رسالة عاجلة إلى السيد الرئيس بشار الأسد

سيدى الرئيس

صرتم تعرفون موقف الجزائر شعبا و حكومتا بخصوص العدوان الدولى على سوريا و إذا نؤكد دعمنا و حرصنا على مواصلة هذا الدعم لكم فإننا ندعوكم إلى التحرك معنا فى موضوع هذه الرسالة العاجلة. نحن ثلة من الجزائريين الأحرار الناشطين فى المجتمع المدنى و فى مواقع التواصل الإجتماعى كنا و لازلنا معكم قلبا و قالبا و الدليل لكم أن تعودوا لنشطاتنا السابقة و الحالية التى تصب جميعها فى فضح جرائم المؤامرة التى إستهدفت سوريا دولتا و جيشا و شعبا و قيادتا . و فى ظل التعتيم الإعلامى العربى و الغربى كنا من أكبر الجماعات الناشطة و الضاغطة لفضح هذا التعتيم و لكشف الحقيقة للرأي العام الداخلى و نجحنا فى ذلك من حيث فشل الأخرين ، فالشعب الجزائرى معكم بفضل جهدنا و بفضل وعيه العروبى . كنا و لازلنا ننتمى لمحور المقاومة و الممانعة لأنكم على حق و فى طريق الحق تسيرون . و ها نحن اليوم ندعوكم سيدى الرئيس للتدخل لذى إخواننا بحزب الله اللبنانى و حركة أمل لأجل إطلاق سراح الأستاد " حنبعل القدافى " الذى تم إعتقاله فى لبنان على خلفية قضية الإمام المغيب موسى الصدر . و إذ نذكركم أننا كنا مع هذا محور المقاومة و الممانعة فى فلسطين و فى لبنان و ها نحن اليوم معه فى سوريا و اليمن فإننا لا نريد شكرا أو جزيلا من أحد هذا واجبنا إزاء سوريا قلب العروبة و نبضها و لن نغير من موقفنا فى شيء و قبلها كنا فى ليبيا مع هذا المحور أثناء عدوان النيتو و بالتالى فنحن أخدنا عهدا على أنفسنا أن نبقى أوفياء لرسالة شهيد الوطن فى كل مكان و كل زمان . نحن أعطينا عهدا كجزائريين للزعيم الراحل " معمر القدافى " بأن نحافظ على عائلته ، فالعائلة فى ذمتنا و فى جوارنا و ضيافتنا منذ سقوط ليبيا بيد عملاء النيتو ، هذه العائلة التى دفعت الثمن غاليا أثناء و بعد عدوان النيتو و أستشهد منها ثلاثة أبناء " عز العرب و خميس و المعتصم بالله " و أعتقل منها إثنان " سيف الإسلام و الساعدى " فيكفى ما عانته هذه العائلة الكريمة من نزيف للدم و الدموع . أتمنى من حضرتكم التدخل السريع حتى يطلق سراح ابن الزعيم الراحل معمر القدافى رحمه الله و ليعود إلى أمه التى فجعت لغيابه .. و أنتم لها يا سيادة الرئيس . مع شكرنا المسبق لكم . دمتم و دامت سوريا النصر و الإنتصار . و السلام عليكم

رسالة عاجلة إلى السيد الرئيس بشار الأسد
سيدى الرئيس
صرتم تعرفون موقف الجزائر شعبا و حكومة بخصوص العدوان الدولى على سوريا و إذا نؤكد دعمنا و حرصنا على مواصلة هذا الدعم لكم فإننا ندعوكم إلى التحرك معنا فى موضوع هذه الرسالة العاجلة.
نحن ثلة من الجزائريين الأحرار الناشطين فى المجتمع المدنى و فى مواقع التواصل الإجتماعى كنا و لازلنا معكم قلبا و قالبا و الدليل لكم أن تعودوا لنشطاتنا السابقة و الحالية التى تصب جميعها فى فضح جرائم المؤامرة التى إستهدفت سوريا دولتا و جيشا و شعبا و قيادتا .
و فى ظل التعتيم الإعلامى العربى و الغربى كنا من أكبر الجماعات الناشطة و الضاغطة لفضح هذا التعتيم و لكشف الحقيقة للرأي العام الداخلى و نجحنا فى ذلك من حيث فشل الأخرين ، فالشعب الجزائرى معكم بفضل جهدنا و بفضل وعيه العروبى .
كنا و لازلنا ننتمى لمحور المقاومة و الممانعة لأنكم على حق و فى طريق الحق تسيرون .
و ها نحن اليوم ندعوكم سيدى الرئيس للتدخل لذى إخواننا بحزب الله اللبنانى و حركة أمل لأجل إطلاق سراح الأستاد " حنبعل القدافى " الذى تم إعتقاله فى لبنان على خلفية قضية الإمام المغيب موسى الصدر .
و إذ نذكركم أننا كنا مع هذا محور المقاومة و الممانعة فى فلسطين و فى لبنان و ها نحن اليوم معه فى سوريا و اليمن فإننا لا نريد شكرا أو جزيلا من أحد هذا واجبنا إزاء سوريا قلب العروبة و نبضها و لن نغير من موقفنا فى شيء و قبلها كنا فى ليبيا مع هذا المحور أثناء عدوان النيتو و بالتالى فنحن أخدنا عهدا على أنفسنا أن نبقى أوفياء لرسالة شهيد الوطن فى كل مكان و كل زمان .
نحن أعطينا عهدا كجزائريين للزعيم الراحل " معمر القدافى " بأن نحافظ على عائلته ، فالعائلة فى ذمتنا و فى جوارنا و ضيافتنا منذ سقوط ليبيا بيد عملاء النيتو ، هذه العائلة التى دفعت الثمن غاليا أثناء و بعد عدوان النيتو و أستشهد منها ثلاثة أبناء " عز العرب و خميس و المعتصم بالله " و أعتقل منها إثنان " سيف الإسلام و الساعدى " فيكفى ما عانته هذه العائلة الكريمة من نزيف للدم و الدموع .
أتمنى من حضرتكم التدخل السريع حتى يطلق سراح ابن الزعيم الراحل معمر القدافى رحمه الله و ليعود إلى أمه التى فجعت لغيابه .. و أنتم لها يا سيادة الرئيس .
مع شكرنا المسبق لكم .
دمتم و دامت سوريا النصر و الإنتصار .
و السلام عليكم
https://aljamahir.yoo7.com/t47102-topic#87665

انباء عن الافراج النهائي علي الكابتن هنيبال معمر القذافي

نامل ان تصل الرسالة اخي المدير العام وبارك الله فيك على حرصك الدائم والمتواصل من اجل احقاق الحق والوقوف الى جانب قضايا الامة