الدكتور حمزة التهامي 11-6-2013

اهم ما جاء في مداخلة المجاهد الدكتور حمزة يوم 11-6-2013 ///

شكر كل من سال عن صحته في الصفحات والاتصال به وكل من عرض عليه العلاج على
حسابه وقال ان هذا يشعر الانسان بقيمته وهذا دليل على حب الارواح قبل حب
الاجساد

هناء الاحرار بعيد الجلاء,جلاء الامريكيين الذين كانوا
جاثمين في ليبيا تحت راية العار, من قاعدة بويلس,اكبر قاعدة امريكية في
البحر الابيض المتوسط

تحدث عن
القاعدة الامريكية وقال ان هذه القاعدة مات فيها المئات من الليبيين واذل
سكان تاجوراء وسوق الجمعة فيها ايما اذلال ,اكثر الناس اذلتهم هذه القاعدة
وعفست على رقابهم هم سكان تاجوراء وسوق الجمعة بالخصوص,كان الامريكان
يسكرون حتى الفجر ثم يهاجمون على السكان بقارورات الخمر ويبلغون عنهم على
انه كلب اعتدى عليه ويحبسونهم,اما المراة التي تكون في طريقهم فمصيرها
معروف........

انتقم القائد من جرائم القاعدة واول عمل قامت به
ثورة الفاتح العظيم هي طرد القاعدة واخر جندي امريكي غادر ليبيا كان بتاريخ
11 يونيو 1970,القاعدة سماها القائد باءسم الشهيدة معيتيقة التي,الان
العدو يصرح فيها ويمرح والقطريين فيها بلا عدد

-تحث عن
الفاسدة(غيداء) التي قالت استدعاني القائد للعمل معه ,هنا اعطاءها حمزة
ماتستحق من الكلامثم قال من قبل كلمة قواد كانت تسبب في حرب ربما لاتنتهي
اما الان ليبيا فيها عاهرات وقوادين بشهادة الصحف العالمية والرجال ماشية
في حالها كانه شيء لم يحدث

-حلف بالله مرتين انه يقال على عرب
الشرق انهم لاكرامة لهم مع النقود,اقتلوا وادفعوا لهم,هؤلاء وضعوا
تسعيرة,غير المعقول ان الشرق فيها رجال,الفورتية تحدث في اذاعة مصراتة وقال
ان مصراتة ستبقى في الشرق رغما عنكم,لو عرف ان الشرق فيها رجال لما قال
هذا القول

خاطب اهل الجنوب: يا اهلنا في الجنوب,يا قبائلنا في
الجنوب,يا خوتنا في الجنوب,والله والله والله,يا مقارحة,يا ورفلة,يا
توارق,يا تبو,يا حوامد,يا بقية بعض الفزازنة وحق لا اله الا الله ,السلاح
الذي الذي يصل الى سوق الجمعةومصراتة,الجرذان ناويين به قبائلكم,يريدون
الجنوب,الان يروجون للقاعدة في الجنوب والقاعدة موجودة بينهم في طرابلس
اقسم بالله يا اهل الجنوب ان لم تبادروا ولم تتسلحوا والله العظيم
سيلتهمونكم,اغلقوا الجنوب,اقسم بالله نيتهم ابادتكم واستعبادكم,جدوا حل
لانفسكم بسرعة والوقت ليس لصالحكم,بادروا,استعينوا بقبائل دول الجوار(لديكم
قبائل في النيجر وتشاد ومالي
بعض قبائل اولاد سبيمان وبعض خونة ورفلة
هم طابور خامس في الجنوب,احذروا, السلاح السلاح السلاح,السلاح قبل قوت
الصغار,ليبيا عائدة الى الحرب الاهلية,الى القرن ال20,بالله عليكم يا اهلنا
النذير النذير النذير و الحذر من هؤلاء اليهود
طرابلس لم تعد
عاصمتكم,طرابلس الان محتلة من طرف غلمان مصراتة,دافعوا عن انفسكم القضية
قضية وجودكم او فناءكم,القضية لم تعد قضية جماهيرية,القضية اصبحت قضية قطع
نسلكم والله على ما اقول شهيد,هؤلاء لا يعرفون لا الوطن لا الدين,هؤلاء
لقطاء وانتم ترون انهم يرشحون فيهم سفراء( الفلسطينيين والمصريين والاتراك
والشركس والافغان) والليبي ليس له مكان في ليبيا

- استغرب من بعض
الرجال التي تعيش تنام هادئة البال وهم لديهم اسرى يذوقون الويلات في
السجون وفي فندق جنات,حث على اسر الكلاب الموجودين بكثرة في شوارع
(المصاريت)طرابلس واستبدالهم بالاسرى,قال ان التواجير وسوق السعي تسلم
الاسرى لمصراتة من اجل اعدامهم

-حث بنات ليبيا على تفضيل العنوسة
على الزواج بجبان معفن,او بجرذ او دلال على حد قوله وقال الافضل البقاء طول
الحياة بشرفها بدون زواج على الزواج برجل يختفي تحتها لابسط حركة هههههههه
وقال يعيش لك عمر سردوك افضل ان يعيش لك عشرة وهو دجاجة تحت غطاءك,من غير
المعقول في ليبيا الحالية ناس تدخل الى بيوت النساء والرجال تنظر,هنا علق
الدكتور ان الزوجة ترى بين عينيها ان زوجها واطي وغير رجل

-في الاخير قال يشهد الله على ماقول ان المقاومة كل يوم احسن من اليوم الذي قبله وليبيا راجعة