في المعركة من بزّ خالد بن الوليد في عدد جروحه ولم يتزحزح ...
ويّحق لنا أن نسمّي تلك المعركة بالملحمة ...
ملحمة الجندي الذي يلتحم مع رشّاشه ...
ملحمة الليبي صاحب الحق اليقين وهويحترق مع مدرعته ...
ملحمة شعب بسيط مؤمن بالله وبقدره يقف وبدون غطاء جوي أمام 48 دولة ...
سأستهزأ من هوميروس وملحمته الألياذة والأوديسة ...
لأنه لم يرى ملحمة أولاد العربي وهم كالأسود تدافع عن عرينها ...
سقطت طرابلس في مثل هذا اليوم وسقطت أبوسليم بعدها بخمسة أيام ولكن يقينا أنّنا لم نُهزم !!
لن نبكي كعبدالله الصغير على وطن لم يستطع حمايته ...
فكان أول الشامتين به أمه وهي تقول له كلمات موغلة في الوجع ...
ابكي على وطن لم تصنه كالرجال ...
كان قتال رجالنا أسطوريّا فاق الجندي الإصبرتي الذي أشتكى لأمه من قصر سيفه فقالت له زده خطوة .
كانت سيوفنا قصيرة مبتورة بفعل الأباتشي ...وكان مقاتلينا يزيدونها طولا وجبروتا بتقدمهم الأسطوري ...
كان الخونة كالضباع الكاسرة يجهزون على من تبقّى من جنود جرحى بفعل الآلة الجهنّمية للناتو ...
وكانت طرابلس أرض الوعد والعهد وكانت أبوسليم القلعة العصيّة كانت ستالينغراد العصر الحديث .
طرابلس البهيّة الجميلة الفاتنة أصبحت ميدان شرف وتضحية وإيثار !!
هنا كان صلاح الدين حاملا سيفه أمام شرلمان ....
وهنا كان خالد الترهوني يقوم بدور جعفر بن أبي طالب الشهيد الطائر ...
وهنا أحرق طارق بن زياد زوارقه في عملية شبه انتحارية وقال البحر من وراءكم والعدو من أمامكم فأين المفر ؟
كان في المعركة من بزّ خالد بن الوليد في عدد جروحه ولم يتزحزح ...
ويّحق لنا أن نسمّي تلك المعركة بالملحمة ...
ملحمة الجندي الذي يلتحم مع رشّاشه ...
ملحمة الليبي صاحب الحق اليقين وهويحترق مع مدرعته ...
ملحمة شعب بسيط مؤمن بالله وبقدره يقف وبدون غطاء جوي أمام 48 دولة ...
سأستهزأ من هوميروس وملحمته الألياذة والأوديسة ...
لأنه لم يرى ملحمة أولاد العربي وهم كالأسود تدافع عن عرينها ...
سقطت طرابلس في مثل هذا اليوم وسقطت أبوسليم بعدها بخمسة أيام ولكن يقينا أنّنا لم نُهزم !!
المحارب الاخضر- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 1326
نقاط : 2940
تاريخ التسجيل : 13/06/2015
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:31 pm من طرف larbi
» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 793 من عناصره ونحو 6 آلاف مصاب
أمس في 9:30 pm من طرف larbi
» إعلام إسرائيلي: انفجار مسيرة في قاعدة عسكرية بمنطقة إلياكيم ووقوع إصابات
أمس في 9:21 pm من طرف larbi
» مسيّرة لحزب الله تراوغ دفاعات إسرائيل وتسقط في إلياكيم
أمس في 9:20 pm من طرف larbi
» حزب الله يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية ومقاتلوها يواصلون اشتباكاتهم المباشرة في القطاع الغربي
أمس في 9:19 pm من طرف larbi
» النتن ياهو حزين وسموترتيش غاضب.. حزب الله يقتل 6 جنود من نخبة جيش الاحتلال
أمس في 9:18 pm من طرف larbi
» حزب الله: رسالة من الأمين العام نعيم قاسم إلى مقاتلي المقاومة الإسلامية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:13 pm من طرف larbi
» يوم نوعي لحزب الله.. مسيرات وصواريخ تصل إلى مشارف تل أبيب وحديث عن استهداف مقرات عسكرية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:01 pm من طرف larbi
» حزب الله يهاجم مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:59 pm من طرف larbi
» القسام تعرض مشاهد لمعارك مقاتليها في جباليا استهداف الجنود وتفجير الدبابات من مسافة الصفر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 3:07 pm من طرف larbi