بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
https://youtu.be/ksCDypMorIw
عبد الله ضراب- شاعر المنتدى
-
عدد المساهمات : 2121
نقاط : 5358
تاريخ التسجيل : 11/06/2013
رد: بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
تحياتي لكم شاعرنا ....نعيد نشر ما تفضلتم به
بشائر الى بشاّر الاسد
الشاعر : عبد الله ضراب
ابيات هذه القصيدة بشائر لبشّار الاسد في وقفته البطولية ضد ذيول وكلاب الغرب المتصهين الذين دمّروا الوطن العربي بالفوضى الخلاقة المسطّرة من طرف اليهود الصّهاينة ، وشوّهوا الإسلام بالهمجية والوحشية التي ينسبونها زورا وبهتانا إلى دين محمّد صلى الله عليه وسلم دين السّماحة والرّحمة والرّفق والحكمة
بشّارُ أبشرْ فأنت المسلمُ اللَّبِقُ
والدِّينُ يُثبته الإيمانُ والخلُقُ
وأنت حرٌّ أبيٌّ مؤمنٌ شهدتْ
لك العوالمُ في صمتٍ ومن نطَقُوا
لم تخشَ غرباً سطا بالخائنين ولمْ
تخشَ المنايا وارضُ الشّام تحترِقُ
أبشرْ فإنَّك قد حطّمتَ صولَتهمْ
الزُّورُ يهوي وسهمُ الحقِّ ينطلقُ
الجيشُ دمدمَ بالصَّولاتِ مُنتصرًا
فالأرضُ تحت ذيول الغرب تنزلقُ
سحقاً لرهطٍ عميلٍ خائنٍ عفِنٍ
أودى به الطَّمعُ الموهومُ والنَّزقُ
بغَى وعاثَ فسادا في مَواطنِنا
فالشَّعبُ في مِحنٍ والزُّورُ يُختلقُ
بل صار سيفاً على الإسلام من عَمَهٍ
مع البغاة بني صهيون يتَّفقُ
سحقا لمن تبعوا أعداءنا وبغوا
من ديننا السَّمحِ نورِ الله قد مَرَقُوا
دمُ الذُّيولِ رخيصٌ منتنٌ دنِسٌ
دمُ النَّشامى أصيل طاهرٌ عَبِقُ
***
بشَّارُ لَمْلمْ شتاتَ الشَّملِ في ثقةٍ
صفُّ العروبة بالأوباش يُخترَقُ
بشَّارُ أبشرْ فأعداءُ العروبة قدْ
ولُّوْا وتاهوا وفي أثلابهم غرقُوا
انظر فتلك ذيولُ الغرب هاويةٌ
تحت النَّشامى جنود العزِّ قد سُحقُوا
والتابعون شيوخ الزُّور في شَرَكٍ
في الإثم والغمِّ والأوهام قد علقُوا
والخادمون لإسرائيل زعزعهمْ
حسمُ الرِّجالِ على الميدان فانفلقُوا
ذا أردغان لدى شعب اليهود غدا
كلبا كسيفا وقد حزَّت به الرِّبَقُ
قد تاه في نفقِ البلوى بلا أملٍ
فقد يُجَنُّ وقد يودي به القلقُ
والماركانُ هووا نحو الغروب فهم
نجمٌ توارى وشرٌّ عافه الأفُقُ
والغدرُ في قطرٍ وفي الحجاز غدا
من زأرةِ الشَّام محصورا ويَختنقُ
***
بشَّارُ اهنأ لك البشرى مُشعشعة ً
النَّصرُ قرَّبه أجنادُك الصُّدُقُ
حرِّرْ وطهِّرْ بلاد الشام من جِيفٍ
ألبابُهم دَنَسٌ والذِّهنُ مُنغلقُ
هم ثلَّة ٌ شوَّهوا الإسلام وانتحرُوا
يحدوهمُ الطَّمعُ القتَّالُ والشَّبَقُ
هُمْ جانبوا الحقَّ وانبتُّوا بلا أملٍ
قد ناقضوا شرعة الإسلام .. قد فسَقُوا
بشائر الى بشاّر الاسد
الشاعر : عبد الله ضراب
ابيات هذه القصيدة بشائر لبشّار الاسد في وقفته البطولية ضد ذيول وكلاب الغرب المتصهين الذين دمّروا الوطن العربي بالفوضى الخلاقة المسطّرة من طرف اليهود الصّهاينة ، وشوّهوا الإسلام بالهمجية والوحشية التي ينسبونها زورا وبهتانا إلى دين محمّد صلى الله عليه وسلم دين السّماحة والرّحمة والرّفق والحكمة
بشّارُ أبشرْ فأنت المسلمُ اللَّبِقُ
والدِّينُ يُثبته الإيمانُ والخلُقُ
وأنت حرٌّ أبيٌّ مؤمنٌ شهدتْ
لك العوالمُ في صمتٍ ومن نطَقُوا
لم تخشَ غرباً سطا بالخائنين ولمْ
تخشَ المنايا وارضُ الشّام تحترِقُ
أبشرْ فإنَّك قد حطّمتَ صولَتهمْ
الزُّورُ يهوي وسهمُ الحقِّ ينطلقُ
الجيشُ دمدمَ بالصَّولاتِ مُنتصرًا
فالأرضُ تحت ذيول الغرب تنزلقُ
سحقاً لرهطٍ عميلٍ خائنٍ عفِنٍ
أودى به الطَّمعُ الموهومُ والنَّزقُ
بغَى وعاثَ فسادا في مَواطنِنا
فالشَّعبُ في مِحنٍ والزُّورُ يُختلقُ
بل صار سيفاً على الإسلام من عَمَهٍ
مع البغاة بني صهيون يتَّفقُ
سحقا لمن تبعوا أعداءنا وبغوا
من ديننا السَّمحِ نورِ الله قد مَرَقُوا
دمُ الذُّيولِ رخيصٌ منتنٌ دنِسٌ
دمُ النَّشامى أصيل طاهرٌ عَبِقُ
***
بشَّارُ لَمْلمْ شتاتَ الشَّملِ في ثقةٍ
صفُّ العروبة بالأوباش يُخترَقُ
بشَّارُ أبشرْ فأعداءُ العروبة قدْ
ولُّوْا وتاهوا وفي أثلابهم غرقُوا
انظر فتلك ذيولُ الغرب هاويةٌ
تحت النَّشامى جنود العزِّ قد سُحقُوا
والتابعون شيوخ الزُّور في شَرَكٍ
في الإثم والغمِّ والأوهام قد علقُوا
والخادمون لإسرائيل زعزعهمْ
حسمُ الرِّجالِ على الميدان فانفلقُوا
ذا أردغان لدى شعب اليهود غدا
كلبا كسيفا وقد حزَّت به الرِّبَقُ
قد تاه في نفقِ البلوى بلا أملٍ
فقد يُجَنُّ وقد يودي به القلقُ
والماركانُ هووا نحو الغروب فهم
نجمٌ توارى وشرٌّ عافه الأفُقُ
والغدرُ في قطرٍ وفي الحجاز غدا
من زأرةِ الشَّام محصورا ويَختنقُ
***
بشَّارُ اهنأ لك البشرى مُشعشعة ً
النَّصرُ قرَّبه أجنادُك الصُّدُقُ
حرِّرْ وطهِّرْ بلاد الشام من جِيفٍ
ألبابُهم دَنَسٌ والذِّهنُ مُنغلقُ
هم ثلَّة ٌ شوَّهوا الإسلام وانتحرُوا
يحدوهمُ الطَّمعُ القتَّالُ والشَّبَقُ
هُمْ جانبوا الحقَّ وانبتُّوا بلا أملٍ
قد ناقضوا شرعة الإسلام .. قد فسَقُوا
عدل سابقا من قبل larbi في الإثنين يناير 25, 2016 1:06 am عدل 2 مرات
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
بشارُ يحملُ شمسَ النَّصرِ في يدِهِ
================
يومٌ على جبهةِ الأيّامِ ينفردُ
كأنّما السّحرُ منْ عينيهِ يتّـقدُُ
يومٌ لســوريةَ الأحرارِ مَنبتُهُ
يُحيي الأصالةَ حتى تكبرَ البلد ُ
يومٌ على أرضِ سوريّا رفيقُ ندَى
والياســمينُ على أجوائِه بَرَد ُ
على مواسِمهِ الأهدابُ مزهرةً
وفوقَ جَفنِي... وأهدابِي يُطلُّ غدُ
هذا الترابُ...شفاهي حينَ تَلثُمُه ُ
يقومُ فِينيقِها يَرنُو ويبتعــدُ
منْ ألفِ عامٍ ... وألف مثلُها ذُكِرَتْ
يقومُ في هُدُبِي مَجْــدٌ .... وينفرِدُ
أنا الشّآميةُ الـْ كانَتْ وِلايتُها
تضمُ شرقاً وغرباً كلَّ مَنْ حَقَدُوا
يا قادمين من الجلى...أنا وطنٌ
لكلِّ من فتحُوا الدّنيا ...ومن عقدوا
العقدُ والحلُّ في جفنيْنِ منْ ولههٍ
ومنْ حنانٍ .. لمنْ مَرّوا ومنْ شَردُوا
يا شامُ .. يومُكِ هذا فخرُ منْ ذهبُوا
ومنْ تناسوا ومنْ زالوا ومنْ وُلِدُوا
يا جيشُنا البطلُ المغوارُ كمْ رَجفتْ
دُنيا .. وكمْ غَرِقوا غِلاًّ وكم حشَدوا؟!
وظلّ وجهكَ مثلَ الياسمينِ هنا
وعداً لحريّةِ الآتينَ ... ما وعدُوا
كأنّما أليسارَ فيكَ قامتُها
تُهدْهِدُ الزّمنَ الآتي وتبتردُ
وفوقَ هامَتِكَ اختالَ الزّمانُ مَعِي
وأنْتَ .... أنْتَ لِوعدِ القادمينَ يَدُ
زَنُوبيا افتتحتْ تاريْخَ عزّتِنَا
فصارَ تاريخُنَا...من يومِها الأبدُ
يا جيشُنا البطلُ المغوارُ ... كلّ يدٍ
مُدّتْ إليكَ ستفنى ... وهيَ ترتَعِدُ
بشّارُ يا بطلَ الأبطالِ منْ زمنٍ
يُريدُكَ الوطنُ الغالي...ويجتهدُ
تُمرّجِحُ الزّمنَ الآتي وتخلقًه
حُرّاً...وتفتحُ دُنياهَا وتعتقدُ
هناكَ مَنْ لبهاءِ النّصرِ قدْ خُلقوا
وأنتَ سيِّدُ هذا النّصرِ يا أسـدُ
هناكَ منْ لبهاءِ الشّمسِ قامتهم
وأنتَ سـيِّدُ منْ للشّمسِ قدْ وُلدوا
هناكَ أنتَ...وأبطالُ الشّآمِ هُنا
سواهم...كبغاثِ الحقلِ يرتعدُ
هناكَ منْ لشموخِ الشّامِ هامتُهُ
وغيرهُ بظلالِ النّملِ ينخمِدُ
يُحبّكَ المجدُ ...حبَّ المُستهامِ بهِ
ونحنُ نعشقُ مجداً فيكَ ينعقدُ
يا شامُ...لا عِدة للشرّ باقيّة
فوقَ التّرابِ ولا غوثٌ ولا مددُ
للنّصرِ نحنُ...وهذا النّصرُ في يدِنا
للنّصرِ عِدّةُ أرضِ الشّامِ والعددُ
غداً سيولدُ نصرُاللهِ في يدنَا
مادامَ فينا فؤادُ الشّامِ والكبِدُ
بشارُ يحملُ شمسَ النّصرِ في يدِهِ
والفجر والصّبح من عينيهِ ينجردُ
غداً سيبقى بأرضِ الياسمين دَمي
ويرحلُ الوهمُ والإرهابُ والزّبَدُ
ثناء البيطار حيدر
براغ
================
يومٌ على جبهةِ الأيّامِ ينفردُ
كأنّما السّحرُ منْ عينيهِ يتّـقدُُ
يومٌ لســوريةَ الأحرارِ مَنبتُهُ
يُحيي الأصالةَ حتى تكبرَ البلد ُ
يومٌ على أرضِ سوريّا رفيقُ ندَى
والياســمينُ على أجوائِه بَرَد ُ
على مواسِمهِ الأهدابُ مزهرةً
وفوقَ جَفنِي... وأهدابِي يُطلُّ غدُ
هذا الترابُ...شفاهي حينَ تَلثُمُه ُ
يقومُ فِينيقِها يَرنُو ويبتعــدُ
منْ ألفِ عامٍ ... وألف مثلُها ذُكِرَتْ
يقومُ في هُدُبِي مَجْــدٌ .... وينفرِدُ
أنا الشّآميةُ الـْ كانَتْ وِلايتُها
تضمُ شرقاً وغرباً كلَّ مَنْ حَقَدُوا
يا قادمين من الجلى...أنا وطنٌ
لكلِّ من فتحُوا الدّنيا ...ومن عقدوا
العقدُ والحلُّ في جفنيْنِ منْ ولههٍ
ومنْ حنانٍ .. لمنْ مَرّوا ومنْ شَردُوا
يا شامُ .. يومُكِ هذا فخرُ منْ ذهبُوا
ومنْ تناسوا ومنْ زالوا ومنْ وُلِدُوا
يا جيشُنا البطلُ المغوارُ كمْ رَجفتْ
دُنيا .. وكمْ غَرِقوا غِلاًّ وكم حشَدوا؟!
وظلّ وجهكَ مثلَ الياسمينِ هنا
وعداً لحريّةِ الآتينَ ... ما وعدُوا
كأنّما أليسارَ فيكَ قامتُها
تُهدْهِدُ الزّمنَ الآتي وتبتردُ
وفوقَ هامَتِكَ اختالَ الزّمانُ مَعِي
وأنْتَ .... أنْتَ لِوعدِ القادمينَ يَدُ
زَنُوبيا افتتحتْ تاريْخَ عزّتِنَا
فصارَ تاريخُنَا...من يومِها الأبدُ
يا جيشُنا البطلُ المغوارُ ... كلّ يدٍ
مُدّتْ إليكَ ستفنى ... وهيَ ترتَعِدُ
بشّارُ يا بطلَ الأبطالِ منْ زمنٍ
يُريدُكَ الوطنُ الغالي...ويجتهدُ
تُمرّجِحُ الزّمنَ الآتي وتخلقًه
حُرّاً...وتفتحُ دُنياهَا وتعتقدُ
هناكَ مَنْ لبهاءِ النّصرِ قدْ خُلقوا
وأنتَ سيِّدُ هذا النّصرِ يا أسـدُ
هناكَ منْ لبهاءِ الشّمسِ قامتهم
وأنتَ سـيِّدُ منْ للشّمسِ قدْ وُلدوا
هناكَ أنتَ...وأبطالُ الشّآمِ هُنا
سواهم...كبغاثِ الحقلِ يرتعدُ
هناكَ منْ لشموخِ الشّامِ هامتُهُ
وغيرهُ بظلالِ النّملِ ينخمِدُ
يُحبّكَ المجدُ ...حبَّ المُستهامِ بهِ
ونحنُ نعشقُ مجداً فيكَ ينعقدُ
يا شامُ...لا عِدة للشرّ باقيّة
فوقَ التّرابِ ولا غوثٌ ولا مددُ
للنّصرِ نحنُ...وهذا النّصرُ في يدِنا
للنّصرِ عِدّةُ أرضِ الشّامِ والعددُ
غداً سيولدُ نصرُاللهِ في يدنَا
مادامَ فينا فؤادُ الشّامِ والكبِدُ
بشارُ يحملُ شمسَ النّصرِ في يدِهِ
والفجر والصّبح من عينيهِ ينجردُ
غداً سيبقى بأرضِ الياسمين دَمي
ويرحلُ الوهمُ والإرهابُ والزّبَدُ
ثناء البيطار حيدر
براغ
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» بشائر الى بشار الاسد
» بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
» بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
» بشائر الى بشار الاسد .. قصيدة مسجلة ..جديد
» بشائر الى بشار الاسد .. قصيدة مسجلة ..جديد
» بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
» بشائر الى بشار الاسد قصيدة مسجلة
» بشائر الى بشار الاسد .. قصيدة مسجلة ..جديد
» بشائر الى بشار الاسد .. قصيدة مسجلة ..جديد
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد