ماذا عن مستقبل الحوار الليبى؟
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
ماذا عن مستقبل الحوار الليبى؟
هو ليس حوار الطرشان كما يعتقد البعض ، بل هو حوار المصالح و تحديدا صراع المصالح بين مختلف الدول الراعية للحوار بطريقة مباشرة أو غير مباشرة و خاصة الدول الغربية .
دول الجوار الليبى دول متضررة من الفوضى و الحرب و يهمها إيجاد الحل اليوم قبل غد ، الجزائر لا تملك مطامع إقتصادية فى ليبيا لأنها دولة نفطية و ما تنفقه من أموال طائلة على حراسة الحدود الشاسعة مع دول الجوار و محاولة توقيف تدفق السلاح و المسلحين الذين يهددون الأمن القومى الداخلى يغنيها عن أي مطمع إقتصادي أخر ، مصر الغارقة فى أزمتها الأمنية هي أيضا بحاجة إلى إستقرار داخلى فى ليبيا و لذيها مصالح متقاطعة و مشتركة مع الإقتصاد الليبى نفس الشأن بالنسبة إلى تونس أما دول الشحادة الإفريقية على الحدود الجنوبية فمطامعهم كبيرة .
دول حلف النيتو و بالضبط الدول الغربية التى نهبت و سرقت المال الليبى المجمد و التى إقتسمت كعكة النفط الليبى ، هذه الدول تريد عسل النحلة و لا تريد لسعة النحلة و مادام لسعة قوارب المهربين و الهاربين على أبوابها الجنوبية فهي تحاول جهدها توقيف هذا المد الطوفانى من البشر ، و يهمها إيجاد حل سلمى فى ليبيا.
رغم أن هنالك نظرية تقول : أنه مادام عدّاد النفط الليبى يسير بإتجاه الغرب فلابأس بإستمرار الفوضى لأن مثلهم مثل المنشار " طالع واكل نازل واكل " فى الحرب أو فى السلم قابلون بالوضع المهم أن يبقى صنبور النفط مفتوحا ، أما أزمة تدفق الهاربين من إفريقيا سستوقف مع قدوم فصل الشتاء دون أن يتوقف تدفق النفط الليبى .
لتبقى مصالح كل من قطر و تركيا تغرد خارج السرب لأنهما راعيتا الإرهاب الإخوانى لكن يهمهما أيضا تقاسم كعكة السم الهارى على قلوبهم ، و الدليل الذهب و المال اللذان هُرب إليهما مؤخرا من قبل حكومة طرابلس لقاء مشاريع وهمية.
الدول العربية و الغربية جميعها تريد إيجاد حل ما فى ليبيا يتوافق و مصالحها ، و بحكم أن مصالح الدول الصديقة و الشقيقة تختلف من مكان إلى مكان و من زمان إلى زمان فإن الحل الأمثل لهم جميعا هو ضرورة توافق كل من برلمان طبرق و برلمان طرابلس على تقاسم الحكم مع حفظ مصالح تلكم الدول .
لأجل ذلك خلقوا لهم عدو مشترك إسمه داعش ، و على كلا الطرفين ضرورة التوافق لمحاربة الإرهاب رغم أن هذا العدو و كلا الطرفين صنيعة نكبة واحدة و يد غادرة واحدة .
الأن نأت لفرص نجاح الحوار بين كلا الطرفان :
برلمان طبرق و قوات خليفة حفتر يعتمدون على الدعم المالى الخليجى " بإستثناء دويلة قطر " و الدعم اللوجيسكى المصرى و كل شيء بثمنه و كذلك الإعتراف الدولى الذى يمنحهم حق التصرف فى بيع النفط الليبى على ضعف إنتاجه.
برلمان طرابلس و ميليشيات فجر ليبيا يعتمدون على الدعم المالى القطرى و التركى و كذلك يعتمدون على نفس الإعتراف الدولى الذى يحضى به برلمان طبرق لكن من " تحت لتحت " و الدليل الفيتو الموجه ضد صوت الطرف الأول المتمثل فى حكومة " الثني " الذى يدعى أحقيته فى التمثيل و يطالب بضرورة إنهاء تواجد ما يسمى حكومة الإنقاد الوطنى بطرابلس ، الدول الغربية ترد عليهم : نحن لا نعترف إلا بحكومة وفاق وطنى بوساطة " ليون ".
أما الوسيط الأممي " ليون " فيقول : لا حكومة توافقية إلا فى وجود برلمان طرابلس .
القضية و ما فيها هي قضية إلى أي مدى يمكن لطرف أن يتنازل لصالح الطرف الأخر ، و القضية فى الأساس هي صراع مكاسب و مصالح لهذا الطرف الدولى على حساب الطرف الدولى الأخر .
أما على الأرض فنجد أن الطرف الأول المتمثل فى برلمان طبرق و خليفة حفتر هو الطرف الضعيف عسكريا بالمقارنة مع الطرف الثانى رغم أن خليفة حفتر يحاول التخفى وراء نقص السلاح و التدرع بمسألة تسليح الجيش الليبى و الحقيقة أنه هو و رجاله يفتقدون لعقيدة القتال ، هذه العقيدة هي التى مكنت الجيش الليبى من الصمود طوال ثمانية أشهر من العدوان ، كما أن برلمان طرابلس و ميليشياته يحظى بدعم عسكرى مستمر و قادة وأفراد تلكم الميليشيات يملكون أولا العامل المشترك الأساسى المتمثل فى الإنتماء السياسى لما يسمى بالإسلام السياسى عدائهم للقدافى أكبر و كابوسهم الكبير يبقى دائما إحتمال عودة " آل القدافى " للحكم تحت أي بند ، و ثانيا هم يملكون من المال الكثير و المال يصنع أحيانا الفرق ، حتى أن تنظيم داعش الإرهابى " يُدلل " أفراده فى كل من سوريا و العراق بالمال المسروق لأن سياسة الترغيب قد تأت أكلها حينما تضعف عقيدة القتال .
خليفة حفتر ضعيف عسكريا و هو يريد مساعدة أنصار الفاتح لمقاتلة العدو المشترك ، و كذلك هو يريد تدخل عسكرى عربى خاصة عن طريق الضربات الجوية كما يحدث فى اليمن اليوم قصد ركوب موجة الهجوم العسكرى كما فعل مع النيتو " متعودة دايما " و ذلك للقضاء على داعش و لإضعاف الطرف الثانى الذى يتقاسم مع الدواعش كل شيء.
و عندما يتم إضعاف الطرف الثانى عسكريا يمكن لهذا الأخير النزول من فوق الشجرة و التنازل أكثر لصالح حفتر.
ما يهمنا هو الغالبية العظمى من الشعب الليبى التى ماتزال وفية لثورة الفاتح و للشهيد معمر القدافى ، فإذا تم إنجاح الحوار بين الطرفين المتصارعين على السلطة سيخرجون من " المولد بلا حمص " ذلك أن السلبية و الجبن التى تغلب على بعضهم ستجعلهم يقبلون بإستتباب الأمن و عودة الكهرباء و البنزين و الغداء و الدواء و باقى الخدمات .
سيتم رفع بعض المظالم على أنصار القائد و إبقائها على القلة القليلة منهم ، كما سيعود الكثير من المهجرين إلى مناطقهم تحت الراية المخططة ، و بإتفاق الطرفان على تقاسم الحكم سيتم توزيع الأدوار بينهما و الأهم من ذلك توزيع المصالح على باقى دول حلف النيتو ، و عندما يختلف الأسياد ثانيتا ستندلع الحرب مرة أخرى .
هناك طريقتان لمجابهة الواقع المفروض لو نجح الحوار الليبى برعاية أممية.
الطريقة الأولى : هي خلق جناح سياسى أو جسم سياسى أخضر يقبل بقواعد اللعبة مؤقتا ثم يسحب البساط من تحت أقدام كل الأطراف الداخلية و الخارجية الأخرى لحظة تحين فيها ساعة الصفر بحكم أنه يحظى بالغالبية العظمى من أبناء الشعب الليبى ، و قد لا يحتاج لإعلان ساعة الصفر لأن أي إنتخابات مستقبلية حرة و نزيهة رئاسية كانت أو برلمانية يشارك فيها سيحصل من خلالها على كل شيء ، كما حدث فى دول أمريكا الجنوبية فكل التيارات اليسارية المعادية للأمبريالية الأمريكية فازت فى الإنتخابات برغم محاولات واشنطن إيقاف الزحف اليسارى.
الطريقة الثانية : هي خلق " داعش أخضر " لا يُبقى و لا يدر ، يهدد كل المصالح الأجنبية فى ليبيا و خاصة المصالح الغربية و يرفض كل الإتفاقيات الإقتصادية المبرمة بين حكومة التوافق الوطنى و الأطراف الدولية و يفرض نفسه كرقم أساسى و لا يؤمن إلا بعودة الراية الخضراء على طريقة إما معى أو عليّ و على أعدائى حينها ، سيتعاون الجميع لمحاربته فى أول الأمر و كونه يحضى بحاضنة شعبية لن يستطيعوا القضاء عليه سيضطرون فى النهاية للتفاوض معه و إيجاد حل يرضيه .
على العموم حينما يعود الحق لأصحابه و تعود الجماهيرية لأهلها حينها سيكون الشعب الليبى محصنا ضد كل أشكال المؤامرات الخارجية المستقبلية رغم التكلفة العالية التى دفعها و يكون حينها قد إستفاد من هذا الدرس جيدا .
دول الجوار الليبى دول متضررة من الفوضى و الحرب و يهمها إيجاد الحل اليوم قبل غد ، الجزائر لا تملك مطامع إقتصادية فى ليبيا لأنها دولة نفطية و ما تنفقه من أموال طائلة على حراسة الحدود الشاسعة مع دول الجوار و محاولة توقيف تدفق السلاح و المسلحين الذين يهددون الأمن القومى الداخلى يغنيها عن أي مطمع إقتصادي أخر ، مصر الغارقة فى أزمتها الأمنية هي أيضا بحاجة إلى إستقرار داخلى فى ليبيا و لذيها مصالح متقاطعة و مشتركة مع الإقتصاد الليبى نفس الشأن بالنسبة إلى تونس أما دول الشحادة الإفريقية على الحدود الجنوبية فمطامعهم كبيرة .
دول حلف النيتو و بالضبط الدول الغربية التى نهبت و سرقت المال الليبى المجمد و التى إقتسمت كعكة النفط الليبى ، هذه الدول تريد عسل النحلة و لا تريد لسعة النحلة و مادام لسعة قوارب المهربين و الهاربين على أبوابها الجنوبية فهي تحاول جهدها توقيف هذا المد الطوفانى من البشر ، و يهمها إيجاد حل سلمى فى ليبيا.
رغم أن هنالك نظرية تقول : أنه مادام عدّاد النفط الليبى يسير بإتجاه الغرب فلابأس بإستمرار الفوضى لأن مثلهم مثل المنشار " طالع واكل نازل واكل " فى الحرب أو فى السلم قابلون بالوضع المهم أن يبقى صنبور النفط مفتوحا ، أما أزمة تدفق الهاربين من إفريقيا سستوقف مع قدوم فصل الشتاء دون أن يتوقف تدفق النفط الليبى .
لتبقى مصالح كل من قطر و تركيا تغرد خارج السرب لأنهما راعيتا الإرهاب الإخوانى لكن يهمهما أيضا تقاسم كعكة السم الهارى على قلوبهم ، و الدليل الذهب و المال اللذان هُرب إليهما مؤخرا من قبل حكومة طرابلس لقاء مشاريع وهمية.
الدول العربية و الغربية جميعها تريد إيجاد حل ما فى ليبيا يتوافق و مصالحها ، و بحكم أن مصالح الدول الصديقة و الشقيقة تختلف من مكان إلى مكان و من زمان إلى زمان فإن الحل الأمثل لهم جميعا هو ضرورة توافق كل من برلمان طبرق و برلمان طرابلس على تقاسم الحكم مع حفظ مصالح تلكم الدول .
لأجل ذلك خلقوا لهم عدو مشترك إسمه داعش ، و على كلا الطرفين ضرورة التوافق لمحاربة الإرهاب رغم أن هذا العدو و كلا الطرفين صنيعة نكبة واحدة و يد غادرة واحدة .
الأن نأت لفرص نجاح الحوار بين كلا الطرفان :
برلمان طبرق و قوات خليفة حفتر يعتمدون على الدعم المالى الخليجى " بإستثناء دويلة قطر " و الدعم اللوجيسكى المصرى و كل شيء بثمنه و كذلك الإعتراف الدولى الذى يمنحهم حق التصرف فى بيع النفط الليبى على ضعف إنتاجه.
برلمان طرابلس و ميليشيات فجر ليبيا يعتمدون على الدعم المالى القطرى و التركى و كذلك يعتمدون على نفس الإعتراف الدولى الذى يحضى به برلمان طبرق لكن من " تحت لتحت " و الدليل الفيتو الموجه ضد صوت الطرف الأول المتمثل فى حكومة " الثني " الذى يدعى أحقيته فى التمثيل و يطالب بضرورة إنهاء تواجد ما يسمى حكومة الإنقاد الوطنى بطرابلس ، الدول الغربية ترد عليهم : نحن لا نعترف إلا بحكومة وفاق وطنى بوساطة " ليون ".
أما الوسيط الأممي " ليون " فيقول : لا حكومة توافقية إلا فى وجود برلمان طرابلس .
القضية و ما فيها هي قضية إلى أي مدى يمكن لطرف أن يتنازل لصالح الطرف الأخر ، و القضية فى الأساس هي صراع مكاسب و مصالح لهذا الطرف الدولى على حساب الطرف الدولى الأخر .
أما على الأرض فنجد أن الطرف الأول المتمثل فى برلمان طبرق و خليفة حفتر هو الطرف الضعيف عسكريا بالمقارنة مع الطرف الثانى رغم أن خليفة حفتر يحاول التخفى وراء نقص السلاح و التدرع بمسألة تسليح الجيش الليبى و الحقيقة أنه هو و رجاله يفتقدون لعقيدة القتال ، هذه العقيدة هي التى مكنت الجيش الليبى من الصمود طوال ثمانية أشهر من العدوان ، كما أن برلمان طرابلس و ميليشياته يحظى بدعم عسكرى مستمر و قادة وأفراد تلكم الميليشيات يملكون أولا العامل المشترك الأساسى المتمثل فى الإنتماء السياسى لما يسمى بالإسلام السياسى عدائهم للقدافى أكبر و كابوسهم الكبير يبقى دائما إحتمال عودة " آل القدافى " للحكم تحت أي بند ، و ثانيا هم يملكون من المال الكثير و المال يصنع أحيانا الفرق ، حتى أن تنظيم داعش الإرهابى " يُدلل " أفراده فى كل من سوريا و العراق بالمال المسروق لأن سياسة الترغيب قد تأت أكلها حينما تضعف عقيدة القتال .
خليفة حفتر ضعيف عسكريا و هو يريد مساعدة أنصار الفاتح لمقاتلة العدو المشترك ، و كذلك هو يريد تدخل عسكرى عربى خاصة عن طريق الضربات الجوية كما يحدث فى اليمن اليوم قصد ركوب موجة الهجوم العسكرى كما فعل مع النيتو " متعودة دايما " و ذلك للقضاء على داعش و لإضعاف الطرف الثانى الذى يتقاسم مع الدواعش كل شيء.
و عندما يتم إضعاف الطرف الثانى عسكريا يمكن لهذا الأخير النزول من فوق الشجرة و التنازل أكثر لصالح حفتر.
ما يهمنا هو الغالبية العظمى من الشعب الليبى التى ماتزال وفية لثورة الفاتح و للشهيد معمر القدافى ، فإذا تم إنجاح الحوار بين الطرفين المتصارعين على السلطة سيخرجون من " المولد بلا حمص " ذلك أن السلبية و الجبن التى تغلب على بعضهم ستجعلهم يقبلون بإستتباب الأمن و عودة الكهرباء و البنزين و الغداء و الدواء و باقى الخدمات .
سيتم رفع بعض المظالم على أنصار القائد و إبقائها على القلة القليلة منهم ، كما سيعود الكثير من المهجرين إلى مناطقهم تحت الراية المخططة ، و بإتفاق الطرفان على تقاسم الحكم سيتم توزيع الأدوار بينهما و الأهم من ذلك توزيع المصالح على باقى دول حلف النيتو ، و عندما يختلف الأسياد ثانيتا ستندلع الحرب مرة أخرى .
هناك طريقتان لمجابهة الواقع المفروض لو نجح الحوار الليبى برعاية أممية.
الطريقة الأولى : هي خلق جناح سياسى أو جسم سياسى أخضر يقبل بقواعد اللعبة مؤقتا ثم يسحب البساط من تحت أقدام كل الأطراف الداخلية و الخارجية الأخرى لحظة تحين فيها ساعة الصفر بحكم أنه يحظى بالغالبية العظمى من أبناء الشعب الليبى ، و قد لا يحتاج لإعلان ساعة الصفر لأن أي إنتخابات مستقبلية حرة و نزيهة رئاسية كانت أو برلمانية يشارك فيها سيحصل من خلالها على كل شيء ، كما حدث فى دول أمريكا الجنوبية فكل التيارات اليسارية المعادية للأمبريالية الأمريكية فازت فى الإنتخابات برغم محاولات واشنطن إيقاف الزحف اليسارى.
الطريقة الثانية : هي خلق " داعش أخضر " لا يُبقى و لا يدر ، يهدد كل المصالح الأجنبية فى ليبيا و خاصة المصالح الغربية و يرفض كل الإتفاقيات الإقتصادية المبرمة بين حكومة التوافق الوطنى و الأطراف الدولية و يفرض نفسه كرقم أساسى و لا يؤمن إلا بعودة الراية الخضراء على طريقة إما معى أو عليّ و على أعدائى حينها ، سيتعاون الجميع لمحاربته فى أول الأمر و كونه يحضى بحاضنة شعبية لن يستطيعوا القضاء عليه سيضطرون فى النهاية للتفاوض معه و إيجاد حل يرضيه .
على العموم حينما يعود الحق لأصحابه و تعود الجماهيرية لأهلها حينها سيكون الشعب الليبى محصنا ضد كل أشكال المؤامرات الخارجية المستقبلية رغم التكلفة العالية التى دفعها و يكون حينها قد إستفاد من هذا الدرس جيدا .
بنت الدزاير- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 304
نقاط : 767
تاريخ التسجيل : 25/03/2014
مواضيع مماثلة
» المشاركون فى الحوار الليبى: الحوار وصل إلى مراحله الأخيرة
» بدء اجتماع أطراف الحوار الوطنى الليبى ببرلين
» المخزوم يصف الحوار الوطنى الليبى اليوم فى غدامس بالإيجابى
» انطلاق الحوار الليبى بين ممثلى المجالس البلدية والمحلية بجنيف
» رئيس الوزراء الليبى: الحوار الوطنى قد يستمر حتى ديسمبر المقبل
» بدء اجتماع أطراف الحوار الوطنى الليبى ببرلين
» المخزوم يصف الحوار الوطنى الليبى اليوم فى غدامس بالإيجابى
» انطلاق الحوار الليبى بين ممثلى المجالس البلدية والمحلية بجنيف
» رئيس الوزراء الليبى: الحوار الوطنى قد يستمر حتى ديسمبر المقبل
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi