الحركة الوطنية تقع في فخ المؤامرة من حيث لاتدري

نحي جهود اولئك الذين يناظلون من اجل ليبيا الخضراء ابتداء بالقلم الى البندقية. خمس سنوات مازلت تمر على تلك المؤامرة لتدمير ليبيا في مخطط محكم, فاستيقظ البعض من اهل فبراير ووضعوا ايديهم بيد ابناء القبائل الشريفة وابناء الشعب المسلح ضد العدو المفتعل وهو الاسلام المتطرف, معتقدين انهم بذلك سيقضون على المؤامرة, الحقيقة انه فخ وهم يسيرون وفق المخطط المرسوم من سنوات, ليست داعش الا ضلع من مربع المؤامرة, مازالت القاعدة وهي الخطر الاكبر تسرح وتمرح تحت الظل, قبائل الجنوب متمثلين بالتبو والطوارق يسعون للانفصال, والامازيغ على نفس المنهج, ولاننسى الثارات بين القبائل, كلما اغلق باب سيفتح باب جهنم اخر والدماء ستستمر في التدفق. يجب ان نفكر من خارج الصندوق لارجاع الراية الخضراء

الحركة الوطنية وعلامات الاستفهام ... يخرجون علينا عبر وسائل الاعلام احيانا وعبر مواقع التواصل تارة اخرى بانهم مازالو على العهد باقون وللفاتح ينتمون ولكن فى الحقيقة لمصالحهم ورغباتهم الشخصية ماضون . ماهو مشروع الحركة هل الاعتراف بفيراير تحت مسمى الجيش والارهاب اين هم من المهجريين .هناك انباء تقول بانهم يستبعدون عائلة القائد من المشهد السياسي .هده الاسئله الا يخرج احد منهم لكي يوضحها لنا