محمد علي المبروك: مدينة سرت عاصمة لتنظيم الدولة غير الاسلامية (داعش)
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
محمد علي المبروك: مدينة سرت عاصمة لتنظيم الدولة غير الاسلامية (داعش)
مدينة مكنوا فيها البلاء تمكينا وتشعب فيها كما تتشعب خلايا السرطان حفظنا الله واياكم، جعلوا من هذه الخلايا تتوسع فتلتهم الخلايا الحية من اهل المدينة وجعلوها تتغذى على اموال الشعب التي سرقت في هذه المدينة ونزعوا اى مضادات حيوية ذاتية من جسم المدينة من الممكن ان تكافح هذا السرطان فنزعوا منها السلاح وطردوا اي كتيبة مسلحة من الممكن ان تواجه هذا السرطان ومهدوا لهذا السرطان تشعبه الذي يمتد من مدينة سرت غربا والى عند حدود مدينة مصراتة ومن سرت جنوبا الى عند حدود منطقة الجفرة ومن سرت شرقا الى حدود مدينة اجدابيا.. هذه هى مدينة سرت عاصمة الشمال الأفريقي لتنظيم الدولة غير الاسلامية.
• وطآت تنظيم الدولة غير الاسلامية في سرت:
مدينة ليبية جاؤها بالذبح والخنق والصلب وسرقة اموالها واستعباد اهلها فجعلوهم عبيدا لانفسهم وليس عبيدا لله، طافوا خلال ديارها فهجروا نصف سكانها وسكنوا في أركانها والبسوا النساء النقاب وضربوا على الناس الجزية يدفعها المسلمون من الاهالي الذين ينظرون اليهم غير مسلمين ودينوهم على دين غير دين الاسلام واستعبدوهم باقرار عبودية سموه استتابة يستتاب فيها الناس للتنظيم ولايستتابوا لله، انه دين داعش الدين الفاحش وليس دين الاسلام حتى يصبحوا اتباعا لداعش وليس اتباعا لله تعالى، استطاع التنظيم ان يفرض الزواج كرها على بعض نساء من مدينة سرت الى مقاتليه الأجانب وذلك حتى لايتعرضن للعقاب من التنظيم وهذا امر حاضر في سرت ومستقبل لباقي المدن الليبية وقام باغتصاب بيوت ومزارع ومحلات وطرد منها ملاكها وكل الليبيين ينظرون الي هذه المدينة ولايحركون ساكنا بل اسكنوا ساكنا من بعد سكنهم وكأن امر هذا المدينة لايعنيهم ولايعلمون ان يوما سيأتيهم زاحفا بزواحفه المتوحشة الى مدنهم.
• مدينة سرت منحة لتنظيم الدولة غير الاسلامية:
في عهد فبراير منحت مدينة سرت منحا لتنظيم الدولة غير الاسلامية وهذا المنح ليس صدفة لمدينة مؤسسة من عهد القذافي تأسيسا متينا لتكون عاصمة ولتكون مقرا حكوميا في ذاك العهد حتى يقيم عليها التنظيم دولته الجديدة المتوحشة ففي مدينة سرت بنية تحتية حديثة تمثلت في معسكرات وإدارات وطرق ومطار وميناء وفنادق ومراكز إيواء واتصالات وغيرها اقامت عليها حكومة التنظيم بنيتها الفوقية وهو يضرب في مدينة سرت أساسا عميقا حتى يتفرع مابعده الى مناطق ليبيا الاخرى (الرجاء مطالعة مقال من حقائق تنظيم الدولة الاسلامية الجزء الاول وفيه عنوان جانبي ((تنظيم الدولة الاسلامية ضيفا حكوميا)).
• الهجرة الى سرت العاصمة:
في مدينة سرت معسكرات ومراكز إيواء عديدة وفنادق وغيرها مع نزوح بعض اهالي سرت عن مساكنهم ومزارعهم التى صادرها التنظيم وهى مدينة مؤهلة الآن لاستيعاب الآلاف من المهاجرين بعائلاتهم من افراد التنظيم سواء الذين يقع عليهم الضغط الدولي في سوريا والعراق او المهاجرين الجدد الملتحقين من تونس والجزائر. وموريتانيا وإفريقيا ومصر ودوّل أوربا واسيا وهم يلتحقون بالتنظيم ليس عبر الصحراء فقط بل عبر بعض الموانئ الليبية من بعد سفرهم عبر تونس لتدفعهم القوارب الى ميناء سرت.
• التنظيم بين وسادة الشرق ووسادة الغرب:
لم يعرف هذا التنظيم كابوسا الا اذا اتكى على وسادة الشرق الليبي ولم يعرف هناء الا اذا اتكى على وسادة الغرب الليبي، في الشرق الليبي يرسل تنظيم الدولة مقاتليه لانه يخشى من امتداد جيش الكرامة في الشرق الليبي والذي سيأتي على امتداده، لهذا يتحالف مع مجلس شورى ثوار بنغازي وهو كاره لهذا التحالف الذي انجر له لحماية نفسه وليس نصرة لمجلس ثوار بنغازي وفي الغرب الليبي من مدينة مصراتة والى راس اجدير غربا لا تتوارد اليه الا خواطر الاطمئنان ولايكترث بأمر الغرب لان هناك حكام منهم الداعم ومنهم المجامل ومنهم الاحمق ومنهم البليد ومنهم الخامل من المؤتمر الوطني العام وحكوماته وبعض الكتائب المسلحة وهم من هيأ لهذا التنظيم في مدينة سرت وهم سيهيأون له استمراره.
• بذور التنظيم في الشمال الأفريقي:
للتنظيم بذور مخصصة لاخواننا في تونس وفي الجزائر والمغرب وموريتانيا والسودان ومصر وهم المقاتلون الذين ينتمون لهذه البلدان في مدينة سرت والذين سيبذرهم التنظيم في هذه الدول تحقيقا لامتداده وهى بذور لاتجد بيئة فاعلة للنمو الجنيني في بلدان مثل الجزائر والمغرب ومصر بسبب النظام الأمني المحكم لهذه الدول وللثقافة العامة لهذه البلدان التى تنبذ التطرّف في الدين ولكن البذور التى تتمتع بخصب وحيوية وتجد بيئة فاعلة للنمو الجنيني هى المخصصة للبلاد التونسية وذلك بسبب تحجيم النظام الأمني في تونس بعد احداث ثورتها وبسبب ثقافة جديدة فتقتها الظروف المعيشية السيئة للاخوة في تونس جعلتهم يلجأون الى هذا التنظيم وهو امر لم يكن يعرف عن الإخوة في تونس الذين كانوا يتمتعون بثقافة روحية قوية نابذة للتطرف الديني (للمزيد عن وضع تونس الرجاء الاطلاع على مقال من حقائق تنظيم الدولة الاسلامية الجزء الثاني فيه ملحق ((ملحق ماحدث في تونس من هجوم على متحف باردو)).
• بجاحة ووقاحة:
يتبجح بعض قادة العصابات المسلحة المشرعنة في الغرب الليبي ممن ملكوا سلاح الشعب الليبي بعد سرقته بأنهم لن يدخلوا في صدام مع تنظيم الدولة حتى لا يجروا خطر تنظيم الدولة لمدنهم او مناطقهم في شعور وقح يظهر الانتماء للمنطقة وليس لليبيا، مدينة سرت ليست ليبية ومناطقهم ليبية وهذه ثقافة الحمقى وذلك يعني ان اي عصابة مسلحة مشرعنة تملك السلاح بعد سرقته هو سلاح لنفسها وللمنطقة المنتمية اليها وليس لليبيا وهذه هى ثقافة الانتماء للمنطقة وليس ثقافة الانتماء لليبيا ومن ذمامة الأخلاق والطبائع ان يسرق السلاح من ملاكه (الشعب الليبي) ويتركون ضعفاء دون دفاع عن انفسهم، الشهامة يارؤساء العصابات وقد سرقتم سلاح الشعب فاظهروا بعض الشهامة بالدفاع عن الشعب الليبي من المخاطر حتى تجب بعض الشهامة سرقتكم لهذا السلاح المسروق، في مدينة طرابلس حيث المؤتمر الوطني وحكومته وتحتهما عصابات مسلحة ركنت في طرابلس وهى عصابات مسلحة على استعداد لقتال اي ليبي معارض لفبراير وليس لها الاستعداد على قتال تنظيم الدولة الذي يحوي اجانب من جنسيات متعددة غير ليبية باستثناء قوة وطنية وحيدة وهى قوة الردع الخاصة التي اثبتت الانتماء لليبيا، ماالذي يحدث في ليبيا؟ حكام عقولهم جوفاء. نفثت في ليبيا البلاء. او هم عملاء. او هو حكم السفهاء؟. ماالذي يحدث في وطننا وسيتداعى ذلك في اوطان اخواننا الجيران؟.
• وطآت تنظيم الدولة غير الاسلامية في سرت:
مدينة ليبية جاؤها بالذبح والخنق والصلب وسرقة اموالها واستعباد اهلها فجعلوهم عبيدا لانفسهم وليس عبيدا لله، طافوا خلال ديارها فهجروا نصف سكانها وسكنوا في أركانها والبسوا النساء النقاب وضربوا على الناس الجزية يدفعها المسلمون من الاهالي الذين ينظرون اليهم غير مسلمين ودينوهم على دين غير دين الاسلام واستعبدوهم باقرار عبودية سموه استتابة يستتاب فيها الناس للتنظيم ولايستتابوا لله، انه دين داعش الدين الفاحش وليس دين الاسلام حتى يصبحوا اتباعا لداعش وليس اتباعا لله تعالى، استطاع التنظيم ان يفرض الزواج كرها على بعض نساء من مدينة سرت الى مقاتليه الأجانب وذلك حتى لايتعرضن للعقاب من التنظيم وهذا امر حاضر في سرت ومستقبل لباقي المدن الليبية وقام باغتصاب بيوت ومزارع ومحلات وطرد منها ملاكها وكل الليبيين ينظرون الي هذه المدينة ولايحركون ساكنا بل اسكنوا ساكنا من بعد سكنهم وكأن امر هذا المدينة لايعنيهم ولايعلمون ان يوما سيأتيهم زاحفا بزواحفه المتوحشة الى مدنهم.
• مدينة سرت منحة لتنظيم الدولة غير الاسلامية:
في عهد فبراير منحت مدينة سرت منحا لتنظيم الدولة غير الاسلامية وهذا المنح ليس صدفة لمدينة مؤسسة من عهد القذافي تأسيسا متينا لتكون عاصمة ولتكون مقرا حكوميا في ذاك العهد حتى يقيم عليها التنظيم دولته الجديدة المتوحشة ففي مدينة سرت بنية تحتية حديثة تمثلت في معسكرات وإدارات وطرق ومطار وميناء وفنادق ومراكز إيواء واتصالات وغيرها اقامت عليها حكومة التنظيم بنيتها الفوقية وهو يضرب في مدينة سرت أساسا عميقا حتى يتفرع مابعده الى مناطق ليبيا الاخرى (الرجاء مطالعة مقال من حقائق تنظيم الدولة الاسلامية الجزء الاول وفيه عنوان جانبي ((تنظيم الدولة الاسلامية ضيفا حكوميا)).
• الهجرة الى سرت العاصمة:
في مدينة سرت معسكرات ومراكز إيواء عديدة وفنادق وغيرها مع نزوح بعض اهالي سرت عن مساكنهم ومزارعهم التى صادرها التنظيم وهى مدينة مؤهلة الآن لاستيعاب الآلاف من المهاجرين بعائلاتهم من افراد التنظيم سواء الذين يقع عليهم الضغط الدولي في سوريا والعراق او المهاجرين الجدد الملتحقين من تونس والجزائر. وموريتانيا وإفريقيا ومصر ودوّل أوربا واسيا وهم يلتحقون بالتنظيم ليس عبر الصحراء فقط بل عبر بعض الموانئ الليبية من بعد سفرهم عبر تونس لتدفعهم القوارب الى ميناء سرت.
• التنظيم بين وسادة الشرق ووسادة الغرب:
لم يعرف هذا التنظيم كابوسا الا اذا اتكى على وسادة الشرق الليبي ولم يعرف هناء الا اذا اتكى على وسادة الغرب الليبي، في الشرق الليبي يرسل تنظيم الدولة مقاتليه لانه يخشى من امتداد جيش الكرامة في الشرق الليبي والذي سيأتي على امتداده، لهذا يتحالف مع مجلس شورى ثوار بنغازي وهو كاره لهذا التحالف الذي انجر له لحماية نفسه وليس نصرة لمجلس ثوار بنغازي وفي الغرب الليبي من مدينة مصراتة والى راس اجدير غربا لا تتوارد اليه الا خواطر الاطمئنان ولايكترث بأمر الغرب لان هناك حكام منهم الداعم ومنهم المجامل ومنهم الاحمق ومنهم البليد ومنهم الخامل من المؤتمر الوطني العام وحكوماته وبعض الكتائب المسلحة وهم من هيأ لهذا التنظيم في مدينة سرت وهم سيهيأون له استمراره.
• بذور التنظيم في الشمال الأفريقي:
للتنظيم بذور مخصصة لاخواننا في تونس وفي الجزائر والمغرب وموريتانيا والسودان ومصر وهم المقاتلون الذين ينتمون لهذه البلدان في مدينة سرت والذين سيبذرهم التنظيم في هذه الدول تحقيقا لامتداده وهى بذور لاتجد بيئة فاعلة للنمو الجنيني في بلدان مثل الجزائر والمغرب ومصر بسبب النظام الأمني المحكم لهذه الدول وللثقافة العامة لهذه البلدان التى تنبذ التطرّف في الدين ولكن البذور التى تتمتع بخصب وحيوية وتجد بيئة فاعلة للنمو الجنيني هى المخصصة للبلاد التونسية وذلك بسبب تحجيم النظام الأمني في تونس بعد احداث ثورتها وبسبب ثقافة جديدة فتقتها الظروف المعيشية السيئة للاخوة في تونس جعلتهم يلجأون الى هذا التنظيم وهو امر لم يكن يعرف عن الإخوة في تونس الذين كانوا يتمتعون بثقافة روحية قوية نابذة للتطرف الديني (للمزيد عن وضع تونس الرجاء الاطلاع على مقال من حقائق تنظيم الدولة الاسلامية الجزء الثاني فيه ملحق ((ملحق ماحدث في تونس من هجوم على متحف باردو)).
• بجاحة ووقاحة:
يتبجح بعض قادة العصابات المسلحة المشرعنة في الغرب الليبي ممن ملكوا سلاح الشعب الليبي بعد سرقته بأنهم لن يدخلوا في صدام مع تنظيم الدولة حتى لا يجروا خطر تنظيم الدولة لمدنهم او مناطقهم في شعور وقح يظهر الانتماء للمنطقة وليس لليبيا، مدينة سرت ليست ليبية ومناطقهم ليبية وهذه ثقافة الحمقى وذلك يعني ان اي عصابة مسلحة مشرعنة تملك السلاح بعد سرقته هو سلاح لنفسها وللمنطقة المنتمية اليها وليس لليبيا وهذه هى ثقافة الانتماء للمنطقة وليس ثقافة الانتماء لليبيا ومن ذمامة الأخلاق والطبائع ان يسرق السلاح من ملاكه (الشعب الليبي) ويتركون ضعفاء دون دفاع عن انفسهم، الشهامة يارؤساء العصابات وقد سرقتم سلاح الشعب فاظهروا بعض الشهامة بالدفاع عن الشعب الليبي من المخاطر حتى تجب بعض الشهامة سرقتكم لهذا السلاح المسروق، في مدينة طرابلس حيث المؤتمر الوطني وحكومته وتحتهما عصابات مسلحة ركنت في طرابلس وهى عصابات مسلحة على استعداد لقتال اي ليبي معارض لفبراير وليس لها الاستعداد على قتال تنظيم الدولة الذي يحوي اجانب من جنسيات متعددة غير ليبية باستثناء قوة وطنية وحيدة وهى قوة الردع الخاصة التي اثبتت الانتماء لليبيا، ماالذي يحدث في ليبيا؟ حكام عقولهم جوفاء. نفثت في ليبيا البلاء. او هم عملاء. او هو حكم السفهاء؟. ماالذي يحدث في وطننا وسيتداعى ذلك في اوطان اخواننا الجيران؟.
الشابي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 5777
نقاط : 15814
تاريخ التسجيل : 04/06/2014
مواضيع مماثلة
» منطقة حرة في ليبيا لتنظيم الدولة الاسلامية ( داعش )
» بوهادي سرت..خروج رتل مسلح لتنظيم الدولة داعش الي منطقة اخشوم الخيل
» الغنوشي: لا مكان لتنظيم “الدولة الاسلامية” في تونس لكنه موجود في ليبيا
» من فصول تمدد تنظيم الدولة غير الاسلامية ( داعش )*
» داعش يعلن مدينة سرت عاصمة جديدة للتنظيم
» بوهادي سرت..خروج رتل مسلح لتنظيم الدولة داعش الي منطقة اخشوم الخيل
» الغنوشي: لا مكان لتنظيم “الدولة الاسلامية” في تونس لكنه موجود في ليبيا
» من فصول تمدد تنظيم الدولة غير الاسلامية ( داعش )*
» داعش يعلن مدينة سرت عاصمة جديدة للتنظيم
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد