من يريد حياة العز لا يرحل عن الوطن ، ومن يريد الحياة لأجل العيش الوطن يرحل عنه.

هيثم الخطاب .............
............................
١- يكفرون نبي الله يونس ويفجرون قبره عقاباً له على اعتقاد تركه الرسالة ودعوة قومه يأساً من صلاحهم دون أن يستأذن ربه ، حتى الشيطان عجز عن محاسبة الأنبياء فمن هؤلاء؟!.
٢- من يريد حياة العز لا يرحل عن الوطن ، ومن يريد الحياة لأجل العيش الوطن يرحل عنه.
٣- القرضابية الثانية تحشد رجالها ، وخيول العز تتسابق على مضمار التاريخ للوصول إلى نقطة الانتصار .
٤- كُتب علينا أن نقارع الظلم لينعم أهلنا بالعز ، وكُتب علينا أن نقاتل ليعيش أبنائنا لحظة النصر ، ومن منطلق إيماننا بالقضية راضون تمام الرضا على ما كتب الله لنا.
٥- من استراتيجيات داعش العسكرية أنه بعد اقتحام منطقة وهزيمة عدوهم ، فإنه يثبت أوضاعه واستحكاماته الدفاعية ، وبالمنطق العسكري يحتلها بانتظار معركة أخرى يقوم بها غريمه لاستعادتها فتدور هناك معركة أخرى تُصطلح بمعركة الرد أو الهجوم المضاد.
٦- لاتحدثني عن السلام والمدنية عندما يكون ممارسة العنف الثوري هو الواقع الوحيد لإرساء قواعد السلام.
٧- سيف الإسلام رمزية نضالية وسياسية لا جدال عليها ، وممانعتها تصنف لدينا كفراً بنضال ورمزية معمر القذافي.
٨- جُلّ من نصبوا المكائد للمعتصم بالله بالأمس ، وتخندقوا لسيف الإسلام حثيثاً ، وانتقدو الساعدي عديداً وتهكموا على هانيبال مديداً ، نجدهم اليوم يتملقون لأصنام فبراير تملقاً شديداً.
٩- تركيا هي أفغانستان الجديدة على تخوم أوروبا ، ولسان حال أردوغان يقول إن لم ندخل أوروبا أعضاء سندخلها فاتحين.
١٠- على زمن الرجال سنة 1985 مزّق لاعب قطري العلم العراقي أثناء مباراة كرة قدم بين البلدين ، فوصلت التعليمات للفريق عدنان خيرالله طلفاح بقصف قصر أمير قطر ، وما إن علم القطريون بهذا حتى سارعو برفع العلم العراقي على القصر ، وعلى زمن العلوج تصطاد طيور القطريين في الصحراء العراقية، .