الجزء الثاني :: أسرار الفاتيكان والتحالف الصهيوني

لجأ البابا بولس السادس الى مركزة  إدارة التمويل الفاتيكانية منذ ذلك الوقت تعتبر الهيئة المسؤولة عن الشؤون الاقتصادية للكرسي الرسولي بمثابة وزارة مالية الفاتيكان التي تستخدم داعش والقاعدة واخواتهم نفس سلوبه ، ولقد تم تعيين  كاردنيال رئيساً  لها وكان يقود الرقصات والحلقات المافيا التي  تشارك فيها جميع حكومات الغربية والصهيونية من أجل تحقيق صفقات بكافة غير الطرق المشروع تبدأ بتهريب وتزوير  العملة والمستندات والوثائق وتجارة وحبوب منع الحمل وحبوب الهلوسة والاسلحة والمخدرات والآثار والرقيق والأعضاء ونهب والسطو المسلح وتزوير السنداتوبيع الذهب المهرب إلى شن حروب صليبية لأحتلال دول باسم حقوق الانسان والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحرية التعبير لتحقيق كافة الاعمال الغير مشروعة بأسم الدين الاسلامي عندما يحدث خلل ما فإن الفاتيكان لا علاقة له به ، إن الحديث عن الأخلاقيات وسط الفاتيكان غير  ممكناً على الأقل أن يتحقق نوع من التضامن بين العملاء والشركات الصهيونية الذين يعملون لحساب الفاتيكان .. جميع  وجهاء الفاتيكان تدعي العفة والطهارة فالحقيقة لكل واحد منهم صديقة بل صديقات جميلات يقدمنهن بأنهن مدبرات المنزل أو بنات الأخ ويستقبلونهن في أي منزل أو فندق  ، و تستخدم داعش والقاعدة واخواتهم نفس سلوبهم  الزواج باسم الدين ، وبل قاموا بتأسيس جمعية دينية بأسم " بنات القديس بولس " مع استخدام كل انواع الخداع مثل جهاد النكاح عند داعش والقاعدة واخواتهم يقوم الفاتيكان بتصفية خصومة بأسم الدين عبر التاريخ العريق للكنيسة التي تبدا من الحروب الصليبية والدينية ومحاكم التفتيش والحكم عليهم من قبل دائرة الاحكام باسم الله على الارض حتي يومنا هذا مثل ماتفعل داعش والقاعدة واخواتهم بنفس الاسلوب للحفاظ على مصالحهم الشخصية نخلص لكم أهم النقاط داخل دولة الفاتيكان وهي :
1- قادة المرتزقة في الاتحاد الصليبي هم " مولر ، شتاينس قائد فرقة المرتزقة الفرنسية في عهد شارل ديغول .
2- الدول الافريقية أستخدمت الالقاب والاوسمة والقناصل الفخرية التي منحتها لعملاء الفاتيكان يفوق عددهم عدد قناصل الذين أستخدمتهم الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا مجتمعتين .
3- الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الصليبي تستخدم المافيات الامريكية والاوروبية ودولية في القيام بالانقلابات العسكرية .
4- الشخص الذي كان يعمل في الفاتيكان مهمته بيع الشهادات الدكتوراه والالقاب والوثائق والمستندات المزورة هو المشرف العام على موظفي مستشفي القديس يوحنا في القدس وهو  أحد فرسان مالطا يحمل  لقب دبلوماسي مستشار لمنظمة الامم المتحدة .
5- ايريل جيمس  الذي كان يبيع شهادات الدكتوراه الفخرية في كل انحاء العالم باسم جامعة وطنية كندية يمثل اسقفاً لطائفة دينية بروتستانية ومنحة مجلس النواب الامريكي شهادة دبلوم كما منحته مؤسسة Eloy- Alfaro  وسام الصليب الاكبر وأن أي شخص يريد التأكد من ذلك يستطيع ان يجد هذه المعلومات في سجلات مجلس الشيوخ الامريكي واسم " مؤسسة ايلوي الفارو " ماخوذ من أسم الجنرال الاكوادوري " اولمبيدو الفارو " .
6- نفس سيناريو  بيع الالقاب والشهادات والوثائق والمستندات المزورة التي استخدمته الدول الصليبية باسم الدول الأفريقية شغال في دول الربيع العربي وخصوصاً ليبيا فلهذا لدول الصليبية الصهيونية التي دمرت ليبيا ورفض الجوازات الخضراء وفرض تأشيرت على الليبيين بكذبة الارهاب المدعوم والممول منهم استخباراتياً .
7- قام ميكرمبيرو رئيس بورندي بدعم الاستخبارات الفرنسية والامريكية بارتكاب مجزرة ضد أبناء قبيلة باهوتو  الذين ارتكبوا فيهم مجازر الابادة الجماعية ضد معظم أبناء باهوتو على يد قبيلة فاتوسي التي تفذ في خطط الاستخبارات الفرنسية والامريكية من أجل  بقاء ميكرمبيرو في الحكم بنفس الاسلوب لابادة الجماعية الذي ينفد باسم الارهاب على يد داعش والقاعدة واخواتهم   في  العراق وليبيا وسوريا واليمن والجزائر بكافة انواع الاسلحة .
8- توجد رابطة قوية وسرية بين الفاتيكان والمنظمات الصهيونية " الهاغاناه " و" الريشاه " و "الموساد " ولقد نشوا مكتباً لهم بمساعدة قوات الاحتلال الامريكي في مستشفى يهودي قديم يعود الى منزل تبرع به روتشليد يجتمع فيه اليهود الهاربون من مختلف البلدان الشرقية الى فلسطين.
9- يسطير اليهود على المافيات الدولية الموجودة في اميركا الجنوبية واوروبا واميركا الشمالية ومعظم أعضاء المافيات يتم استخدامهم في تجارة المخدرات ويستخدمون العاهرات بكافة الاعمال وتعاونت المافيات الاميركية مع الفاتيكان بطبع الاوراق النفدية المزورة من فئة الدولار لصالح الفاتيكان .
10- الفاتيكان يملك أكبر وأكثر شركات البناء الايطالية شهرة وهي شركة SGI  كانت أهم شركة معروفة لدى امبراطورية التمويل الفاتيكانية  وعاشت هذه الشركة عصرها الذهبي في عهد باسيسلي "البابابيوس الثاني عشر " حتى عهد بوليس السادس .
11- تشابك أموال الفاتيكان التي تقلدها الاسياد الكبار في عالمي التمويل الاوروبي الامريكي الفاتيكاني .
12- الفاتيكان كلف دولة مالطا بأدراة ليبيا والسيطرة عليها وتنفيذ مخططات الفاتيكان فيها من خلال تجنيذ العملاء والجواسيس والخونة المنبهرين بثقافة المسيحية والموالين لهم من خلال السيطرة على القرار السياسي والاقتصادي في ليبيا باسم التعاون الاقتصادي والسياسي وتوطيد العلاقات وجميع ممثلي مالطا من فرسان مالطا أو القديس يوحنا أو فرسان الهكيل باسم الدين .
13- تقلد غيولو باسيسلي منصب مستشار قانوني في ادارة جميعة الاديرة في احدى حملاتها الدعائية وممثل لفاتيكان في احد أكبر واهم بنوك ايطاليا " بنك روما" .
14- تقلد غيولو باسيسلي منصب نائب رئيس لأكبر شركة ايطالية لتوزيع الغاز وكأن رئيسيا لمجلس ادارة أحدى الشركات التابعة للفاتيكان وهي شركة لانتاج اقراص منع الحمل“Instituto  farmacologica sereno  “
15- كانت SGI من أهم وأكبر شركة للفاتيكان التي شيدت التي عدد كبيراً من الفنادق في فرنسا بالمكاتب والمرائب والدكاكين والمساكن وفي كندا بنيت اكبر ناطحة سحاب في العالم وبرج بورصة مونتريال الذي يبلغ طوله 185 متر وفي الولايات المتحدة الامريكية فندق ورغرغيت ذا الشهرة العالمية وفي ايطاليا العديد من المساكن الفخمة فكانت الحرب على العراق وليبيا وسوريا واليمن هي حرب صليبية بقيادة الفاتيكان سراً .
16- مارسينكوس كونة شغل لسنوات عديدة منصب مدير بنك الفاتيكان " IOR " وينفذ التعليمات ةالاوامر التي يصدرها وجهاء الفاتيكان .
17- الفاتيكان وحومة المسيحيين الجدد الديمقراطيين والجمهوريين من جهة أخرى ينفذون سياسات صليبية ولقد عرف البابا كيف يستخدم كل قدراته الدبلوماسية اثناء زياراته لدول وعندما تتعرض اموال الكينسة للحطر مثلما حدث في كوبا .
18- مالطا مكلفة من الفاتيكان بأستنزاف اقتصاد ليبيا لكي تقع تحت قبضة صندوق النقد الصهيوني الذي تورط فيه اليونان جميع عمليات تهريب واستنزاف الاقتصاد الليبي تتم من غرف عمليمات دولية في مالطا بقيادة فرسان مالطا باشراف الفاتيكان المسيطر على الامم المتحدة الصهيونية المتحالف معه سرياً .
الى اللقاء في الجزء الثالث من سلسلة اسرار الفاتيكان الصليبي الماسوني .
الى الامام والكفاح  الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون