تركيا تتهم واشنطن بالنفاق ....«داعش» يفرض معادلة «إعزاز مقابل الرقة»
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
تركيا تتهم واشنطن بالنفاق ....«داعش» يفرض معادلة «إعزاز مقابل الرقة»
عبد الله سليمان علي | الهجوم الذي شنّه تنظيم «داعش» على ريف حلب الشمالي لا يستهدف خصومه من «الصحوات» و «الفصائل المفحوصة» كما يسميها،
بل هو محاولة لإعادة التوازن من وجهة نظره إلى المشهد العسكري في الشمال السوري، الذي اختلّ نتيجة زحف الأعلام الصفراء نحو عاصمته .
الصورة - جندي أميركي ومقاتلون أكراد شمال الرقة امس (رويترز)
ويحمل الهجوم رسالة واضحة مفادها أن هناك معادلة جديدة ستحكم المنطقة، وهي «إعزاز مقابل تهديد الرقة» بما تنطوي عليه هذه المعادلة من عناصر تفجيرية قد تؤدي إلى إشعال الريف الحلبي لوقت طويل.
ومع فجر اليوم الرابع من الحملة الكردية على ريف الرقة الشمالي، شنّ «داعش» عملية عسكرية واسعة ومباغتة على البلدات والقرى الواقعة على الخط بين مدينتي إعزاز ومارع، تمكن خلالها من السيطرة على معظم هذه القرى وسط انهيارات سريعة في صفوف خصومه من مسلحي الفصائل، التي يتلقى بعضها دعماً أميركياً. وما زاد من حالة الانهيار أن جزءاً من الهجوم قامت به خلايا نائمة من داخل القرى نفسها.
وبالنتيجة، فقد أتاحت سيطرة التنظيم على قريتي كلجبرين وكفركلبين استكمال تطويق مدينة مارع من ثلاث جهات، وعزلها عن محيطها باستثناء صندف شمالاً وشيخ عيسى غرباً. بينما وضعته السيطرة على قرية ندة على أقرب نقطة من مدينة إعزاز تطأها قدماه منذ حوالي سنتين. أما السيطرة على نيارة وطاطية فقد جعلته في محاذاة قرية السلامة ذات المعبر الحدودي المعروف.
وقال «داعش»، في بيان، إنه سيطر على هذه القرى «بعد اشتباكات خفيفة أسر خلالها 10 مرتدين وقتل أكثر من 33 آخرين». وأشار إلى اغتنامه «آليات بعضها مزودة بأسلحة أميركية». ومن النتائج المهمة التي ترتبت على هذا التقدم هو أن مسلحي «داعش» حازوا نقطة تماس جديدة مع «قوات سوريا الديموقراطية» تمثلت بقرية عين دقنة التي باتت تفصلهم عن التقدم نحو منغ ومطارها الشهير، وذلك بالإضافة إلى نقطة التماس القديمة المتمثلة بالخط الفاصل بين حربل واحرص، والتي لم تشهد سابقاً أي مناوشات بين الطرفين. وقد دفعت هذه التطورات «وحدات حماية الشعب» الكردية إلى إغلاق كل الطرق التي تصل بين إعزاز وعفرين ومنع حركة المرور بين الجهتين.
وكان من اللافت أن طائرات التحالف الدولي، الذي تقوده واشنطن، غابت عن الأجواء في ليلة الهجوم، ولم تشارك في وقف تقدم التنظيم على جري عادتها في بعض الاشتباكات السابقة، من دون أن يكون واضحاً هل السبب هو التقاعس أم أن عنصر المباغتة فاجأها هي أيضاً؟
وقد أدّى هجوم «داعش» إلى موجة نزوح واسعة من القرى التي طالتها الاشتباكات نحو مدينة إعزاز، التي أشارت منظمة «أطباء بلا حدود» إلى أن «حوالي 100 ألف نازح باتوا عالقين بين مدينة إعزاز والحدود التركية نتيجة المعارك التي لا تبعد سوى 3 كيلومترات عن إعزاز». كما أكدت مصادر ميدانية أن المئات من سكان القرى ما زالوا محاصرين في منازلهم، ولم يستطيعوا الفرار بسبب الاشتباكات واندلاعها ليلاً.
وحاولت الفصائل المسلحة، بدعم من المدفعية التركية، شن هجوم معاكس لفك الحصار عن مدينة مارع وإبعاد «داعش» عن مدينة إعزاز، إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل، خصوصاً بعد تفجير التنظيم سيارة مفخخة بالمهاجمين على محور كفركلبين. وقد أقر أبو عمر، القيادي في «جيش أحرار الشرقية»، في حديث متلفز بوجود تنسيق مباشر بين «جيشه» والجيش التركي لوقف تقدم «داعش».
وكما هو معلوم، فإن واشنطن وأنقرة سعتا خلال الأسابيع الماضية إلى التنسيق مع بعض الفصائل لدحر تنظيم «داعش» من الشريط الحدودي، وتسليمه لهذه الفصائل التي باتت تعرف باسم «الفصائل المنتقاة» أو «المفحوصة»، في إشارة إلى أنها تعرضت لفحص من قبل أجهزة الاستخبارات الأميركية ونالت ثقتها.
في غضون ذلك، وفي خطوة هي الأولى من نوعها بهذا الشكل، أقدمت وحدات من الجيش التركي على التوغل مسافة كيلومتر تقريباً داخل الأراضي السورية من جهة ناحية جنديرس التابعة لمدينة عفرين ذات الغالبية الكردية، حيث قامت هذه الوحدات بنصب الحواجز والبدء بتفتيش المارة من المدنيين بين قرية حمام التابعة لناحية جنديرس وقرية مارونية التابعة لناحية شيه. وقال مسؤول في «وحدات حماية الشعب» الكردية إن الوحدات مستعدة لأي طارئ، ولن تسمح للقوات التركية بالتوغل أكثر من ذلك. وشدد فوزي سليمان، في تصريح صحافي، على أن قريتي حمام ومارونية محتلتان حالياً من قبل تركيا.
ومن المتوقع أن يترك الهجوم على ريف حلب الشمالي تداعياته على معركة الرقة، التي تعاني أصلاً من تباطؤ ملحوظ، لأن القوات الكردية لا تستطيع التغافل عن الخطر الذي بات يهدد طموحاتها في وصل منطقة عفرين مع عين العرب (كوباني) ليكتمل تكوين «فدراليتها» الموعودة. ومع ذلك فقد استمرت الاشتباكات المتقطعة على عدة محاور في المزارع الواقعة شرق وجنوب عين عيسى من دون أي تغيير على خريطة السيطرة على الأرض، فيما ألقت طائرات التحالف مناشير جديدة فوق مدينة الرقة تطالب الأهالي بالخروج منها.
تركيا تتهم واشنطن بالنفاق
إلى ذلك، اتهمت أنقرة الولايات المتحدة «بالنفاق» إثر نشر صور جنود أميركيين من القوات الخاصة يقاتلون إلى جانب «قوات سوريا الديموقراطية» في ريف الرقة الشمالي.
وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إنه «من غير المقبول أن يضع جنود أميركيون شارات وحدات الحماية التي تعتبرها أنقرة مجموعة إرهابية». وفي لهجة ساخرة قال «ننصحهم (أي الأميركيين) بوضع شارات داعش والنصرة والقاعدة عندما يتوجهون إلى المناطق الأخرى في سوريا، وشعارات بوكو حرام عندما يذهبون إلى أفريقيا». وأضاف «هذا كيل بمكيالين. هذا نفاق».
وشدد على أن الولايات المتحدة أكدت في أحاديث خاصة مع الرئيس باراك أوباما ووزير خارجيته جون كيري أن وحدات حماية الشعب «لا يمكن الاعتماد عليها» وتعهدت «الوقوف إلى جانب تركيا في المعركة ضد الإرهاب».
ومع شدة الانتقاد وخروجه عن أدبيات الخطاب الديبلوماسي، فقد لوحظ أن الوزير التركي لم يتطرق لموقف بلاده من معركة الرقة بالسلب ولا بالإيجاب. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) قد نفت وجود أي جنود أميركيين في الصفوف الأولى في المعركة. وأشار المتحدث باسمها بيتر كوك إلى أن القوات الخاصة الأميركية تقدم المساعدة والمشورة لمقاتلين يواجهون «داعش»، ونحن ماضون في مواصلة هذه المهمة الاستشارية، لكنه نفى أن تكون القوات الأميركية في الخطوط الأمامية.
السفير
بل هو محاولة لإعادة التوازن من وجهة نظره إلى المشهد العسكري في الشمال السوري، الذي اختلّ نتيجة زحف الأعلام الصفراء نحو عاصمته .
الصورة - جندي أميركي ومقاتلون أكراد شمال الرقة امس (رويترز)
ويحمل الهجوم رسالة واضحة مفادها أن هناك معادلة جديدة ستحكم المنطقة، وهي «إعزاز مقابل تهديد الرقة» بما تنطوي عليه هذه المعادلة من عناصر تفجيرية قد تؤدي إلى إشعال الريف الحلبي لوقت طويل.
ومع فجر اليوم الرابع من الحملة الكردية على ريف الرقة الشمالي، شنّ «داعش» عملية عسكرية واسعة ومباغتة على البلدات والقرى الواقعة على الخط بين مدينتي إعزاز ومارع، تمكن خلالها من السيطرة على معظم هذه القرى وسط انهيارات سريعة في صفوف خصومه من مسلحي الفصائل، التي يتلقى بعضها دعماً أميركياً. وما زاد من حالة الانهيار أن جزءاً من الهجوم قامت به خلايا نائمة من داخل القرى نفسها.
وبالنتيجة، فقد أتاحت سيطرة التنظيم على قريتي كلجبرين وكفركلبين استكمال تطويق مدينة مارع من ثلاث جهات، وعزلها عن محيطها باستثناء صندف شمالاً وشيخ عيسى غرباً. بينما وضعته السيطرة على قرية ندة على أقرب نقطة من مدينة إعزاز تطأها قدماه منذ حوالي سنتين. أما السيطرة على نيارة وطاطية فقد جعلته في محاذاة قرية السلامة ذات المعبر الحدودي المعروف.
وقال «داعش»، في بيان، إنه سيطر على هذه القرى «بعد اشتباكات خفيفة أسر خلالها 10 مرتدين وقتل أكثر من 33 آخرين». وأشار إلى اغتنامه «آليات بعضها مزودة بأسلحة أميركية». ومن النتائج المهمة التي ترتبت على هذا التقدم هو أن مسلحي «داعش» حازوا نقطة تماس جديدة مع «قوات سوريا الديموقراطية» تمثلت بقرية عين دقنة التي باتت تفصلهم عن التقدم نحو منغ ومطارها الشهير، وذلك بالإضافة إلى نقطة التماس القديمة المتمثلة بالخط الفاصل بين حربل واحرص، والتي لم تشهد سابقاً أي مناوشات بين الطرفين. وقد دفعت هذه التطورات «وحدات حماية الشعب» الكردية إلى إغلاق كل الطرق التي تصل بين إعزاز وعفرين ومنع حركة المرور بين الجهتين.
وكان من اللافت أن طائرات التحالف الدولي، الذي تقوده واشنطن، غابت عن الأجواء في ليلة الهجوم، ولم تشارك في وقف تقدم التنظيم على جري عادتها في بعض الاشتباكات السابقة، من دون أن يكون واضحاً هل السبب هو التقاعس أم أن عنصر المباغتة فاجأها هي أيضاً؟
وقد أدّى هجوم «داعش» إلى موجة نزوح واسعة من القرى التي طالتها الاشتباكات نحو مدينة إعزاز، التي أشارت منظمة «أطباء بلا حدود» إلى أن «حوالي 100 ألف نازح باتوا عالقين بين مدينة إعزاز والحدود التركية نتيجة المعارك التي لا تبعد سوى 3 كيلومترات عن إعزاز». كما أكدت مصادر ميدانية أن المئات من سكان القرى ما زالوا محاصرين في منازلهم، ولم يستطيعوا الفرار بسبب الاشتباكات واندلاعها ليلاً.
وحاولت الفصائل المسلحة، بدعم من المدفعية التركية، شن هجوم معاكس لفك الحصار عن مدينة مارع وإبعاد «داعش» عن مدينة إعزاز، إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل، خصوصاً بعد تفجير التنظيم سيارة مفخخة بالمهاجمين على محور كفركلبين. وقد أقر أبو عمر، القيادي في «جيش أحرار الشرقية»، في حديث متلفز بوجود تنسيق مباشر بين «جيشه» والجيش التركي لوقف تقدم «داعش».
وكما هو معلوم، فإن واشنطن وأنقرة سعتا خلال الأسابيع الماضية إلى التنسيق مع بعض الفصائل لدحر تنظيم «داعش» من الشريط الحدودي، وتسليمه لهذه الفصائل التي باتت تعرف باسم «الفصائل المنتقاة» أو «المفحوصة»، في إشارة إلى أنها تعرضت لفحص من قبل أجهزة الاستخبارات الأميركية ونالت ثقتها.
في غضون ذلك، وفي خطوة هي الأولى من نوعها بهذا الشكل، أقدمت وحدات من الجيش التركي على التوغل مسافة كيلومتر تقريباً داخل الأراضي السورية من جهة ناحية جنديرس التابعة لمدينة عفرين ذات الغالبية الكردية، حيث قامت هذه الوحدات بنصب الحواجز والبدء بتفتيش المارة من المدنيين بين قرية حمام التابعة لناحية جنديرس وقرية مارونية التابعة لناحية شيه. وقال مسؤول في «وحدات حماية الشعب» الكردية إن الوحدات مستعدة لأي طارئ، ولن تسمح للقوات التركية بالتوغل أكثر من ذلك. وشدد فوزي سليمان، في تصريح صحافي، على أن قريتي حمام ومارونية محتلتان حالياً من قبل تركيا.
ومن المتوقع أن يترك الهجوم على ريف حلب الشمالي تداعياته على معركة الرقة، التي تعاني أصلاً من تباطؤ ملحوظ، لأن القوات الكردية لا تستطيع التغافل عن الخطر الذي بات يهدد طموحاتها في وصل منطقة عفرين مع عين العرب (كوباني) ليكتمل تكوين «فدراليتها» الموعودة. ومع ذلك فقد استمرت الاشتباكات المتقطعة على عدة محاور في المزارع الواقعة شرق وجنوب عين عيسى من دون أي تغيير على خريطة السيطرة على الأرض، فيما ألقت طائرات التحالف مناشير جديدة فوق مدينة الرقة تطالب الأهالي بالخروج منها.
تركيا تتهم واشنطن بالنفاق
إلى ذلك، اتهمت أنقرة الولايات المتحدة «بالنفاق» إثر نشر صور جنود أميركيين من القوات الخاصة يقاتلون إلى جانب «قوات سوريا الديموقراطية» في ريف الرقة الشمالي.
وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إنه «من غير المقبول أن يضع جنود أميركيون شارات وحدات الحماية التي تعتبرها أنقرة مجموعة إرهابية». وفي لهجة ساخرة قال «ننصحهم (أي الأميركيين) بوضع شارات داعش والنصرة والقاعدة عندما يتوجهون إلى المناطق الأخرى في سوريا، وشعارات بوكو حرام عندما يذهبون إلى أفريقيا». وأضاف «هذا كيل بمكيالين. هذا نفاق».
وشدد على أن الولايات المتحدة أكدت في أحاديث خاصة مع الرئيس باراك أوباما ووزير خارجيته جون كيري أن وحدات حماية الشعب «لا يمكن الاعتماد عليها» وتعهدت «الوقوف إلى جانب تركيا في المعركة ضد الإرهاب».
ومع شدة الانتقاد وخروجه عن أدبيات الخطاب الديبلوماسي، فقد لوحظ أن الوزير التركي لم يتطرق لموقف بلاده من معركة الرقة بالسلب ولا بالإيجاب. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) قد نفت وجود أي جنود أميركيين في الصفوف الأولى في المعركة. وأشار المتحدث باسمها بيتر كوك إلى أن القوات الخاصة الأميركية تقدم المساعدة والمشورة لمقاتلين يواجهون «داعش»، ونحن ماضون في مواصلة هذه المهمة الاستشارية، لكنه نفى أن تكون القوات الأميركية في الخطوط الأمامية.
السفير
الاسد السوري- مشرف
-
عدد المساهمات : 3599
نقاط : 9832
تاريخ التسجيل : 17/08/2015
مواضيع مماثلة
» داعش يفك الحصار عن مارع مقابل صفقة الرقة
» حلفاء واشنطن يهاجمون ريف الرقة الشمالي: إلى عاصمة «داعش» دُر!
» قناة الميادين : عناصر داعش في الرقة سيسلمون الرهينة الياباني مقابل ساجدة الريشاوي في منطقة الشدادة
» صفقة "داعش" مع تركيا: إطلاق الرهائن مقابل تغطية الهجوم على عين العرب
» واشنطن تصوّب نحو الرقة.. و«داعش» يهدد.. الفصائل : الهدنة بحكم المنهارة
» حلفاء واشنطن يهاجمون ريف الرقة الشمالي: إلى عاصمة «داعش» دُر!
» قناة الميادين : عناصر داعش في الرقة سيسلمون الرهينة الياباني مقابل ساجدة الريشاوي في منطقة الشدادة
» صفقة "داعش" مع تركيا: إطلاق الرهائن مقابل تغطية الهجوم على عين العرب
» واشنطن تصوّب نحو الرقة.. و«داعش» يهدد.. الفصائل : الهدنة بحكم المنهارة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi