جمعه عتيقه

أحد صبيان مشروع ليبيا الغد الذي ارتدى لباس حقوق الإنسان ونهل من موائد المشروع الإصلاحي حتى التخمة وكان أحد اعمدته، يثبت اليوم أنه مجرد انسان تافه مرتزق وعميل وشريك في جرائم مصراتة،،،،
الغريب انه غرر بالناس وظهر كشخصية ليبرالية في الانتخابات وصدق الكثير ممن حوله هذا خاصة أنه كشلقم (رفيق الكأس الصدوق)..
واضح ان من يدعون الليبرالية في ليبيا مجرد خونة بلا مبادئ والليبرالية بالنسبة لهم حصان طروادة للوصول إلى غاياتهم الشخصية وتنفيذ أهداف سادتهم ،،،
لا تصدق ليبرالي لا مبدأ له أيها المواطن الليبي والله إن الداعشي أكثر مصداقية من هؤلاء،، فالدواعش وجوههم وايديولوجيتهم واضحة،، اما هؤلاء كالحرباء تجدهم في كل لون يتلبسون،،،
صار مصراتة تكتب على جبين الشمس أيها السكير التافه؟؟؟؟؟؟