بُوتفليقة لا يقبل بعروبة مُعدّلة جينيّا
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
بُوتفليقة لا يقبل بعروبة مُعدّلة جينيّا
زكرياء حبيبي
لأول مرة تنتابني حالة من الإرتياح، بعد صدور قرار مجلس التعاون الخليجي الذي صنّف حزب الله المُقاوم “منظمة إرهابية”، فبعكس الكثيرين الذين سارعوا إلى إدانة قرار مشيخات ومملكات الخليج، من منطلق التضامن مع حزب الله، أرى أنّ هذا القرار جاء في وقته المناسب، وأنهى عقودا من النفاق الخليجي الذي كان يتستر دوما وراء القضية الفلسطينية، لإطالة عمر مشايخ وملوك وأمراء الخليج، الذين نصبهم الإستعمار البريطاني، على عروشهم لمُواصلة تنفيذ استراتيجيته وخدمة مصالح الكيان الصهيوني، وبالتالي فصدور مثل هذا القرار لا يزعجني البتة، بل يُثلج صدري وصدور كل من تجري في عروقهم دماء العروبة الحقيقية، لأنه قرار فصل بشكل واضح بيننا وبين من ركبوا ظلما وعدوانا صهوة العروبة، لطعن العرب في الظهر، وإبقاء فلسطين مُغتصبة من قبل الصهاينة.
هذا الوضوح برأيي سيرسم معالم جديدة، في المستقبل القريب جدّا، لأنه سيسمح للأحرار بالثورة على مشايخ وملوك الخيانة، فمملكة آل سعود في عهد الملك المعتوه سلمان، كسرت كلّ المحرمات وارتمت في أحضان إسرائيل، والقول هنا ليس قولي بل ما أوردته وسائل إعلام صهيونية، أفادت بزيارة وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى الرياض، وقبلها كشفت عن زيارة وفد سعودي يقوده وزير الخارجية عادل الجبير إلى إسرائيل، كما كشفت وسائل الإعلام الصهيوني وعلى رأسه صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية النقاب عن مصافحة رئيس جهاز الاستخبارات السعودي الأسبق الأمير تركي الفيصل، لوزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون، في مؤتمر الأمن الدولي بمدينة ميونخ الألمانية. فالسعودية ومع توالي هذه اللقاءات والمصافحات إنما تحضر للحظة الإعلان الرسمي عن تطبيع علاقاتها وعلاقات تابعيها من مشيخات الخليج وبعض البلدان العربية مع الكيان الإسرائيلي، وهو ما لمح إليه السودان منذ فترة قصيرة على لسان وزير خارجيته الذي صرح إن بلاده لا تمانع في دراسة إمكانية التطبيع مع إسرائيل، قبل أن ينقلب على تصريحه نتيجة الغضب الشعبي، الذي بدأ يتزايد نتيجة انقلاب الرئيس السوداني على مواقفه، وارتمائه في أحضان آل سعود، الذين أمدّهم بمرتزقته ليحاربوا الشعب اليمني، وفي سياق الوضوح دائما كشف موقع صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، عن أن ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، أكد أن «إسرائيل قادرة على الدفاع ليس عن نفسها فحسب بل عن أصوات الاعتدال والدول العربية المعتدلة في المنطقة». ولفتت الصحيفة إلى أن ملك البحرين، شدد أيضا أمام رئيس مؤسسة التفاهم العرقي في نيويورك، الحاخام اليهودي مارك شناير، على أن «توازن القوى في الشرق الأوسط بين معتدلين ومتطرفين يستند إلى إسرائيل»، كما دعا الملك، وفقا لما أدلى به الحاخام إلى الصحيفة، إلى «توسيع مواجهة حزب الله قدر الإمكان في العالم العربي» مضيفا بأن الجامعة العربية يجب أن تتبنى موقف تصنيفه منظمة إرهابية، ليخلص ملك البحرين إلى التأكيد بأن الإعلان الرسمي عن تطبيع علاقات الدول العربية “المعتدلة” مع إسرائيل هو مسألة وقت لا غير.
في انتظار موعد التطبيع الرسمي مع إسرائيل، يتوجب علينا كجزائريين أن نعود لإجراء قراءة هادئة لمواقف الدولة الجزائرية من كل ما حدث ويحدث في العالم العربي على وجه التحديد، فالجزائر كانت ولا تزال تُخالف مفهوم “الإجماع” العربي، بشأن الأزمات التي عصفت بليبيا وسوريا والعراق، كما أنها رفضت الانخراط فيما سمّي بالتحالف الإسلامي الذي تقوده السعودية ضدّ الإرهاب، وقبله رفضت بشكل قاطع أن تشارك في التحالف العربي ضدّ اليمن، الأمر الذي فسره البعض بأنه خروج عن الإجماع العربي، وهو التفسير الذي تبنته بعض القوى السياسية الجزائرية، التي رضع قادتها من الثدي المالي والعقائدي لآل سعود، فرئيس “جبهة العدالة والتنمية” الشيخ عبد الله جاب الله في تصريحات خاصة لـ “قدس برس”، اعتبر الموقف الجزائري الرسمي من “حزب الله” “جزءا من اصطفافه إلى جانب محور إيران، وروسيا، سورية العراق، وقال: “لا غرابة في الموقف الجزائري الرسمي من حزب الله، فهذا النظام حليف لروسيا وإيران وبشار الأسد والسيسي، والشيء من مأتاه لا يستغرب”، وبرغم أنه تحفظ على وصم حزب الله بالإرهاب، إلا أنه تحامل بقوة عليه وعلى موقف الحكومة الجزائرية، في وقت كان من المفروض أن يصطف إلى جانب الموقف الرسمي، الذي يختزل بحق رؤية الجزائر العميقة لما يجري في الوطن العربي، وبرأيي أن الموقف المتحفظ لجاب الله، لا يعدو أن يكون تمهيدا للإرتماء في أحضان مموليه من آل سعود، والحال كذلك، أنصح جاب الله بأن يُحضر نفسه لزيارة إسرائيل قريبا، لأنها هي من ستتولّى الدفاع عن “العرب المعتدلين” لمواجهة “الخطر الإيراني” و”خطر حزب الله اللبناني” بحسب ما صرح به ملك البحرين.
لجاب الله وغيره من قادة المعارضة الجزائرية الساعين عن غير وعي، أو عن وعي ربما، للإرتماء في أحضان الصهاينة، عبر دعمهم لبيادق الربيع العربي في دول ودويلات الخليج وتركيا، وانتقادهم للمواقف الرسمية للدولة الجزائرية الرافضة لتفتيت وتدمير الوطن العربي، ووصم حركات المقاومة ب”الإرهاب” أقول إنكم تُذكروننا بالمستعمر الفرنسي الذي كان يصف شهداءنا الأبرار ومجاهدينا الأحرار بأنهم “إرهابيون”، فما الفرق بينكم وهذا المستعمر عندما تنضمّون لجُوقة من يتحاملون على حزب الله الذي حرر الجنوب اللبناني سنة 2000، وألحق أنكر هزيمة بالعدو الصهيوني في 2006، وأصبح الدرع الواقي للبنان ليومنا هذا، من أي عدوان قد يُغامر به هذا العدو، بكلّ تأكيد أن بعض أقطاب المعارضة لم يفهموا بعد، أن الجزائريين قد ناصروا الفريق الأولمبي الفلسطيني لكرة القدم في مباراته ضد الفريق الوطني الجزائري في الجزائر، وفرحوا أيما فرح بانتصاره، فهذا الفرح الذي أذهل العالم كله، ما هو إلا رسالة من هذا الشعب العظيم، مؤداها أن الجزائر لا تنتصر إلا للحركات التحررية والمقاومة، وهي رسالة عمل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على ترسيخ أسسها العقائدية منذ أن كان وزيرا للخارجية، في عهد الرئيس الراحل هواري بومدين الذي سجل التاريخ مقولته الشهيرة: “نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”، والرئيس بوتفليقة المُتشبع بثقافة المقاومة والتحرّر لا يُمكنه أن يصطف يوما خارج إطار دعم الحركات التواقة إلى التحرر من الإستعمار، وأكثر من ذلك كله، فإن الرئيس بوتفليقة وكلّما تعلّق الأمر بحركات المقاومة التي تتصدّى للعدو الصهيوني، لا يُمكنه على الإطلاق إلا أن يصطف بجانبها ويدعمها بكل ما تستطيع الجزائر أن تقدمه، ولذلك رأينا كيف سارعت الخارجية الجزائرية إلى التبرّؤ من القرار الخليجي الذي يصنف حزب الله “منظمة إرهابية”، لأن الجزائر وببساطة هي أرض المقاومة والجهاد، وبلد المليون ونصف المليون من الشهداء، وميزانها التاريخي يعرف قيمة الجهاد والمقاومة أكثر من أي مُدعي في الجزائر أو خارجها، ويميز بكل دقة بين المعدن العربي الأصيل، و”العربي المُعتدل”، الذي خضع لتغييرات جوهرية وجينية أفقدته الإنتماء إلى العروبة الأصيلة وكفى.
..........................من الاخ و الصديق زكرياء حبيبي
لأول مرة تنتابني حالة من الإرتياح، بعد صدور قرار مجلس التعاون الخليجي الذي صنّف حزب الله المُقاوم “منظمة إرهابية”، فبعكس الكثيرين الذين سارعوا إلى إدانة قرار مشيخات ومملكات الخليج، من منطلق التضامن مع حزب الله، أرى أنّ هذا القرار جاء في وقته المناسب، وأنهى عقودا من النفاق الخليجي الذي كان يتستر دوما وراء القضية الفلسطينية، لإطالة عمر مشايخ وملوك وأمراء الخليج، الذين نصبهم الإستعمار البريطاني، على عروشهم لمُواصلة تنفيذ استراتيجيته وخدمة مصالح الكيان الصهيوني، وبالتالي فصدور مثل هذا القرار لا يزعجني البتة، بل يُثلج صدري وصدور كل من تجري في عروقهم دماء العروبة الحقيقية، لأنه قرار فصل بشكل واضح بيننا وبين من ركبوا ظلما وعدوانا صهوة العروبة، لطعن العرب في الظهر، وإبقاء فلسطين مُغتصبة من قبل الصهاينة.
هذا الوضوح برأيي سيرسم معالم جديدة، في المستقبل القريب جدّا، لأنه سيسمح للأحرار بالثورة على مشايخ وملوك الخيانة، فمملكة آل سعود في عهد الملك المعتوه سلمان، كسرت كلّ المحرمات وارتمت في أحضان إسرائيل، والقول هنا ليس قولي بل ما أوردته وسائل إعلام صهيونية، أفادت بزيارة وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى الرياض، وقبلها كشفت عن زيارة وفد سعودي يقوده وزير الخارجية عادل الجبير إلى إسرائيل، كما كشفت وسائل الإعلام الصهيوني وعلى رأسه صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية النقاب عن مصافحة رئيس جهاز الاستخبارات السعودي الأسبق الأمير تركي الفيصل، لوزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون، في مؤتمر الأمن الدولي بمدينة ميونخ الألمانية. فالسعودية ومع توالي هذه اللقاءات والمصافحات إنما تحضر للحظة الإعلان الرسمي عن تطبيع علاقاتها وعلاقات تابعيها من مشيخات الخليج وبعض البلدان العربية مع الكيان الإسرائيلي، وهو ما لمح إليه السودان منذ فترة قصيرة على لسان وزير خارجيته الذي صرح إن بلاده لا تمانع في دراسة إمكانية التطبيع مع إسرائيل، قبل أن ينقلب على تصريحه نتيجة الغضب الشعبي، الذي بدأ يتزايد نتيجة انقلاب الرئيس السوداني على مواقفه، وارتمائه في أحضان آل سعود، الذين أمدّهم بمرتزقته ليحاربوا الشعب اليمني، وفي سياق الوضوح دائما كشف موقع صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، عن أن ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، أكد أن «إسرائيل قادرة على الدفاع ليس عن نفسها فحسب بل عن أصوات الاعتدال والدول العربية المعتدلة في المنطقة». ولفتت الصحيفة إلى أن ملك البحرين، شدد أيضا أمام رئيس مؤسسة التفاهم العرقي في نيويورك، الحاخام اليهودي مارك شناير، على أن «توازن القوى في الشرق الأوسط بين معتدلين ومتطرفين يستند إلى إسرائيل»، كما دعا الملك، وفقا لما أدلى به الحاخام إلى الصحيفة، إلى «توسيع مواجهة حزب الله قدر الإمكان في العالم العربي» مضيفا بأن الجامعة العربية يجب أن تتبنى موقف تصنيفه منظمة إرهابية، ليخلص ملك البحرين إلى التأكيد بأن الإعلان الرسمي عن تطبيع علاقات الدول العربية “المعتدلة” مع إسرائيل هو مسألة وقت لا غير.
في انتظار موعد التطبيع الرسمي مع إسرائيل، يتوجب علينا كجزائريين أن نعود لإجراء قراءة هادئة لمواقف الدولة الجزائرية من كل ما حدث ويحدث في العالم العربي على وجه التحديد، فالجزائر كانت ولا تزال تُخالف مفهوم “الإجماع” العربي، بشأن الأزمات التي عصفت بليبيا وسوريا والعراق، كما أنها رفضت الانخراط فيما سمّي بالتحالف الإسلامي الذي تقوده السعودية ضدّ الإرهاب، وقبله رفضت بشكل قاطع أن تشارك في التحالف العربي ضدّ اليمن، الأمر الذي فسره البعض بأنه خروج عن الإجماع العربي، وهو التفسير الذي تبنته بعض القوى السياسية الجزائرية، التي رضع قادتها من الثدي المالي والعقائدي لآل سعود، فرئيس “جبهة العدالة والتنمية” الشيخ عبد الله جاب الله في تصريحات خاصة لـ “قدس برس”، اعتبر الموقف الجزائري الرسمي من “حزب الله” “جزءا من اصطفافه إلى جانب محور إيران، وروسيا، سورية العراق، وقال: “لا غرابة في الموقف الجزائري الرسمي من حزب الله، فهذا النظام حليف لروسيا وإيران وبشار الأسد والسيسي، والشيء من مأتاه لا يستغرب”، وبرغم أنه تحفظ على وصم حزب الله بالإرهاب، إلا أنه تحامل بقوة عليه وعلى موقف الحكومة الجزائرية، في وقت كان من المفروض أن يصطف إلى جانب الموقف الرسمي، الذي يختزل بحق رؤية الجزائر العميقة لما يجري في الوطن العربي، وبرأيي أن الموقف المتحفظ لجاب الله، لا يعدو أن يكون تمهيدا للإرتماء في أحضان مموليه من آل سعود، والحال كذلك، أنصح جاب الله بأن يُحضر نفسه لزيارة إسرائيل قريبا، لأنها هي من ستتولّى الدفاع عن “العرب المعتدلين” لمواجهة “الخطر الإيراني” و”خطر حزب الله اللبناني” بحسب ما صرح به ملك البحرين.
لجاب الله وغيره من قادة المعارضة الجزائرية الساعين عن غير وعي، أو عن وعي ربما، للإرتماء في أحضان الصهاينة، عبر دعمهم لبيادق الربيع العربي في دول ودويلات الخليج وتركيا، وانتقادهم للمواقف الرسمية للدولة الجزائرية الرافضة لتفتيت وتدمير الوطن العربي، ووصم حركات المقاومة ب”الإرهاب” أقول إنكم تُذكروننا بالمستعمر الفرنسي الذي كان يصف شهداءنا الأبرار ومجاهدينا الأحرار بأنهم “إرهابيون”، فما الفرق بينكم وهذا المستعمر عندما تنضمّون لجُوقة من يتحاملون على حزب الله الذي حرر الجنوب اللبناني سنة 2000، وألحق أنكر هزيمة بالعدو الصهيوني في 2006، وأصبح الدرع الواقي للبنان ليومنا هذا، من أي عدوان قد يُغامر به هذا العدو، بكلّ تأكيد أن بعض أقطاب المعارضة لم يفهموا بعد، أن الجزائريين قد ناصروا الفريق الأولمبي الفلسطيني لكرة القدم في مباراته ضد الفريق الوطني الجزائري في الجزائر، وفرحوا أيما فرح بانتصاره، فهذا الفرح الذي أذهل العالم كله، ما هو إلا رسالة من هذا الشعب العظيم، مؤداها أن الجزائر لا تنتصر إلا للحركات التحررية والمقاومة، وهي رسالة عمل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على ترسيخ أسسها العقائدية منذ أن كان وزيرا للخارجية، في عهد الرئيس الراحل هواري بومدين الذي سجل التاريخ مقولته الشهيرة: “نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”، والرئيس بوتفليقة المُتشبع بثقافة المقاومة والتحرّر لا يُمكنه أن يصطف يوما خارج إطار دعم الحركات التواقة إلى التحرر من الإستعمار، وأكثر من ذلك كله، فإن الرئيس بوتفليقة وكلّما تعلّق الأمر بحركات المقاومة التي تتصدّى للعدو الصهيوني، لا يُمكنه على الإطلاق إلا أن يصطف بجانبها ويدعمها بكل ما تستطيع الجزائر أن تقدمه، ولذلك رأينا كيف سارعت الخارجية الجزائرية إلى التبرّؤ من القرار الخليجي الذي يصنف حزب الله “منظمة إرهابية”، لأن الجزائر وببساطة هي أرض المقاومة والجهاد، وبلد المليون ونصف المليون من الشهداء، وميزانها التاريخي يعرف قيمة الجهاد والمقاومة أكثر من أي مُدعي في الجزائر أو خارجها، ويميز بكل دقة بين المعدن العربي الأصيل، و”العربي المُعتدل”، الذي خضع لتغييرات جوهرية وجينية أفقدته الإنتماء إلى العروبة الأصيلة وكفى.
..........................من الاخ و الصديق زكرياء حبيبي
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» مالك فندق التلال بالوسيطة علي التريكي يقبل رأس البوبشير
» الائتلاف يقبل «جنيف 2»... بشروط
» كيري يقبل المثول أمام الكونجرس للتحقيق في هجوم بنغازي
» هل يقبل الجزائري الحر ان يهودي فايح يضحك عليه
» كلينتون: نتنياهو لا يقبل بالسلام ويجب إجباره على التسوية
» الائتلاف يقبل «جنيف 2»... بشروط
» كيري يقبل المثول أمام الكونجرس للتحقيق في هجوم بنغازي
» هل يقبل الجزائري الحر ان يهودي فايح يضحك عليه
» كلينتون: نتنياهو لا يقبل بالسلام ويجب إجباره على التسوية
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد