المصالحه الوطنيه بقيادة سيف الأسلام القذافي طريق لاسترجاع الوطن المسلوب

النجاه بالوطن من أجل أخذ ثأر شهدائنا ومن أجل أن دمائهم لا تضيع هباء هذا أقصى مانصبوا اليه .من يذهب الى الزنتان من أجل المطالبه بالافراج عن المناظل سيف الأسلام.من يعترض أن يتكلم بوق من أبواق فبراير ويتبرأ منها هذا شي في صالح الشرعيه الخضراء وصالح الوطن الأن العالم لا يعترف بأنصار القائد عندما تدين فبراير ولكن عندما يلعن أنصار فبراير ثورتهم فأن كل العالم يلتفت لهم وهم يندبون حظهم على فقدانهم لوطنهم بسبب تلك الثوره الملعونه. وعلينا أن ننظر للواقع ونتكلم بمنطق العقل وليس القلب نحن في مؤامره لسلب وطن وتفتيته من مضامينه الدينيه والأجتماعيه وتفكيك اللبنه الأساسيه التى يقوم عليها المجتمع الليبي المسلم المحافظ نحن في حرب ضد العالم الغربي الماسوني الذي يهدف لزرع الفتنه ووليعلم الجميع أن من مصلحة الغرب أن يكبر الشق بين المؤيدين والمعارضين في ليبيا وأستخدام سلاح الفتنه الطائيفيه والتى أن لم توجد يقومون بزرعها داخل الوطن عن طريق خلايا تقوم بنشر المسيحيه وتنصير الأجيال الجديده وكذلك نشر المذهب الشيعي بين ضعاف النفوس وقليلي الأيمان وزد عليها كوارث أضافيه من خلال خطف الأطفال والفتيات للأتجار بهم وتستديرهم خارج الوطن ولا ننسا تجارة الأعضاء عن طريق بيع جثث أبنائنا لعصابات تمتهن هذه التجاره ولايغيب عنا تجارة المخذرات التى تزدهر على أرضنا وتنتشر في كل المناطق الحدوديه وتقودها عصابات وأفراد تقتات من التهريب كل هذه العصابات المنظمه تنشط أعمالها في ليبيا في غياب سلطة القانون والفوضه العارمه وكذلك لانغفل ماتتعرض له بلادنا من نهب لكل ثرواتنا وخيراتنا حتى أسماك البحر تنهب وكنوز الجنوب وسرقت أثارنا العريقه التى تختلس.نحن نطلب النجاه بالوطن والأجيال القادمه وأفشال كل مخططات الغرب لأن حربنا في الواقع مع الغرب الماسوني وليس أذيالهم الجرذان نحن نريد قطع الرأس وليس الأطراف لأننا لانستفيد شي من محاربت الجرذان ونحن نعرف أن من يحركهم هم أطراف خارجيه خارج الوطن .من أجل ذلك نقول أن القياده العظيمه كانت على درجه كبيره من الحنكه والذكاء السياسي العسكري ونحن بعد اكثر من أربع سنوات من عمر المؤامره وجب علينا ان نغير اليد التى تقود مقود الجرذان ونستفيد من خيبة أمالهم لصالحنا ونطبق المثل القائل (داويها بالتى كانت هي الداء )...
وليعلم الجميع أن الاحرار هم من يقودون دفت المعركه لصالحهم وكل هذه الأجساد الفبراريه ماهي الا بيادق في يد الاحرار ودمااا تحركها خيوط نحن من نرسمها في الخفاء ونحن من نجلس خلف الكواليس والمسرحيه نحن هم جمهورها الذين يصفقون لها والجرذان وأسيادهم هم المهرجين الذين يتقافزون فوق المسرح لذلك لا تقفوا في طريق من يشتم فبراير ولو كان جرذ ونادم لأنهم يأتمرون بأمرنا ولا تطلب منا عدم الأستعان بهم لأننا نعرف أن العالم الذي تأمر على ليبيا لن يسمع لأنصار القائد وأن من أزاح الشرعيه الخضراء ليس من مصلحته مساندتها لسترداد حقها في قيادة ليبيا فكيف نطلب من الأمم المتحده أن تحررنا من العصابات وهي من سلمتنا لها بفعل الناتوا وكيف نطلب من الجاني أن يأخذ لي حقي وهو من أمر بسجني كما فعلت المحكمه الدوليه في 2011 عندما أصدرت أحكام ضد سيف الاسلام وعبدالله السنوسي وغيرهم من شرفاء الوطن .لذلك أقول لاتسكتوا أفواه من تشتم فبراير حتى ولو كانوا من النادمين لأننا نحن من نستفيد من نعيقهم وليس أعدائنا ونحن من سوف يقود ليبيا في المرحله القادمه بقيادة سيف الأسلام لأنجاح المصالحه الوطنيه وقطع الطريق أمام تجار الأوطان وأفشال المخططات الغربيه الماسونيه .......وفي الختام أقول أن هذه هي نظرتي لمجريات الأمور التى عليها وطني ولا أحد يستطيع معارضتي لأن هذا هو واقع ليبيا المزري والشواذ في العالم ولن تعود لا بهكذا جهود وخطط تكون أقوى والعن من خطط شياطين الأرض التى تتكاثر على أرض ليبيا المسلوبه....ونحن المنتصرون في النهايه..
‫#‏وعد_للوطن‬