انتقال الاتصالات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل من السر إلى العلن، يشير إلى اقتراب الجانبين من مرحلة جديدة لن تقتصر على لقاءات الخبراء والقيادات السابقة القريبة من دائرة صنع القرار، وإنما الإعلان عن لقاءات رسمية، في ظل تغير واضح لسياسة المملكة تجاه إسرائيل، رغم عدم تجاوب تل أبيب مع شروط تطبيع العلاقات مع الرياض.