17/2/2011

في مثل هدا اليوم#اعلنا شموخنا وقررنا الانحياز للوطن والشرعية الخضراء
في مثل هدا اليوم# جددنا الولاء والعهد للوطن والقائد واخترنا ان ننحاز للحق ونقف بصفه في مقاومة الباطل واتباعه17قهايروكل من ساندها
في مثل هدا اليوم# زاد صمودنا وقررنا التحدي واقسمنا على النضال وعاهدنا على اخلاصنا واكدنا تمسكنا بنشيدنا الله اكبر ورايتنا الخضراء راية العز والكرامه وثورثنا ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمه
في مثل هدا اليوم# صرخنا باعلى صوتنا بعد ان ملائنا الشوارع والساحات الشعب يريد معمرالعقيد ووقفنا ضدد من رددوا شعارت الخنزيره اللعينه والغرب البغيض الشعب يريد اسقاط النظام وكدبنا عواجل الجزيره الحاقده فكان صوتنا اقوى من صوتهم لان صوتنا صوت حق
في مثل هدا اليوم#غادرتنا اجساد وعاشت ارواحها معنا تركوا لنا امجاد وبطولات
في مثل هدا اليوم#سجلنا اول صفحات التاريخ الحديت في الاساطير البطوليه تاريخ النضال والكفاح
في مثل هدا اليوم#كنا كبار وكبرنا كنا في القمه وزدنا علوا وارتفاعا
في مثل هدا اليوم#لبسنا تاج الكبرياء والكرامة والشموخ
في مثل هدا اليوم#اخترنا اما الشهاده اما النصر وقررنا الانكون ديول برناند ليفي اليهودي
فلاحداد وحزن منا ليعلن في مثل هدا اليوم بل فخر وامجاد
ومن عليه ان يعلن الحداد هم الخونة العملاء اللدين اخطئوا في حق الوطن وباعوه للغرب واليهود وحققوا حلم ليفي المتصهين ودمروا الوطن وغيبوا عنا رجل بحجم وطن

سرت‬
داعش تحتفل بمرور سنة علي دخوله سرت و احتلالها و يرفعون الرايات السوداء مكان سرايا اعلام دول العالم بمدخل المدينة وامام قاعة واقادوقوا

احتفالات فبراريه على الطريقه الامازيغيه برفع اعلامهم الملونه في مدينة القلعه

الرجبان جادو الرحيبات ....
شيء ما يوحي بالاحتقان الشديد داخل مدنهم

نالوت وماجاورها من مدن وقرى جبليه الكل دخل الى بيته

.الزنتان في حذر شديد باقي المدن والقرى في ترقب وحذر لشيء ما والهدوء الذي يسبق العاصفه

مدينة الرياينه هدوء تام مع خروج ثله قليله من الصعاليك للاحتفال بفبراير
الا ان تم رشقهم ورجمهم بالحجاره وانتهى امرهم وقد حسم سريعا ورفعت الريات الخضراء
في عديد من الاحياء السكنيه

المشاشية يحرقون خرقة العار و يرفعون الاعلام الخضراء علي المؤسسات الحكومية في منطقة الشقيقة

مسيرات خضراء في بني وليد اليوم
التحية لكل من خرج اليوم رداً على نكبة الجرذان

مدينة الشويرف تخرج في مسيرة بالرايات الخضراء وصور الاخ القائد ومنددة بنكبة فبراير