معمر مات .. و إبنه مازال حيا

لحظة يا جماعة ..!؟
ما هذا اللغط الذى مازلت أسمعه هنا و فى مواقع التواصل الإجتماعى ..؟
الشهيد معمر القدافى مات فى العشرين من شهر أكتوبر سنة ٢٠١١ م متأثرا بجروحه بشهادة عائلته و تحديدا شهادة إبنته الدكتورة عائشة القدافى .
القول أن الذى شاهدناه فى صور و فيديوهات عملية الإغتيال هو رجل رديف للشهيد معمر القدافى أو بديل أو شبيه له و أقصر قامة و غير ذلك من الإدعاءات ففى هذا الكلام الكثير من التجنى على رجل قرر أن يواجه مصيره بصبر و ثباث و شجاعة الرجال حيث نال شرف الشهادة كما طلب ذلك ، و هو نفس الكلام الذى سمعناه غداة إعتقال و إعدام الشهيد صدام حسين .
فلا داع للتشكيك فى هذه الحقيقة لأن فى ذلك طعن فى وطنية و بطولة الرجال الذين إستشهدوا من أجل وطنهم مقبلين غير مدبرين و إلا لماذا نحن ندافع عن ذكراهم إذا " طلعونا " جبناء " ..؟
هذا اللغط تكرر كثيرا لدرجة الإستغراب ، أهو تعبير عن ندم البعض الذين هربوا من المعركة و قالوا للرجل فى مدينة طرابلس إذهب أنت و ربك و قاتلا .. أم هي روح الإتكالية و السلبية التى تسكن البعض مخافة من مواجهة الواقع .. أم هي أسباب أخرى نجهلها تدعوا البعض إلى التخفى وراء هذه الكذبة ..!؟
ما يهمنا اليوم هو إسترداد الجماهيرية من خاطفيها و مغتصبيها ، و بعدها سنبحث عن قبر القائد الشهيد معمر القدافى شبر شبر .. و سنجده و سنقيم له جنازة مهيبة فى العاصمة طرابلس تليق بمقامه ثم سندفنه فى المكان الذى تختاره عائلته .. ليصبح مزار الثوار و الأحرار و الشرفاء فى العالم .
فى إنتظار ذلك هناك رجل أسير تُعقد عليه الأمال الكبرى إسمه " سيف الإسلام القدافى " ، هذا الرجل نبّه و حدر الليبيين مما حصل و يحصل اليوم من مآسى و مصائب نكبة فبراير و لقد أثبث الواقع صدقه مما يدل أنه أهلا للثقة و للقيادة ، أما القول أنه وراء إطلاق سراح المجرمين الذين نكتوا عهودهم ثم أفسدوا فى الأرض فهو حق يُراد به باطل ، و القاعدة الفقهية تقول أن تخطئ فى العفو خير لك أن تخطئ فى العقوبة و لولا هذا الخطء ما عرفنا حقيقة المنافقين المجرمين الذين تحالفوا مع الشيطان للوصول إلى السلطة و فى النهاية الأنبياء و الرسل فقط من لا يخطؤون .
ما يهمنا اليوم هو الضغط بكل قوة من أجل إطلاق سراح كل الأسرى و المساجين فى سجون الظلام و على رأس هؤلاء الأسير سيف الإسلام و بعدها لكل حدث حديث .
رجاءا .. فلنعد بالنقاش إلى جوهر المشكل إلى حقيقة المؤامرة المستمرة على ليبيا اليوم بأوجه متعددة ، فبعدما نجحنا فى كشف هذه المؤامرة علينا اليوم مواجهتها بما نملكه من أذوات و فرص متاحة و بما نملكه من قوة الصبر و الحق ، و نحن و الحق صرنا أغلبية .
فإذا كان الله معك فمن يكون ضدك و إذا ضدك فمن يكون معك.
دعوها تسير فإنها مأمورة ...

/ﺍﻟﻲ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﻤﺘﺴﻠﻘﻮﻥ ﺍﻟﺨﻀﺮ /
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﺘﻘﺪﻭﻥ ﺑﺄﻥ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﻧﻆﺎﻣﻬﺎ ﺍﻧﺘﻬﻮﺍ ﺑﺴﻘﻮﻁ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻭﺑﺎﻗﻴﺔ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻟﻤﻨﺎﺿﻠﺔ ﻟﻬﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﻌﻤﻠﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺭﻗﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺑﺎﺭﻛﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﻋﻤﻠﻮﺍ ﺑﻜﻞ ﻣﺎﻟﺪﻳﻬﻢ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻆﺎﻡ .
ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ ﻣﺮﺿﻰ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﻧﺤﻦ ﺗﺮﻛﻨﺎ ﻟﻜﻢ ﻣﺠﺎﻝ ﻟﺜﻮﺑﺔ ﻃﻴﻠﻪ ﺍﺭﺑﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻟﻠﺄﺳﻒ ﻟﻢ ﺗﺰﻳﺪﻭﺍ ﺍﻟﺎ ﻇﻠﺎﻟﻪ ..
ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﺍﻟﻤﺨﺎﺩﻋﻮﻥ ﻟﻘﺪ ﺟﻔﺖ ﺍﻟﺎﻗﻠﺎﻡ ﻭﺭﻓﻌﺖ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻭﻟﻦ ﻳﻘﺒﻠﻜﻢ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ .ﻟﺎﻥ ﺍﻟﻤﺨﺪﻋﻴﻦ ﻟﺎﻣﻜﺎﻥ ﻟﻬﻢ
ﻟﻘﺪ ﻫﺮﻭﻟﺘﻢ ﻟﻠﻤﺆﺗﻤﺮ ﻟﻠﺎﻭﻃﻨﻲ ﻭﺗﻢ ﺍﺳﺘﺒﻌﺎﺩﻛﻢ ﺑﺤﺠﺔ ﺍﺯﻟﺎﻡ .ﻭﻃﺒﻖ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﻌﺰﻝ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ
ﻭﻟﺎﻥ ﺗﻘﺪﻣﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻟﺎﺀ ﻭﺍﻟﻂﺎﻋﺔ ﻟﻠﻨﻮﺍﺏ ﺍﻟﻤﺰﻳﻔﻴﻦ
ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﺍﻟﺤﺪﺍﻕ ﺍﻳﻦ ﻣﻜﺎﻧﻜم ﺍﻟﺎﻥ ﻫﻞ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺴﺮﺡ ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻂﺎﺑﻮﺭ ﺍﻟﺎﺧﻴﺮ ﻟﻠﻤﺴﺮﺡ ﻟﺘﺘﻔﺮﺟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﺮﻳﺎﺕ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻤﺴﺮﺣﻴﺔ ﺃﻭ ﻓﻲ ﺷﺒﺎﻙ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﺘﺬﺍﻛﺮ .
ﺿﻌﻮﺍ ﺗﺼﻨﻴﻒ ﺍﻟﻤﻜﺎﻧﻜﻢ ﻳﺎﻣﻦ ﺭﺣﻨﺘﻢ ﺑﺎﻟﺮﺑﻴﻊ ﺍﻟﻐﺮﺑﻲ ﺍﻟﻤﺰﺭﻛﺶ ﻟﻠﻮﺍﻫﻤﻴﻦ ﺑﻘﺪﻭﻣﻪ ﻭﻗﺪ ﺧﺮﺟﺘﻢ ﺣﻔﺎﻩ ﻭﻋﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﻧﺼﺮﺓ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﻃﻴﻠﻪ ﺍﺭﺑﻊ ﻋﻘﻮدﺍﻋﺘﻘﺎﺩ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺄﻥ ﺟﻠﻮﺩﻫﻢ ﺗﻘﺸﺮﺕ ﺑﺴﻴﺎﻁ ﺍﻟﺒﻐﺎﺓ ﻭﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﺠﺎﻩ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻲ .ﻭﺍﻟﺎﻥ ﻛﻞ ﻣﺎﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺑﻴﻪ ﺍﺻﺒﺢ ﺣﻘﻴﻘﻪ ﺃﻣﺎﻣﻜﻢ..
ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﻮﺍﻫﻤﻮﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻧﺠﺮﻭﺍ ﻭﺭﺍﺀ ﺳﺮﺍﺏ ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ ﻳﺤﺴﺒﻪ ﺍﻟﻂﻤﺄﻥ ﻣﺎﺀا ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺃﻧﺘﻢ ﺍﻟﻤﺤﺴﺒﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺎﺯﻟﺎﻡ ﺣﺸﻰ ﺍﻟﺎﺯﻟﺎﻡ ﻣﻨﻜﻢ ﻭﻣﻦ ﺍﻓﻌﺎﻟﻜﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ ﻧﺼﺒﻮﺍ ﻟﻜﻢ ﺷﺒﺎﻛﻬﻢ ﻟﻠﺎﻳﻘﺎﻉ ﺑﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﺑﺮﺛﻴﻦ ﻧﻜﺒﺔ ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ ﻭﻧﺠﺤﻮﺍ ﺑﺄﻣﺘﻴﺎﺯ ﻓﻲ ﺍﻟﺎﻳﻘﺎﻋﻜﻢ ﻓﻲ ﻣﺰﺑﻠﺔ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﺭﻣﻮﺍ ﺑﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﻗﺎﺭﻋﺔ ﺍﻟﻂﺮﻳﻖ.
ﺍﻳﻦ ﺃﻧﺘﻢ ﻳﺎﻣﻦ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺘﺰﻳﺪﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺄﻧﻜﻢ ﺻﻔﻮﺓ المجتمع.
ﺍﻣﺎ ﺍﻟﺎﻥ ﺍﺻﺒﺤﺘﻢ ﺣﺜﺎﻟﺔ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ .ﻣﻊ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻲ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺿﻠﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﺎﺯﺍﻟﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﻭﺍﻟﻮﻋﺪ.
ﺃﻳﻦ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺠﻠﺴﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻣﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺝ ﺍﻟﺎﺧﻀﺮ ﻭﺍﻟﻤﻌﻬﺪ العقائدي.
ﺍﻳﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﺪﺍئم.
ﺍﻳﻦ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﻬﺘﺎﻓﻴﻦ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﺟﻨﺪ القائد ﻭﺣﻮﺭﻳﻮﻩ.
ﺃﻳﻦ الذين ﺍﺳﺘﻐﻠﻮﺍ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﺎﺕ ﻟﺎﺟﻞ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ
ﺍﻟﻲ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﻔﺎﺭﻳﻦ ﺑﺄاﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻋﻠﻲ ﺍﺳﺎﺱ ﺃﻧﻬﻢ ﻣﻂﻠﻮﺑﻴﻦ ..
ﻟﻘﺪ
ﺣﺴﻢ ﺍﻟﺎﻣﺮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﺊ ﻟﺎﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺜﻮﺑﺔ ﺍﻟﺄﻥ..
.ﻭﻧﺘﺮﺣﻢ ﻋﻠﻲ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﻦ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺩﻓﻌﻮﺍ ﺛﻤﻦ ﻣﺼﺪﻗﻴﺘﻬﻢ ﻟﻠﻮﻃﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻣﺘﺰﺟﺖ دماءهم ﺍﻟﺰﻛﻴﺔ ﺗﺮﺍﺏ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺳﻂﺮﻭﺍ ﺍﺟﻤﻞ ﻣﻠﺎﺣﻢ ﺍﻟﺒﻂﻮﻟﻪ ﻭﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ.
ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻫﻢ ﻣﻦ ﻫﺮﺑﻮﺍ ﻣﻦ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻋﺘﻘﺎﺩ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺄﻥ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺍﻧﺘﻬﺖ .
ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻜﻢ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺳﺘﺤﻰ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻌﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺭﺑﺎﻧﻬﺎ ﻭﺍﻟﺎﺑﻂﺎﻝ ﺍﻟﺎﺷﺎﻭﺱ..
ﻗﺪﻧﻜﻮﻥ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺒﺴﻂﺎﺀ ﺣﺎﻟﻤﻮﻥ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻳﻘﻮﻟﻮﺍ ﻟﻨﺎ ﻫﺆﻟﺎﺀ المخادعون ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﻗﺪ ﻳﺘﺤﻘﻖ ﻓﻲ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺎ,...
ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﺛﻢ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﻤﺘﻠﻮﻧﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺒﻴﻌﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺎﺣﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﺪﺳﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﺃﻧﻬﻢ ﺧﻀﺮ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺎﺻﻞ ﺟﺮﺫﺍﻥ ﻟﻠﺎﻧﺨﺎﻉ.ﺍﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺤﺘﺮﻣﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺳﻮﻑ ﻧﺬﻛﺮ أسماءهم.
ﺃﻭﻃﺎﻥ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ,.

تسلمى يا ترهونية ايتها المناضلة الصادقة الرهيفة الإحساس أخت الرجال.
اهلا و مرحبا بك .. يسعدنى دائما مرورك

تسلم ايها المحارب الاخضر
مهما خدعوا الناس فلامثل يقول بإمكانك ان تخدع كل الناس لبضع الوقت او تخدع بعض الناس لطول الوقت اما ان تخدع كل الناس لكل الوقت فهذا هو المستحيل
لن يفيدهم التلون كالحرباء
فالزمن و المحن كاشفيهم

هلا بمشرفتنا ترهونية دم اخضر.........
و تحية للمناضلة بنت دزاير........احسنت و ابدعتي
اما للمحارب الاخضر اقول له ان الثأر كل يوم يزداد.........و الله لو الامور في يدي لبدأت بالذبح الجردان الخضر من الوريد للوريد