ثمانية عشر مليون ومائتان وخمسون ألف ، هذا ما تم التبرع به على ليبيا اليتيمة في آخر جنازة لها
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
ثمانية عشر مليون ومائتان وخمسون ألف ، هذا ما تم التبرع به على ليبيا اليتيمة في آخر جنازة لها
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
١- يثبت داعش يوم بعد يوم بأنه ذاهب فعلاً باتجاه إقامة دولة ،فعمله المسلح بشكل منظم وانتقائيته في الأهداف والاعتماد على عامل الحسم والسيطرة ينم عن سياسة ممنهجة وذات خطوط واضحة وليست عبثية، والوعي الجيد لكل ما سبق وحده كفيل بتدمير هذا الكيان.
٢- ثمانية عشر مليون ومائتان وخمسون ألف ، هذا ما تم التبرع به على ليبيا اليتيمة في آخر جنازة لها ، ضعف هذا المبلغ الذي قدمته هذه الدول مجتمعه ، كان محمد الكوني مدير صندوق ليبيا للمساعدات والتنمية على زمن الرجال يصرفها بتوقيعة لمتضرري الزلازل في الباكستان أو لمكافحة انفلونزا الخنازير في بلد ما .
٣- عقيدة داعش الجيوسياسية لا تتمثل في تهديد لأمن دولة ما من خلال تفجير هنا أو هناك ، بقدر ما تتمثل في الاستيلاء على جزء من الدولة، انتظاراً لتغير المعطيات الدولية لتحقيق هدف إقامتهم دولتهم.
٤- خروج الأسرى شموخاً واستقبالهم الحافل من قبل الشعب الليبي العظيم ، والصمت القاتل والتسلق الفاضح الذي تمارسه دكاكين المقاومة ، يعيد لي مشهد ذلك الضابط الجبان في مهمة الطريق إلى إيلات بقولته ( ياريتني كنت معاهم) حتى أصبح يأخذ تعليماته من ميكانيكي الزوارق ، عقب تفجير الرصيف الحربي وبات شيفا وبات يام.
٥- فلننطلق للتمايز بما قامت به قبيلة المقارحة وكل قبيلة تضغط في هذا الاتجاه لتحرير أسراها ،وتلقائيا سنجد أنفسنا جماعة ضغط لا جماعة توظيفية داخل العملية السياسية في ليبيا.
٦- وقف ساركوزي أمام الأليزيه بوضعية الاستعداد ليس تخليداً لذكرى نابليون ، بل لاستقبال معمر القذافي، نتحدث عن العظماء ليعرف الأقزام حجمهم .
٧- لطالما كان هدف الزنادقة الاقتداء بسلفهم ، ففي أفغانستان عاش الزنادقة على الخشخاش والمارجوانا ، وفي ليبيا سيعيشون على العملة وحبوب الهلوسة.
٨- نتاج مبدأ عدم المجادلة في فكر الزنادقة ،سيأتي يوم تكون فيه الآيات القرآنية والأحاديث ضعيفة أمام فتاويهم.
٩- المد والجزر الذي صاحب دخول السراج من عدمه في حينها ، كان بمثابة الطعم الذي يتحرك أمام السمكة لتلتقطه بإرادتها ظناً منها أنه سيشبعها ، فوجدت نفسها في سنارة الصياد.
١٠- عندما تكون القدس هي المقابل وزعزعة الكيان الصهيوني هو الهدف ، وإعادة ترتيب الأوراق السياسية في الوطن العربي بما يعيد للسيادة العربية هيبتها ، فإننا مستعدين أن نعطي أكثر من تيران وصنافر.......................هيثم الخطاب
١- يثبت داعش يوم بعد يوم بأنه ذاهب فعلاً باتجاه إقامة دولة ،فعمله المسلح بشكل منظم وانتقائيته في الأهداف والاعتماد على عامل الحسم والسيطرة ينم عن سياسة ممنهجة وذات خطوط واضحة وليست عبثية، والوعي الجيد لكل ما سبق وحده كفيل بتدمير هذا الكيان.
٢- ثمانية عشر مليون ومائتان وخمسون ألف ، هذا ما تم التبرع به على ليبيا اليتيمة في آخر جنازة لها ، ضعف هذا المبلغ الذي قدمته هذه الدول مجتمعه ، كان محمد الكوني مدير صندوق ليبيا للمساعدات والتنمية على زمن الرجال يصرفها بتوقيعة لمتضرري الزلازل في الباكستان أو لمكافحة انفلونزا الخنازير في بلد ما .
٣- عقيدة داعش الجيوسياسية لا تتمثل في تهديد لأمن دولة ما من خلال تفجير هنا أو هناك ، بقدر ما تتمثل في الاستيلاء على جزء من الدولة، انتظاراً لتغير المعطيات الدولية لتحقيق هدف إقامتهم دولتهم.
٤- خروج الأسرى شموخاً واستقبالهم الحافل من قبل الشعب الليبي العظيم ، والصمت القاتل والتسلق الفاضح الذي تمارسه دكاكين المقاومة ، يعيد لي مشهد ذلك الضابط الجبان في مهمة الطريق إلى إيلات بقولته ( ياريتني كنت معاهم) حتى أصبح يأخذ تعليماته من ميكانيكي الزوارق ، عقب تفجير الرصيف الحربي وبات شيفا وبات يام.
٥- فلننطلق للتمايز بما قامت به قبيلة المقارحة وكل قبيلة تضغط في هذا الاتجاه لتحرير أسراها ،وتلقائيا سنجد أنفسنا جماعة ضغط لا جماعة توظيفية داخل العملية السياسية في ليبيا.
٦- وقف ساركوزي أمام الأليزيه بوضعية الاستعداد ليس تخليداً لذكرى نابليون ، بل لاستقبال معمر القذافي، نتحدث عن العظماء ليعرف الأقزام حجمهم .
٧- لطالما كان هدف الزنادقة الاقتداء بسلفهم ، ففي أفغانستان عاش الزنادقة على الخشخاش والمارجوانا ، وفي ليبيا سيعيشون على العملة وحبوب الهلوسة.
٨- نتاج مبدأ عدم المجادلة في فكر الزنادقة ،سيأتي يوم تكون فيه الآيات القرآنية والأحاديث ضعيفة أمام فتاويهم.
٩- المد والجزر الذي صاحب دخول السراج من عدمه في حينها ، كان بمثابة الطعم الذي يتحرك أمام السمكة لتلتقطه بإرادتها ظناً منها أنه سيشبعها ، فوجدت نفسها في سنارة الصياد.
١٠- عندما تكون القدس هي المقابل وزعزعة الكيان الصهيوني هو الهدف ، وإعادة ترتيب الأوراق السياسية في الوطن العربي بما يعيد للسيادة العربية هيبتها ، فإننا مستعدين أن نعطي أكثر من تيران وصنافر.......................هيثم الخطاب
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» حقيقة//.. ليبيا تضخ أكثر من مليون برميل نفط يومياً
» ليبيا: 150 مليون دينار للجيش و100 مليون دينار لمواجهة أزمة النازحين
» بيان غرفة عمليات ثيران ليبيا الارهابية ان اقالة الجرد الحاسي بمثابة جنازة لمشروع الثيران
» ليبيا: ضبط مليون قرص مخدر بطرابلس
» ليبيا: نزوح ربع مليون بسبب القتال
» ليبيا: 150 مليون دينار للجيش و100 مليون دينار لمواجهة أزمة النازحين
» بيان غرفة عمليات ثيران ليبيا الارهابية ان اقالة الجرد الحاسي بمثابة جنازة لمشروع الثيران
» ليبيا: ضبط مليون قرص مخدر بطرابلس
» ليبيا: نزوح ربع مليون بسبب القتال
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
أمس في 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi